يهودي على رأس قطاع السياحة في حكومة تونس الجديدة

هناك وزراء مسلمون في فرنسا عمدۃ لندن مسلم مسيحيون قاتلو مع صلاح الدين لتحرير القدس الشريف وفي الجزاير وزراء مسلمون اكلو البلاد وو العباد

ل14 الملاحظ الدي لم يلاحظ شيئا الخطورة ليس في وصول العلمانيين الى الحكم (السويد و النروييج و وو دول علمانية فيها اكثر من 70 بالمئة لا دينيين). الخطورة في المرتشيين و اصحاب العقول المتحجرة و الضلاميين (انظر الى السعودية و السودان ووو)...

يعني الجزائريين الذين يذهبون الى تونس العام المقبل يكون بمباركة يهودي.

au numero 3 .et pourquoi on n'as interdis le venu d'ENRICO MACIAS a,,,,??

العيب ليس في وزير انما ما يفعله الوزير..عند القيام بوضيفة لا زم تطبيق علم المهنة..عند فتح محرك المسيحي و المسلم و المجوسي و النصراني هم أمام محرك يباني..لا دخل للديانة في شيئ..أما الشريعة فشيئ أخر هي حكم علي سارق و زاني و ربوي و المراث..لم يأخذ الله إلا القليل أما الباقي فترك للناس.. الشريعة لا تتدخل إلا في ميدانها الخاص بها، اما إن طلب قاض الحكمة ليكون ذا دهاء حتي يقترب من القصط فاعلموا أن الحكمة لا تعلم في الكتب الا الشيئ القليل و قد لا تناسب موضوع الخلاف..الحكمة تؤتي من حكيم خبير..

لو كان كافرا باالله ما يغظكمش الحال. كي جا يهودي قلبتو الدنيا. و هاذي في تونس. لوكان عندنا تطلعوا للجبل؟

Ou es le problem tanque les musulman ne sont pas a la hauteur en souhaite aussi un president en algerie de confession juif mieux que les handicapee qui nous derige

Ayman رقم 2 روح الاسرائيل و اطلب منهم ان تكون مدير لزبالين ليس و زير وسترى الرد وهل يؤمنون تسامح الديني او كما قلت الاديان للله و الوطن للجميع يا شيات ليهود مخربي اكيد

من الخطورة العلمانية، هو وصول غير المسلمين لزمرة الحكم، وعلمانية في تونس فرضها المقبور بورقيبة وهو اول من حاول بمحاربة الاسلام وتعدى على مساسه كصيام اي طالب مفتي تونس انذاك بترخيص الافطار في الايام العمل فرد عليه مفتي بسور من قران مرددا وصدق الله وكذب بورقيبة وصدق الله وكذب بورقيبة ورئيس الحالي لتونس كان وزيره الاول فلا تستغرب ان بيادقة فرنسا تعود من جديد لاوطاننا بتونس وجزائر فالغبي من يظن وضع يهودي بالمسؤولية هو الانفتاح والا نستطيع اعطاء المناصب لفرنسيين واسرائليين وهم ايضا اعطوهم مناصب مع ان لا خير في العلمانية

أظن أن العنوان فيه نوع من العنصرية -
هذا الوزير روني الطرابلسي هو مواطن تونسي عاش ويعيش في تونس وديانته اليهودية- الحكومة اختارته لهذا المنصب- يجب أن لا نخلط بين اليهودية والصهيونية- اليهودية جاءت قبل المسيحية وقبل الإسلام- الإسلام هو الدين الشامل والمكمل والمقبول عند الله- أنا أتكلم من باب الدين والإنسانية- إذا كانت الأمة في تونس إختارته- فلهم ذلك- الإسلام حثنا أن لا نتبع ملتهم ولا يحثنا على الكراهية أيضا - الاسلام دين ودنيا

هذا نتاج الخريف العربي و مازال نزيدو نشوفو العجب

أولا وقبل كل شيئ هو مواطن تونسي له كامل الحقوق كما له كامل الواجبات

اذن اي مطالبة من المريد بحقه كمواطن هو نوع من الخداع و التدليس المعروف عند الظلاميين، اذ لا حق في الوطن الا لابنائه أما سفراء الظلام الحالمون بزواله فليس لهم الا الهامش يتفرجون او ينبحون..
تغيير القوانين العير ملائمة حكر على المواطنين و ترسيخ المواطنة لا يتم الا من داخل المواطنة و ليس من داخل الطائفة. حينما نتحدث عن المواطنة فاننا نقرنها بالمساواة،و من لا يؤمن بالمساواة لا يمكنه الحديث عن المواطنة اذ كيف يتشدق بالمواطنة من يقسم الناس الى سادة و عبيد و يسمي شيخه السيد و يقبل يده و كتفيه و يعتبر الاخرين من الجماعة مريدين أتباعا ،و يدعو الى المواطنة و هو يفرق بين المسلم و غيره ؟؟

مفهوم المواطنة يخص الدولة المدنية فكيف لمن يدعو الى نمط الدولة القروسطوي الظلامي ان يطالب بالمواطنة ؟
المواطنة تقرن الحق بالواجب فكيف لمن لا يعترف بالدولة ان يكون قائما بواجبه و بالتالي مطالبا بحقه ؟
و المواطن هو نقيض المريد لان المواطن ينتمي للوطن بينما المريد ينتمي للطائفة على حساب الوطن و هما انتمائان متناقضان ، و لا حق للمريد في الوطن الذي يسعى الى زواله و استبداله بالقطر الظلامي التابع للأمة الشبخ، المريد عميل بالقوة و الفعل و لا يمكن للعميل أن يطالب بحقه كمواطن و هو يعتبر الوطن محطة مؤقتة في طريق الوصول الى الامة الخيالية ؟؟

نص «العهدة العمرية»، لابن القيم الجوزية بعدما استعمر عمر القدس:
الا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب، ولا يجدّدوا ما خُرِّب،
ولا يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم،ولا يؤووا جاسوساً، ولا يكتموا غشاً للمسلمين، ولا يعلّموا أولادهم القرآن، ولا يُظهِروا شِركاً،ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا،
وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس،ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم،ولا يتكنّوا بكناهم،ولا يركبوا سرجاً، ولا يتقلّدوا سيفاً، ولا يبيعوا الخمور،وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم،وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا

يعيش المسلم في شمال أفريقيا حالة من الذعر و الخوف، الخوف من المختلف حتى في المجتمع الواحد نفسه، يخاف من وجود المسيحي ويخاف من وجود اليهودي في مجتمعه، يخاف من وجود تنوع ديني، و بخاف من التنوع الثقافي و اللغوي، و يخاف أيضا من الآخر الموجود خارج مجتمعه، وهذا الخوف أو فوبيا الآخر هو نتاج غياب الثقافة و غياب الفنون في الحياة الفردية و الاجتماعية للمواطن المسلم، وضغط الثقافة الماضوية و الاكتفاء في علاقتنا بالآخر بما هو استهلاكي و الذي في نهاية الأمر لا ينتج سوى الكراهية والتبعية.

الله تعالى لا ينكر اليهود كجنس بشري يجب إنكاره لأنه هو من خلقهم ولكنه ينكر أفعال فئة منهم. ليس مطلوبا من المسلم إنكار كل اليهود بقدر ما هو مطلوب إنكار أفعال الضالين والمنافقين منهم. والأهم من كل ذلك حتى لا نقع نحن كمسلمين في نفس الضلال والنفاق وعلينا أخذ العبرة مما جاء في قصص اليهود في القرآن. أما أن نفعل أفعالهم كما يحدث اليوم ثم ننكر اليهود كجنس بشري وليس كافعال يجب نبذها فهذا لا معنى له دينيا بقدر ما هو نفاق

المهم هو تونسي واش دخل في عقيدته هو حر وعلاش وزراء مسلمون راحين اجبوا حاجة جديدة بلاك

واش دخل هذا بهذا لماذا هذه العقلية العنصرية العامية يهودي ام لا من اقلية ام لا المهم: اولا الانسان المناسب في المكان المناسب و ثانيا هو تونسي ابن البلد اذن اين هو المشكل ان يكون وزير

تتكلمون عن جارتنا بأن يهودي في الحكومة و هذه عادية ما دام مواطنين أما نحن القليل القليل الذي يعرف عائلة اليهودية التي تسيطر علي الجزائر ألا و هي عائلة كونيناف اليهودية ضف إلي ذالك دفن روجي حنان اليهودي في الجزائر.لماذا في الجزائر و ليس في إسرائيل ؟

برافو تونس تنزع الفكر المتطرف ...يهودى - مسيحى - مسلم الاديان لله والوطن للجميع

قلنا ان السياحه في تونس و المخرب يشرف عليها اليهود