200 ألف سائق سيارة أجرة يهددون بالإضراب

ولن يكون إلا ما أرادوا فالشعوب تاع الصح تحترم إرادة نخبها وغطداراتها وعندن الكل يعلم أن الجهال هم من يفرضون أنفسهم على الأخرين لأنهم كثر بزااااااف ياصاحبي حتى إدا أردت أن تكون مع الحق ومع المنطق يدورو عليك يتحماو عليك كي لكلاب.

٢٠٠،٠٠٠ طاكسي لعدد سكان أكثر من ٤٥ مليون نسمة!! ولازالت الدولة تمنح ليسانس الطاكسيات للمجاهدين الذين يقومون بكراءها للشعب!
أغلب دول العالم تمنح الطاكسي على حسب العرض والطلب وشروط اجتياز امتحانات لكل بلدية يقيم فيها الشخص ولا يسمح له بالعمل ببلدية مجاورة إلا إذا اجتاز امتحان آخر ودفع المراسيم ويشتري سيارة أخرى جديدة لا تقل عن ٥ سنوات!
الكلونديستان أرحم من الطاكسيات الذين يرفضون أخذ ٤ أشخاص، ويفضلون أخذ شخص واحد ثم يتوقف ليأخذ شخص ثاني ثم يتوقف ليأخذ شخص ثالث ليقبض ٣ تعريفات مرة واحدة!
ولماذا أصحاب الطاكسي لا يتكلمون عن طاكسيات من ولايات مجاورة ينتقلون في المساء للعمل، ولكن يتهمون كلونديستان!

تكلمو ايضا عن العداد و عن الطاكسي لي ما يحبش يوصل

ولماذا لا تتكلمون عن العداد وعدم نقل عدة ركاب دون استئذان الزبون ومعاملته مثل دول العالم أحمدوا الله هناك من لا يملك ثمن خبزة وانتم زوج خطوات بمائة دينار كمواطنين نطالب بالعداد ويركب زبون واحد فقط .

اصحاب سيارات الاجرة لا يعملون بصفة دائمة و قد لا يكون عددهم كاف بخلاف الكلوندستان.

مع تحياتنا للأخوة سائقي سيارات الأجرة . نحن كمواطنين نطلب من وزارة النقل إلزام اصحاب سيارات الأجرة باحترام وجهة الزبون لا أن يختار الوجهة و يرفض التي لا تناسبه كما في كل دول العالم مادام يتحدث عن دول العالم . و احترام العداد . هل يعقل أن يحتسب الثمن لكل زبون على حدا . يعني لو كان زبون واحد 200 زبونين 400 و هكذا .

وزارة النقل قامت بإيقاف منح رخص سيارات الأجرة منذ مدة طويلة، لذلك البعض يعمل كلونديستان لأن وزارة النقل لا تعطيه الرخصة ليعمل تاكسي ولا يجد عمل آخر، أما أصحاب التاكسي فمعظم مطالبهم غير معقولة، ولم يتكلموا عن أكثر شيئ غير معقول وهو ضرورة كراء بطاقة مجاهد لعمل تاكسي في بلد الغرائب والعجائب