4 آلاف أورو للموت في البحر!

ماشي 4000 تحبو تزيدو عليها 400 اورو يعني 8 ملاين

طبعا شبابنا يريد الهروب من هذا المجتمع المريض لانه مجتمعا منغلقا حول نفسه لا يتقبل احد و لا احد يريد زيارتنا لان العيب فينا نحن المقوقعين لسنا متفتحين كباقي الاوطان مرضنا عميق ضارب في التاريخ و زدناه كئابة بتصرفاتنا الظلامية بتحريمنا لكل شيء فالشاب يجب ان يفجر طاقاته في اشياء تتماشى مع فترات شبابه ان سهر قلنا عنه شاذ و منحرف ان صاحب بنتا عاتبناه ان شرب كمية من الخمر عزلناه و فضحناه و كفرناه تركنا له الا مكان العبادة و هذا لا يعتبر متنفس للشباب بل يزيده كئابة و البحث عن فضاء للترويح فيلجء للانتحار بشتى الوسائل فيجب على الدولة ان تنفتح و تترك شبابها يفعل ما يحلو له في وطنه لا ان يذهب الى تونس

إلى رقم 17 :

لماذا هذه المغالطة ؟؟ .. كيف تقول أن الجزائر هي أكبر مصدّر للهجرة غير الشرعية في الحوض المتوسط؟؟
كيف تناسيت ليبيا و حتى تونس ؟؟

4000 أورو تساوي 170 مليون سنتيم و هي كافية باش تعمل مشروع صغير (طاكسي أو نقل البضائع أو محل بقالة أو حرفة ... إلخ) و ما كانش لي زاد و لقاها في فمّو ، كل شيء يجي بالكفاح مع الوقت .... لكن يبدو أن الكثير من هؤلاء الحراقة يحلمون بحياة -فاست أند فيريوز- و هم لا يعلمون أنه فيلم خيال في خيال .. لمّا تلحق لأوروبا لو كان ما تضربش ذراعك ما تاكل .. إلا إذا تقبلها دير لاشان بالساعتين على صُبّة بالذل و الهانة.

نهار كامل و هم متكاسلين غير راضيين ب 20000 دج شهريا، همهم الوحيد قرض ANSEJ و غير ذلك من أجل بداية مشروع غير ناجح من البداية، و السبب هو أن هدف "الحيطيست" هو بيع كل المعدات الي اشتراها من القرض و بعدها يشتري Leon و يروح هو و أصحابه من أجل "التكحال". و اذا لم تتوفر القروض البنكية، يفكر في "الحرقة"، لماذا ؟ لأن émigrè جائه من الخارج، و يقول له "اخطيك من البلاد، المستقبل في أروبا"، لعنة الله على هذا القوم الي يدخل هذا التفكير في عقل شباب غير واعي. قبل فترة قرأت مقال و عرفت أن بريد الجزائر عنده 300 منصب شغل "facteur"، مهنة شاقة، ولا شخص تقدم لطلب المنصب، دليل قاطع أن شعب "فنيان"

ces harraga veulent réaliser les rêves qu'ils regardent a la parabole mais quand ils arrivent en France ils ne trouvent que la misère et l'exploitation

شومار و عندو 4 ألاف يورو

3lah tkadbo hraga b10m centime = 500euro et rani li rahom yhargo machi drahamm rana f bled ta3 esclave

من ذ الذي سوف يتحمل في النهاية وزر السياسات اللامسؤولة للحكومة ، اليست المؤسسة العسكرية؟ حتى الدول ذات الديمقراطيات العريقة تحتاج أحيانا التدخل العسكري الوقائي. ألم تذكر أرجحية تدخل الجيش في الأحداث الاجتماعية التي تهز فرنسا الآن؟ عندما تسوء الأوضاع سيعتكف المتسببون في المأساة. التعفن المتعدد الأبعاد، السياسي "المفتعل" والارتجالية المقيتة إلى جانب التدهور الاقتصادي والاجتماعي عندنا يدفع الشباب اليائس إلى رمي نفسه في اليم بحثًا عن مستقبل وراء البحر، ألا يحذر هذا من الخطر المباغت.

لو كان لمصاصي دماء الشعب، و من ورائهم من مسئولين، ضمير،
لتابوا لخالقهم و أعادوا الأموال التي نهبوها بغير حق، حتى يعود الأمل لهؤلاء الشباب.
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا.
فالحساب ات مما لا شك فيه.
إن لم يكن في الدنيا فسيكون في الأخرى يوم لا ينفع لا مال و لا بنين.

لابد للدوله ان تتصدى بشكل جاد لتلك الظاهره و الحل لا يأتي الا عن طريقين الاول محاربتها بالداخل فلو ارادت ان تعرف من يقوم بتهريب المهاجرين لفعلت لكنها لحد الان تغمض العين عنهم و تترك لهم حريه العمل ثم من يلقى القبض عليه فلقد قام بالهرب بطريقه غير شرعيه و عرض شرطه السواحل للخطر بملاحقته و انقاذه و هذا يكلف الدوله فلماذا لا يحاكم و يسجن خمس سنوات على اقل تقدير حتى يكون عبره .
و اخيرا على الدوله ان تسترد الحراقه من الدول التي قصدوها و تحيلهم للمحاكم فرفض استردادهم كما يحصل الان هو تشجيع لهذه الظاهره .
ثم من لديه 4 الالاف يورو اي 80 مليون ليس بحاجه للهجره و انما هو بحاجه الى تأديب

فى تلوقت للحاطم و اوبحى مازال ما عرفوش لماذ هؤلاء يحرقوا و تمددوا فى عرقلة استثمارات اكبر رجل اعمال جزاؤرى بلالاف مناصب السغل لهؤلاء
هذا منكر من المناكر الكبرى اناس تموت فى البحار و الحكام يمنعون الاستثمار من الجديين
اين هى ءاهبة الجزاءر بهولاء لستولوا علبها

قبل الإستعمار كان أغلب سكات الجزائر يعيشون في أرياف الجبال والصحاري والهضاب، كانوا يقدسون العمل وينتجون ما يأكلون من قمح وخضر وزيت ولحوم، ولم يفكروا أبدا في هجرة أريافهم. وحتى في فترة الإستعمار، كانوا يجدون ويعملون لا يشترون من فرنسال إلا القهوة والبنزين والكبريت. وبعد الإسقلال وفرت الدولة الجزائرية الدواء والعلم بالمجان لكل أبناء الوطن إلى الطور الجامعي والسكن بأثمان زهيدة. وحتى الآن سكن عدل لا يوجد مثيله في ثمنه الرمزي في أي بلد. لكن حصل نزوح هجر الأرياف، ثم بعد التسعينيات صاركثير من الجزائريين لا يقدس لا العلم ولا العمل، ويحلم بالهجرة إلى الغرب ظنا منهم أنهم سيعيشون في رخاء بدون جهد وعمل.

يخيل لنا اننا نتكلم عن ?? وليس عن ?? كيف نفسر ان جزائر بلد الاستقرار والتي تحارب الهجرة الغير الشرعية هي اكبر بلد مصدر للهجرة غير الشرعية بالحوض المتوسطي ونتفوق على ?? وسوريا، لو كنا في دولة محترمة لكانت الحكومة تقوم بببناء الوطن وتطويره وتنميته لا لنهبه وقمع واستعراض العضلات والقوة ضد الشباب تالف اختار البوطي لانكم جهلتموه بالاوهام..وادخلتموه في رأسه لكي يبقى في جزائر و ينجح هو ان يكون له خياران يكون مثل ريفكا او بلطجي يسرق وينهب بترخيص من المسعولين...بلادنا ضاعت واصبحنا نتجه للمجهول وسيناريوا فينزويلا يخيم علينا والبلاد التي تخلي من الشعب هو بلد لا مستقبل او في حرب الله لا تربحكم

لو كانت الدولة دولة بحق، لجمعت كل المسؤولين الفاشلين وحاسبتهم على تضييع استقلال الجزائر وحاكمتم بتهمة الخيانة العضمى.

نموت في البحر ولا العودة إلى لقبر ثم يطلع علينا العباسي و من على شاكلته مفتخرا بإنجازات طاب جنانه و بكون البلد بخير و أحسن من جيراننا. ما ورد في المقال نذر يسير من الواقع المر و المسكوت عنه و بالمناسبة ننوه بإثارة هذا الموضوع الذي يمس كل بلدان الضفة الجنوبية للمتوسط و بالخصوص أبناء الجزائر. ناقوس الخطر ما فتئ يدق من 2016 و ربما قبلها حيث الآلاف من الشباب الذي لقي حتفه كان في زهرة العمر ولكن للأسف لم يجد آذان المسؤولين لتصغى. بالمقابل تستقبل موانئنا نفايات أروبا بملايين الدولارات.

عندكم 4000 euro قاعدين تشكو...كاين الي مشافتهات في حياتو .... سترات صفراء يكرهو مهاجرين وين رايحن ههه

همشوا الشباب و اغطو فرص العمل للنساء لتدمير المجتمع الجزائري المحافظ بامر من الماسونية العالمية لخلق الفتنة الهدامة اللهم اجعل كيدهم في نحرهم

تابع: اضيف للمشكلة الاقتصادية الاجتماعية، المشكلة النفسية الاجتماعية، يجب اعطاء الحرية للشباب لعيش حياتهم في بلدهم وحماية هذه الحريات بقوة القانون، لأنهم ببساطة مكبوتين جنسيا، وبدون اعطاء الحرية والكرامة للشباب، فلن تحل هذه الظاهرة، التركيز على الحل الأمني وحماية شواطئ الآخرين لن يجدي نفعا

ما يسمى رابطة الدفاع عن حقوق الانسان لا يعرف اصلا حقوق الانسان، هذا من جهة ومن جهة أخرى يدعو الحكومة للتعاون معه لايجاد حل لهذه لمشكلة، في حين أن الحكومة هي السبب الرئيسي لهذه المشكلة، نضرا لفشلها في تحقيق نهضة اقتصادية وعدالة اجتماعية للشعب، لماذا لم تكن الحرقة موجودة أيام بومدين الى غاية الثمانينيات؟؟؟ ببساطة لأنه كان هناك نوع من العدالة الاجتماعية لأننا كنا دولة اشتراكية، انا لست مع النظام الاشتراكي لكن في جانب منه هو نظام ممتاز رغم جوانبه السلبية، لكننا اليوم نعيش رأسمالية متوحشة، ويجب التحول للنظام الليبرالي الاجتماعي فورا وتكون هناك ارادة سياسية لذك

عندما لا تصبح للحياة قيمة يصبح للموت ثمن

ضاعت الجزائر يا أولاد...

ياسبحان الله
ماعطيتونا ماخطيتونا

4000 اورو ياخي وقت ...اشكي و حشر دراهم

الهجرة غير الشرعية، تنتشر كالنار في الهشيم، خاصة خلال سنتي 2017 و2018، أي أن ظاهرة “الحرقة” أخذت أبعادا خطيرة جدا
والان حان موعد الحكومة الفاشلة ان تحصد ما زرعت من منتوجها الفاشل في اربع سنوات
حان موعد الاستقالة يا من لا ضمير لهم يا من لا خبرة لهم في تسير البلاد و العباد ارحلو جزاكم الله عن ما افستموه في اربع سنوات
انتم تخدمون مصالحكم لالخدمت الشعب الا التهميش و تعمير الشكارة و البيروقراطية
وكيلكم ربي وستحاسبون عن كل روح ماتت في البحر او التل

4000 اورو لكان فتح بيها ورشة عمل و خدم ناس ...لكن شعب فنييييان لا يحب عمل عايش في الاوهام

شعب سمع كاين حرقة تبع هدرة و لا يدري ان يتوجه

يعني اكثر من 100 مليون كفاش عندو هذا المال و يقول لا يوجد عمل ... هذا الي قال حشر دراهم و اشكي ههه

جكومة الفيس بوك اصبحت تتحكم في كل شيء ................. لما تحتج اوروبا لدى امريكا ياتيها الرد من حيث لا تدري ..... هذا من جهة
من اخرى عائلات الحراقة تعلم كل شيء من طأطأ الى السلام عليكم ... إذا صلحت دزي معاهم يا الدولة و إذا مصلحتش جيبولنا ولادنا راهم تبرداو .............. لكن دوام الحال من المحال

رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان في الجزائر hhhhhhhhhhhhhhhhhhooooooooooooooo