63 % من تلاميذ “الإصلاح” تحصلوا على معدلات أقل من 10

لقد دمرت المنظومة التربوية ببرامجها المستوردة والماسونية وهدا مدبر اين انتم ايها المربون لتنقدوا ما يمكن انقاده لقد حولت المدرسة الى معمل لانتاج الاميين الدين لا يحسنون لا القراءة ولا الكتابة هم عبارة عن روبويات لا يعرفو الا العنف وعجم التربية يجب الرجوع والعودة الى الطريقة والبرامج القديمة ايها الساسة الفلاسة

يجب العودة الى البرامج القديمة لان الابرامج الخالية وطرق تدريسها تنتج تلاميد اميين لا يعرفون لا فراءة ولا كتابة ةولا يملكون لغة التواصل وما المعدلات المحصل عليها الا دليل على دلك .
.ان برامج وطرق هده الوزيرة فاشلة ولا تجدي نفعا فمادا تنتظرون منها ..لقد انتجت جيلا يتصف بالعنف والرداءة والانحلال امها تحطم عقول وكيان البراءة اطردوها لقد اتبثت فشلها والمسؤولين يشجعون الفاشلين والدين يكرههم الشعب نكاية فيه ...

خلاصة القول المنظومة التربوية باكملها تهترا و ستزيد اهتراءا و هذا بفعل فاعل مقصود لانتاج نشا و فرد الكل يرى النموج ' في الشارع ' في المؤسسات التربوية ' في الجامعات ' في الاحياء السكنية ' تقريبا في كل مكان من قلة الادب ' الكلام البديئ ' سب الدات الالهية ' العنف ' الهندام العجيب ' لباس مقزز ' وقاحة ' كل المساوئ ' دكورا و اناث ' و زد كثرة الغيابات لبعض الاساتدة و خاصة في الجامعات 'عدد ساعات غيابهم اكثر من حضور هم و لكن "" الشهرية "" LE SALAIRE ' لا يفرطون فيها ' و الحديث قياس

لم تكن إصلاحات بل تدميرات للمنظومة التربوية

ممكن هذا وين بدا يبان المستوى الحقيقي ... باكالوريا بنسبة نجاح 30 بالمئة لكن بمستوى جيد أفضل من باكالوريا بنسبة نجاح 70 بالمئة وكلهم بالغش والتسهيلات .

المقال يتكلم عن دراسة أجرتها وزارة التربية نفسها ،فلا تهويل ولاتضخيم في الأرقام بل الأمر أضخم من ذلك وأمرّ ،فعلى الوزارة دق ناقوس الخطر ،وتعترف بفشل إصلاحاتها وتفكر جيدا في إعادة برنامج التعليم الأساسي وتعيد طرق التدريس التي كانت من قبل على الأقل .

تابع...حتى المقال الصحفي هذا فإنه ينبه إلى أن الوزارة لا تعتمد على ملاحظات الأساتذة بل تكتفي بالنقاط المسجلة لتقييم العملية قيل أنها تربوية بل ألغت العقوبات المعنوية حتى لا يظهر فشل التلاميذ مما يخفي على الأولياء تقويم أبناءهم لاتخاذ الإجراءات المناسبة لصالح ذريتهم.الحقيقية أن الديماغوجية المتبعة في جميع جسم المنظومة التربوية هروب إلى المجهول الذي لا ينفع المجتمع.فالنتائج المعلنة ما هي إلا جزء صغير من الواقع الكارثي الذي توجد فيه نظام تعليمنا من مؤسسة الحضانة إلى الجامعة لأنه مبني على الجهل والتزوير.

يتبع...ذلك أن لامركزية التسيير المنصوص عليها في التشريع غير مطبقة لأن كل مسؤول يتدخل في كل صغيرة وكبيرة انطلاقا من الوزيرة إلى أبسط موظف في مديرية التربية بل نرى أوامر النقابات والهيئات الجمعوية تفرض نفسها على المؤسسات التعليمية فتخل جميعها بالنظام المدرسي.الدليل على ذلك أصبحت قرارات مجالس التعليم ومجالس الأقسام تلغى من طرف تشكيلات لا تعرف من الواقع المدرسي شيئا فأصبحت هيئة المعلمين لا تتمكن من اتخاذ أي إجراء تربوي.أما فئة التفتيش فحدث ولا حرج فالأحسن عدم التطرق لهذا الجانب لأن القمع المبني على الجهل ألغى كل أساليب التكوين والتقييم.حتى المقال الصحفي هذا فإنه ينبه إلى أن الوزارة لا تعتمد ,,يتبع

يتبع...لذلك نتفاجأ لما نشهد بعد مرور السنة أو أكثر أن بعض التلاميذ لم يدرسوا جزءا من برنامج مادة أساسية أو بأكملها لعدة أسباب خاصة اللغات الأجنبية.والكارثة الكبرى تحصل في المواد العلمية حين يمتنع أساتذة الفيزياء عن إجراء الأعمال التطبيقية وتعويضها بتمارين تقييمية لعدم قدرتهم على إنجاح التجارب.هنا تأتي مسؤولية الوزارة في توظيف أساتذة لم يتلقوا تكوينا مهنيا يهيئهم للقيام بالتعليم والتربية.ونظرا للكيفية التي تطبق في امتحانات التوظيف فإن أكثر الناجحين في المسابقات ينجحون بطرق مشبوهة حتى لا نقول إجرامية مما لا يضمن المستوى العلمي الضروري.أما التنظيم الإداري فحدث ولا حرج. يتبع

من أين تبدأ الخطيئة؟هل البرامج؟أم التنظيم؟أم الوسائل؟أم أمور أخرى من كل ذلك لم تذكر في التقرير؟لنفصل في البداية أن المناهج التعليمية تخضع لأسس علمية لا يمكن لأحد في المستوى الذي نحن عليه أن ينتقدها.لكن حين نتطرق إلى الوسائل ندرك أن كل التجارب المطبقة منذ الاستقلال فشلت بسبب عدم مواكبة ما تعتمد عليه النصوص من وسائل مادية وبشرية غير متوفر في الميدان مما أحبط تطبيق نظام الدراسة الأساسية وغيرها من المناهج.ذلك أن وسائل الإيضاح غير متجاوبة مع الطلب مما يمنع الوصول إلى الهدف المنشود.وإذا تطرقنا إلى الى العامل البشري نجد أن عدد المؤطرين المستعملين غير كاف في مختلف المواد مما يمنع تدريسها كاملة للجميع.

وراره فاشله

یجب ان یمس الاصلاح اولاالطاقم الوراری الفاشل الذی اظهر انه بعید کل البعد عن مهنه التربیه وانه منشغل بتطبیق اجنددات سیاسیه علی حساب تطویر المنظومه التربویه ارحلوا و اترکوا المیدان لاهله

والآن هل تعترف رمعون بن غبريط بفشلها الذريع في تسيير أهم قطاع في الكون،وتقر أن إصلاحات فرنسا الماسونية لا يمكن أن تنجح في المجتمع الجزائري المسلم العربي الأمازيغي.

لماذا تصرون على تسميتها إصلاحات؟
الإصلاحات تدفع بالشيء من الحسن إلى الأحسن إلى الأكمل... و ما نراه اليوم من سيء إلى أسوأ إلى الكارثة....

صلحة المنضومة التربوية ماشي اصلحتها

اصلاحات من لا ثقافة ، ولا علم له ، تكون وبالا على الأمة كلها ، هذا هو حال دولة النسوان،
متى كان الجهلاء علماء تربية ، العهدة الرابعة كانت كارثة على الجزائر في التربية والتعليم

الالشروق : "كارثة في اختبارات الفصل الأول.. و"الإصلاحات" بحاجة إلى إصلاح بعد 15 سنة
63 % من تلاميذ “الإصلاح” تحصلوا على معدلات أقل من 10"
مرة اخرى ظهرت صورة من الصور طبق الاصل من الفشل تلو الفشل ..من القائمين على القطاع ..واسلوب الوحيد للعلاج للمشكلة و سيمة من سمات التحضر هي الاستقالة للمعنيين بالامر ، عندما يفشل الانسان في مشروعه وهذا مايملك وفاقد شيئ لايعطيه، وابنائنا ليسوا معهد باستور يجرب عليهم مناهج لايستوعبونها ، ولهذا يجب استدعاء خبراء وطنيين لوضع مناهج تعليمية تبني الفرد وتحفزه على التعلم وليس العكس

الله يرحم مهري.وما ينطبق علي التعليم ينطبق علي السياسة... يعني أن اصحاب السياسة الذين لم يمسهم الإصلاح القديم، قد كانت نتائحهم ممتازة مقارنة باصحاب الإصلاح الجديد الردىء....، الأمر الذي يدعو إلى ضرورة “إصلاح” الإصلاحات.

السلام عليكم، أظن أن المقال فيه نوع من التهويل، أي فئة لم يمسسها الإصلاح في المتوسط والتي حصلت بحسبكم على نتائج حسنة؟، أتكلم عن تجربة شخصية أظن أن النتائج لها علاقة باحترافية الطاقم التربوي و الإداري، و المؤسسة العامل بها (متوسط) عقدنا مجالس الأقسام بكشوف الرقمنة و كانت النتائج جد مرضية إلى درجة أن قسم سنة رابعة بأكمله حصل المعدل ماعدا تلميذ و المؤسسة معروفة بالنزاهة، إذن دعونا من جعجعة الإصلاح حتى لا تكون شماعة للفاشلين بل حمسوهم على التفاني و المهنية

هل من تفكير جاد لإنقاذ ما يمكن إنقاذه أم أنها مجرد " هدرة فايتة " ؟!!