الأوقاف المصرية تسيطر على المساجد الموجودة تحت قبضة المداخلة

حفظ الله الشيخ رسلان وكل علماء السنة

أمير رقم 13
من قال لك أنه لم يحترم وليه مرسي من قبل؟
الرجل فصل عن الخطابة لأن مضمونها سلفي محض و هذا دليل على صدق الرجل.
السلفي ليس حرباء يتلون بل يتصف بالوضوح. و من يقول أنه سلفي و يتلون هذا مدعي.
لو فصله مرسي لكان الموقف نفسه.

والله لست مدخليا لكني سمعت بعض خطب الامام محمد رسلان و كلامه رائع و ما يحدث الا بالقران و السنة و ليس في كلامه ريبة

المعلق رقم 10 محمد
لاتخطئ يارجل باستعمال اسلوب تهكمي ساخر
هؤلاء لايحترمون ولاة الامور بل يخافون سطوتهم
فلو كان هذا الشيخ يحترمهم كما قلت فلماذا لم يحترم وليه الشرعي محمد مرسي
امثال هؤلاء لايرضون لمسلم يحكمهم ولا يكون على مذهبهم
ويفضلون ان يحكمهم اي ظالم اخر لادين له ولا خلق فيعلنون له الطاعة عكس تيار الشعب ليحفظ لهم الموقف وتكون لهم عنده حظوة حتى ينشرو فكرهم المتشدد ويقبضون اجر ذلك من ولاة امورهم الحقيقيين في السعودية ...فنحن نملك الادلة والمعطيات واترك البئر مغطى

حفظ الله الشيخ العلامة محمد سعيد رسلان وبارك في عمره وعلمه وعمله

قال تعالى : ﴿ وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ ﴾ هذه الآية الكريمة أكبر دليل على بطلان منهج المدخلية

الشيخ معروف عند السلفيين أو كما تصفونهم مدخليين و لا شك أن السلفيين يحترمون ولاة الامور و لا يهمهم وصفهم بأئمة السلطان أو نحو ذلك مادام الدليل و العلم معهم.

إلى السجن يا أرسلان إن شاء الله أيها العبوس القمطرير ، يا ماسح أحذية الرؤساء

حفظ الله شيوخ السلفية فقد ضرب مثلا يحدى به . على عكس الخوان المفلسين

شيخ سلطاني بامتياز كل ما يدعون اليه هو عدم خروج على ولي الامر الظالم اما خروجه على مرسي ماذا كان يا ترى و دعمهم ل حفتر سفاح ليبيا
المدخلية صنيعة ال سعود و شر من شرور هم
كيف و هم يفتون للحاكم الزنى و شرب الخمر نصف ساعة مباشر في التلفاز

هي خطة من نظام السيسي لتميع صورة المسرحي رسلان

أبشروا فقد جاء الخبر بإعادة الشيخ محمد بن سعيد رسلان حفظه الله ورعاه إلى مسجده واعتلاء المنبر.. الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

الدور انتهى و أداءه تم باحترافية عالية و سوف يحضر بطله لدور اخر فامسلسل المؤامرات ما زال متواصل المهم ان ضخ الاموال ما زال مستمر و بالتالي سوف تنتعش مثل هذه الوجوه التي اضحت بين عشية و وضحاها ذات صوت، تدخل و تخرج من تشاء في هذا الدين الحنيف، و بلغة و خطاب تنفير و وجه عبوس ما عرفناه عن الاولين.

لا شك أن الغلو جزء من الأزمات التي يعيشها المسلمون، لكن الجزء الآخر، الذي لا يقل خطورة، هو الانبطاح والتفريط والتمييع،الذي مكن المستخرب (المستعمر) الغربي من إنشاء الأنظمة العميلة التي أوصلت البلدان الإسلامية لما هي عليه اليوم.
ففصائل الانبطاح والتفريط والتمييع يَرَوْن محاولة إنهاء هيمنة الغرب على بلاد المسلمين درب من الجنون والمستحيل, بل و يؤكدون لولاة أمورهم أنهم لا يسعون لإقامة الشريعة الإسلامية، ولا لإعادة توحيد المسلمين في دولة واحدة،
ولا تكتفي فصائل الانبطاح بالتنازلات بل يُصَدِّرونها ليصبح الانبطاح والتفريط منهجا.

وعن أبي أمامة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «أخوف ما أخاف على أمتي من بعدي أعمال ثلاثة: لا جوعاً يقتلهم، ولا عدواً يجتاحهم، ولكني أخاف على أُمتي أئمة مضلين» فقد أضيف في هذا الحديث إلى جانب صيغة: «أخوف ما أخاف» صيغة حصر ثلاثة أعمال يُخاف منها، أسقط الحديث منها عملين وأبقى واحداً: وهو الأئمة المضلين.
و قال «سيكون عليكم أئمة يملكون رقابكم ويحدثونكم فيكذبون، ويعملون فيسيئون، لا يرضون منكم حتى تحسنوا قبيحهم، وتصدقوا كذبهم فأعطوهم من الحق ما رضوا به»،

وأضاف رسلان في بيان، تعليقا على وقفه من الخطابة إنه “من جهة الشرع: فالواجب عند الإصابة بالمكروه أن نصبر، ونُسَلِّمَ لقضاء الله وقَدَرِهِ، وأن نعلم أن ما أصاب العبد فإنما هو بذنبه.

ذنبك يارسلان طعنك للذين يمثلون الاسلام الصحيح اسلام الوسطية والاعتدال فانت لم تترك شخصا من خارج جماعة شيخك المتشدد المدخلي الا طعنته وقذفته من منبرك كما انك خرجت عن ولي امرك محمد مرسي بينما انبطحت لمغتصب الحكم السيسي ...تب من هذا وكفاك ضحكا على المسلمين