الاتحاد الوطني للفلاحين: أسعار الأضاحي لهذه السنة ستختلف كثيرا عن سابقاتها

3600 مليار للتفسح والتفسُّخ في الخارج! عبد الناصر بن عيسى 2021/04/19 1477 6 3600 مليار للتفسح والتفسُّخ في الخارج! كشفت “الشروق اليومي” في أحد أعدادها الأخيرة، بأن الجزائر صرفت أو دعونا نقول رمت في البحر أو أحرقت أكثر من 3600 مليار من السنتيمات على نواب غرفتي البرلمان، فيما تم تسميته بـ”مهام خارجية”، وهذا خلال الفترة الممتدة بين 2018 و2021، التي تعني العهدة الأخيرة لرجال ونساء يشهد الله أن لا رجل رشيد فيهم، قال كلمة حق أمام الكثير من الأمور الجائرة، ولا نقول عمل شيئا لهذه الأمة، وهو رقمٌ مالي مهول لا نظن بأن الله سيسأل عنه فقط الذين صرفوه أو تمتعوا به في أمور لا علاقة لها لا بالبرلمان ولا بالأمة، وإنما سنُسأل عنه جميعا، ...... تقول الأرقام المهولة التي تتحدث عن “مهام خارجية” في كل أمصار الكرة الأرضية، التي كان يحمل فيها هؤلاء النوابُ حقائبهم الفارغة من الملفات الاقتصادية والسياسية الاجتماعية وإنما مليئة بما يهمّ من سفريات شخصية لمشاهدة الدنيا، بأن مبلغ 740 مليار تم صرفه في سنة 2020 فقط، مما يعني أن اللحظات الأخيرة من عمر مجلسي النواب والأمة كانت على شاكلة ما صرنا نسميها بسنوات الفساد،

سلام. لا يكلف الله نفسها إلا وسعها. إذا كان التبذير في المصاريف عن النفس و الاهل و شراء ما يزيد عن الحاجة طوال السنة ثم يأتي يوم هدية الله نقول لا أستطيع أن نهديه إياها. الصلاة في المساجد تصيب بالكرونا، الزكاة مرتفعة، رمضان الغلاء و الحفلات والمسلسلات، الحج باهض الثمن و إعطاء المال للسعودية، لم يبق إلا الشهادتين و فيها شك. إن هذا لشيئ يُراد. ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة.

و لن نشتريها كما العام الفايت خليه يصوف و يصوف

كي تكون الأمطار يقولو أسعار المواشي غالية لأن المراعي الخضراء متوفرة وكي يكون الجفاف كيف كيف تزيد تغلى أكثر .. الحاجة لي يدخلو فيها صحاب اللحي ويسيطرو عليها تغلى كصيد السمك وتجارة الكباش والعسل

la même chanson tout les ans ,c´est de l´incompétence des dirigeants et leurs acolytes hhhhhhh

حتى لو بيعت الكباش ب 100 مليون سنتم فذلك شيء عادي وخاصة وأن شرائه ليس بالشيء المحتوم كالخبز والحليب والزيت والسكر .. الخ وبالتالي فمن يمتلك سعره فيمكنه شرائه أما الزوالي وذو الامكانيات المحدودة فلا أحد أرغمه عن ذلك . فلماذا اذن البكاء عن غلاء الكباش ؟؟؟

كل سنة يقدم هؤلاء نفس التبريرات ،علما ان اللحوم الحمراء و حتى البيضاء مازالت اسعارها ملتهبة ،و بالتالي فالذي لا يستطيع شراء حتى 200 غرام من اللحم ،فكيف له ان يشتري اضحية لا ينزل ثمنها عن 40 الف دينار؟ في كل ميدان توجد عصابة تحتكر الاشياء و تفرض منطقها على المواطنين البسطاء،و لكن الله يمهل و لا يهمل.

وراهي المشكل ما نعيدوش كيما العام ليفات واك مازال راه الكورونا.

تربية الاغنام، لن يمارس احد هذه المهنة بعد الغلاء الغير معقول للاعلاف.

ان شاء الله ما تربحوش كل عام اسباب وجديده

Allah la trabhkoum wjouh alchar, hassdine alnass fi steaka hhhh hhhhhh