البروفيسور عبادلية رئيسا للمجلس الوطني للبحث العلمي والتكنولوجيات

ما هي السياسة العلمية؟ الثورة الزراعية أم ماذا؟
إن العلم هو من يحول القيم إلى مؤسسات. إنكم تبدؤن من حيث تنتهي الأمم

حتى الفساد كانت له لجنة لمحاربة الفساد وانتشرى الفساد كالكرونا. صدق من قال عندما تريد أن تدفن شيئا اجعل له لجنة الجامعة بمخابرها التى تفوق الاف لم تسطع حتى اختراع تطبيق لتسيير عملها الإداري والمالي و تشتريها من الخواص بأموال باضة كان من المفروض هي التى تبيع ولا تشتري

ما هي السياسة العلمية؟ الثورة الزراعية أم ماذا؟ إن العلم لا تحدده الهيئات الإدارية وإنما هو من يحول القيم إلى مؤسسات! لقد بدأتم أين انتهت الأمم

مظيعة للوقت هد ر للمال العام

40 وزارة و 400 هيئة و لجنة بلا فائدة في بلدي

خلاص العلماء و الاكفاء هجروا الادارة و السياسيين..ولن يعودوا ابدا. وين تدخل؟ في زريبة؟
الامور تعفنت..الحل الوحيد تكتل المنتجين الحقبقيين للتروة عام و خاص..كل واحد يعمل منضومته التعليمية من الابتداءي الى الجامعي. اما ان ينافس غي الداخل و الخارج اما ان ينحل و يموت.

الرءيس ليس له الا خيار واحد في مجال التكنولوجيا و اساسها التعليم في جميع الاطوار. وهي الخوصصة ايس بمفهومها التجاري اي من من ليع الخضر و الفواكه الى بيع الدروس بل القطاع المنتج الخاص يبحث عن عن منتجين اكفاء و هاذا يمر الا بخلق مدارسهم و اخراجها من ايدي السياسة و اكثرها موالات. العلماء و الاكفاء هجرتهم الادارة و السياسيين.
على المجمعات الانتاجية العمومية و الخاصة خلق مدارسهم الخاصة. تكون هناك هناك منافسة اللتي ترغم المدارس العمومية اما التغيير واما الموت.لان كل الطلبة سوف يذهبون الى المدرسة اللتي يعرفونها اقوي اما خاصة او عمومية. هنالك القطاعات المنتجة سوف تخلف اكاديمياتها و منشوراتها..

Il n'y a pas de recherche scientifique en Algérie car in n y a ps de chercheurs un chercheur qui fait de la recherche pour publier afin de bien garnir son CV pou se voir attribuer une promotion pour avoir une augmentation de son salaire donc pour conclure c tout sauf la recherche scientigoqir

هيكل بيروقراطي جديد
الحل
- حالة الطوارئ
- اقتصاد حرب

إلى المخترع
والذي نفس محمد بيده لن تقوم قائمة لهذه البلاد في كل المحلات و أناس مثلك فيها.

أول شئ هو خلق قوانين تنظم عمل البحث العلمي، خصوصا السرقات الصغيرة و الكبيرة، بين الطلاب فيما بينهن، أو بين الأساتدة فيما بينهن، أو بين الباحثين فيما بينهن، أو بين الفئات الثلثة. ثاني شئ صعق الإداريين. ثالث شئ، القضاء على السرقات العلمية و خاصة من طرف الإداريين والفاشليين.

نتمنى ان لا تكون وجهتهم فرنسا وتمرير ما تريده فرنسا تحت الطاولة .... النجاح في البحث العلمي لم يتحقق مع فرنسا 200 سنة ونحن مع فرنسا والفرنسية لم نرى الا التخلف والويلات والانقلابات كباقي الدول المفركشة ...والدليل ان ازمة كورنا كشفت من هم الاكثر تفوق وتقديم منتوجات طبية قمة في الاختراع وكلهم من ولايات بعيدة ولا تسيطر عليها لا فرنسا ولا الفرنسية وبالتالي مقياس انك تتكلم فرنسي لا معنى له ولم يقدم هؤلاء بحث يساوي ما قدمه الشاب ابن مدينة مستغانم او ابن وادي سوف او ام البواقي ... وعليه نطلب من عبادلية الانفتاح على كل شباب الولايات وكل دول العالم خاصة المانيا الصين بريطانيا امريكا ..