“الغشّ” ينسف مسابقة توظيف الأساتذة

Tout à fait , et surtout la tricherie se fait avec le concentement de ceux qui sont chargés de contrôler. et même leurs porter assistance, donc là il n'ya pas de PV, et leur travail passera le plus normalement du monde.

يا سي علي والله العظيم اننا اردنا ان نقوم بواجبنا ورفضنا الغش بكل انواعه ولكن ماذا نفعل اذا كان اغلب رؤساء المراكز متورطين في الغش..حتى السيدات الاستاذات وقفن ضد الغش..هناك مترشحين هددوا الاساتذة بما فيهم السيدات وبدل ان يقوم رئيس المركز بواجبه فانه يقوم بتغيير الاساتذة مما يجعل المترشح يفهم بانه فوق الجميع الحارس والقانون وكل شيء...بل وصل العبث الى عدم نزع الجولات منهم رغم تاكده من وجودها بواسطة الة الكشف...بصراحة مركز طيبي قاسم ببئر غبالو بولاية البويرة ورقمه 3470 وقعت فيه كوارث فاين و.التربية

الغش في الامتحانات والمسابقات الغش في قائم التوظيف الغش في الصفقات وتوزيع السكن الفش في الانتخابات،آه المسؤول يغش ويحتال واذا قدّم للعدالة فهو محصن بلغة الاعراف الجزائرية،لن تقوم لنا قائمة

أصبحت ظاهرة الغش تقليد معمول به في جميع المجالات و تحت إشراف الدولة و التي تشجعه تحت الطاولة و تحاربه في العلن...حسبنا الله و نعمة الوكيل

امبعد يروح يقابل ربي بصلاة و صيام و فتاوى....قمة الجهل تدرس ابناءنا

في نظري التوظيف في مثل هذه المسابقات يتم اعتمادا على معدلات البكالوريا مع إعطاء أهمية بالغة إلى معدل مادة التدريس .أما التصنيف فيخضع للشهادة الجامعية يبقى اختبار المشافهة ضروريا من أجل الهيئة البنيوية و النطق السليم. لتفعيل النوعية و محاربة كل أصناف الغش و إبطال مفعول العاجزين على أداء مهنة التربية و التعليم .الله الموفق

غش على أعلى مستوى و على أوسع نطاق ... الكثير من المترشحين لجؤوا الى الغش سواءا باستخدام الهاتف و 3g و أن هناك من استعان بأساتذة يقومون باعطائه الأجوبة و من ذاك أن يرضى الأستاذ و الأستاذة بهذا الأمر .. مع العلم أن أكثر الحارسين من النساء . وفي الأخير نخرج جيل من الأساتذة و اطارات تربية فاسدين وفي المقابل لا يحق للاستاذ الحالي أو الذي نجح في هذه المسابقة أن يشتكي مستقبلا من عدم احترام التلميذ له .. فمن لا يحترم نفسه لا يحترم .. وفي الأخير ليس لدي ما أقوله إلا أن أعزي قطاع التربية

انما الامم اخلاق ما بقيت ==== فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

Le trichage a été autorisé dans certaines salles d examens avec la complicité des surveillants et en plus les appareils telephoniques aussi ont été autorisés dans la plupart des salles d examens donc les premiers victimes de cet examen sont les candidats honnétes et il faut bien revoir ou bien etudier le cursus universitaires pour détecter les tricheurs il est préferable que cet examen sera annulé carrément trop de trichage et trop de complicité dans les salles d examens

ربما هناك امور اخرى ... لماذا الوزارة لا تعلم المصححين ان الاجاباة المتشابهة تعتبر ملغات لان الكثير يعرف ما فعل 3G بنا نحن نطابهم بتصحيح نزيه لا اكثر

franchement c'est pas un concours , une plaisanterie , à annuler.

ههههه والله غريب امركم ...يعني منذ عشرين سنة وامتحانات البكالوريا غارقة في الغش في اغلبها فقط .....ونفس الامر في السيزيام والبيام وكل الشهدات الجامعية ...يعني هذا التلميذ الذي ربيتموه على الغش جايين تستغربوا غشه اليوم بعد ان صار رجلا.....تتذكرون كيف كانت نسب النجاح في البكالوريا ترتفع من سنة الى اخرى الى ان خرجت من عقلها ووصلت الى 50 بالمائة حتى يقال بان نسبة النجاح في البكالوريا مرتفعة بفضل العهدات الرئاسية اليس كذلك....ههههههه لم نكن نعلم حينها بان التلميذ الجزائري انفجر عبقرية هكذا فجاة ....

مدراء مؤسسات تربوية وغشوا فالأمتحانات رتبة مدير مؤسسة تربوية واحد المدير دخل معاه قفة معمرة كتب وخلوهم ينقلوا عادي وراهم مدراء الأن عادي فالجزائر القانون يطبق غير على لي معندهش المعيرفة
قالها مفدي زكرياء جزائر ارض المعجزات

وضع كميرات مراقبة في كل قاعات المسابقة و من ثبت غشه تلغى ورقته تلقائيا دون علمه و يقصى الى الابد من جميع المسابقات الوطنية ليكون عبرة للغشاشين لأنهم لا ضمير لهم و لا يخشون الله و يخشون الناس {فمن عشنا فليس منا أي ليس من جماعة المومنين}

لم يبق الا خيار واحد ان الحراسة تكون تحت رجال الامن والدرك الوطني محلفين ويقسمون ..لان الدرك وbri لاحظناهم يعملون اخلاص في قضايا المجتمع

عندما تعلن الوزارة وأدنابها من المديريات عن مسابقات التوظيف كان لها أن تشترط على المترشحين أن يكون جنس المترشح عفوا المترشحة أنثى ....................................

الغش في الامتحانات أصبح السمة السائدة لمربي أجيال المستقبل . بل أصبح التنافس والتباهي بالغش العنوان الرئيسي لهم . لم تعد هناك مصداقية للامتحانات الكتابية . الأفضل العودة للتوظيف عن طريق الشهادة والأقدمية. والله لأمر مخزي لما حصل في امتحانات التوظيف سنتي 2016 و 2017

من كثرة الفساد في البلاد
اصبح الغش في أي مجال شبه مباح
شبه حلال
شبه الحقيقة والنزاحة أصبحت مستصغره ضبابية مغيبة
لكن اللوم ليس على هؤلاء المتسابقين رغم أنني ضدهم
لكن اللوم على من لا يحاسب كبار الأفاعي السارقة الفاسده و ...................................
/////////////// لا حول ولا قوه الا بالله ///////////////////////////

تفوه على الغشاشين

هذا ليس بجديد بل هو القديم الجديد لقد استفحلة هذه الظاهرة في كافة المجلات حتى اعلى المراتب في الدولة وقد كانت لها نتائج وخيمة خاصة اذا تعلقة بمصير جيل كامل انما امم اخلاق اذا ذهبة اخلاقهم ذهبوا
حتي الادارات يعطونك وعود كاذبة المجتمع في انحدار خطير غش كذب مخادعة الى متى هذا الاستهتار ولامبالات

انا خريج مدرسة السبعينات; وقتها لم نكن نسمع بالغش. وكانت منضومة متطورة و معترف بها عالميا; درسنا بالعربية والفرنسية و كلها ارادة و بدون تعصب!
عند البلدان المتقدمة(الكفار) لايوجد غش; وعندنا التاجر اغش و الاستاذ والتلميذ وو.. اغشوا!
اما جيل اليوم; همه الوحيد هو الكسب السريع; و لا تهمه الوسيلة!
تراهم متدينين و يرتدين الحجاب ويتكلمون على الدين...لكن غشاشين...ومستواهم ضعيف.!
فمن الطبيعي استاذ غشاش, يعطينا تلميذ غشاش....والحلقة مغلقة.

علمتوهم الغش
في الانتخابات اصبحت ثقافة و قفازة بالاحرى

mais il faut qu'il y ait un pv de fraude

*** اذا كانت فعلا ... نسبة النجاح 99 /100 كما اعلن عنها فهي الكارثة بعينها .... يا اهل التربية اذا تمحصنا مستوى خريجي الجامعات بكل صدق وموضوعية وامانة بجميع فروعها ، فانه علينا عكس عبارة نسبة النجاح 99 / 100 بان نقول نسبة الرسوب 99 /100 ويكون هنا تقويمنا تقويما صادقا وموضوعيا .

وهل هادو يسمونهم معلمين او اساتدة يربحو الباك باالغش يتخرج من الجامعة مايعرف حتى شيئ عن تعليم ومن بعد يصبح استاد او معلم ويضيعو في التلاميد تعليم اخر زمن

الكثير من الحراس يقول لك أنه لا يستطيع أن يمنع الغشاشين، فهو إما يخاف من رد فعلهم، أو يستحي منهم أو لا يبالي بالعملية مادام الانتخاب ومصير البلاد والسكنات تحصل بالغش، وحتى الهجرة من البلد يتم بالغش..فكيف الحل؟
الحل جرب معنا في 94 بعدما سمعت من مصدر رسمي أن كل غشاش في ذاك الامتحان قد تم الوسم على ورقته عند نهاية الامتحان دون أن يعلم، ليتم إقصاءه لاحقا
ماذا لو أعطيت الرخصة للحراس لوسم أرقام المترشحين المتمردين دون علم منهم؟ فالقائمة تكون عند الحراس والعملية تتم سرا. لو أرادوا طبعا تطهير الامتحانات

كل ما قلته صحيح، لكن لا تنسى أن الغش مسؤول عنه النظام الذي يغش في كل انتخاب والذي ينقل لأعلى المراتب كل غشاش وبقار
فالمرض استشرى والبركة ستمحق من الجميع، أكان أستاذ أو برلمانيا أو رئيسا

certains secteurs recrutent sans passer par un concours..arretons de critiquer à chaque fois le secteur de l'éducation

والله مترشحون ليسوا في المستوى تماما الا من رحم ربي ...وغش مقنن بايعاز وتواطئ تام مع الحراس....حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من خان الامانة....صدق من قال --اذا ضربك القاضي لمن تشكي-- حسبنا الله ونعم الوكيل..

الغش بدأ منذ مدة، لو نسأل كل حي يعتلي كرسي في هذه اللحظة و هم بضمائر حية لتحطمت جل الكراسي من إجابتهم كيف إعتلوها، لهذا عندما نجني هذا الغش فسنعتبره إبن ذاك الغش.

لان هؤلاء فهموا ان المسابقة ليست سوى ذر رماد في العيون (اللعاب احميدة والرشام احميدة)

لو فهموا ما غشوا

الغش الاكبر ان من هم عاى راس الوزارة حاليا واكبر منه الا يعلن عن العدد الحقيقي للمناصب حتى يقضوا امرا كان مفتعلا واكبر منه الخطا الذي ورد في استدعاءات المترشحين لولاية المدية مثلا حيث كتبت (اجنبة) بدلا من (اجنبية) ولا ننسى طبيعة الاسئلة وفي الاخير تمنح للمترشح نقطة الصفر كانه لم ير يؤت من العلم شيئا باي منطق يفكرون والى متى في الاستخفاف بالكفاءات ماضون ومتى سياسة التانيث يوقفون تالله يوم القيامة سيسالون

وينسى الجميع أن أساتذة هذا الزمان هم ثمرة هذه المدرسة المنكوبة وينسى الجميع أن أستاذ اليوم المتخرج من الجامعة المنكوية كان تلميذ في الثانوية المنكوبة قبل حوالي 5 و 6 سنوات وكان في المتوسطة المنكوبة قبل 8 سنوات....وهو أيضا ضحية المنظومة التربوية التي ناد العارفين بخباياها الى إصلاحها منذ أكثر من عقدين وقبل أن يتخرج منها الظلاميين وأعداء الحياة وقطاع الطرق وتجار المخدرات وبائعوا الأوهام والأحلام...أما اليوم فالقطاع متعفن وإصلاحه ليس بالهين وخاصة والمعارضون لذلك كثيرون

المشكل الأساسي و الذي لا تريد الوزارة التكلم عنه هو تواطؤ رؤساء المراكز لأن كثرة عدد الغشاشين يثبت تورط رؤساء المراكز و بالتأكيد معهم رؤساء مصالح الامتحانات و المسابقات ، في بعض كل الناس يعرفون رؤساء المراكز أصحاب الريزوات لكن الوزارة تعلم و تسكت

الأستاذ يغش لكي ينجح في مسابقة التوظيف، وعندما يوظف يحرس التلاميذ أثناء الإمتحانات لمنع الغش، فهو أمام خيارين، أن يترك التلاميذ يغشون لأنه هو أيضا عشاش وصار إستاذا بالغش، أم يمنع التلاميذ من الغش وهذا عمل منافي لأخلاق الأستاذ الغشاش، وإذا كان الأستاذ الذي رب كل هذه الأجيال غشاش، فالمؤكذ أن كل إطارات الدولة غشاشين وبلغوا المناصب بالغش، إبتداء من الغش في المدرسة الإبتدائية إلى الغش في مسابقات التوظيف، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من غش فليس منا", والفاهم يفهم!

المشكلة ان الغش تم بايعاز من الحراس و بتواطؤ منهم ، فبعض القاعات شهدت غش جماعي عدى بعض المترشحين ممن بقيت ضمائرهم حية.
فكيف يمكن ضبط الغشاشين و الاساتذة الحرلس هم من سمخوا لهم باستعمال الهواتف و 3g

.ضاهرة غريبة ومرض خطير.....التزوير ...نسف كل الانتخابات ...والغش نسف كل الامتحانات....لا بد من تغيير منظومة التسيير وفي شتى الميادين....