شيماء.. جريمة اختطاف وقتل بشعة تهز الجزائر

3/
فالقصاص يجعل الذي يريد القتل يفكر الف مرة قبل ان يفعل فيتراجع مخافة القصاص او خسارة المال فيربح حياته و و ينجو غيره و يتوقف عن شرب الخمر و تناول المخذرات و يبقى صاحيا و واعيا حتى لا يجد نفسه في هذا الموقف ، لان الشرع يعتبر القاتل المخمور مجرما
و لا ضمان للقاتل بالعفو و قبول الدية لان الناس تختلف فمنهم من يقبل بالحاح و منهم من لا ينفع معه مال ، و قد يعفو في الاولى لكن في الثانية قد لا يفعل....
و من يقول ان المجرم لا يتوب و ذلك هو طبعه فهو مخطئ ، فباب التوبة مفتوح و من اصر على الاثم او نافق فحكمه الى الله
و الله اعلم

2/
فالقاتل متعمدا حكمه يحدده اهل القتيل و يكون تحت رحمتهم ان شاؤوا وافقوا على انهاء حياته و ان شاؤوا عفوا عنه و قبلوا الدية و اتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ بِإِحْسَانٍ من قبل القاتل
كل ذلك يكون بعد التحريات و التحقيقات و اثبات التهمة على المتهم من طرف المحكمة ، و تنفيذ الحكم لا يقوم به الناس لان الحقيقة قد لا يعرفونها و قد يتسرعون او لا تكون لديهم وسائل للتحقيق ... و كذلك منعا للانتقامات بين اهلي القاتل و المقتول او بين قوميهما ومنعا للفتن
فالقصاص يجعل الذي يريد القتل يفكر الف مرة قبل ان يفعل فيربح حياته و و ينجو غيره و يتوقف عن شرب الخمر و تناول ....يتبع

1/ قال الله تعالى ://يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ۖ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَىٰ بِالْأُنثَىٰ ۚ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ۗ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ ۗ فَمَنِ اعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (178) وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179)//
القاتل في الاسلام نوعان القاتل غير متعمد و القاتل متعمدا و حكمهما مختلف
فالقاتل متعمدا حكمه يحدد اهل القتيل و يكون ...
يتبع

بسم الله الرحمان الرحيم ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه
ومن لم يحكم بما أنزل الله فؤلائك هم الفاسقون
بكل اختصار ما لم نطبق أحكام القرآن و السنة فلن ننتصر لا على أنفسنا و لا على أعدائنا
ولن نرتاح لا في دنينا و ال في أخرانا
فإلى متى نبقى في سبات و ركود يا مسلمين

على الجميع رفع مطلب واضح ومباشر للسيد رئيس الجمهورية مفاده إنسحاب الجزائر من'' معاهدة منع و توقيف تنفيذ عقوبة الإعدام'' ،فالجزائر سيدة على ترابها وليس هناك أي مانع قانوني للإنسحاب ولكم عبرة بالرئيس الأمريكي الذي سحب الولايات المتحدة من عدة معاهدات أثقلت عاتق أمريكا ولم تحقق ما كان مرجوا منها،فالكرة عند الرئيس وأرجوا أن يسحق بها هؤولاء المجرمين،أقسم بالله العلي العظيم أن الأمر ضروري للغاية لإرساء دولة الحق والقانون.

هذه الجريمة الشنعاء تذكرنا بسنوات الجمر للعشرية السوداء...الله ينتقم من هؤلاء الوحوش البشرية
ونتمنى تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية ..كحد القصاص..حتى نقضي على مثل هذه الظواهر..اختطاف. اغتصاب. قتل

القصاص

من امن العقوبة اساء الادب

الدول التي الغت عقوبة الاعدام وصلت لمستوى متدني من الجرائم و الى مستوى عالي من الاخلاق , كان على الجزائر ان لا تمضي على المعاهدة الدولية لمنع تطبيق عقوبة الاعدام , التراجع عنها سيفقد الجزائر مصدقيتها بين الامم

il faut vivre la saine de cette fille au moment que ce kidnappeur a subit ., il faut un film algérien qui soit diffusé sur toute les chaînes algérienne pour affiché et montré non seulement pour les jeunes comme elles mais aussi aux parents et aussi pour les autorités , que ce qu'à subit cette fille est une vérité et ce n'est un trucage de filme ... des jeunes abusent d'elle et la massacrent ensuite la grille comme n'importe quoi... ceci n'est pas un filme de SAW 1....8 et n'est pas un épisode de the Hill have eyes ... ... MAIS c'est de la réalité en algérie à alger la capitale ...

صدام حسين شنقوه امام العالم ولم يعارضو اعدامه وفي بلادنا يتسترون على المجرمين باسم المواثيق الدولية

LETAT qui est deriere tout les maux de la sociéte,si ya etat de droit y'aura moins de malade psychopathe

الحل يااخواننا في الجزائر الغاليه هو تطبيق الشريعة الاسلامية الله يحفظكم ويبارك فيكم لان القصاص حياه من يقول هذا الكلام هو الله

ذنبها الوحيد انها جميلة وولدت في عائلة فقيرة و في حي شعبي مختلط،لو ولدت في العاصمة او حي راقي لكانت على قيد الحياة

AL KISSASS

بلاد تنتقل من اجرام الى اجرام من عصابات الى عصابات خرجنا من زمرة من الخونة والمرتزقة اهانت العباد وسرقت اموال البلاد الى حثالات أخطر وأجرم تحرق جثث الجزائريين وتحرق قلوب الامهات لأنهم مطمئنون ان النظام لن يمسهم بسوء والاعدام أكبر اضحوكة وأكبر خدعة مكتوبة في القانون ولا تطبق مثلها مثل بقية القوانين رحمك الله يا شيماء والقصاص ننتظره من رب العزة وعند الله تجتمع الخصوم.

روحها و روح أمثالها يتحملها بوتفليقة الذي كان يطلق هؤلاء في كل مناسبة ؟

الدولة خايفة من الرأي العام العالمي في قضية قتل القاتل
شحال من عام تقريبا كل أسبوع نقرا عن جريمة قتل و اغتصاب أطفال
يا دولة اقتلوا هذا الكلب ليس هناك حل آخر لوقف هذه الجرائم و إلا عن قريب الناس إذا شكوا في واحد يقتلوه مباشرة بدون محاكمة و تصبح الغابة الحقيقية

ربي يرحمها ويصبر أهلها
وين راهم اللي كانو يعارضو تطبيق حكم الاعدام
أم أن ألامر لايخصهم
لابد من إعدام هذه الوحوش البشرية قبل فوات الاوان

الاعدام شنقا أمام الملأ.

Lakalam lakalam el i3dam el i3dam el i3dam

علي كل حال رحم الله البنت ,
لكن بعض الاسر ابتعدت عن العرف و التقاليد و التعاليم الاسلامية
كيف لاسرة ان ترسل ابنتاها مع غريب الي وهران ؟
هل يجتمع السالب و الموجب مع بعض ؟ ونتيجة الاجتماع يحدث الانفجار
مسؤولية العائلة تعادل مسؤولية القاتل
و الحرق و التنكيل محرم شرعا بالعدو مهما كانت قساوة الحرب وشناعتها
ايتها العائلات لا تتطلقوا بناتكم مع كل خاطب مزعوم حتي يعقد العقدين الشرعي و الاداري
واعتبروا من هذه الحادثة و لا تقتلوا بناتكم (و ما تلعبوهاش متحررين كالغرب )

ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب . صدق الله العلي العظيم . اللهم ردنا الى دينك ردا جميلا. امين.

الإعدام واجب ولكنه وحده غير كاف، المجتمع مريض ولا شيء يبشر بالخير في المستقبل فالحالات تتزايد باستمرار و خروج الطفل من المنزل أصبح مجازفة.

الأم اشتكت عدة مرات عند الشرطة ولكن محال الان ليس لها رجل ذات القوة المتين الذي يهدد هذا المجرم بزيارته المقبرة ولكن البريءة في زهور العمر ادفعت الثمن

ان لم يطبق القصاص هذه المرة ، فلن تعد هناك أي ثقة بالعدالة نهائياً.

لا يستطيعون تطبيق القصاص ببساطة أنهم موقعون علي إتفاق الدولية بإلغاء الإعدام و تجريم المثلية و الزنا و الربا و الخمر و كل الخبائث.القانون الدولي فوق القانون الجزائري.

يا وزير العدل، يا رئيس الجمهورية، يا رئيس الحكومة، يا...، أنتم مسؤولون أمام الله تعالى عن معاقبة هؤلاء المجرمين الوحوش بأشد العقوبات التي شرعها الله، وهي القصاص، كما قتل يقتل أمام أهل القتيل وأمام الناس ليكون عبرة لغيره، لست في حاجة لسن قانون في هذا الأمر، لأن الوضع لا يحتمل،والإجرام وخاصة القتل في تزايد يوميا أو أسبوعيا أو شهريا ولا أكثر من ذلك. هل نتتظر حتى تزهق أرواح بريئة وتحرق قلوب جريحة حتى يصدر هذا القانون؟

الذي يدافع عن هؤلاء القتلة و المجرمين الا مجرم و سفاك مثلهم و لو كان محاميا .

يجب الاعدام و اجثتات هؤولاء المجرمين في قضايا الاغتصاب الخطف الاطفال العائلات باقصى سرعة, يجب حماية المواطنين الشرفاء ان لم نفعل هذا سيكثر و يعم الفساد و سيلجئ الناس للعدالة الفردية ... بعض الجراثيم طغوا في الارض.

اكبر مجرم هو المتسبب في تجميد عقوبة الاعدام لعنة الله عليه الى يوم الدين

عذبوه حتى يقرى بجريمته ثم نفذو الحق فيه، لا تعطوه اي فرصة حولو حياته لجحيم، هكذا نخلص من هذه الجرائم

القصاص يا ولاة الأمور

ليمت الجزائريون لابأس...المهم أن تكتب المنظمات الحقوقية تقارير تشيد بالجزائر...ليس بعد الفشل في حماية حق الحياة للأطفال فشل ياسلطة.

قولو فتاة وليس طفلة، فعمرها ١٩ سنة! وأتحدى الحكومة التي لا ترغب في تطبيق الإعدام مع أن الكثير من دول العالم تطبقه خصوصا أمريكا صاحبة اكبر كذبة في حقوق الإنسان!

لماذا يتم اظهار صورة الضحية واخفاء صورة المجرم. المنطق هو ان المجرم يجب كشف صورته امام الجميع و التشهير به و تسليط اقصى العقوبة عليه دون شفقة و لا رحمة

القصاص عقاب الله العادل للمجرمين القتلة ومن داوم على الإجرام فعليه حكم الحرابة وهو القتل

بعد ما قلنا آخيرا أن الظاهرة كانت بارزت في زمان العصابة،
وكان الإختطاف الأطفال من يوميات الجزائر في العشرية الأخيرة،
ها هو الفيلم يعاد بثه من جديد ويهول له تهويلا،
مما يدل أن جنود العصابة لازالت قائمت وحاكمة،
وتتاجر بحوادث قتل الأطفال من إجل إستقرارهم ومآربهم،
جوابهم كان سريع، وهذا دليل قاطع عن ذلك عن تتبعهم لكل شيء
ولكن الله لهم بالمرصاد
ندعو العلي القدير أن يفضحهم على رؤوس الأشهاد،
إنّه عليم وعلى كل شيء قدير...

نشكوكم الى الله في تعطيلكم لحدوده والله لو طبق القصاص على هائلاء المجرمين من قبل ما تجرأ مثل هذا النذل عل ارتكاب فعلته الشنعاءلقد قلنا مرارا وتكرارا ان المنضمات الصهيو حقوقية تريد اشاعة الخراب والدمار في الوطن والمجتمع من خلال تشجيعها لهائلاء المجرمين المنحرفين بدفاعها عنهم الذين لايستحقون اي رحمة ولاشفقة لذالك نهيب بالسيد وزير العدل ومن قبله السيد رئيس الجمهورية بتسريع تطبيق حكم الاعدام حالا ودون انتضار للقانون الجيد فعقوبة الاعدام منصوص عليها ولا ينقص الا التطبيق فمتى نحتفل بأول تطبيق لها ليرتدع المجرمون الىذالك نتذرع الىالله المنتقم الجبار ان ينتقم وان يحمي فلذات اكبادنا من هائلاء المجرمين

الإعدام يا ربي العالي ?
من يكون هذا المجرم ليبقى على قيد الحياة
هل تريدون مِنا أن نقتص بأنفسنا يا سلطات البلاد ؟؟؟
هل تريدونها فوضى؟
احشموا شوية يا حكام البلاد من فضلكم

الإعدام في الجزائر معطل منذ 1993.. والآن الدستور المعروض على الإستفتاء فيه مادة حق الحياة.. بمعنى أنو لو يمر الدستور راح يتلغا الإعدام نهاٸيا.. ويصبح اجرام كمهنة...اولاد فرنسا الذين فرضوا علينا حقوق للقتلة والمجرمين منذ اكثر من 25 سنة نحصدها حاليا

لك الله ياشيماء.
اين أنت يا تبون ؟ وانت يا زغماتي ؟
لقد قلتم و صادقتم على تطبيق الحكم بالاعدام في جرائم مثل هذه؟
كان واجبا عليك ان تتدخل وتتكلم ايها الرءيس!!!!
المهم الشعب قد انتفض ولن يوقفه الا الله.
كلنا شيماء وكلنا شعب واحد

ربي يصبر هذه الام..

- اغتصاب ثم تعذيب ثم قتل - يايتزوجها يا يقتلها !!!
ماهذا الهمجي المتفرعن الجبان
الجرائم كهذه القصاص هو الحل فيها
ربي يحكم فيه اكيد و يحرقه في الدنيا قبل الآخرة

الاعدام شنقا وفورا
هذا مايستحقه المجرم الذي قتلها

لو حكمت الجبهة الاسلامية للانقاذ اقسم بالله العلي العظيم انه لن يحدث هذا الاجرام في الجزائر ولن يبقى مجرم واحد على قيد الحياة .مسبوق قضائيا ياللعجب مجرم بامتياز يكرر جرائمه بكل حرية .قلتها مرارا كل قوانينكم تصب في مصلحة المجرم الخوف من ماما فافا جعل السلطة تعطل شرع الله والقادم اخطر . لكن اذكر هؤلاء بقوله تعلى ومن لم يحكم بما انزل الله فاؤلئكهم الكافرون الظلمون الفاسقون وتوعد هؤلاء بعذاب جهنم وعذاب الحريق والله ستصلونهابكل تاكيد

كيف تسول لك قلبك قتل مثل هذا الملاك ؟ و بعد مشاهدتي لصورة ووجه مرتكب الجريمة الشنعات مثله مثل زريعة الكلاب كما نقول بالعامية ، غاع يتشابهوا تشوفو تعرفو بلي ما يسواش .
لوكان جاو اهل الضحية يعلمون ان شرطتنا تقوم بواجبها لاودعوا شكوى لكنهم يعلمون يشكو يجيبو بيهم الوقت برك !
هاذا مرتكب الجريمة حثالة مجتمع بدون خلفية و لا مقروط لوكان جا وليد حاجا لوكان خلات

"تحضير مشروع قانون لمكافحة الإختطاف لسد الفراغ الموجود في هذا المجال". الفراغ لا يوجد فقط كسب للوقت والمراوغة, في الماضي وفي عهد الرئيس هواري بومدين تم إعدام خاطف ابن مسؤول في البنك المركزي,

الحراك من أجل الإعدام. نقطة ما زال تشوف لعجب. شيء مقصود. نقطة

القصاص لا يطبقونه مهما كانت الجريمة

الاعدام شنقا لا رحمة للمجرمين .

جزائر الشهداء و الرجال عادوا اولاد الاستقلال مجرمين من عيار ابليس، القصاص ثم القصاص اهدا الفاسد.

لا حو ولا قوة الا بالله ، الله عز وجل يقول القاتل يقتل لانه سوف يعود للقتل مرة اخرى مثلما حدث بتونس قبل ايام ... لكن السؤال لماذا لا يطبق الاعدام هل بسبب منظمات عقوق الانسان الكافرة ام خوفا من ماذا ؟ السؤال يبقى مطروح على مسؤولي البلاد ...

تبا ثم تبا لحقوق الحيوانات التي تمنع تطبيق الاعدام لرضاء امهم فرنسا الحبيبة وهذا الدستور العلماني الذي سيزيد حماية المجرمين
فتاة صغيرة
تم العثور عليها جثة متفحمة في محطة #الثنية
? الفتاة تنحدر من الرغاية وقتلت على يد مسبوق قضائيا. داخل محطة وقود مهجورة في مدخل مدينة الثنية.
? مرتكب الجريمة مسبوق قضائيا بأفعال مخلة بالحياء.
? الضحية كانت قد قدمت شكوى سابقا ضد المعني بتهمة محاولة الإغتصاب.
هذه بفضل حقوق فرنسا ونهجها المخرب الذي افسد حياة المواطنين وعكرت الامن واعطی لجرذان حقهم في الدفاع عن نفسهم وقضاء عطلة في سجون 3 نجوم وهم محكومون بالاعدام
لا لدستور العلماني يحمي الخونة والمجرمين??

الجرائم أصبحت روتينا يوميا يجب على الجزائري أن يتعود على سماع أخبارها والتعايش معها ...
العقوبة الرادعة لم نسمع يوما عن تنفيذ الاإعدام في حق هؤلاء القتلة....
القصاص أقل شئ يمكن أن نطالب به... وإلا فالتنكيل بهؤلاء الوحوش ثم القصاص .