لا عودة لطبع النقود.. واسترجاع 9000 مليار من السوق السوداء أولى!

الشعوب تقاص بالأدمغة أما خارج ميزان المدفوعات ليس 9000 مليار يا أخي العزيز إنما مليارات الدولارات، أما الافسيو فهي تابعة للمافيا الفرنسية والآن أصبحت الصرفة الإسلامية هي الحل بعدما تبنتها كل الشعوب، أما بيروقراطية البنوك وشد الخناق على المدخرين يجب الإسراع بها فهيهات لو تبون يفي بوعده ويسترجع أموال الشعب المنهوبة.

fce و ربراب و ( الاداريين و المسيريين في الوزارات و البنوك و الجمارك و الولاة والمفتشين والضرائب و البرلمانيين ) الغير النزهاء وجماعة السكوار و الذين شرعوا لقانون التنازل عن املاك الدولة وبيعها بالدينار الرمزي واصحاب الاحتكار و المقاولين المزيفين و الذين رهنوا ثروات الجزائر للحركى والصهاينة وفرنسا . هؤلاء يجب مصادرة املاكهم في الجزائر و خارجها

تصحيح خطأ:
استرجاع9000 مليار دينارا و ليس 9000 مليار سنتيم

مستحيل استرجاع9000 مليار سنتيم / ما يعادل 50 مليار دولار إلى الخزينة .
الذي يملك فيلا معبأة بالحزم المالية و واضع حراس عليها . مستحيل أن يكشف نفسه و يدخل هذه القناطير من الأموال الى الخزينة.
الحل الوحيد هو طبع نقود جديدة . بهذه الطريقة ممكن تدخل فقط نسبة من هذه الأموال إلى الخزينة مابين 10% حتى 20% كأقصى تقدير ..أي المال الحلال,,,, السراق لا يرجعون الأموال المكدسة في فيلاتهم أبدا يحرقونها و يتلقونها لكنهم لن يرجعوها..
الفرصة مواتية جدا جدا جدا لتغيير أوراق العملة الوطنبة .الحدود مغلقة ، حركة الملاحة الجوية و البحرية معطلة..فلتعلن الدولة حربين متوازيين على كورونا وعلى الأموال المكدسة ..

كلام معروف حول إمتصاص أموال الخواص في القنوات المالية الرسمية، هدف معلن لكل الحكومات المتعاقبة وسيتواصل بدون أن يكون حلا حاسما كما هو بالنسبة لإنتزاع أموال أصحاب الفساد.
لا حاجة لطباعة جديدة فما يعادل 25 مليار دولار تقريبا مكدسة لدى بنك الجزائر جاهزة للإستعمال، الأمر يحتاج فقط لقرار مجلس الوزراء و سيتكفل به وزير المالية راوية أشرف على تنفيد التمويل غير التقليدي بغطاء أويحي الدي رافع لتغيير قانون النقد و القرض بنجاح لدى البرلمان الدي مازال ساريا حاليا. هاده حكومة تسيير عادي بإستراجية متبصرة،بينما الوضع يتطلب حكومة تحدي تحت قيادة قوية، القدرة على رسم خطط خلاقة مع ميكانزمات تنفيدية مبتكرة.

9000 مليار دينار، كيف تقنع الدولة هؤلاء بادخال مالهم إلى البنك. اين البديل و اين الشيء الذي يحفزهم لوضع المال في البنك. ماهي الآلية لذلك. يجب بناء اقتصاد متكامل لا يقصي احدا و مبني على المعرفة و الفكر و الرجال النزهاء و التباعد عن الربى. كما يجب مرافق هذا النظام الاقتصادي آليات مراقبة محايدة مشاركة بين كل القطاعات لضمان الحياة و الشفافية في إستعمال المال.

ازيلوا القيود على الشباب ليستثمر من ماله الخاص حتى ، يخترع ، ويبدع وقد يستعين بمعارفه لإقراضه .
أعفوه من الضرائب لمدة حتى تنجح مشاريعهم ثم بعد ذلك افرضوا الضرائب بالتدرج .
شجعوا المزكين في وضع هذه الاموال في مشاريع محددة الهدف والغاية بحيث يطمئن بان زكاته لاتذهب إلى صناديق لا يعلم كيف تنفق بينما يرى جاره في اشد الحاجة لمثل هذه المشاريع .

Hna mwalfin belkessra mais ntouma khlass alikoum alformaj. Fce mazal li yamenkoum? Dégage

9000 مليار دينار او 50 مليار دولار هو حجم الاموال المتداولة خارج الاطر التنظيمية المصرفية وغيرها، والبروفيسور احمد زغدار محاسب خبير واستاذ سابق ومدير جامعة المدية ونشهد له بالنزاهة والكفاءة ونظافة اليد حتى وهو برلماني، المشكل في حجم هذه الاموال وكيف تم التعرف عليها طالما انها غير معروفة بدقة: من يعرف حجمها وحدهم هم بارونات هذه السوق المشيطنة ومن يقف وراءهم:هل يوجد بلد في العالم له سوقان:رسمي وغير رسمي الا الجزائر وبعض بلدان قليلة في امريكا اللاتينية،في كل بلدان العالم الصرف يتم في البنوك ووكالات الصرف اما نحن فالصرف يقع حتى داخل البنوك الرسمية وامام الملا بفارق يتجاوز ال 40 من المائة. لا للكذب

البلد الوحيد الذي يتمتع فيه المفسدون والخونة واعداء الشعب بالعناية والامن والحصانة والاجور الخيالية هي جزائر بوتفليقة حيث كانت الحاشية متشردة في الاوراسي والشيراطون والماركير وكانوا يمتطون الحمير من سلالة اودي ومرسداس وبيام وفولزفاكن هذه السلالة الالمانية التي ترفع عنها الشعب وفضل سانبول وشيريكى والهاربين نضرا لمتانتها وامنها ههههههة واليوم اذنابها تتكلم عن استرجاع اموال الشعب

انا مع هذا الاقتراح وقد كنت اشرت إليه سابقا في احد التعليقات ، من المفروض ان على هؤلاء رجال الاعمال الذين يدّعون انهم رجال اعمال وفي الحقيقة هم رجال استيراد لو دققنا العملية، قلت من المفروض ان يعبّئواالنقود الّتي يخبئونها في قصورهم وتحت وسائدهم في دعم مؤسساتهم والاقتصاد الوطني بصفة عامة، عليهم ان يفكروا في طرق اخرى اقتصادية ام ان الافكار التي يعرفونها هي كيفية حلب البنوك وفقط والشكوى

اولا ليس لنا اقتصاد كل ما هناك هو بيع البترول واصرف واتحدى من يقول غير ذلك.والغريب ان الشعب في واد والمسؤولين في واد.وعند ما تسمع اكاذيببهم من انجازات تليهم عبارة مئة بالمئة جزائري او اكبر انجاز في الوطن العربي وافريقيا ووو.كرنفال في دشرة هو ملخص الوضع الجزائري .تبون يتكلم عن جمهورية جديدة وهل يعقل هذا واذناب العصابة مازالوا في اماكنهم التي خططوا منها لاركاع وخيانة الجزائر.اين هو التغير ؟ البلدية البرلمان هم مجالس العصابة التي ساهمت بالتروير للكادر وبسن القوانين التي سهلت ونشرت وعممت الفساد واقتسم الجميع مقدرات البلاد حتى اصبحنا فيما نحن فيه اليوم وما زالوا في اماكنهم في امن وامان وحصانة ومال.

الذي بشت 1000 مليار اويزيد على الشطيح والرديح لا اضنه تكفيه زوج دور تاع السوق السود كما تسمنها وهيا سوق بيضاء اسميها لانها معيشا الاف الاسر من الجزايرين الذين ليس لهم حق فى عيش كريم تكفله الدولة لهاؤلاء فى مناصب شغل قارة ومضمونة .
صح النوم لي عرفتوا ان هذا الشعب مسلم ولا يتعامل بربى الذى حتمتوح عليه مند سنين لا لمطر لذلك??☝️

يجب منع هؤلاء من التدخل بالقرار السياسي كما كان ايام حداد لان المال القذر. لم يظهر. الا بظهور الافيسو. و حان الوقت لوضعهم بمكانهم الصحيح

المشكل ما راهوش في 50 مليار دولار ما دام اصبحنا نصرفوهم في 6 اشهر المطلوب العودة الى العقل مستحيل الجزائر تخرج من الازمة بهذا نمط التسيير وين اصبح المسؤولين دايرينها ملكية خاصة اين اصبح المنصب يباع و يشترى لانه يذر الامتيازات النتيجة غيط على روحك

سي تبون رانا نستناو ترجعنا الملايير لسرقوهم العصابة حتي نخرج من الأزمة بسلام في اقرب وقت

افسيوا عبارة عن جمعية للاشرار تابع لارباب العمل الفرنسية مداف هم ساهموا في سرقة الخزائن ولا يزالون يتمسك بحلول العصابة السابقة وصاحب العبقرية لطباعة النقود في سجن الحراش مع رئيسهم حداد...افسيوا اما يتنظف او يحل...وشخصيا يحل احسن...شظايا النظام سعيد بوتفليقة

لا زال الافسيو يفكر بعقلية العصابة...يجب حل هذا المنتدى حالا

بالطبع الصيرفة الإسلامية جزء من الحل، ولاكن ليس الحل السحري كما يقدمونها فالبنوك الإسلامية موجودة منذ سنين في الجزائر. الحل في إعادة النظر على ثقل الضرائب والبيروقراطية لتحفيز وإلزام بالعمل خارج السوق السوداء و من ثم الصيرفة الإسلامية لامتصاص هذه الأموال

"خارج الدائرة الرسمية وجب على الدولة إدماجها" ! من أين لكم هذه الأفكار ؟ المواطن حر في إيداع أمواله في البنوك ولا يحق لأي أحد إرغامه على ذلك. خبراء مأجورين لا علم لهم إلا المكر والحيل، عليهم بالاجتهاد وتقديم النصيحة لمن يعنيهم الأمر لاسترجاع الأموال المنهوبة المهربة بدلا من تقديم النصيحة "لحقرة" الشعب. والحقيقة أنه من خلف هذه النصائح هي الاستفادة عن طريق البنوك من ودائع الشعب للاستفادة منها في آخر المطاف وإنشاء مشاريع وهمية كالعادة,