والي وهران يخرج عن صمته

الطاولة التي عرضتها الأستاذة على الوالي كانت فعلا وحقيقة تعود لعهد الاستعمار والدليل القاطع على ذلك هو تلك الثقبة في وسط الطاولة التي كانت توضع فيها المحبرة زمن الاستعمار وانا نفسي أتذكر تلك الطاولات أيام دراستي الابتدائية في الخمسينات من القرن الماضي زمن الاستعمار . لقد اصابت الأستاذة واخطأ الوالي في حقها. والعذر الذي قدم من طرف ديوان الوالي اقبح من ذنب الوالي في حق تلك الأستاذة التي تعرضت للازدراء على المباشر. كان يجب الاعتذار لها شخصيا وعلنيا وهذا ما يفعله العظماء عندما يخطئون لان كل انسان يخطئ وقد اخطأ الوالي في حق هذه الأستاذة الشجاعة.

المهم راهي غلطت و جرحاتك بكلمة استعمار و ربمار كنت من المتضررين الكبار من المستعمر الغاشم لكن ما معنى ادارة لها ظهرك و الاشارة باصبعك و كلمة اصمتي عيب عليكم و الجزاير و الشعب راهو يقول لامثالك اخطيونا على و جه ربي

المهم راهي غلطت و جرحاتك بكلمة استعمار و ربمار كنت من المتضررين الكبار من المتعمر الغاشم لكن ما معنى ادارة للها ظهرك و الاشارة باصبعك و كلمة اصمتي

يجب معاقبة من قال لها ? Taisez-vous

الأن ليس قدم الطاولات ما يغيضنا . إنما يغيضنا الوالي و عقليته القديمة

Comme si le colonialisme et bouteflika n'avaient jamais existé, ou comme si tout n'avait pas été fait pour debarasser l'Algérie de ces vieux demons.

البلاد سقطت في فخ الشعباوية ...

لست أهلا لقيادة ولاية بعقلية حقبة الاستعمار في عهد الجزائر الجديدة
على السلطات العليا للبلاد أن تتخلص من مثل هؤلاء فورافهم شؤم على البلاد والعباد وعقبة حقيقية في طريق التقم والازدهار

لغة الخشب تبقى هي لسان حال المسؤولين. لو لا مساندة رئيس الحكومة و وزير الداخلية لهذه الأستاذة، ما كان هذا الوالي أن يكلّف نفسه بهذا التوضيح. الخوف من فقدان المنصب هو من ساعد على القيام بهذا الموقف.

قبل قضية الوالي يا سادة هل التعليم بحد ذاته في المستوى المطلوب؟؟؟؟؟؟ هل الاساتذة ليس الكل و لكن الأغلبية يوصلون المعلومة بدقة بطريقة أو بأخرى إلى الطالب كما ينبغي ؟؟؟ المفروض هاولاء الاساتذة يكون لهم دورات بداغوحية لتحسين مستواهم و الارتقاء بالمادة التعليمية....ما تنسيكم حادثة الوالي مستوى أولادكم التعليمي ! فلنلتفت إلى الاهم و ليس الي الجزيئات...

لا يحق لك أيتها المعلمة أن تتكلمي خارج صلاحياتك لانكي مربية فقط أين مستوي التعليم الذي نزل إلى أسفل سافلين أين هي التربية الأجيال انك لست متربية حتى تربى الأجيال بهذه الطريقة إثارة الفتنة في البلاد هي من اختصاص النساء والفتنة أشد من القتل التلميذ يريد انتغذيه بالعلم والأخلاق الفاضلة المعارف الإسلامية لديننا الحنيف لكي يتربى ويتثقف لا يريد طاولة ولا اكل ولا جدار اسمتتي والتي تدعو إليه أصحاب الصفقات لتدر عليهم بالمالايير وهم من أحوالك بالكلام لكي تجني حتى انت منصبا معهم اوهدية منهم المدير والمسؤولون الرجال هم من يتحدثون مع السيد الوالي فقط اقول لك الزمي حدود وظيفتك وربي نفسك قبل أن تربي وتداعي ع

كل الشكر والتقدير والعرفان لك السيد الوالي المحترم لأنك بهذا الفعل قد أغلقت أكبر ملفات الفساد في وزارة التربية وهو التجهيز للمدارس والذي اكل من ميزانية الدولة آلاف الملايير نعم سيدي الوالي لقد وقفت ضد أطماع المافيوية التي تضداد في المياه الكرة والله من وراء القصد من أوحى إلى هذه المعلمة لتتدخل فيما لا يعنيها وتتجاوز صلاحياتها وهي التربية والتعليم فقط الذي أصبح في الحظيظ أين هو مدير التربية أين هم المديرون في المدارس أين هم المكلف ن بالتجهيز أين هم النقابات أين هم أولياء التلاميذ ام كلهم لايعرفون أن الطاولات قديمة

تصريح للاستهلاك الإعلامي ..والوالي يعكس المستوى المنحط للنظام البائس .

لا لترهيب مربيات الأجيال .

ورد في المثل: "أسمع جَعجَعَةً ولا أرى طِحْـنًا".
الجعجعة هي صوت الرحى، والطِّـحْن هو الطحين.
والمعنى أنني أسمع جلبة ولا أرى عملاً أو نتيجة.

هل تعلم أسي الوالوووووووو أن :
كل شيء يمشي من وقت فرنسا ،مثلا
شبكة المياه
السدود
الطرقات الثانوية
المدارس
المواني
ثكنات
مقرات الدرك
البوتوات تع الكهرباء و البتوات الخشبية تع تيليفون
حتى بعض ممرات الراجلين مزالت مصبوغة باللأصفر و عليها المسامير تع فرنسا
نزيدلك السكك الحديدية
المطارات
الجامعات تع وقت فرنسا (كما فا ك صونترال)
مقرات البريد(مازالت الناس تخلص فيها)
البنايات (مزالت واقفة)
الأشجار المظللة على جانبي الطرقات
الحواسي والأبار
حاسي مسعود وحاسي رمل
أستعرف بأننا ما زدنا غير الماء للبحر هذه حقيقة

من حق الوزير ان يغضب بعد كذبة الاستاذة ... الحقيقة ان الطاولة من عهد الداي حسين وليس الاستعمار الفرنسي
ملاحظة . سيتم توزيع لي طابلات على كل التلاميذ في الايام القادمة
اصبروا يا شعب

المسؤولية الأولى تقع على عاتق مدير المدرسة والذي كان من المفروض مراسلة السيد مدير التربية مسبقا عن الظروف المزرية التي تعيشها المدرسة وعلى هذا الأساس لا يمكن استقبال التلاميذ في هذا اليوم الى غاية توفير أدنى الشروط يعني ان كل ما حصل هو من صلاحيات مدير المدرسة ومدير التربية وليس من صلاحيات السيدة المعلمة وهي مشكورة على كل حال

♦️أين أنت يا الزعيم بومدين اللذي قال نفتخر بديموقراطبة انه لا سيد في هذه الأرض و ان الشعب هو السيد
♦️الفرق بين الزعيم بوتين و والي وهران هو أن بوتين ترشح من أجل أن يخدم شعبه اما أمثال والي وهران و اغلب المسؤولين الجزائريين مازالوا يستعبدون و يهينون في شعربهم دون أي رحمة منهم .

سؤال كم مره ذهبت انت والعائله الى فرنسا ?

malheureusement on voit ces actes malgré qu'il sache qu'il est devant le caméra et la question qui se pose quelle est serait-il le comportement derrière les caméras!

Hélas! Mon cher pays

ya si ELWALI votre reponse GHAYER MOUKNI3A sur la video ont a surtout vu le mépris envers cette enseignante il fallait la remercier et lui dire que l'etat est la pour palier a ces insuffisance ANTA TAJABARET YA SID ELWALI.............

المشكل أن المجهودات الجبارة والاموال المخصصة للمدارس لا تصل كلها إلى الشعب تدهب يميناً ويساراً شوفو الإطعام في المدارس كم تصريف الدولة على الوجبة مادا يوجد في الوجبة الواحدة أكيد يوجد لحم و- بيض وفاكهة ولكن على الورق فقط والتلميد يجد في الوجبة ،،؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله .....
المشكل ليس في استنكاره ما قالته الأستاذة المشكل في طريقة رده على الأستاذة حتى هو كذلك كمسؤول يمثل الدولة الجزائرية التي تحرص على كرامة المواطنين على حد قوله كان بإمكانه الرد عليها وتنبيهها لخطأها دون أن تشعر بالإهانة وهي كذلك كانت حريصة على كرامة التلاميذ لم تطلب زيادة في الراتب او شيء من هذا القبيل .

يعني اهتمام الدولة بالتعليم والاستاذه ينحصر في اختيار الكلمات الصحيحه في وصف الاشياء,
اللعين ما سمعهاش وهي تقول مسحنا الارض ونقينا المرحاض واحد اولياء التلاميذ تبرع لاصلاح دورة المياه وحكمها على جال قالت من وقت الاستعمار ورجعها ايادي خارجية

الغريب والذي حَيرَنِي،أّنَ هذه الاستاذة أَعطَت حَوْصَلَة شامِلة على الوضع في المؤسسة التي تُدَرِس فيها فلم ينتفض الوالي،ولما وصلت للتحدث عن الطاولات و ما يربطُهم بالحقبة الإستعمارية أي (فرنسا) إنتفض و أَخذته العِزَة بالإثم (وَطَنِي ياَ دَلاَلِي)،و لكِن الواقِع الذي أّعرِفُهُ أّنَهُ كِتَحْكَمْكُمْ الضَرْصَه تروحو عند فَافَا(الإستعمارِية)!!

المجهود مبين في الطاولة و الاستذاة ربي يحفظها اما الولي ربي يهديه

على اساس كان ساكت من قبل؟
مخليتوش المواطن يهدر ويزيد بخرج عن صمته
ارواحو سبونا في ديارنا خير

لماذا لم تثني على جهودها في تنظيف المؤسسة وهي استاذة وليست عاملة
لماذا لم قتني على جهدها في محاولة ايجاد الحل للتلاميذ
من وقت الاستعمار هو من عهد دقيوس مجرد تعبير وأنت تركت كل شيئ واهتممت به
هل نذكرك مقر المجلس الشعبي الوطني ومقر مجلس الامة والبنك البريد المركزي وأغلب مقرات البلديات والولايات والسكانات والجسور والانفاق وووو كلها فرنسية

انا قول من عام*دقيوس* هناك طرق وبنايات من عهد الاستعمار افضل و ارصن من بعض الانجازات الحالية

هو والي كذّاب لأنّه يعرف لهجة الجزائريين لأن المعلّمة كانت تقصد بكلمة استعمار أنّ الطاولة قديمة جدّا وهو مسك في هذه الكلمة لكي يتهرّب وترك الأستاذة تتحدّث و انصرف لأنه بكل بساطة والي غير مسؤول و غير كفؤ

ان النفاق اشد من الكفر و الله يرى و يعلم لا تقحم نفسك ايها الراسل المحترم في دائرة السؤال غدا مع الله انقل الخبر بكل احترافية و لا تبيض وجه و تلطخ الاخر من المفروض على المسؤول استماع كل كلمة رعيته و عليه الرد و العمل على تحسين الضروف هده هي المسؤولية استنادا الى تعاليم اسلامنا الحنيف و الى قدوتنا رسول الله صلى الله عليه و سلم و خير ميثال سيدنا عمر رضى الله عنه و ارضاه
حسبنا الله و نعم الوكيل في مسولين هدا الزمان.

ياو فاقولك راك وين تعين تخربها لازم ينحوك من المسؤولية لانك لست اهلا لها

لم يتغيّر شيء، مازال المسؤول يرى المواطن و كأنه CAFARD عايش زيادة و يجب القضاء عليه ؟

كفاكم نفاقا لقد ادرت ضهرك وانصرفت وهاته الطريقة المشينة من صفات المسؤولين الجزائريين و لا ينفع ذر الرماد على العيون

حتى أنا كمواطن آلمني تصريح الأستتاذة . فرنسا نكلت بأجدادنا .. ولم تترك في الجزائر إلا خرابا .. إن نسيت الأستاذة فأنا لم ولن أنسى ما أخبرتني به جدتي عن جرائم فرنسا في أهلنا ولا زلت أذكر مقولة أبي رحمه الله أنه لم يشبع من خبز إلا يوم الإستقلال ولم تتسنى له الدراسة إلا بعد الإسقلال. صحيح هنالك نقائص كثيرة في بلدنا الحبيب لكن ذلك لا يخول لأحد تمجيد الإستدمار فشتانا بين نور الإستقلال وظلام الإسدمار.

ليته لم يخرج عن صمته . سكت دهرا و نطق كفرا

قالها مسؤولا حقيقيا رضي الله عنه وارضاه '' لاخير فيكم ان لم تقولوها ولا خير فينا ان لم نتقبلها '' بون شاسع بين السماء والارض.

هذه المعلمة كانت شجاعة في طرح شتى المشاكل التي تعاني منها المدرسة الجزائرية و خاصة الريفية منها و هذا منذ زمن طويل ، كما أنها عرفت كيف تقدم انشغالات الأسرة التربوية فهذه المربية قد تميزت بأخلاق و ضمير مهني محترم لو لم تبالغ نوعا ما في تعبيرها الجازي . تحية لها .

الدولة اعطت اموال طائلة لقطاع التربية ولكنها للاسف لا تراقب الاموال هل صرفت كلها للقطاع ام سرقت والكل يعلم انها 90 في المائة تسرق و 10 تصرف وهذا ليس الا في قطاع التربية بل في كل القطاعات

الوالي كان له موقف يستحق التقدير نعم قولي اي شيء لكن لا تقولي ان الطاولات خلاتهم فرنسا انت استادة وين كنت الوقت كامل حتى وصلت المد رسة لهدا الحد منسية هده المدرسة الوالي وين شافها اصلا باين ماصدقش حجم الخراب واكيد رايح يتصرف بعد ما قالها صحيتي بصح ماتقوليش الا ستعمار وانصرف واش رايح يشرب معاها قهوة ويدير قعدة

صاحب المقال لم يتطرق الى طريقة التى غادر بها الوالى ...وترك الاستاذة تتحدث لوحدها بركانا من شيتة

المفروض ان يطلب الوالي الدليل من الاستاذة. فاذا ثبت ذلك فشيئ عادي ولا يجب التهرب منه. كنا ندرس في اقسام جدرانها كلها من العهد الاستعماري وليست الطاولات فقط وتحتوي هذه الجدران على مواد مسرطنة ( قطن زجاجي داخل الجدار الواحد) واليوم ازيلت الاقسام والجدران كلها وبنيت بدلها بالاسمنت غير ان هذه الاقسام تخرج جيلا لا علاقة له بالتربية. حلل وناقش هذه الظاهرة؟

الوالي معه حق، أريد أن أفهم لماذا الأستاذة قاعدة تكرر بأن الطاولات من وقت الإستعمار و كررتها خمس مرات، الجواب له أجوبتين، أولا يا الأستاذة تحن للإستعمار، ثانيا كأستاذة لا تدري ما معنى ما قالت و هذه المصيبة الكبرى

العبارة التي استعملتها الأستادة كل الجزائرين يستعملها و تعني من شدة القدم لهاته الطاولات مجازا فليس هنا المشكل و إنما إعطاء ظهرك لها و تنصرف قبل أن تكمل الحديثها هذا من قلة الأدب و التكبر على خلق الله و هذا هو مشكلتنا في الجزائر كل مسؤول في منصب ما ينسى إنما هو موظف عند الحكومة لخدمة الولاية و لست أميرا عليها

والي فاشل إرسل فأنت لا تستحق العمل عند سيدك "فخامة المواطن" ومازلت لا تعترف بخطئك .... إرحل يا فاشل إنقطاعات أسبوعية للمياه ارتفاع محسوس في حالات الإصابة بفيروس كورونا خدمات نقل رديئة كتسييرك

المثل الذي يقال على الوالي : عجوزو حكمت سراق , بمعنى انه لم يلفت انتباهه الا قول الأستاذة ان الطاولات من عهد الاستعمار , و حكم في هذه الكلمة و كأنها نزلت كالصاعقة عليه , و عبارة الأستاذة تدل على مجازية المقال بمعنى قدم الطاولات التي لم تعد تصلح للاستخدام , و هذا يدل على ضحالة فكر الوالي , و عدم اكتراثه بالمشاكل الطوام التي تعيش فيها المدارس , و الحقيقة ظاهرة للعيان لا يمكن تغطيتها لما أت اليه المدارس من كوارث و عدم اكتراث المسؤولين بما يحدث , همهم الوحيد مصالحهم , يبدو ان الوالي لا يعيش في الجزائر و أولاده لا يعانون ما يعنيه أبناء الشعب , أقول لك ارحل أيها الوالي انت لا تستحق هذا المنصب .

يجب مناقشة مشهد ما جرى للأستاذة مع والي وهران أكاديميـا
أمر غريب ، لماذا لم يقبل هذا الحاكم كلمة استعمار
هل يحاول اظهار أنه وطني إن كان الأمر كذلك فـهو احتكار
هذا الوالي لـم يستحى وأدار ظهره للأستاذة الكريمة إنه من الحكام الـذين يشكلون خطر على الناس طبقا لحديث الرسول : إذا لم تستح فاصنع ما شئت
من عجز عن إصلاح نفسه، كيف يكون مصلحاً لغيره
أنت و بروتوكول أنتاعك تمثلان الاستعمار
الخلاصة : جزائك يجب أن يكون على شكل الوالو السابق لمستغانم.

يجب عـلى كل من شاهد الفيديو أن يشكر وسيلة الإعلام التي صورت الوقائع و نقلتها بأمانة.
الأستاذة كانت في أعلى مستوى لما وصفت الوضع بالمدرسة أما الـسيد الوالـو ماتشوف جن ما تسمي منه.
حاول هذا الوالو أن يظهر لنا أنه يكره الاستعمار ،هاو فاقو نحن الفقراء نعرف مرارة الاستعمار ومازلنا نعاني منه أما أنتم فتعاليتم على الشعب
الجزائر الجديدة لا يوجد فيها احتكار للوطنية و انما يوجد فيها العمل و الشفافية
أما انصرافه و الأستاذة مازالت تتكلم فهذا تكبر
مصيرك مصير الوالو السابق لمستغانم أما ذلك البروتوكول فأقول لـه :خليك من الفرنسية العربي عربي و لو كان الكلونيل بن داود .شوفو مفتاح الروس في يوتيب

اودي روح حكيها للاموات ممتلكاتكم و عقاراتكم كلها في فرنسا وانت جيت اليوم توريلنا انك ضد المستعمر...هههه

لقد تعجبت منالكم الهاءل من الضجة على هذا الموضوع على الرغم من ان الوالي كان مستمع جيد وفي الاخير قال لها صحيتي لكن لاتقولي من وقت الاستعمار وانصرف واي مواطن غييورلن يتحمل وسيغضب من نكران مابذل وصرف في التربية والتعليم منذ الاستقلال و فرنسا خلاتلنا غيرالجهل والدمار

الخطأ الذي لا يبرر.
الطاولات من عهد الإستعمار.المعلمة صادقة يا والي وهران
هاك الدليل الذي سيؤكده لك الذين تعلموا في هذه المدارس القديمة في عهد الإستعمار وفي سنوات الستينيات و السبعينيات.
اسأل لتتأكد من صدق المعلمة.
الطاولات المصنوعة وقت الإستعمار بها حفرة في وسطها وأخرى في يسارها تظهران في الفيديو بوضوح . هذه الحفرة -لمن لا يعلم-كانت توضع فيها أنذاك المحبرة الحملة للحبر عندما كان التلميذ يستعمل الحبر والريشة في الكتابة.هذا الدليل كاف لصدق المعلمة حفظها الله .
لم تستطع إثبات قولها لك لأنها لم تستعمل الريشة و المحبرة في الكتابة,ولأنك صدمتها بانفعالك غير المبرر فكذبتها وهي صادقة 100%.

حسب قرائتي للموضوع ومشاهدتي للفيديو الوالي على حق. واقول للاستاذة مستحيل هذه الطاولات من عهد الاستعمار. وهنا يجب ان تزني كلامك قبل النطق. بالستطاعتك ان تقولي له ان الطاولات قديمة ويجب تبديلها . ونقطة الى السطر

امرأة بألف رجل ... قالت و صرحت بما عجز عن قوله الكثير من الناس و المسؤولين...معك الحق يا أستاذتنا الفاضلة، الطاولات من وقت الإستعمار والدليل هو تقب الحبر الموجود على الطاولة ، عيب و عار على كل مسؤول مباشر أو غير مباشر كان على هذه المؤسسة و المؤسسات الأخرى، التي تعاني من التهميش، ميزانيات المدارس لا تكاد تذكر مقارنة بميزانيات السهرات الغنائية و المهرجانات، فعوضا أن يعترف بالتقصير احتراما لمبادئ المسؤولية و مقام المعلم الذي أثنى عليه الرسول عليه الصلاة و السلام، انتقص من قدرها و تركها لحالها ملحا على تكذيب حقيقة شهد عليها الجميع، ألا و هي طاولات من وقت الإستعمار مغطات بغلاف الذل و العار...

trop tard

والي وهران غاضاتو كلمة طاولة من وقت الإستعمار ونسى بلي وهران والعاصمة و قصر الرئاسة وقصر الحكومة وقصر الشعب و التليفزيون بناتهم فرنسا في وقت الإستعمار زعما حب يبين بلي الدولة الجزائرية خدمت بعد الإستعمار وجوه البخص وتحية للاستاذة التي فضحت البريكولاج

المسؤولية في السلطة بالنسبة لهذا الكائن هي وسيلة لممارسة التعسف و الحقرة.
الوالي يحتقر أستاذة لأنه غير مشبع بثقافة الدولة و يعتبر نفسه زعيم قبيلة او إله المقلى.
احيي الأستاذة على شجاعتها و على مجهوداتها و عدم إلتزامها بالشيتة اللي يتمناها الوالي و يشترطها على المواطنين.

هل يعلم هذا الوالي أن مقر الحكومة ، مقر مجلس الامة والمجلس الشعبي ، مستشفى مصطفى باشا، البربد المركزي ، مقر عمله و معظم بنايات الجزائر من عهد الاستعمار ؟

و لو أخطأت الأستاذة هذا لا يبرر تصرفك في ادارت ظهرك لها وهي تتكلم و عدم احترامها بوجود الكاميرة واضح بالتصرفاتك هذه كيف تتخذ قراراتك في الولاية لا يمكن بناء جزائر جديدة بشيوخ متعصبين و منغلقين في مسؤوليات سامية يحبون فقط من يقول لهم دعوا راهي لاباس ما خصنا والو وتملق..... راني نتخيل يأتي مستثمر لي الوالي و يعرض عليه مشروع في تكنولوجيا حديثة و الوالي ما يفهمش المشروع واش يكون القرار تاعو

قالت الأستاذة إن أولياء التلاميذ دفعوا من جيوبهم من أجل تنظيف المراحيض ولم يغضب الوالي، ثم زادت على ذلك بالقول بأن الأساتذة تحولوا إلى عمال نظافة وعملوا إلى غاية الحادية عشر ليلا ولم تهتز شعرة من رأس الوالي، لكنها لما وصفت الطاولات بأنه ارث من بقايا العهد الاستعمار استفاق الوطني الكامن في أعماق الوالي ليثور انتصارا لكرامة الشهداء.. كانت الطاولة مهترئة ومغطاة حتى لا تظهر حقيقتها لكن الوالي تشبث بشعاره "ما تقوليش من وقت الاستعمار".
كانت حادثة تلخص بؤس هذا النظام وإفلاسه وإصراره على الإنكار.
.منقول
*الصحفي نجيب بلحيمر

من باب الاحترام ان لا تدير وجهك عن شخص يحدثك مهما كان موضوع النقاش و حتى و لو كان مخطئا و هنا انت تركت حديثها كله و تشبثت بكلمة من وقت الاستعمار رغم انها جملة نستعملها في حياتنا اليومية للتعبير عن مدى قدم الشيء . عذر اقبح من ذنب.
هذه عقلية متجذرة في المسؤول الجزائري الذي يرى نفسه فوق المواطن ويرفض أي شيء ينغص عليه صورة الجزائر التي تعرضها نشرة الثامنة كل يوم ..

بدل هذا المقال المليء بالدراما الهندية، الاحرى أن تقدم اعتذارك لأنك أدرت ظهرك و هي تشتكي النقائص، اما عبارة "من عهد الاستعمار" فهي كناية عن القدم و فقط. لكن عقلك الصغير و مستواك لا يسمحان لك بفهم الكناية و بقيتي مركز على كلمة لعينة تعكس مستواك الحقيقي.
اعتذر و غادر منصبك.

قول الاستاذه ان الطاولات ترجع لعهد الاستعمار تقصد انها قديمه و ليس كما تصور الوالي بانها تقصد فعلا ترجع لعهد الاستعمار ثم ان اسلوب الوالي المتعجرف بالحديث و المتجرد من المسؤوليه يوجب عقابه لانه ليس الحاكم بامره و انما هو هنا لخدمه المواطن

أتساءل: ماذا فعل مديرو التربية الذين تعاقبوا على ولاية وهران؟ وماذا فعل المديرون الذين تعاقبوا على هذه المدرسة؟ لماذا يقوم المعلمون بتنظيف المدرسة؟ ولماذا يدفعون مرتب المنظفة؟ أين أولياء التلاميذ؟ أين النقابات؟ فالكارثة التي آلت إليها هذه المدرسة سببها أنه ولا واحد من هؤلاء عرف دوره ومسؤوليته.ومهما يكن فلا يليق بالوالي أن يخاطب المعلمة بتلك الطريقة فلولا المعلمين بعد الله طبعا لما بلغ تلك المرتبة .يا وزير التربية يجب عدم السكوت .

الطاولات شفناهم في الفيديو ، يبانو أقدم أصلاً من وقت الاستعمار ، يبانو من العصر الحجري ، و منبعد وين راه المشكل كي قالتلك من وقت الاستعمار ، عيب تهدر بنبرة التكبر والتهديد مع أستاذة درست ل32 سنة ، بحكم العامل الزمني فقط حتى لو لم تكن الطاولات من وقت الاستعمار سنصدقها هي ، و هل المشكلة أصلاً فقط الطاولات بالرغم من أنها من تحملُ المستقبل (التلميذ) ، والله ما يحشم هذا الوالي و لكن فخامة الشعب باذن الله يوقفوا عند حدو.

كانت طريقة رده فيها إستعلاء و تكبر و إحتقار لسيدة أمضت 30 سنة في التعليم أخرجت أجيال. كيف يدير لا ظهره و هي تتكلم !!!! قمة التكبر

زيارة الوالي متأخرة ... دوره أن يسهر على تحظير الدخول و يعالج النقائص لتكون المدارس جاهزة لإستقبال التلاميذ

على من تكذب يا أناني يامصلحجي كل شيئ في الجزائر يعود للعهد الاستعماري من المدارس الى المستشفيات الى المباني والمساكن الى الطاولة الى .. انت باين اولادك يدرسون في مدارس خاصة او في الخارج او جايبلهم مدرسين للبيت
اقسم بالله لو كنت انا رئيس البلاد سأقيل هذا الوالي وأحرمه من أخذ معاش تقاعدي بالملايين وأعين مكانه هذه المعلمة الطيبة

ربما يحس ان ولاية وهران بمن فيها ملك له...!

لتتأكدوا من الحقائق و تقفوا على الواقع قوموا بزيارات للمؤسسات التربوية الإبتذائية و سوف ترون العجب خاصة في المؤسسات القديمة

لا ابدا ليس هذا قصده بل ظهر متكبرا ومغرورا وتكلم معها بإحتقار مغادرا القاعة .. انت لست إله حتى تتعامل مع استاذة بعنجهية ..

نعم الدولة بدلت مجهودات جبارة وسخرت ميزانيات ضخمة ولكن كل ذلك لم يحقق الأهداف المنشودة بسسبب الغش في الإنجاز والسرقة في التجهيز ثم التقارير المزورة لخلق مشاريع غير مدروسة بهدف نهب المال العام انه أخطوبوط النظام الإداري الفاسد الذي نمى وتجدر في مختلف الإدارات وافعاله المدمرة مستمرة الى اليوم .شكلوا لجنة عليا للتفتيش والمراقبة للوقوف على ما يجري بين المصالح التقنية للبلدية والدائرة والمقاولين ان صح التعبير الذين تمنح لهم الصفقات وتدخلهم على مستوى المؤسسات دون رقيب أو متابعة لنوعية الإنجاز ستجدون التواطأ يصرخ والفساد يمشي على رجليه والتشاءم يسيطر على النفوس التي تتوق لبناء جزائر جديدة.

السلام عليكم
أظن الوالي غاضتو عمرو كي شاف روحو قديم من وقت الإستعمار .

فاتك القطار ، المشكلة في العنف اللفظي الذي تمارسونه و تعاقبون المعلم ان صدر منه و ليس في اسباب ردة الفعل التي قمت بها ...........تحية حارة اليك معلمتنا الفاضلة

كان على الوالي اتخاذ تدابير و ردود فعل ايجابية حول غياب التهيئة الضرورية لهذه المدرسة و معاقبة المسؤولين عن الوضع الكارثي لهذه الحالة وليس التعلق و التعليق على كلمة استعمار فهذا التصرف الذي ابداه يظهر عدم اكتراثه وعدم استعداده لمعاقبة المتسببين بهذه الكارثة في حق التلميذ والمعلم والمدرسة الجزائرية..

Elle a raison les tables dans les ecoles primaires si elles ne sont pas de l ancinne epoque elles deforment la colonne vertibrale de l enfant

كان الأجدر بيه ان يعتذر لي المعلمة بعدما كشفت النقائص
او ربما اشتدى غيضا وهو يدافع عن (الإستعمار) الم يدري (صاحب) الولاية إن مقر الولاية الذي يجلس بداخله وعقد الصفقات من إنجاز الإستعمار.
ربي وكيلك

مقارنة جد بسيطة بين ما أخذه بارتياح كل من الخليفة وعبد الرحمن عاشور وحداد و سعداني واويحي وسلال وطحكوت وباقي الربعة . وبين تصريح المعلمة أن المعلمين من يشترون الجافيل والقريزيل والماء وتخليص العاملة ب 450000 توضح طبيعة سهر الدولة ووو... وهل فعلا ادخرت جهدها أم لم لا؟ مادام الافلان و غطائه حاكمين الجزائر لن نرى النور.

العار ثم العار ان تقارن حال الوضع المدارس بعهد الاستعمار ولا تقارن كون اصبح ارقی قسم لا يساوي شبرا من ادنی مدرسة اثناء الاستعمار
بهدلتكم هذه الاستاذة وتصرفاتكم الغير المسٶول۔۔۔???

رب عذر ااقبح من ذنب..كان الاجدر بك تقبيل راس هذه الاستاذة بدل اهانتها ...بعد المجهودات التي قامت بها حتى انها قامت بعمل ليس عملها من اجل مصلحة التلاميذ....المهم انها كسبت احترتم كا الشعب عكسك تماما لقد كسبت احتقار الكل...

بدا لحس بالبرد في جنابو ,, لا يا سيدي الوالي عندما شهدت تصرفك تاكدت انك من بقايا الماضي على المسؤولين الحاليين الذين يسهرون كما يقولون على بناء جزائر جديدة ان يغيروا مثل هذه التصرفات حيث لا يمكن بناء سفينة جديدة بخشب نخره السوس او كما بقولون في وهرا ن لا ييمكنك خياطة كوستيم جديدبثوب قديم

لو كنت فعلا مسؤول نزيه لقدمت الشكر للاستاذة الكريمة التي ارادت توصيل انشغالات كل المضلومة التربوية..الى السلطات ..حتى انها كانت تقوم بعمل عاملة نظافة ولكن للاسف اشتكت لمسؤول يفتقر الى ادنى حد من اللباقة والتربية ..كان من المفروض تقبيل راس هذه الاستاذة يا متكبر...المهم ان الاستاذة كسبت احترام كل الشعب عكسك تماما لقد اكتسبت كل الاحتقار..

..

achetez les tables avant de penser aux tablettes

لا تدير ضهرك لمواطن يكلمك

عندو الحق، صفة التصقت بالمعلمين و هي الشكوى لغير الله و ما اكثرها هذه الايام

علينا أن نجزم بان هناك عجز لدى الادارة و الفاعلين السياسيين في تجديد الخطاب لتجاوز عقدة الماضي ومنطق كل على ما يرام ومنطق احباط الجهود و المؤامرة والخيانة والايادي الاجنبية وان نتعامل مع الواقع كما هو جهود الدولة اثبتت فشلها مع الكرونا صحيا و تعليميا واقتصاديا نرى في كل محطة اسغلالا متدنيا للوطنية ومبالغا فيه وكاننا في مواجهة ان لم نقل حربا واقع حي طاولات قديمة من عهد الاستعمار فلتقف عدها وما دخل التذكير بالاستعمار منطق يؤدي الى عدم الثقة والعزوف من الادارة الاموال المخصصة بددت هذه وهران فما بالك النائية منها ما حجم مشاكلها نعذركم لانكم مشغولون بالاستفتاء من الراس الى القدمين ولا بد من مظهر ,,

الوالي يريد من المعلم أن يكون شيات مثله كباقي الأحزاب والشخصيات التي تنبطح للسلطة ،ألم يكن سلال وأويحي و معظم الولاة شياتين عند فخامتهم ،باعوا الوطن والمواطن من أجل إرضاء الكادر ،مثلهم مثل هذا الوالي .... المعلمة أشرف و أطهر من الشياتين وعذرا على أي إساءة.

فعلا الكراسي و الطاولات في أغلب مدارس الجزائر و كأنها تعود الى الحقبة الاستعمارية لان المقتصدين و المدراء يقتصدون لينهبو أموال الشعب على الدولة الرقابة الصارمة يشترون طاولات و كراسي جديدة و يخبئونها و عند حضور مسؤول يخرجون الكراسي الجديدة و تعاد من جديد الى أماكنها على أنهم اشترو كل سنة و في الحقيقة هي نفسها كل سنة هنا دور الاولياء و التلاميذ يجب رفض الخردة لان الدولة تعطيهم ميزانية الكراسي و الطاولات و يقتصدون على حساب صحة التلميذ و الاستاذ مقابل ربح لا بركة فيه

بهدلاتو بهذه الكلمة هو و النظام

أصاب الوزير و لم توفق الأستاذة