-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
توافد 2.1 مليون مصطاف على شواطئ بومرداس، توقيف باعة المؤثرات العقلية عشية العيد بتيزي وزو

أخبار الجزائر ليوم الأربعاء 21 جويلية 2021

الشروق أونلاين
  • 1177
  • 0
أخبار الجزائر ليوم الأربعاء 21 جويلية 2021

معارضو بعجي يتحركون لسحب الثقة منه

أسماء. ب
يجتمع الخميس بالعاصمة، أعضاء من اللجنة المركزية لحزب جبهة التحرير الوطني، المعارضين للأمين العام للحزب أبو الفضل بعجي، تحضيرا لاستدعاء الدورة الطارئة للجنة المركزية لسحب الثقة منه وتنصيب لجنة تحضير المؤتمر الحادي عشر للحزب.

وحسب مصادر “الشروق” فإن قرار الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني بإحالة اعضاء من اللجنة المركزية للحزب على لجنة الانضباط وإحداث تغييرات على رأس المحافظات اججت الصراع داخل الحزب، دفعت معارضيه للتحرك من اجل ايداع طلب لدى مصالح وزارة الداخلية للحصول على ترخيص لعقد دورة استعجالية للجنة المركزية، وأشارت مصادرنا ان الاجتماع سيكون اليوم في أحد فنادق العاصمة، وسيرفع معارضو الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني عدة مطالب من بينها الاتفاق على إلغاء كل قرارات بعجي الخاصة بتعيين اللجان الانتقالية والمحافظات وكذلك إحالة بعض أعضاء اللجنة المركزية على لجنة الإنضباط التي وصفها معارضوه بـ”الانتقامية”، ويسعى أعضاء باللجنة المركزية ومن المكتب السياسي للحزب الذين جمدت مهامهم لسحب الثقة من أبو الفضل بعجي وانتخاب قيادة جديدة اضافة إلى تنصيب لجنة تحضير المؤتمر الحادي عشر.

وتأتي هذه التحركات بعد قرار الأمين العام للحزب ابو الفضل بعجي، إحالة اعضاء من اللجنة المركزية للحزب على لجنة الانضباط، وهو ما رد عليه القيادي في الحزب نذير بولقرون في تصريح لـ”الشروق” بكون قرارات جاءت ردا على ترشح هؤلاء في الانتخابات التشريعية خارج قوائم الأفلان وهو ما يتعارض مع النظام الداخلي للحزب.

مهووس يهاجم المارة بسيارة وسيف في بسكرة وباتنة

طاهر حليسي
اهتز سكان حي النصر أو حي شيخي بباتنة، الثلاثاء، على حادثة غريبة، حيث ظهر شخص غريب الأطوار يسوق سيارته بسرعة جنونية وخطيرة ملوّحا بسيف من نافذة سيارته محاولا إيذاء المارة، مصيبا شخصين بكدمات خطيرة قرب مسجد النور بحي شيخي الأسفل بقلب مدينة باتنة، مطلقا صيحات تدل على حالة هستيرية: مثل حاربوا الشيعة، وبعض العبارات غير المفهومة، قبل أن يقطع الطريق بسرعة جنونية بين ممرات حي شيخي السفلى ملوحا بسيفه، ما أدى ببعض المواطنين للاتصال بالشرطة لوضع حد لخطورته، حيث شرعت دوريات الشرطة في البحث عنه.

وتزامن الحادث بعدها، وبزهاء ساعة من الزمن بحادثة مماثلة بدائرة القنطرة ولاية بسكرة، حيث طاردت مصالح الشرطة شخصا يحمل سيفا ويقود سيارته بسرعة جنونية، حيث رفض التوقف أمام السد الأمني، وأكمل سيره الجنوني مرتطما بعدد من السيارات والدراجات النارية بالطريق الوطني الثالث واتضح أنه هو نفسه، رغم أعطاب عجلة سيارته لتتم مطاردته جماعيا من طرف مصالح الشرطة والمواطنين، وتم توقيفه بالمخرج الجنوبي، أين نزل من سيارته ملوحا بسيفه، قبل أن تتمكن الجموع الغفيرة من السيطرة عليه بعد مهاجمته بقطع حجارة وتحييد سيفه الذي كاد يصيب به عددا منهم.

وأوردت معلومات نقلا عن شهود عيان أن مصالح الشرطة عثرت داخل سيارته من نوع هيونداي على عدة سيوف وبقع دماء ومبلغ مالي، فيما أكدت معلومات أنه كان قادما من باتنة بعد أن أصاب مواطنين بحي شيخي، بالتوارد مع شهود أكدوا تشابه لوحة ترقيم السيارة وملامح الشخص وطريقة مطاردته.

ذبح جماعي وزيارات عائلية وولائم في البيوت والشوارع

سمير مخربش
سجلت عمليات الذبح الجماعي والزيارات العائلية والولائم يومي العيد حضورها وسط الجزائريين، فاختلطت السكاكين والملاعق وتلتها القبلات والأحضان دون مراعاة الظرف الصحي الصعب الذي تمر به البلاد مع الموجة الثالثة.

وقد عرفت صبيحة العيد انتشارا كبيرا لعمليات الذبح الجماعي في مختلف الأحياء باشتراك الجيران والأقارب، مع تسجيل تجمعات لأكثر من شخصين فوق رأس خروف واحد، وهي العادة التي تنتشر خاصة في العمارات أين يرغم السكان على الخروج إلى المساحات المجاورة، للقيام بعملتي الذبح والسلخ بشكل جماعي، وهي الظاهرة التي يفرضها ضيق السكن وصعوبة التخلص من الفضلات.

وكعيّنة عن العملية كان المشهد مثيرا للانتباه بحي عين موس وحي 1014 بمدينة سطيف أين تعدد التجمعات العشوائية للذابحين والسالخين بالقرب من العمارات لتفادي توسيخ المنازل والاقتراب أكثر من مجاري المياه. وسجل التعاون بين السكان حضوره بقوة وحتى الخروف يصاب بالفزع عندما يجره أكثر من شخص ويطرحونه أرضا فتعددت السواعد حول رقبة واحدة لخروف ضعيف، وكل ذلك في غياب التباعد وإجراءات الوقاية. ورغم الأعداد الهائلة للأشخاص المشاركين في عمليات الذبح الجماعي إلا أن الغائب الأكبر هو الكمامة التي يبدو أنها دخلت في عطلة بمناسبة عيد الأضحى. ويقول أحد المشاركين في العملية: “إن الأمر يتعلق بعادة يلتقي فيها الجيران والأقارب فرضتها طبيعة السكنات في العمارات والتي لا تليق إطلاقا للقيام بالذبح والسلخ ولذلك فهي مستمرة رغم كيد الفيروس.” ومع شح المياه فالتنظيف يكون شكليا فقط وفي كل الحالات تبقى مخلفات الذبح تملأ الأحياء.

هذا ما لمسناه في صبيحة اليوم الأول وأما في الأمسية وصبيحة اليوم الثاني فقد تحركت الزيارات العائلية في كل اتجاه وكانت بالسيارات ومشيا على الأقدام، ولم يتنازل العديد من الجزائريين عن زيارة بيت العائلة الكبيرة والالتقاء بالجد والجدة والأعمام والأخوال فكانت اللقاءات بأعداد هائلة في غرف ضيقة دون مراعاة طبيعة الظرف. وحتى عادة إخراج الطعام صبيحة اليوم الثاني سجلت حضورها بقوة خاصة في الأحياء الشعبية التي اعتادت على عرض موائد الكسكس والشخشوخة بمختلف أنواعها وتداعى الأكلة الى قصعتها فاختلطت الموائد وتنوعت الأطباق المدججة بقطع اللحم ولم يتردد البعض حتى في التناوب على نفس الملعقة، فالدعوة مفتوحة لجميع الجيران والمارة وللفيروس أيضا الذي يحبذ مثل هذه اللقاءات. ولكل واحد أن يلعق بملعقته ويتركها لصاحبه دون مراعاة خطورة العملية في هذا الظرف الحساس مع العلم أن إخراج الطعام لا علاقة له بالشعيرة وما هو بسنة بل هي مجرد عادة رسخها بعض الجزائريين وتمسكوا بها حتى في عز الوباء.

مثل هذه الظواهر حذر منها الأطباء الذين نصحوا بتفادي التجمعات واللقاءات فأطلقوا العديد من النداءات عبر مختلف الوسائل، مثلما صرح به البروفيسور رضا جيجيك رئس مصلحة مخبر المناعة الطبية بمستشفى بني مسوس في تأكيده على صعوبة الوضع في هذا الصيف، داعيا إلى ضرورة تجنب التجمعات واللقاءات واحترام تدابير الوقاية حتى نتمكن من السيطرة على المرض في المستشفيات. كما أطلق أئمة المساجد نداءاتهم عبر المنابر قبل العيد ودعوا الى ضرورة التغافر عن بُعد باستعمال وسائط التواصل الاجتماعي والهاتف النقال، لكن يبدو أن هذه النصائح لم تدرك أذهان البعض من الذين لا يؤمنون بها أصلا ولا يؤمنون بانتشار الفيروس لكنهم يؤمنون بولائم الشخشوخة التي ستظهر نتائجها في المستشفيات عن قريب.

الحشرة القرمزية “تفتك” ببساتين التين الشوكي في تلمسان

أحمد زقاري
دقّ عدد من الفلاحين والمزارعين، والمهتمين بشعبة التين الشوكي في الجزائر، ناقوس الخطر، إزاء وصول الحشرة القرمزية إلى بلادنا، ما تسبب إلى حدّ الساعة في هلاك مساحات واسعة، من بساتين التين الشوكي، على مستوى عدد من بلديات الشريط الحدودي لولاية تلمسان، بحيث فتكت الحشرة القرمزية، التي تعتبر عدوا لدودا لبساتين التين الشوكي بعدد من بساتين المواطنين. وفي الوقت الذي قال فيه مواطنون ومهتمون بأن الحشرة دخلت ولاية عين تيموشنت، أكدت وزارة الفلاحة والتنمية الريفية، في بيان لها، وجود بؤرة أولية لآفة التين الشوكي بولاية تلمسان، متمثلة في الحشرة القرمزية، بعد شكاوى عديدة قدمها مُزارعون من المنطقة. وكشف بيان لمصالح الوزير حمداني، عن تعليمات قرّرها الوزير، بما فيها الحجر الزراعي لتفادي انتشار هذه الآفة إلى أقاليم أخرى من الولاية، ومخافة عبورها نحو ولايات مجاورة. وجاءت تعليمات حمداني، لاحتواء الآفة في بؤرتها الأولى، من خلال إنشاء خلية يقظة ضد دخول آفة الحجر الزراعي، لاسيّما الحشرة القرمزية للتين الشوكي، إلى جانب قلع وحرق كل النباتات المُصابة بهذا المرض.

وتتكون هذه الخلية، بحسب ما أفاد به ذات البيان، من مفتشية الصحة النباتية للولاية، المديرية الجهوية لحماية النباتات، محافظة الغابات.

وفي نفس السياق، وجهت الوزارة الوصية، تعليمات لمختلف مصالحها للقيام ببرامج تحسيسية لفائدة كل المعنيين، كما طالبتهم بتوخي الحيطة والحذر من انتشار هذه الحشرة والحد من أضرارها.

مراقبة مذبح زرالدة يوم العيد لتفادي انتشار كورونا

حورية. ب
قام أعضاء لجنة المقاطعة الإدارية للمراقبة والتفتيش، بخرجة ميدانية على مستوى المذبح البلدي لزرالدة للوقوف على مدى احترام التدابير الاحترازية والبروتوكول الصحي المفروض في إطار محاربة فيروس كورونا.

العملية تمت صبيحة اليوم الأول من عيد الأضحى، في إطار تفعيل الإجراءات الوقائية للحد من انتشار جائحة “كوفيد 19”. حيث تم معاينة جميع الإجراءات المتخذة تحسبا لاستقبال المواطنين المقبلين على المذبح للقيام بعملية نحر أضحياتهم وسط ظروف صحية ملائمة.

وفي نفس الإطار، أسدت الوالي المنتدب للمقاطعة الإدارية زرالدة تعليمات بضرورة التحلي بروح المسؤولية من خلال وضع نواتج الذبح (القرون، الأحشاء والنفايات الأخرى ) داخل أكياس محكمة الغلق وتفادي الرمي العشوائي لها، مع احترام الإجراءات الوقائية ضد تفشي هذا الوباء الفتاك الذي عرف مؤخرا منحى تصاعدي مستمر، لاسيما التباعد الجسدي وارتداء القناع الواقي “الكمامات “

توافد 2.1 مليون مصطاف على شواطئ بومرداس

ق. م
تجاوز عدد الوافدين على شواطئ بومرداس، منذ بداية شهر جوان وإلى غاية اليوم، سقف 2.1 مليون مصطاف من مختلف ولايات الوطن خاصة منها الولايات الداخلية بالرغم من تدابير مكافحة فيروس كورونا، حسبما أفاد به مصدر من الحماية المدنية.

وأوضح رئيس خلية الاتصال، الملازم آيت قاسي أحمد، في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، بأن العدد المذكور من الوافدين، تجاوز كل التوقعات حيث تضاعف مقارنة بالسنة الماضية التي سادتها الظروف الصحية المترتبة عن تفشي فيروس كورونا، من حجر صحي وغلق وتأجيل افتتاح موسم الاصطياف إلى منتصف شهر أوت.

واستقبلت الشواطئ الكبرى، على غرار قورصو وبومرداس ورأس جنات وزموري البحري ودلس وبودواو البحري العدد الأكبر من المصطافين، خاصة في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، حيث سجلت ذروة التوافد بنحو 90.000 زائر، يضيف السيد أيت قاسي.

وأرجع نفس المصدر هذا الإقبال الكبير على الشواطئ الـ 44 المسموحة للسباحة عبر الولاية، إلى جملة من العوامل تتمثل أبرزها في الحرارة الشديدة والرطوبة المرتفعة وإلى تحسن ظروف الاستقبال والإيواء والأمن والضروريات التي وفرت من خلال أشغال التهيئة والتنظيف التي استفادت منها معظم شواطئ الولاية لاستقطاب المصطافين.

وساهم في هذا التوافد للمصطافين كذلك، تدابير تعزيز خطوط نقل المسافرين، حيث يجري استغلال ما يزيد عن 150 خط جديد من طرف نحو 400 مركبة لنقل المصطافين من البلديات النائية للولاية نحو مختلف الشواطئ.

كما تم تعزيز مخطط النقل المذكور بتخصيص عددا آخرا من الحافلات لنقل المصطافين من ولايات تيزي وزو والبويرة والبليدة وغيرها، نحو شواطئ الولاية.

ومن جهة أخرى، ذكر الملازم أيت قاسي أحمد، بأن مصالح الحماية المدنية، التي جندت 3200 حارس موسمي لتغطية كل الشواطئ، سجلت منذ بداية موسم الاصطياف الجاري، 2194 تدخل تم من خلالها إنقاذ 1822 مصطاف من الغرق الحقيقي وإسعاف 314 مصطاف بعين المكان وتحويل 54 مصطافا نحو المستشفيات والمراكز الصحية القريبة.

كما سجل نفس الجهاز وفاة 5 أشخاص غرقا في شواطئ محروسة وغير محروسة، عبر الولاية، حسب ذات المصدر.

يوم تحسيسي بشاطئ قرصو لتفادي إصابة المصطافين بكورونا

حورية. ب
نظم المكتب الولائي للمنظمة الوطنية لحماية وإرشاد المستهلك ومحيطه، نشاط تحسيسي على مستوى شاطئ “قرصو”، تمحور حول مدى أهمية الحفاظ على نظافة المحيط واحترام التباعد الجسدي، خاصة في الظرف الصحي الحالي التي تمر به الجزائر.

وجاءت المبادرة تنفيذا للبرنامج المسطر من قبل مديرية البيئة لولاية بومرداس، في إطار القافلة البيئية الصيفية للتوعية والتحسيس بين الشواطئ.

وورد في الصفحة الرسمية للمنظمة الوطنية لحماية المستهلك أن منظمي اليوم التحسيسي لمسوا تجاوبا كبيرا من المصطافين كما لقي استحسان كل المشاركين فيه، على غرار المنظمة الجزائرية لحماية وإرشاد المستهلك ومحيطه، مديريات ولاية بومرداس بما فيهم التجارة، الصيد والموارد الصيدية، النشاط الاجتماعي والتضامن، مديرية الصحة والسكان والمحافظة الوطنية للساحل، دار البيئة ببومرداس، محافظة الغابات ببومرداس، المؤسسة الوطنية للتطهير المياه، المنظمة الجزائرية للبيئة والمواطنة، الفيدرالية الوطنية لحماية البيئة، جمعية المستهلك الواعي، الاتحاد الوطني للمواطنة وحقوق الإنسان والوعي واليقظة لمكافحة الآفات الاجتماعية والمنظمة الوطنية لمكافحة التصحر وحماية البيئة.

توفير 80 ألف جرعة من اللقاح لمجابهة كوفيد19 بالجلفة

ق. م
تتوفر الوحدات الطبية المخصصة لحملة التلقيح ضد كوفيد-19 بولاية الجلفة، على زهاء 80 ألف جرعة لمجابهة هذا الوباء، حسب ما علم من مديرية الصحة والسكان.

وأوضح مدير القطاع السيد رضوان كينا، بأنه إضافة إلى هذه الكميات المعتبرة من اللقاح، سيتم استلام في الأفق القريب، حصص معتبرة إضافية، حيث تبقى الجهود متواصلة لأجل تعزيز الوعي الصحي للمواطنين وجذبهم لتلقي اللقاح في إطار التدابير الوقائية.

وأشار ذات المسؤول إلى أن “حملة التلقيح التي تم تكثيفها في الآونة الأخيرة تسير بوتيرة معتبرة، حيث سجل تهافت كبير للمواطنين من مختلف الفئات العمرية (عدا الأطفال) على الوحدات الطبية المخصصة للتلقيح أو على الخيم التي تم نصبها في ذات الإطار”.

ولأجل عدم الدخول في المنحى الخطير للوباء ولتفادي تصاعد الإصابات، أشرف والي الولاية، جيلالي دومي، نهاية الأسبوع الفارط، على اجتماع موسع مع الهيئة التنفيذية، حيث أسدى تعليمات صارمة في سبيل مجابهة الوباء.

وشدد الوالي، في ذات الاجتماع الذي خصص لعدة ملفات قطاعية أخرى غير ملف الصحة، على ضرورة توسيع حملة التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد من خلال تسخير كل الوسائل المادية والبشرية وخلق فضاءات عمومية جديدة تفي بالغرض والهدف المنشود.

كما دعا مسؤول الجهاز التنفيذي إلى تعميم عملية التلقيح عبر مختلف الإدارات والهيئات العمومية.

إصدار جديد لمهدي بوخالفة

ق. ث  
شكل تاريخ حي باب الواد أحد أعرق أحياء العاصمة بدءا من تاريخ نشأته ومرورا بنمط الحياة فيه منذ الفترة الكولونيالية إلى غاية الثمانينات من القرن الماضي وكذا ملاعبه وشواطئه وقاعاته السينمائية موضوع المؤلف الجديد للصحافي والكاتب مهدي بوخالفة والموسوم بـ”لاكانترا، كان يا مكان باب الواد”. يروي هذا الكتاب الجديد الصادر عن دار “القبية” في 231 صفحة الحياة في هذا الحي العتيق وجانب من تاريخه من وجهة نظر سكانه ويسعى كاتبه إلى تعريف الجيل الجديد بقيم هذا الحي والحب الذي مازال يحظى به حتى بعد ان فقد جانبا من بريقه.

توقيف باعة المؤثرات العقلية عشية العيد بتيزي وزو

رانية. م 
أوقف عناصر فرقة البحث والتحري التابعة لأمن ولاية تيزي وزو، عشية عيد الأضحى المبارك 3 أشخاص متورطين في حيازة الأقراص المهلوسة الموجهة للبيع، إلى جانب حجز مركبة نفعية كانت تستعمل لتوزيع هذه الممنوعات.

وجاء في البيان الصادر عن خلية الإعلام والعلاقات العامة لدى أمن ولاية تيزي وزو، ان العملية أسفرت على حجز 2030 قرص مهلوس، إلى جانب مركبة، حيث أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة ذراع الميزان بوضع المتهمين الثلاثة رهن الحبس الاحتياطي، عن تهم حيازة ونقل المؤثرات العقلية من اجل عرضها للبيع.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!