منوعات

أنا سر والدي الدفين فهل أفضحه لأشفي غليلي؟

الشروق أونلاين
  • 14407
  • 89

أنا شاب عمري 22 سنة، أعيش حياة شبيهة بالضياع، فأنا ولدت من أب عاصمي وأم تلمسانية، و قد تزوج والدي والدتي منذ سنوات حينما كان في مهمة عمل بتلمسان، واضطر للبقاء فيها أكثر من سنتين، وهنا تعرف على والدتي وتزوجها وولدت أنا وقد انتهت مدة مهمة والدي وعاد إلى العاصمة عند زوجته الأولى وأولاده الأربعة، وهم بطبيعة الحال أشقائي من والدي لكن زوجة والدي وأشقائي وبعد مرور اثنين وعشرين سنة لا يعلمون بوجودي، ولا بزواج والدي لأن هذا الأخير تزوج سرا من والدتي، لا يعلم بالأمر إلا أهل والدتي، ونشأت بعيدا عن والدي، لم أحظ بحبه وحنانه ورعايته مثل أشقائي الذين يعيشون بجانبه.

وكنت أراه نادرا لأنه لا يزورنا باستمرار، وكان هذا يؤلمني لأنني كنت أحبه كثيرا، وشاء القدر أن تصاب والدتي بمرض مفاجئ وتوفيت وأنا لا أتجاوز العاشرة من عمري، فتمنيت العيش في حضن والدي بعد فقدان حضن والدتي لكنني لم أنل ذلك، فوالدي وبعد حضوره لجنازة والدتي لم أسمع عنه خبرا، قطع اتصاله بي وبأخوالي، فتكفل بعدها أخوالي بتربيتي وبالرغم من أنهم عاملوني بالحسنى إلا أنني بقيت دائما أشعر بأنني غير مرغوب عند والدي مما زاد في عذابي، وجعلني أشعر بالوحدة، وكنت دوما أتـساءل لماذا والدي رفضني، هل خشي من أن يفتضح سره وأنا ذلك السر الدفين؟ لقد كنت أكبر وكلما كبرت كبر معي حقدي على والدي الذي تركني أتعذب في الوقت الذي كنت بحاجة إليه أكثر من أي وقت آخر، هو لم يراع شعوري كطفل يتيم رحلت عنه والدته، لم يفكر كم كنت بحاجة إلى لمسة حنان منه تشعرني بالدفء، كنت أذرف دموعا، ولا زلت كذلك كلما سمعت أحدهم نادى باسم ماما أو بابا خاصة أولاد خالي الذين تربيت معهم، هم يتمتعون بالحنان والدفء وسط والديهما وأنا محروم حتى من مناداتهما، محروم لأن أمي ماتت ووالدي تخلى عني.

صدقوني إن قلت أنني لا أشعر إطلاقا بطعم الحياة، ولا بحلاوتها، وأصبح فكري منشغلا بالرحيل إلى العاصمة، والبحث عن والدي ليس شوقا للقائه إنما حتى أفضح سره أمام زوجته وأشقائي وأشفي غليلي منه، لأنه تخلى عني ولم يتذكر يوما أن لديه طفل من صلبه يعيش في الجهة الغربية لإقامته وواجبه رعايته وحمايته ؟

ياسين / تلمسان


هل أغضبت الله لأنني رفضت زوجا يملأ شعره الشيب وتغزو التجاعيد وجهه؟

منذ وفاة والدي قبل ثلاث سنوات تغيرت تصرفات والدتي، حيث أصبحت تتصرف بعنف ولا أفهم مصدر هذا، هل هي المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقها وتفكيرها في مستقبلنا أم شيء آخر لا أعلمه؟وعصبيتها هذه كثيرا ما تخلق المشاكل بالبيت بينها وبيني وأشقائي وفي كل مر ة أحاول تهدئة الأمر حتى لا نتسبب في غضبها، فتارة أنجح وتارة خاصة مع شقيقي المراهق الذي أصبح يحب هو الآخر فرض سيطرته، يدعي أنه رجل البيت، ويحب التصرف كما يشاء، ولا يطيع والدتي، وإن كان هذا كله يحدث داخل البيت وأنا التي أحاول تهدئة الأمور كما سبق وأن ذكرت فإن هذه المرة أنا من تحدث والدتي معها المشاكل، وصرت على خلاف دائم معها حتى أنها أقسمت على عدم التحدث معي إلى أن أوافق على رأيها، أكيد تريدون معرفة ما أمر الاختلاف، لقد تقدم رجل من معارف والدتي لخطبتي، وهو رجل يكبرني بخمسة وعشرين سنة، حقيقة هو يبدو أصغر من سنه، ولم يتزوج من قبل كما أنه يملك سكنا خاصا، وتاجر، وتجارته ناجحة جدا يكسب منها الكثير لكنني أرفض رفضا قاطعا الارتباط به لأنني حينما رأيته لم أشعر بأي ميول نحوه ونفسي لم ترتح له، أجل شعرت بنفور منه ربما لأنني رأيت الشيب يملأ شعره والتجاعيد تغزو وجهه، ثم إنه لا يناسبني فأنا في مقتبل العمر في الثالثة والعشرين جميلة، خلوقة، وما زال الوقت أمامي للعثور على رجل يناسب سني، فلماذا أتزوج من رجل في هذا السن؟ أنا أعلم أن والدتي تريده لي لأجل الستر، وأعجبها لأنه مرتاح ماديا على غرار نحن نعيش حياة بسيطة جدا، وهي قد سئمت هذه الحياة، وأنا عكس والدتي أنا أبحث عن رجل أجد معه الراحة النفسية والهدوء والسكينة، لا يهمني إن كان غنيا أو فقيرا المهم ذاتي تقتنع به وترتاح له .

والدتي لا يعجبها رفضي، وأنا في خلاف دائم معها سيما وأن ذلك الخطيب لا يكف عن الاتصال بها ويلح عليها بشدة حتى تجعلني أقبل به لأنه أعجب بي كثيرا حينما رآني، طلبت من والدتي السماح لي بأن أحدثه وأوضح له سبب رفضي لكنها رفضت، لأنها تصر على زواجي منه، وأنا مصرة على عدم الزواج منه، و أدعو الله تعالى دوما أن ييسر أمري هذا لتعود الأمور إلى مجاريها بيني وبين والدتي، كما أنني أخشى أن أكون عاقة وأغضب ربي إن أنا رفضت هذا الزوج الذي اختارته والدتي لي، فبالله عليكم كيف أتـصرف لترضى والدتي عني ؟

كريمة / تيبازة


أخشى على ابني من السجن وعقاب الله

و الله لقنته كل أسس التربية السليمة، ورعيته مثل كل أشقائه، لكن لا فائدة هو عنيد جدا لا يحب سماع الآخرين أو الانصياع لأوامرهم، يفعل ما يحلو له، وما تمليه عليه أفكاره، أناني، لسانه لا يلفظ إلا بالأكاذيب، ويده تحب السطو على حق الغير، سنه لا يتعدى الخامسة عشر، إنه ابني البكر الذي احترت في التعامل معه، احترت أي سبيل أنتهجه معه من كثرة كذبه، يخلق المشاكل مع الغير حتى صرت لا أصدق حديثه من كثرة أنني لا أعرف متى يقول الحق ومتى يكذب، إلى جانب هذا هو في كل مرة يأتي بأشياء أشك في مصدرها وحينما أبحث أجد أنها مسروقة، وإذا رفضتها لأنها من الحرام فإنه يقيم الدنيا ويقعدها، و يتجرأ حتى على سبي ويتلفظ بكلام بذيء، لا تتصوروا أنه وأثناء دراسته كان كل أساتذته يشكون منه إلى أن طرد من المدرسة بسبب سلوكه السيء.

لقد تعبت منه، وصرت أخشى عليه من شلة السوء التي هو رابعهم فيها، وقد قبض بالسجن على أحد منهم لحيازته على أشياء مسروقة، أخشى أن يكون مصير ابني كذلك، لقد تعبت منه، ومن تصرفاته، بعدما حاولت في العديد من المرات أن أجلس إليه وأحاوره، وأقنعه بضرورة التخلي عن أعماله التي تسيء إلى سمعته والعائلة، لكن لا حيا ة لمن تنادي، كلامي كله يزعجه، ويجعله يثور بل في بعض الأحيان يهددني بالهروب من البيت، وعدم سماع أخباره، وهذا ما يرعبني كثيرا، أكيد أنكم تتساءلون في خضم هذه الأوضاع كلها التي أعيشها أين زوجي والد ابني الذي بإمكانه أن يسيطر عليه، زوجي للأسف الشديد تزوج من ثانية منذ عدة أعوام، وتركني أكابد الجراح مع أولاده، لم يسأل عنا منذ زواجه، ولم يزرنا، هو يقيم بجنوب البلاد، ونحن نتمركز بالشرق .

لقد تعبت كثيرا، و ليس لي من حيلة لأجعل ابني يتوب عن أفعاله قبل أن يقع في المحظور أو يرمى به في السجن، كما أنني أخشى عليه من عقاب الله الشديد بسبب أعماله السيئة، ما أشعر به لا أحد يستطيع أن يفهمه سوى أم تعيش نفس معاناتي، فساعدوني ولو بنصيحة أستطيع من خلالها أن أنقذ ابني مما هو عليه وجزاكم الله ألف خير ؟

أم سيف الدين / تبسة

من القلب: عاصفة قلبي

كنت أعيش في خبر كانأقسمت على الزهد في الحب والحياة

وحرمت نفسي من كل طعم حلو وأقسمت على العيش بلا قلب

أقفلت جميع الطرق .. المؤدية إلى قلبي ..جعلت لها حراسا .. وأحكمت قفل غرف قلبي

لم أشأ أن أعرف نبضا آخر يعصف بقلبي المطعون ..قلبي المغدور ..قلبي المجروح

لذلك رميت بكل الرجال وراء الزمن …..

هكذا أردت أن أعيشأن أتنفس ..أن أغدو في أيام حياتي المتبقية

لكن ………..

هذا الذي أتى من وراء الزمن ….هذا الذي راودني وحط رحاله عنديبلا إذنبلا إعلان مسبق

قاومتهجابهته ..حاربتهلكنه كان أقوى مني ..كان أشبه بعاصفة تعصف قلبي

حطم حراس قلبي ..حطم أقفال قلبيحطم سلاسل قلبيودخل وابتهج رغم عني ….

قاومت بعدها لوحدي….في ساحة معركة صدري …. لكنني فشلت

فشلت في ردعه….في هزمهفي قتلهفاستولى على قلبي …..

عرف كيف يسرق قلبيعرف كيف يخطف نبض قلبي ويجعلني أسيرته تحت رحمته

أنا المحتجزة لدى قلبه

استسلمت ولا أدري كيف ؟

صرت لا أقوى على العيش دون قلبه

جعلته حارس قلبي..وروحي

أجل ..هو أنت أيها الغالي ….هو أنت الّذي لا ولن أرضى بالعيش دونك

أنت هوائي الذي يملأ رئتي ليستمر زفيري وشهيقيأنت قلبي الذي ينبض بين ضلوعي

فلا تفكر في فراقي يوما لأن في فراقك موتي لا محال

من أميرة / العاصمة إلى ملاكي الطاهر يوسف / الوادي


يتهمونني بالفاجرة وأنا البريئة

منذ أربع سنوات وقع نظر شاب إلي فأعجب بي كثيرا وتعلق بي، ولم يتأخر في طلب يدي بالرغم أن أهله رفضوني بحجة أنني لست متعلمة مثل ابنتهم، وأنني لست من نفس مستواهم المعيشي، وقد تعب الشاب كثيرا مع أهله ولكنه أخيرا نجح وخطبني وتزوجني بعدما لقي موافقة والده لكن والدته وشقيقتيه رفضن زواجي منه .

تلقيت العديد من المتاعب بعد زواجي من طرفهن، ولكن زوجي كان يدافع عني لدرجة أنه كان يختلف معهن، ولا يتحدثن معه لعدة أيام، ولما أحسسن أنهن لا يأتين بنتيجة سوى القلق والتعصب من عملهن أردن إلحاق الضرر بي، والتخلص مني بطلاقي وتزويج ابنهم من قريبتهن، ولكم أن تتصوروا ماذا فعلن؟

حقيقة إن كيد النساء عظيم لا يقدر عليه إلا الله تعالى، لقد ألقوا بي بتهم باطلة، كاذبة تمس شرفي وسمعتي حيث أبلغوا ابنهم أنني أخونه، وجمعوا أدلة عن ذلك، لقد منحوا رقم هاتفي لشاب لا أعرفه، وطلبوا منه أن يتصل بي باستمرار، وأن يكتب لي رسائل تحمل كلمات الحب والشوق، ومواعيد وهمية، وكانت هذه الرسائل تصلني باستمرار، أنا لم أخف شيئا عن زوجي بل كلما كانت رسالة تصلني أمنحها لزوجي كي يقرأها حتى يتأكد أنني بريئة من هذا العمل، وأنني لم أخنه بالغيب، وأراد زوجي التأكد من صاحب الرقم فاتصل به لكنه لا يرد، مما زاد في شكوك زوجي وما زاد الطين بلة أنهن كن يحرضنه علي ولم يقفن عند هذا الحد فلما علمن أنني حامل لم يصدقن الأمر واتهمنني بأنني فاجرة وأن الطفل الذي أحمله بأحشائي ليس ابن زوجي بل ابن الشاب المتصل مما زاد في غيض زوجي الذي سيطرت عليه الوساوس، والأفكار السوداوية حولي، فلم يستطع التحمل وأصبح يختلف معي في كل حين، وشيئا فشيئا أصبح لا يطيقني ولحق به الأمر لرفع يده علي وصفعي لأول مرة والسبب والدته التي شتمتني وسبت عائلتي، ولما أردت الدفاع عن نفسي وأهلي طلب مني أن أعتذر من والدته بالرغم من أنها هي التي أخطأت في حقي وحينما رفضت فعل ذلك لم يكتف بضربي بل خيرني بين الاعتذار أو الرحيل لبيت أهلي ولأنني لست المذنبة اخترت العودة لبيت أهلي، ولم أستطع كتم ما حدث معي لأن صدري ضاق، فغضب والدي كثيرا، ولم يستطع السكوت عن الأمر سيما وأنه يمس شرف ابنته وشرف العائلة بأكمله، فذهب لبيت زوجي وأقام الدنيا وأقعدها فطردته والدة زوجي، وعاد وهو في حالة يرثى لها، ليأتي زوجي في ما بعد ويتصل ويسمعني كلاما جارحا، ويتهمني بأنني فاجرة، وطلب مني البقاء ببيت أهلي لأنني أصبحت لا أهمه لحين وصول ورقة الطلاق، أنا في موقف لا يحسد عليه ولا أدري كيف أتصرف؟

صبيحة / المسيلة


الطمع أعمى بصيرة أشقائي بعد ترملي

ولدت وترعرعت وسط أسرة متواضعة، أنا البنت الوحيدة بين ثلاثة أشقاء ذكور كان يزعجهم اهتمام والدي بي، سيما وأن الوالدين يحباني كثيرا لأنني فتاة هادئة، ومطيعة والوحيدة التي اجتهدت ونجحت في دراستها، ونالت الشهادة الجامعية، فكنت بذلك فخر الوالدين، وقد تقدم رجل غني لخطبتي والله يشهد أنني لم أنظر للمال الذي يملكه بقدر ما أعجبني دينه وخلقه، وتزوجته ورزقني الله منه طفلة جميلة، لا أنكر أنني عشت أجمل أيام عمري إلى جانب هذا الزوج الصالح الذي أنعمه الله علي، لم يقصر في أي شيء معي، كان الزوج والأب والأخ والصديق، وقد أحب ابنته كثيرا، وكان يتمنى ولدا ثانيا لكن إرادة ربي شاءت غير ذلك، فلقد توفي إثر سكتة قلبية، ورحل إلى الرفيق الأعلى، لم أصدق يوما أنه قد رحل حيث لا يعود وحتى بعد انقضاء عدتي بثلاثة أشهر لا زلت أشعر أنه يعيش بجانبي، أنه سوف يطرق الباب في أي لحظة، لا زلت أسمع صوته الشجي الحنون ينادي اسمي، لا زلت أرى وجهه المشرق بابتسامة عريضة، وهو يلاعب ابنته، أشعر بوجوده في كل زاوية من زوايا البيت، إنه لم يغادر فكري ولو للحظة واحدة. لقد حزنت كثيرا لفراقه كما حزن كل من يعرفه، لقد ترك بيننا فراغا رهيبا لا يعوضه إلا الرضى بقضاء الله وقدره، أنا وإن كنت أعيش الحزن على فراق زوجي وأتألم لذلك أشد الألم، وإن لم أكن أفكر في أي شيء آخر فهناك من كان يتسابق للتقرب مني، والوقوف إلى جانبي، وياليت غرضهم كان نبيلا لكنت سعدت بذلك كثيرا لكن الغرض خبيث وخبيث جدا، إنهم أشقائي الثلاثة، والسبب هو ثروة زوجي التي تركها لي أسالت لعابهم، كل واحد منهم أراد الفوز بي بعدما كانوا لا يحبون حتى زيارتي قبل رحيل زوجي، ففي كل مرة يتردد علي أحدهم ويحاول أن يبين أنه المؤهل لتسيير ثروتي، ويعرض علي مشاريع وما شابه ذلك حتى أن شقيقي الأكبر عرض علي بيع سيارة زوجي وشراء سيارة فخمة وقال إنه مستعد لأن يكون سائقي الخاص، أما شقيقي الأصغر فعرض علي أن يأتي ليعيش معي رفقة زوجته حتى يكون سندا لي لأنني بحاجة لرجل يعينني، ويكون داخل البيت ولكنني لم أجد أحدا منهم مؤهلا بل أرى أن الطمع والجشع أعميا بصيرتهم، أنا مصدومة، وما يفعلونه أشقائي زاد من عذابي، و لم أشأ إخبار والدي المسكين حتى لا يتعرض لصدمة مثلي .

أنا حزينة كئيبة والله لا أفكر في الثروة بقدر ما أفكر إلى أي حال ستؤول إليه حياتي بعد رحيل زوجي وأي مستقبل ينتظرني وابنتي، وإن لم يشفق عليّ ويرحمني أشقائي من لحمي ودمي فمن يرحمني؟

وسيلة / عنابة


نصف الدين

إناث

932) فتاة من الجزائر العاصمة 28 سنة جامعية ملتزمة تبحث عن شريك حياتها الذي تتمنى أن يكون ملتزما، متدينا، وقادرا على تحمل المسؤولية سنها لا يتجاوز 37 سنة، كما تريده أن يكون مغتربا في أروبا.

933) شابة من الجزائر العاصمة 28 سنة تريد إكمال نصف دينها إلى جانب رجل صالح، محترم ومتفهم عمره لا يقل عن 33 سنة، تعده بأن تكون نعم الزوجة.

934) شابة 42 سنة عزباء من الجزائر ماكثة في البيت جميلة وذات أخلاق من عائلة محترمة تبحث عن زوج لا يتعدى سنه 55 سنة يكون لها سترا وسندا في الحياة لا يهم إن كان أرمل أو مطلقا بدون أولاد مع العلم أن لديها إعاقة حركية في الرجل.

935) ابتسام من ولاية سطيف 28 سنة عاملة تريد دخول القفص الذهبي مع رجل شهم من عائلة طيبة العرق والمنبت يكون جادا وله نية حقيقية في تكوين أسرة، عامل وسنه لا يتجاوز 45 سنة، لمن يهمه الأمر رقم الهاتف لدى الجريدة.

936) فتاة من ولاية الجلفة 24 سنة مطلقة بدون أولاد، مثقفة ملتزمة طويلة القامة وجميلة الشكل كما أنها ربة بيت ممتازة تبحث عن ابن الحلال يكون شهما وجادا ويخاف الله، ومن جهتها تعده بالحب والوفاء

937) عائشة من الوسط 36 سنة ماكثة في البيت تبحث عن ابن الحلال، يكون متفهما صادقا، حنونا ومن عائلة محترمة من أي ولاية كما أن السن لا يهم.


ذكور

941) عباس من ولاية البويرة 48 سنة تاجر يبحث عن بنت الحلال التي تكون له سندا في الحياة تكون مثقفة وطيبة القلب سنها ما بين 33 إلى 38 سنة، كما يريدها أن تكون ماكثة في البيت.

942) كريم من ولاية ميلة 26 سنة موظف يريد تطليق العزوبية على يد امرأة ناضجة متفهمة وقادرة على تحمل مسؤولية الزواج تكون ربة بيت ممتازة وسنها لا يتعدى 30 سنة.

943) أمين 28 سنة من الجزائر العاصمة، وكيل عبور يبحث عن زوجة سنها لا يتعدى 25 سنة جامعية بيضاء البشرة من الجزائر العاصمة مع العلم أنه يسافر إلى الإمارات ويستقر هناك.

944) رجل من ولاية باتنة 39 سنة، عامل، مطلق بدون أولاد يبحث عن امرأة للزواج لا يتعدى سنها 39 سنة، تكون واعية ومسؤولة وناضجة كما يريدها أن تكون من ولاية باتنة

945) سمير من تيبازة 31 سنة عامل يريد إكمال نصف دينه مع فتاة سنها لا يتجاوز 30 سنة تكون ذات أخلاق طيبة القلب وحنونة من ولايات المدية، تيبازة، البليدة أو الجزائر

946) رجل من ولاية سعيدة 23 سنة يتيم ولديه إعاقة بسيطة في رجله يبحث عن الاستقرار مع امرأة تسانده في السراء والضراء تكون متفهمة وذات خلق طيب، حنونة، تساعده لفتح بيت أسري ويعدها بالوفاء والحب.

مقالات ذات صلة