” أوراسكوم ” تؤجل تسديد 2 . 5 مليار دولار من ديونها إلى غاية 26 جانفي

السلام عليكم اولا من ساعد على تفوق ه>ه الشركة هى شركة موبيليس التى تنقص فى قوة الريزو دائما و تركت قوة الاتصال و الريزو لشركة اوراسكوم المصرية و ثانيا بما يسمونه منافسة السوق الاتصال الدائم لبعض الارقام بمكالمات التى تمتد من 9 ليلا الى 6 صباحا و انا اعتبرها منافسة فجورية ولم ينتبه كل الباء و الاخوة الى ابنائهم و اخوانهم انها ساعدت بشكل كبير على فساد ابنائنا ؟الم يسئل اى واحد نفسه لما>ا لم تعطى ه>ه المدة المجانية للمكالمات الا ليلا و لم تعطيها نهارا مع علمها ان استهلاك المكالمات فى المساء فى النهار المكالمات مختصرة لانها مكالمات عمل و الليل لسهر و السمر ل>ا ارجو مقاطعتها و تعريضها للافلاس من اجل ه>ا القانون الفاسد و المفسد له>ه الشركة و امتصاص اموال الجزائريين و تحويله للخارج دون فائدة او منتوج متبادل ؟تعطينا ريح و تقبض الصحيح اى المالو بارك الله فيكم كنت اضن سيقاطعها كل الجزائريين بعد المتش لكن تفاجئت فى استمرارها و دعمها على المواصلة و دس المكائد لبلدنا بوجودها هنا الله اعلم ما يدبرون من مكائد باستمرارهم عندنا ممكن تفتعل اى شركة مصرية و بلاخص شركة الاتصال و تابعاتها من افتعال مشاكل مثل تفجير او حرق و امتصاص التعويض من مصالح التامين و تشويه صمعة الجزائر و تخويف الشركات الاجنبية من الاستثمار عندنا ل>ا ارجو من شعبنا مقاطعتها حتى تفلس و تنسحب بكل روح رياضية من بلدنا ؟اخطيكم الطمع يا شعب ما عهدتكم طماعين الا هده المرة هناك نجمه و موبيليس نجمة فيها عكس جازى 1000دينار للاستعما فى النهار و جازى 1000 دينار للاستعمال ليلى للفجر و المتاجرة بمستقبل شبابنا و بناتنا قاطعو الفجر و اهله ا

لاحياة لمن تنادي

الرجاء تصحيح مبلغ القرض وهو 2.5 مليار دولار ليس 5.2 مليار دولار.

اتمنى النشر
ارجو من كل البنوك المتعاملة مع اورسكوم تيليكوم ان لا تواقف على تمديد فرصة تسديد الدون وتلزمها بالدفع او الحجز وهدا مانتمناه نحن الجزائريون لاننا لانريد لهده الشركة الاستتمار في بلدينا العزيز الدي دنسته اقدامها.

اتت للجزائر في حالة افلاس و لكن المسؤولين الفاشلين اعطوها الضوء الاخضر رغم وجود شركات عالمية كانت قادرة على دفع ميدان الاتصالات في الجزائر نحو الامام....لا ينفع البكاء الان لكن يجب معاقبة المتسببين في هاته المهزلة ..اولا يجب ان تدفع هاته الشركة الضرائب الواجب دفعها و عدم التسامح معها او مع الحكومة المصرية التى سوف تتدخل لانقاذ هذه الشركة المفلسة من خلال اعطاء مهلة طويلة و السماح لها بتحويل الاموال قبل دفع الضرائب.
على الدولة تامين هذه الشركة اولا ثم طرح 49 % من اسهمها في مناقصة دولية لاشراك مؤسسات عالمية معترف بها في مجال المواصلات .