إطلاق سراح لويزة حنون وتثبيت عقوبة سعيد بوتفليقة وتوفيق وطرطاق

كيف تم اطلاق سراح هذه العجوز الشمطاء التي عتث في الجزائر فسادا باسماء مستعارة رغم انها كانت وشاركت مع بقية المسجونين وهي على ذراية بالخطة التي تحدثوا عنها نريد التوضيح يا اهل الحل ...

وهل كانت حنون تسكب القهوة لهم اثناء الإجتماع ، وعلى ماذا اعتمد القاضي
في الحكم الإبتدائ الذي ادانها ( مازالت عداة التلفون)

مادا بعد السجن هل س تكونو من
بعده قوما صالحين

اللهم صل على سيدنا رسول الله وقدوتنا

السجن وما ادراك ما السجن
الا تشعرون اننا نعاني الظلم من هدا النظام 43 سنة في ظلم كبير
20 سنة في ظلم بعد التخرج من الجامعة 25 سنة في امراض مزمنة ومبلية بلاءا مبينا
الحرمان من السكن مصيبة ابتلي بها الشباب الجزائري
الحرمان من العمل الزواج الخق في الصحة
كلها سجون اعظم من سجون الجدران بكثير ولكننكم لا ترون الحقائق الجلية الساطعة انه عمى البصيرة يا رب الطف هن هدا الظلم
كما قال سبحانه عن فرغون موسى وجحدو بها واستيقنتها انفسهم ظلما و

لا اعلم ولكن يجب ان تكون العدالة حرة نزيهة مستقلة لا تخضع لاي شخص او قيادة انما لسلطان القانون
القانون فوق الجميع
الجملة الثانية المهمة عندي حسب رايي من ليس له حق لا ياخده مهما كان
والصلاة والسلام على رسول الله

هل يعقل الافراج بعد ماتم تداول الادلة التي تثبث جرائمها ولعبها على الحبلين وهل يعق للقاضي ان ينطق حكم البراءة في حقها بعدما نطق سابقا بحكم السجن ب :15 سنة ، فهل تم خداعنا وهل هذا السيناريو الذي كل الجزائريين متخوفين منه .

للمعلق 18 علي الجزائري : تتسائل : لماذا لا يتم حل حزبها مثلما حدث مع حزب جبهة الانقاذ بالتسعينات ؟؟ والجوابسيط جدا وهو أن حزبها لم يعلن الحرب علينا كتلك التي أعلنتها جبهة الانقاذ ولأن حزبها لم يجرم في حق البلاد والعباد ولأن حزبها لم يحدث أن اغتال الصحفيين والمثقفين والفنانين... الخ
حتى لو ارتكبت هي السيدة حنون جريمة فالقانون لا يعاقب الجماعة على جريمة ارتكبها فرد تماما كما لا يعاقب الأسرة على جريمة ارتكبها رب تلك الأسرة الحزب وبالتالي فلا يمكن لأي قانون أن يحل حزبا لأن ريسه أو أمينه العام أخطأ ومهما تكن درجة الخطأ

بدون تعليق على احكام القضاء لان خفايا وحيثيات الوفائع غير متوفرة امامنا . لكن من الان فصاعدا لا مكان لهؤلاء في الحياة السياسية وجميع الوجوه القديمة التي عمرت ولم تصنع شيئا او تآمرت فلترحل ولا بد من وجوه جديدة واسدال الستار على امثال لويزة والى مزبلة التاريخ

عدم التبلغ عن المؤامرة هو في حد ذاته إشتراك فيها ..فلو قدر الله و تحققت مساعي هؤلاء في الإستحواذ عى الحكم ماذا سيكون مستقبل هذا البلد ...ارجو من النائب العام العسكري إستئناف الحكم و كشف خبايا هذه المؤامرة و الزج بهذه المرأة في السجن رفقة هؤلاء ..فلا ينسى المواطن البسيط أنها و حزبها كانوا ممن أقترحوا على الحكومة و وافقوا على قرارها في توقيف تجارة الألبسة المستعملة التي كان الزوالي يجد فيها ما يستر به نفسه و أبنائه حسب إمكانياته المادية ...هذه الإمكانيات المادية التي تلاعب بها مثل هؤلاء المسؤولون ...لو كان الأمر بيدي لأعدمتهم لتلاعبهم بأمن الجزائر ..سلام على القراء و لا سلام على هاته الشرذمة

الوضع لا يطمئن !!؟ اسقاط تهمة التامر عن حنون !؟ و تثبيت تهمة عدم الابلاغ , يا عمري !!!؟ يعني هي كانت معهم في الاجتماع تطيب القهوة و لا البغرير....؟ من غير التنسيق قبل الاجتماع و المطالبة بمرحلة تاسيسية للاستيلاء على السلطة !!؟

(...فإن محكمة الإستئناف برأتها من تهمة التآمر ضد سلطة الدولة والجيش، وأدانتها بتهمة “عدم التبليغ عن المؤامرة”.)،المؤامرة = عدم التبليغ، موسى الحاج = الحاج موسى، حيقية لا توجد مؤامرة بالمرة، إطلاق صراحهم كان افضل، المطالبة بالغاء الحكم، وتحويله إلى القضاء المدني...هي في الأصل قضية مدنية عادية...

بدأت تتضح الأمور أكثر

عشنا أكذوبة أفريل في عز الشتاء . الثورة المضادة قد حققت ما لم تحققه في بلد آخر. في 16 مارس سيكون العفو الشامل وتعود حليمة لعادتها القديمة .

اه يا لقايد صالح ,نبكيك.

حين أطللق صراح ربراب قلنا إنها بداية النهايه و هو ما تأكد اليوم بإطلاق صراح حنون و ستؤكّده الايام القادمه بإطلاق صراح البقيه

بعد مامات الأسد إفعلو ما شئتم في الجزائر الطريق مؤمن الله يرحمك يا القائد صالح

والسؤال الذي يطرح نفسه هو : ماذا يعرف هؤلاء المعلقين الذين يعارضون اطلاق سراح حنون من خبايا القضية المتشعبة والمعقدة حتى بالنسبة للمهنيين أي القضاة والمحامين ... ? ثم من كان يساند العصابة من 1999 الى 2019 ومن كان ساند العهدة الاولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة لفخامته : هل هي حنون أن الذين قرروا الزج بها في السجن ?

لماذا لا يتم حل حزبها مثلما حدث مع حزب جبهة الانقاذ بالتسعينات ؟؟
التآمر على سلطة الدولة والجيش يعني الخيانة العظمى حسب المادة 177
اما ان هناك اوامر فوقية باطلاق سراحها لاجل تمرير اجندات جديدة للنظام القائم

لم يبقى الا استصدار قانون استثنائي لاطلاق صراح الباقين لماذا تم سجنهم واطلاق سراح لويزة قرنون
وتكتمل مسرحيتكم التي مررتموها على المغفلين من لازالوا يصدقون ان النظام والسلطة بالجزائر تغيروا

الجزائري يناقض نفسه بنفسه فمن جهة يطالب بقضاء عادل ومستقل وسيد ... لكن الكل يريد قضاء حسب أهوائه ورغباته أي قضاء يعتقل من يشاء ويطلق سراح من يشاء . شعب عجيب

للمعلق 3 الوطني : الوطن يا وطني لا يحتمل مزيدا من الحمقى
يقول المتنبي : إذا أتتك مذمتي من ناقص **** فهي الشهادة لي بأني كامل.

والسؤال الذي يطرح نفسه هو ماذا يعرف هؤلاء المعلقين الذين يعارضون اطلاق سراح حنون من خبايا القضية المتشعبة والمعقدة حتى بالنسبة للمهنيين أي القضاة والمحامين ... ? ثم من كان يساند العصابة من 1999 الى 2019 ومن كان ساند العهدة الاولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة لفخامته : هل هي حنون أن الذين قرروا الزج بها في السجن ?

هذه العجوز التي أكلت مع كل العصابات على مر التاريخ مكانها السجن المؤبد بعد ثبوت انها عميل مزدوج تتأمر مع العصابة و تبكي مع الشعب

راهم بداو يطلقوا في العصابة

غالبية من يرون أن حنون مكانها السجن ليس لأنها مذنبة بل بعضهم يريد ذلك لأنها امرأة على رأس حزب سياسي وهذه كارثة في منظورهم طبعا والبعض لأنها غير محجبة والبعض الآخر لأنها يسارية ... الخ وهذا هو الجزائري للأسف الذي لا يحكم على الأفراد ببارومتر النزاهة والكفاءة ... وفقط كما هو الشأن في الدول والشعوب التي تحترم نفسها بل ببارومتر : أفكاره وآراءه وجهتة ( ولايته ) وعقيدته ( دينه ) ولغته وجنسه ... الخ

الجزائري يطالب بقضاء عادل ومستقل وسيد ... لكن الكل يريد قضاء حسب أهوائه ورغباته أي قضاء يعتقل من يشاء ويطلق سراح من يشاء . شعب عجيب

ليس دفاعا عن السيدة حنون لكن للنزاهة . يوم كانت هذه السيدة تناظل ضد النظام خلال سنوات الثمانينات حيث زج بها في السجون وفي زمن تكميم الأفواه والاستبداد والرعب والتعذيب ... وفي زمن الممنوعات أي كل شيء ممنوع : منع التعددية الحزبية ومنع التعبير عن الرأي ومنع المظاهرات ومنع تأسيس النقابات ومنع تأسيس الجمعيات ... قل أمثالها أي قل من تجرأ لذكر النظام بسوء أما اليوم فالكل يتحدث والكل يثرثر والكل يغرد خارج السرب والكل يصوت بالسالب على تعاليق لأنها فقط لا تتطابق مع رأيه وفكرته و لأنه لا يمتلك في جعبته أي دليل أو برهان يدافع بها عن أفكاره ورأيته بل لا يملك الا الثرثرة

لا أعلم ماذا حدث ولكن ليست فكرة جيدة أن يطلق صراحها. إسقلال القضاء لا يعني السياسة ولكن عن وقائع جزائية.

عادي جدا ستعود لحزبها و تنشط وتتامر مرة اخرى اين الحرمان من الحقوق السياسية كما فعل للكثيرين

ليهم أكثر بغاو يهلكو البلاد.

لابد من اعادتها للسجن كل الناس سواسية حب من حب وكره منكرها

هذه المرأة مضلمومة هل قبلت يوما منصب في الدولة مثل كل الآخرين. ومن ينتقدها يحب عليه أن ببحث ويعرف من هي لويزة حنون الوطنية التي تدافع عن الشعب انا لست من ينتخب عنها او على غيرها لكن شهادة حق. معارضة بوتفليفة منذ البداية ولم تغير يوما مبادءها مثل الاحزاب الإسلامية. ولم تقم بالشيتة. ابحث تجد

سيشهد التاريخ أنك من بين الجزائريين الأوائل الذين صرحوا علنية بأن رئاسة الجمهورية أصبحت بين أيدي الأوليقارشية ومن أجل ذلك كنت من الشخصيات التي طالبت بمقابلة رئيس الجمهورية في نوفمبر 2015 .. ( ما عرف بمبادرة 19 ) يوم كان الذين يتظاهرون حاليا أنهم المنقذين للبلد يطالبونه بمزيد من العهدات : العهدة 4 ثم العهدة 5 ويوم كانوا يصفقون له ليل نهار ويصفونه بالمهدي المنتضر . وهذه حقائق موثقة لا يمكن لأي كان التنكر لها

عندها اقامة 10 سنوات عند امها فرنسا فالترحل وتتركر الجزائر من التاخلاط انتاعها ...... والله منذ دخولها السجن والعصابة من عملاء فرنسا نشعر بالراحة والامان .... ولم نعد نسمع الكلام الاستفزازي المقلق .... نتمنى ان ترحل لامها فرنسا او تصمت ..... وان لم تصمت فاننا سنواصل محاربتها والزج بها للسجن ... لانه بغايبهم في السجن نشعر باكثر امان وراحة وكل الامور تسير احسن بغيابهم ..

لم يُذكر السبب وهل هو سبب مقنع وهل ستقضي بقية عقوبتها في الاقامة الجبرية وما هو مبرر العدالة بشأن هذا الحكم الذي هو نقيض للحكم السابق من 15 سنة الى اطلاق السراح فهل سيردع هذا الاجراء الذين لهم نوايا في خيانة الوطن او المشاركة فيها ام سيزيدهم امان في الافلات من العقاب ؟ اسئلة كثيرة تنتظر اجوبة وعلى المجيبون عنها ان تكون اجاباتهم مقنعة وإلا فسيكون تهربهم من قول الحقيقة بمثابة رصاصة الرحمة على الثقة الهشة التي تحاول السلطة جاهدة في انعاشها مع الشعب

يطلقوهم كامل ، هذه المرأة متورطة في كل شر لحق الجزائر منذ العشرية السوداء .