الإسلام دين العالم قريبا!

بل سيكونون فإن الصادق المصدوق صلى الله عليه و سلم قاله.

لكن لا تغيب عن ذهنك اننا نتكلم عن جزء فقط من المسلمين، ولعل إبني و إبنك معهم، فهيا لنربيهم على أن يكونوا السيل لا غثاءه

الهزيمة لا تورث

كلما يستشهد مُناظِر من غير المسلمين عادةً بواقع البلدان الإسلامية، أردُّهُ الى أن الإسلام هو الدين الوحيد المحفوض من عند الله وله أن يتحقق من ذلك بنفسه، اما عن واقع البلدان الإسلامية فهو دليل آخر ملموس لما أقول لأنه و ببساطة يمكنه أن يتحقق بنفسه أن البلدان الإسلامية تتفسلف بأخذ بعض الدين وترك البعض و مهما سمو فعلهم هذا فلن يكون هو الإسلام الدين الوحيد المحفوض من عند الله وله أن يتحقق من ذلك بنفسه.....

ليكن في علمك أبناء المسلمين هنا في الغرب تتمدرس في مدارس تلقنهم الاسلام.

و أعتقد ان الإندماج كلمة يستعملها المثبطون و المنهزمون لتبرير مرضهم اما عن حقيقة الأمر الواقع فالمسلمين هنا في الغرب إستوعبوا خيرا كثيرا ولم يتنكرو لدينهم.

الواقع ف اوروبا يشهد بعكس ذلك

الإسلام ليس له جنس ولا جنسية، وإن كنت مسلم فيستوجب عليك معالجة الحقد الذي فيك لإخوانك قبل أن تندم

لا حول ولا قوة إلا بالله٬ من أين لك بهذا؟
أنواع المسلمين المتواجدة في اوروبا هي نفسها الأنواع المتواجدة في الجزائر٬ الشيء الوحيد الغائب عن الجزائر هو التباين الواضح بين المسلم والكافر،
اما عن الولاء والبراء فمفهوم عندهم حق الفهم، والدليل عن الولاء المساعدات اللامنقطعة للإخوة المهاجرين والدليل عن البراء الدعوة اللامنقطعة للإسلام تماما كما فعل محمد صلى الله عليه و سلم، فغاية المسلم إيصال الرسالة السليمة لا تكثير الأعداء.

السلام عليكم
وهل ابن خلدون هذا رسول معصوم ؟! ارتكب اكبر حماقة بقوله هذا ولم يأتي بدليل واحد على مزاعمه وافتراءاته ..كنت اظن ان لديه قليل من الحنكة التي تقيه من الوقوع في الفخ لكنه وقع فيه كغيره من الاغبياء ..فالتقليل من شان العرب وبخسهم قدرهم ليس الى طريقة خبيثة نذلة للطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم ويكفي العرب فخرا وشرفا ان خير خلق الله عربي..

استيقض و ربي أبناءك انت ايضا و انزع عنهم تلك لقابلية التي قبلت بها.

استيقظ و ربي أولادك فان عقدت على نفسك الهزيمة فلا تورثها لأبنائك الأبرياء

و علاش لي هاجروا هادو أئمة هدى المليح فيهم يصلي الصلوات مجمولة يا خوتي خلينا نكونو عاقلين الشباب الحراقة من كل الدول غالبيهم يائسون من المستقبل و القليل منهم من لديه شهادة مهنية و لا أقول جامعية و أنا قابلت الكثير منهم هنا في ألمانيا و غالبيتهم سوريون همهم الوحيد كيفاش نزهي روحي و لباسهم و هيئتهم التي أصبحوا عليها بعد دخولهم التراب الألماني لا تبشر بخير الاسلام كان ينتشر في الأمصار قديما بأناس يفقهون دينهم وأتاهم الله خلقا و رجاحة عقل سلبوا بها قلوب من إحتك بهم من غير المسلمين لا بعواطف فقط

العرب المسلمين هم الذين خفت نسبة مواليدهم نتيجة الغلاء وعدم توفر السكن والشغل وتعقد الحياة الاجتماعية واشتراط مصاريف كبيرة للزواج ناهيك عن الحروب والتهجير لسنا الا مئتين مليون في مساحة شاسعة هذا الرقم في فرنسا وحدها ,في اوروبا اضافة الدول الاوروبية الانجاب فيها لا يتعلق بالزواج وسهولة الحياة وتوفر دور الحضانة والتحفيزات المادية والعطل في العمل للوالدة
والإسلام لا ينتشر وهو يوما بعد يوم يرتبط في الاذهان بالارهاب يمكن المسلمين يخرجو من الاسلام

عشم ابليس في الجنة قل داعش دين العالم قريبا ! يا عمار زلزالي

يريدون ليطفئوا نور الله باْفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون الاْية 8 سورة الصف

لكن الخوف كل الخوف ان يكونوا غثاء كغثاء السيل

جاء الاسلام الى بابك

حقيقة حتمية

اذا كنت تقصد الاسلام السائد بين ضهراننا .فليبقوا على مسيحيتهم . خير

قال تعلى:" و يأبى الله إلا أن يتم نوره" فظاهرة إقبال فلذات أبناء الغرب على الإسلام مؤشر حقيقي على تغير الخارطة مستقبلا، و هذا من فضل الله على عباده، "و لكن أكثر الناس لا يعلمون"

(( إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوى لي منها ، وأعطيت الكنزين الأحمر والأبيض ، وإني سألت ربي لأمتي أن لا يهلكها بسنة عامة ، وأن لا يسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم ، وإن ربي قال : يا محمد إذا قضيتُ قضاء فإنه لا يرد ، وإني أعطيتك لأمتك أن لا أهلكهم بسنة عامة ، وأن لا أسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم يستبيح بيضتهم ولو اجتمع عليهم من بأقطارها ، حتى يكون بضعهم يهلك بعضا ويسبي بعضا )) :
الإسلام قوة الغد العالمية/كما قال المفكر الألماني ميتز

المثل الشعبي انتاعنا يقول: بَلاَكْ لَحْبَلْ الدَّاهْ الواد! الجواب : مَا اتْخافَشْ راسُو في يدِّي! القوة في النوعية ليست في الكمية. هم ليسوا بأغبياء لهذه الدرجة. مصير المهاجرين ينتهي بالإندماج الكامل وهذا بفضل المدرسة والمنضومات التربوية، والثقافية والإجتماعية. الإسلام ينقرض يوم يستغنى الغرب عن بترول عرب الخليج. END

هذه أوهام لأن الاسلام يكاد يفقد الأغلبية في جل الدول الافريقية الذي كان 30 منها مسلمة من 51 بلد و هذا بفعل التنصير, تم تقسيم السودان و أندونيسيا ,ماليزيا تحولت الى بلد 30 % من سكانه صينيين بعد تجنيس العمالة و نفس الأمر يحدث في دول الخليج التي تحول المسلمون في 5 دول منها الى أقلية تقل عن ربع السكان باستثناء السعودية ب 12 مليون وافد أي حوالي ثلث السكان, ثم الدول الغربية تقوم بادماج المهاجرين بحيث يفقدون اللغة مع الجيل الأول ثم يفقدون الدين مع الجيل الثاني كما حدث مع العرب في أمريكا الجنوبية ...

يقول ابن خلدون في المقدمة " أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب و السبب في ذلك أنهم أمة وحشية باستحكام عوائد التوحش و أسبابه فيهم فصار لهم خلقاً و جبلةً و كان عندهم ملذوذاً لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم و عدم الانقياد للسياسة و هذه الطبيعة منافية للعمران و مناقضة له"

و شهد شاهد من أهلها. بدون تعليق!!!!!!!!!!!!!!!

هل تظن أنهم نائمون، و أي دين إسلامي هذا المتواجد في الغرب، لا يعرفون أهم قاعدة عقائدية و هي قاعدة الولاء و البراء، دين ممزوج بكثير من العلمانية الكافرة، أين أحفاد المهاجرين الأوائل؟ ما هو دينهم؟ ما هي أسماءهم؟ هم يربون أبناء المسلمين كيف ما يريدون....الاسلام لا ينتصر بالكثرة و لكن بالقلة المؤمنة الصابرة المحتسبة، الدين سينتصر بالغرباء........................................................

لكن عندما نستيقظ نجد أنفسنا تحت الاستعمار المباشر من جديد؟ طالما بقينا تابعين لهم في كل شيء أي طالما بقيت لدينا القابلية للاستعمار على حد تعبير مالك بن نبي رحمه الله...

والله ياسي عمار يزلي يعطيك الف عافية والله يرضى عليك
انا من المتابعين الاوفياء للركن او العمود ديالك و اول ما أقراه في الجريدة واصلا اغلب الاحيان يكون ركنك المقال الوحيد اللذي اقرؤه
مقالك اليوم اكثر من رائع وخاصة "هذا ليس مناما بل حقائق جلية ض ستضحك وتبكي .....فليخافوا ..ولاتخافوا ولا تحزنوا .....ولنستيقظ جميعا " والله un chef d'oeuvre وسأحتفظ بهذه الكلمات
بارك الله فيك وفي صحتك واهلك وفي قلمك

هذه حقيقة بدأت مؤشراتها تظهر بوضوح من خلال الحروب والازمات السياسية الموجودة بالعالم العربي فالحروب التي شملت افغانستان و العراق والان سوريا هذه الاخيرة التي حيرت الدول الغربية في الكم الهائل من المهاجرين السوريين هربا من ويلات الحرب هذه الهجرات ستغير مع مرور الزمن ثقافة الاخر وسيكون بعد ذلك الدين الاسلامي هو دين الاغلبية في اوربا لانها مشيئة الله لا شطارة منا صحيح ان ثمن ذلك كبير لكن النصر في النهاية للمسلمين رغم تكالب كل الدول علينا و بيع كل الانظمة العربية لقضايا الامة لكن النصر ات بإذن الله.

فعلا انه قانون رباني و لم ياتي بالصدفة انه الله الذي لا اله سواه اللهم انصر الاسلام و المسلمين ارجوا من الاخوة المسلمين في اوروبا ان يحسنوا اخلاقهم لكي يعطوا صورة طيبة عن دين الله
وشكرا اخي عمار على المقال

إن الله يأتي من حيث لا يحتسب الخلق. بوركت سيدي

وسيعم الاسلام اوربا بادن الله ويمكورون ويمكر الله والله خير الماكرين لقد عملت فرنسا طيلة 130سنة على تجهيل الشعب الجزائري وكان هدا التجهيل نقمة على فرنسا لان جميع الخبراء الان يقولون ان الشعب الجزائري في دالك الوقت لو كان مثقفا او متعلما لما ثار ضد فرنسا والحلف الاطلسي لان جميع الحسابات تقول بان النصر على فرنسا مستحيل كما هو الان المسوق عند السلفية السعودية بان الحرب مع الكيا ن الصهيوني مستحيل سياسة التبريك اي من برك يبرك تبريكا اي برك الجمل جلس وهدا من تسويق اليهود

اوربا لم تكن صاحبة خير مند الازل ولن تكون يقول الشيخ البشير الابراهيهي رحمه الله . فرنسا شيطان العالم. ويقول ابن باديس كدالك ---- والله لو قالت لي فرنسا قل لا الاه الا الله ماقلتها ....... اوربا الان عجوز بمعنى الكلمة محتاجة لدم جديد محتاجة لعنصر ضروري من مقوات الامة الا وهو الجنس البشري فهي على حافة الانقراض لدا وجب عليها ان تستقطب ملايين من اللا جئين لكي تحافظ على وجودها اخر الاحصاءيات تقول ان اوربا محتاجة ل 40 مليون مهاجر خصوصا من شمال افريقيا والشام .اسلام

((يريدون أن يطفؤوا نور الله بأفواههم والله متم نوره و لو كره الكافرون)).
إنها سنة الله في الكون و وعده الصادق ، لينصرنا الله هذا الدين و لو بأبناء أعداء هاته الأمة ، يخرج من أصلابهم من يرفع كلمة الإسلام خفاقة عالية ، و يرفع الغبن و الهوان عنها بعد هذا الليل الحالك و الام شعوب لا ذنب لها إلا أنها مسلمة ، و كفى المومنين شر قتال.

سيكون دين العالم كله بأستثناء جواري ومرتزقة العالم كله رؤسائ وملوك وحكام العرب وغالبية الشعب العربي الذين سيتبرأ منه الله والاسلام أيضا..الله قوي وطيب وجميل وعظيم وجليل وكل هاته الصفات لاأثر لها عند الغالبية من العرب الحكام والمحكومين.عكس الغرب حكاما ومحكومين حيث العظمة والجلالة والطيبة والقوة وكل الصفات التي يحبها الرب وتعشقها النفس الطيبة هذه النفس الطيبة لاأثر لها في المزارع العربية

صدقت وهذه اخبار يفرح لهل كل مسلم ،ولكن هذه الاغلبية الاسلامية في العالم التي نفرح بها جميعا ،سيقودها اليهود كما هو حالنا اليوم