العالم
في آخر حوار له قبل استشهاده:

القيادي الحمساوي نزار ريان يكشف الوجه الآخر لغزة

الشروق أونلاين
  • 6170
  • 0
ثبات إلى آخر ثانية

السماء تقصف الحمم، والبحرية ترسل اللهب، ومع ذلك فالنفسية هادئة، لدرجة أننا أفتينا بأن لا تصلى صلاة الخوف. ـ هناك نوع من الثبات العجيب الذي لا يعرفه كثير من الناس. ـ ويكمل: هذا مع أنَّ أوزان القنابل الساقطة علينا، تتراوح من 300 كغم إلى 1000 كغم، والصوت المصاحب لها كبير جداً، ومخيف جداً. لقد تأقلمنا مع ذلك. ـ الحياة تمشي بشكل قد أقول إنه طبيعي بنسبة 15% إلى 20%. ـ الصلاة تعقد في المساجد، والصفوف تنتظم بنسبة 85%. ـ صواريخنا من تصنيعنا، والمستوردة طورناها، وقد وصلت إلى 56 كم في عمق العدو.

 

مقالات ذات صلة