-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

الكتاب ليس مصريا

الكتاب  ليس  مصريا

ترددّت في الصحف هذه الأيام تصريحات مفادها عدم توجيه الدعوة لدور النشر المصرية للمشاركة في معرض الكتاب بالجزائر هذا الخريف. خبر -إذا صح- مزعج لأهل الفكر والثقافة لأنه سيحملهم على الجهل والعالم يتجه إلى العلم وسيحرمهم من رصيد ثري، مما تنتجه أكبر وأقدم مؤسسات النشر في الوطن العربي .

  • إن كل مثقف عربي على يقين من أن الكتاب ليست له جنسية، فهو ليس مصريا وليس جزائريا ولا صينيا ولا فرنسيا، ولكنه مخزون للفكر والتراث والعلم المتنقل بين الشعوب. إنه باختصار وجه لحضارة كاملة تتجاوز الأعراق والأديان والحدود السياسية والجغرافية.
  •  فالجاحظ والطبري والبخاري والمتنبي والخوارزمي ودواوين شعراء الجاهلية والعصرين الأموي والعباسي ودواوين شعراء الأندلس ومؤلفات ابن خلدون وابن المقفع وابن الخطيب… ليست مصرية ولا تحمل إلا جنسية واحدة هي الجنسية العربية الإسلامية التي يضيق بها ذرعا بعض “الأجناس” من قومنا حتى لا يعرفون كيف يتصرفون فيكشفون أحيانا عما تخفي صدورهم، إنهم لا يقصدون عقاب مصر، ولكن عقاب من يقرأ كتب التراث العربي الإسلامي الذي كانت مصر من رائدات إنتاجه وحمايته منذ أنشئت مطبعة بولاق وقرأ العرب لأول مرة لغتهم بالحروف الآلية بدل اليدوية.
  • حقيقة إن مؤلفات الطهطاوي وطه حسين والعقاد وأحمد شوقي وأحمد أمين ونجيب محفوظ، وبضع مئات آخرين …هي مؤلفات مصرية، ولكنها في الواقع تجاوزت حدود الجغرافيا وعبّرت مختلف المساحات والحواجز بكل حرية. وإصدارات مجمع اللغة العربية ووثائق الجامعة العربية مثلا لا تقف في  وجهها  قناة  السويس  ولا  صحراء  ليبيا ولا  جبال  النوبة  لأنها  تحتوي  على  تراث  أمة  إسلامية  وحصاد  حضارة  عربية  ما  تزال  رايتها  شامخة  رغم  أن  البعض  يريد  لها  اليوم  التنكيس  والاختفاء .
  • هذا  هو  حديث  الأجيال  في  مجالس  ” خير  صديق ”  في  دمشق  وبغداد  والقيروان  وتلمسان  وقرطبة  وفاس،  وحتى  في  عواصم  الاستشراق  العريقة  الممتدة  من  موسكو  إلى باريس .
  • فالذين يصرحون تصريحات فردية أو قبلية أو إيديولوجية حول ناشري الكتاب “المصري” عليهم أن يدركوا أن الشعب الذي منحهم مقاليده وجعلهم على خزائنه أكبر وأعرق وأقدر منهم على التمييز “بين الجد واللعب”، بين جد القلم ولعب الكرة، بين الغضب المفتعل والعقل الواعي. وكان عليهم أن يدركوا أنه إذا كان لا بد من مقاطعة لمصر فالأجدر أن تبدأ بوقف فرق كرة القدم الغادية والرائحة بينها وبين الجزائر مسببة سوء التفاهم بين البلدين وليس بوقف استقبال الكتاب وحركة الأفكار التي تقوي اللحمة بينهما.
  • وإذا كانت هناك حقا ردود فعل في هذا المجال باسم “الغيرة الوطنية” فعليهم أن يبدأوا بمقاطعة دور النشر الفرنسية التي اعتدت بلادها على سيادتنا وتراثنا الثقافي وأذاقتنا مرارة الجهل حتى تركتنا في مؤخرة الشعوب الغارقة في الأمية. ولكننا – مع ذلك- لا نتبنى هذه المقاطعة  ولا  ندعو  إليها  احتراما  لحرية  كل  الأفكار  وترحيبا  بإنتاج  كل الحضارات .
  • ماذا بقي للجناح العربي في معرض الكتاب إذا قوطعت دور النشر المصرية؟، لا شك أن بعض دور النشر العربية الأخرى ستملأ بعض الفراغ، ولكن الجميع يعرفون الفرق بين ما تعرضه الدور المصرية، وما تعرضه أخواتها منذ ظهور الطباعة في الوطن العربي. فلا تستطيع أية مؤسسة عربية مهما تقدمت في صناعة الكتاب أن تعوّض دور النشر المصرية في هذا المجال (نقصد في الروح والمحتوى والهدف). لذلك فإن حضور دور النشر المصرية معرض الكتاب من مصلحة الشعب الجزائري وجامعاته ومكتباته ومثقفيه.
  • قد يموّه أصحابنا بالإحصاءات عن كذا دار نشر مشاركة، مما يغني عن دور النشر المصرية. وقد يغرقون المعرض بكتب دعاة السلفية الانهزامية والكتيبات المهربة التي تحث على قراءة الأوراد والأذكار والتي تقول للشباب: ناموا “ما فاز إلا النوم”، وقد تغرق المعرض بكتب “علمية”  بترجمة  فجة  ولغة  هجينة . أما  حصة  الأسد  والذئب والفيل  والجمل  فستفوز  بها  – بدون  شك – دور  نشر  أجنبية  لا  نذكرها  هنا  حتى  لا  نفتح  علينا  جبهة  وادي  النمل .
  • كنا كتبنا ذات مرة عن لعنة ميرانت (كتابنا: أفكار جامحة، ص 147) تعليقا على التعليمة التي أصدرها قبل الحرب العالمية الأولى جان ميرانت مدير شؤون الأهالي (الأندجين) في الجزائر. تقول التعليمة إنه من الضروري منع دخول الكتاب المصري للجزائر عن طريق الحجاج العائدين والتجار الواعين، لأن الكتاب المصري في نظر إدارة الاحتلال يتناول أمورا تقض مضجع فرنسا كالجامعة الإسلامية والنهضة العربية وحركات التحرر. وهذا ما لا يروق لسجاني الجزائر سماعه لأنهم كانوا يخشون من رياح التغيير أن تهب من الشرق وتتسرب إلى السجن الكبير. فهل نحن اليوم  نعيد  المسرحية  بتمثيل  ورثة  ميرانت؟
  • كنا نعتقد أن سياسة الكتاب لا تتخذها جهة واحدة ولو كانت جهة مختصة تقنيا. سياسة الكتاب في نظرنا تتعلق بالسيادة التي لا يمارسها إلا من استشار واستخار لأن وراءها ليس الاقتصاد فقط، وليس الألعاب الرياضية فقط، ولكن وراءها فلسفة بعيدة المدى وأمامها علاقات مستقبلية . فكيف  تصبح  سياسة  الكتاب  في  الجزائر  كرة  يقذف  بها  كل  من جلس  خلف  مكتب  وظن  أنه  المعز  لغير  لدين  الله .
  •  دعوا مسألة الكتاب- أيها الناس- لمن يقرأ المستقبل ولمن يهمه أمر الفلسفة، لمن يقرأ ويكتب، لمن يبحث ويدرس، لمن يتابع الحركات الفكرية والمذهبية والقومية… وليصمت كل من لا يملك غير التلفيق، ولا يحسن سوى التوقيع.    
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
99
  • وائل محمد

    الله اكبر و بارك الله فيك يا أستاذنا الفاضل ... و الحقيقة أن كرة القدم العربية أصبحت أحد أسباب تخلف الوطن العربي ...و إني لأحسب أن قراءة كتاب واحد افضل لقارئه من فرق العرب أجمعين .

    و أحيي أخوتي في الإسلام و العروبة أهل الجزائر .

  • فلاح عمار

    اشكرك جزيل الشكر دكتور سعد الله والله نحب في الله ونحبك لحبك لوطنك وثوابته من لغة ودين وانتماء افقي ولو كره التغريبيون من هدا الوطن وغيره واقول للاخوة المصريين ان هدا الدكتور بربري ......وهو من اشد المدافعين عن انتمائنا العربي الاسلامي وعن اللغة العربية ومن اكثر الناس كتابة حول تاريخنا وروابطنا.....وعليه فإن الجزائر والاوراس بالاخص هي قلاع للعروبة وللوطنية وللانتماء الحضاري الافقي رغم انوف من ارادوه انتماءا عمودي وتحية اخرى من القلب

  • عبدالغني

    كما ألفناه ونحن طلبته في الليسانس والماجستير ومن خلال القراءات التي يكلفنا بها فإن الدكتور ابو القاسم سعد الله لا يرى من خلال ذلك جنسية معينة لمفكر أو كاتب أو مؤرخ وإنما الابداع والجديد هو القصد.
    لذلك ليس الكتاب بالجنسية.أطال الله عمرك سيدي وأدامك ذخرا لهذه الأمة.

  • احمد

    كفانا تعصب
    كرة قدم تفعل هذا بين شعبين
    هذا ان دل يدل على عدم رجاحة العقل
    حسبى الله ونعم الوكيل ف المسئولين بالبلدين

  • خالد عبد المنعم

    أشكر الأستاذ الدكتور/أبو القاسم سعدالله على مقاله الأكثر من رائع وحياديته الشديدة وتحيزه للحق ..والحق أقول لكم أننى أعتبر كل ماحدث بين شعبى البلدين هو مخطط للتفرقة وهدم العلاقات التى كانت متميزة ومتينة فى الفترة الماضية التى سبقت أحداث المباراة المشؤومة ولايعقل أن نعيش حاضرنا ونخطط لمستقبلنا على أقدام لاعبى كرة القدم ولا يعقل أن نهدم منجزاتنا بجرة قلم جاهل مريض حاقد هنا أوهناك..اسلمى يامصر الكرامة وياجزائر العزة.

  • ahmed alagamy

    لافض الله فوك .يااْبا القاسم
    .وبارك الله فى اْمثالك من الاْخوة فى الجزائر

  • فيصل الصلاحى

    غباء كرة القم يعشش فى العقول العقيمة سواء مصرية او جزائرية ....شكرا على المقال الرائع وتمنياتى لكم بدوام الصحة والعافية

  • محمد عليوة

    شكرا علي المقال الاكثر من رائع و اذكر سيادتكم ان مصر لديها الان انيس منصور و يوسف معاطي و بلال فضل و الدكتور محمد ابو الغار و يوسف السباعي كاتب مجال العلوم ف الاهرام و د نبيل فاروق و د عمرو خالدو احمد رجب و انصح اخوتي ف الجزائر بالقراءه لهم .
    و اطلب من سيادتكم محاوله التقريب بين الشعبين فليس الكره تهدم تاريخ الاخوه و الكفاح بين الشعبين
    و اتمني لسيادتكم دوام التوفيق

  • جابر بن عبدالله

    تحية لأصحاب الفكر الراقي في بلدي الجزائر من أخيكم جابر من بلدكم مصر

  • جزائرية مسلمة وعربية

    بارك الله فيك يا استاذ انت بينت للناس كلها ان الجزائر فيها مثقفين كثير ومحبين للشعوب العربية يا رب كل الناس مثلك يخلوا الجزائريين والمصريين متحابين ويتبادلون الأفكار والثقافة والله احنا عندنا في مكتبة الجامعة الجزائرية كتب كثير مؤلفيها دكاترة مصريين.

  • mohamed

    god bless you and your family

  • zeghidi1992

    ما أجملك من عالم، وما أمتع الحياة معك يا دكتور شعدالله،
    رحم اللّه أبا الطيب المتنبي إذ يقول :
    أعز مكان في الدنا سرج سابح وخير جليس في الزمان كتاب

  • شادي المصري

    تحية تقدير واعزاز واجلال للدتور ابو القاسم سعد الله وللجزائر كلها من خلاله

    وكنت قثد كتبت تعليقا ولم ينشر

  • ياسر مصيلحى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخوتى الأحباء فى الجزائر الغالية
    أخصكم أنتم أشقائى الجزائريين لأنكم يعلم الله أنكم شعب طيب ونحن نحبكم بعيداً عما حدث فهو شئ مخطط وتعلمون لماذا
    ولكن أنظروا إلى كل المراسلات السابقة ستجدون أن معظم القراء من مصر هذا يعنى اننا مهتمون بأخباركم والاطلاع عليها أمنكم الله متعكم الله بالصحة والبعد عن معصيته
    اخوكم ياسر مصيلحى - مصر العربية

  • عبد الحق

    ـ شكرا جزيلا للدكتور .. وبعد
    1 ـ مصر الآن ليست مصر زمان
    2 ـ لما تعرف السبب يبطل العجب( لاتقل كرة القدم )لأني لست رياضي
    3 ـ مهما تعلو العين فان الحاجب أعلى
    4 ـ مارأيته بأم عيني يغنيني عن الأكسجين منهم
    5 ـ ففي الناس أبـــــدال وفي الترك راحة ....
    6 ـ أما فرنسا فهي فرنسا وستبقى كذلك ..كما كانت على الأجداد فهي
    كذلك على الأحفاد ...

  • مصري

    لن يجمع شمل امتنا الا امثالك يأستاذنا من دعاه تحكيم العقل
    بارك الله فيك واكثر من امثالك

  • أبو عماد

    سلمت يداك ولا فض فوك أنه صوت الحق وصوت الحكمة. وخابت أصوات النشاز الذين أرادوا استغلال الفرصة لتمزيق الأمة

  • محمد

    شكرا "لن اقول اكثر لان المقال ليس ناقصاً"

  • محمود شفيق

    أنا أصغر من أن أعلق على مقالكم هذا و لكن ينتابنى الشعور بالواجب فى ان أقدم لكم الشكر على هذا الفكر المستنير الذى يرى فيما وراء الأحداث و ببصيرة المفكر..... شتتنا اللعب و نحن أخوة فى العروبة و الإسلام يا ليت كل بلد عربى يكون لديه مفكر مثلك ....... رجاءاً نشر فكركم المستنير هذا فى بلدكم الشقيقة الجزائر و يا ليته يتخطى الحدود و يطير الى كل بلد عربى لأننا فى احوج ما نكون امة واحدة متماسكة كما يحب رسول الله صلى الله علية و سلم

  • بدون اسم

    شريف : شكرا لك استاذي لقد افحمت اعداء اللغة ،وافهمت الجهلة ،ورسخت الفكرة ،وقطعت القول على اهل فرنسا.

  • أستاذ

    السلام عليكم :
    كلنا إخوة من الدين والأرض اشتركنا في أشرف الأعمال
    لايمكن أبدا تفريق الشعبين الجزائري والمصري .
    لكن المسيحيين واليهود في مصر هم سبب الفتنة ، أماالفرنكفونيين عندنا فهم المستفيد الأكبر من هذه القتنة ، لذافهم يصبون الزيت على النار لتحقيق أهداف الاحتلال القديمة ، وهي إبعاد الجيل القادم عن العروبة والإسلام .
    وعليهم أن يحفظوا هذه الأبيات الشعرية جيدا للشيخ عبد الحميد بن باديس :
    شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة ينتسب
    من قال حاد عن أصله أوقال مات فقد كذب
    أورام إدماجا له رام المحال من الطلب
    وفي الأخير أقول لرؤوس القتنة :
    .(( هيهات هيهات لما توعدون )) صدق الله العظيم .

  • فضيل بن النوي

    سيدي الكريم، عندما نتكلم عن العلم فإن الإنتاج العلمي والتكنولوجي متطور لدى الدول المتقدمة فنجد بطبيعة الحال أن صناعة الكتب ودور النشر والتوزيع متطورة في هذه البلاد من كل النواحي من المحتوى والبلاغة وصولا إلى الإخراج الفني. أما معرض الجزائر للكتاب لا معنى له ولا يستحق لا الزيارة ولا حتى التكلم عنه لأنه لا يرقى إلى مستوى صالون للكتاب، لأنه فارغ من المحتوى. بالنسبة للكتب المصرية فهي ضعيفة المستوى كونها آتية من دولة متخلفة مثلنا، ليس لذيها غنتاج راق خاصة في المجال التقني، أما فيما يخص الكتب الأدبية والعلوم الإنسانية فنجدها في معظم الأحيان هي عبارة عن ترجمة ونقل فقط. وأنا أحمد الله أن الجزائر توقفت عن استيراد الكتب من مصر لأنها مضيعة للمال العمومي وتلاعب به، حيث يستفيد منه مباشر أولائك الذين لا تهمهم سوى مصالحهم الخاصة على حساب القارئ والباحث.
    أنا أحب مصر ولا يمكن لمباراة أن تقلل من علاقتنا التاريخية مهما حاول بعض أشباه الإعلاميين من النيل من أخوتنا ولكن عندما نتكلم عن الكتاب والعلم فنحن جميعا لا ننتج كتبا راقية

  • saadborhan

    للتعليق رقم 68 اقول ماذا تقصد بالخلفية العقدية لاستاذنا .علي ما اعرف ان الله وحده الذي يستطيع معرفة عقائد عباده ام انه لما ذكر الدكتور نوع من السلفية الموجودة في وقتنا الحاضر والتي انشاتها مخابر المخابرات العربية والدولية والتي ضررها اكثر من نفعها صدمت
    للتذكير الدكتور سعدالله حفظ القران وهو صغير جدا وام الناس في التراويح وحج واعتمر عدة مرات والتقي الشيخ الابراهيمي عدة مرات

  • weza

    والله انت راجل محترم بارك الله فيك وربنا يبعدعنا ولاد الحرام

  • محمود

    والله الراجل ده بيقول كلام زي الفل (قول يا عمنا)

  • elyes

    سقط القناع عن القناع

  • أخت الرجال

    ( لكل فعل رد فعل يساويه في القوة ويعاكسه في الإتجاه ) وعدم توجيه الدعوة لدور نشر مصرية هو رد فعل طبيعي عن تصرفات فناني مصر ومحامييها ونُخَبها غذاة موقعة أم درمان ، ومع مرور الوقت سيعدم الفعل ورد الفعل بعضهما ويقتنع الجميع أنها مجرد ( واحدة بواحدة ) لكن الذي لن ينعدم ولن يزول هو حماقتنا نحن العرب لأننا في كل عصر لنا حرب داحس وغبراء جديدة بسبب مرض متأصل فينا هو أننا لا نحسن تقدير الأمور ولا عواقبها ، فحبنا للتطبيل والتهليل جعلنا نسمي مصر الشقيقة الكبرى ، وغرور الشقيقة الكبرى أعماها عن قيمة وقامات إخوتها مهما علت وتسامت ، وعزة النفس والنخوة جعلت الأشقاء يتبرِِِؤون من شقيقتهم وسفهها العلني ، ونزعتنا العاطفية تجعلنا نسب بعضنا في الصباح ونتعانق في المساء ، نحن فعلا أمة ضحكت من جهلها الأمم....

  • محمد إبن الجزئرومصرنا يا بلاد الجدد

    بارك الله فيك وفي أمثالك من البلدين الدين لا يدعون مناسبة إلا وأغتنموها لتسديد الأمة، شكرا وألف شكر يا أستادي وأستاد كل الجزائريين والمصريين كدلك، وأشير إلى معلومة لا يعلمها البعض، أنهم لم ولن يستطيعوا أن يبدلوننا عن بلدينا والدفاع عنهما بكل ما أوتيتنا من قوة، أعدائنا يعلمون علم اليقين أنه في وقت المحن، الجزائريين لن يتركوا المصريين والعكس صحيح وأن واحد منهم لأنني أعلم أنني أنا الجندي وأخي المصري توأمين لا نستطيع العيش بدون بعض
    المجد والخلود لشهدائنا ولشهداء مصر الأبرار

  • عبدالله الجزائري

    بارك الله فيك و بارك في عمركم فقد استفتحت يوم الجمعة المبارك على مقالكم المبارك فشكرا جزيلا شيخنا الفاضل. أرجوا ان يزول سبات الأغبياء و أن يتزعم أهل العلم و الأدب الصدارة. فان أردنا التقدم علينا أن نسموا مع كبار أهل العلم و الأدب و ليس مع مراهقي الاعلام و الكرة!!! فالرجل رجلا و الحكيم حكيما و الحر حرا و يضل المراهق مراهقا مهما طال عمره!؟!؟ تحياتي الخاصة لكل دعاة الحكمة و السمو الأخلاقي.

  • عبده ابراهيم رزق

    ابا القاسم ما اجمل اسمك انت نور يسطع يملأ العقل ليدرك والقلب لينبض بالحب ما اجمل كلماتك لك منا كل الحب وللجزائر وشعبها تحية ويكفى ان بها ابا القاسم
    لتكون عزيزة شامخة حفظك الله ومنحك صحة لاتبلى وتحيا الجزائر حرة كريمة لشعب عربى اصيل

  • محمد ابوالعلا المصري

    بارك الله فيك أيها العالم الفاضل
    فبأمثالك تحيا الامم وتتفتح العقول
    مع تحياتي لكل جزائري محترم ورحمة الله
    على كل الشهداء الأبرار
    مصري محب لبلده

  • أحمد

    أستاذي الفاضل : كم كنت أسعد لو أنك ترفعت - كما عهدناك - عن الخوض في الصراعات الفقهية والمذهبية تلك التي جعلت منها كنزا تراثيا ثمينا ورصيدا معرفيا كبيرا في كتابك عن تاريخ الجزائر الثقافي ولا زلت أسعد وأنا أقرأ لك تحقيقاتك وتقريراتك وكشفك لدسائس الإستعمار الفرنسي في عامة كتبك والتي سعدت أكثر بنسخ شيء منها ونشره على النت خصوصا تلك الموجودة في ( خارج السرب ) إلاّ أنّ ألمي كبير وحسرتي شديدة وأنا أرى الأستاذ الفاضل المحترم وهو يصف جزء عظيما من تراثنا بال ( سلفية الظلامية ) وثقافة الأوراد رغم أنه في كتبه المشار إليها يجعلها جزء من الجهاد في سبيل الحفاظ على العمق العربي الإسلامي في ثقافتنا .. نعم .. كنت ألتقط بعض الإشارات من هنا وهناك تلك التي تبين الخلفية العقدية للدكتور وحقيقة انتمائه لبعض الإتجاات العقدية إلاّ أنّي كنت أغض الطرف عن التعليق عليها لإيماني العميق بأنّ العلم كفيل بأن يلجم القلم عن المجازفة .. نعم أستاذي الفاضل .. إنها مجازفة ما عهدتها من مثلك ويا للصدمة وأثرها ... سلام

  • ابن قمار

    تحية لك ولكل اهل قمار الطيبين ابناء مسقط راسك ياها الكاتب والروائي والشاعر الكبير لم يعرف العرب قدرك ومكانتك للاسف الا عند رجيلك هكذا تعودنا نحن العرب

  • احمد

    لا خربت امه نطق بلسانها العلماء

  • حسن المصرى

    الله اكبر ضمير العرب صحى عقبال زعمائها

  • حسن المصرى

    الله اكبر ضمير العرب صحى عقبال زعمائها

  • حسن المصرى

    الله اكبر ضمير العرب صحى عقبال زعمائها

  • حسن المصرى

    الله اكبر ضمير العرب صحى عقبال زعمائها

  • حسن المصرى

    الله اكبر ضمير العرب صحى عقبال زعمائها

  • حسن المصرى

    الله اكبر ضمير العرب صحى عقبال زعمائها

  • حسن المصرى

    الله اكبر ضمير العرب صحى عقبال زعمائها

  • حسن المصرى

    الله اكبر ضمير العرب صحى عقبال زعمائها

  • حسن المصرى

    و الله انا احب الجزائر جدا زاى ما احب مصر والله اكثر من امثال العاقل ابو القاسم وترجع مصر و الجزائر زاى زمااااان

  • حسن المصرى

    و الله انا احب الجزائر جدا زاى ما احب مصر والله اكثر من امثال العاقل ابو القاسم وترجع مصر و الجزائر زاى زمااااان

  • حسن المصرى

    و الله انا احب الجزائر جدا زاى ما احب مصر والله اكثر من امثال العاقل ابو القاسم وترجع مصر و الجزائر زاى زمااااان

  • حسن المصرى

    و الله انا احب الجزائر جدا زاى ما احب مصر والله اكثر من امثال العاقل ابو القاسم وترجع مصر و الجزائر زاى زمااااان

  • wahid

    baraka alahou fi abou kacem saadallah et a
    Ali-48
    ... هؤلاء هم مثقفونا
    فمادا قال مثقفوكم ؟
    tu a raison ali, ou sont les intelectuel de l'egypte? rabi yahdihoum..

  • الجزائري

    إن طرحكم استاذي المحترم يشرفنا ، ودفاعكم عن العروبة والثقافة العربية الأصيلة تثلج صدورنا...

    دون شك أن الفرنكوفيلين ومن تبعهم في الجزائر جعلوا من الأمر ذريعة لضرب اللغة العربية بالدرجة الأولى مهما كانت جنسيتها .

    فعلينا جميع أن لا نهمل القصد والخلفيات الحقيقية من وراء هذا الصياح والنباح اللاتيني ، فالعربية في بلادي أصبحت لغة الرقيا والصلاة ليس إلا...أو كما يدعي بعضهم أنها لغة الآخرة....

    غير أن حبنا وانتمائنا لهذه اللغة ولهذه الثقافة لايجب أن يحجب عنا الحقائق وواقع الإنتاج الفكري والنشر وسوق الكتاب بالوطن العربي.
    لذلك نطرح للنقاش مجموعة من المعطيات التي يمكن ان تساهم في النقد الذاتي العربي والتي نحصرها فيما يلي:

    1- إن الإنتاج الفكري والعلمي العربي الجاد تراجع تراجعا مخيفا
    أصبح لايواكب التطور المعرفي وبقي يدور في فلك العموميات والأفكار المستهلكة بل والمتخلفة جدا.....

    2- إن صناعة وسوق الكتاب أصبحت لاتخضع للمقاييس الدولية
    من مراجعة مايكتب ، وطبع ، وإخراج ، وتسويق.

    3- لقد فتح مجال هذه التجارة لمن هب ودب من المتطفلين والجهلة ،والمرتزقة ، مثل المجلات الثقافية والفنية ...كالأفلام والمسلاسلات والمسرح والغناء...إلخ

    4- إن انفتاح السوق الجزائرية على العالم بدون ضواط جعل الجزائر تشبه مزبلة تطرح فيها كل نفايات العالم والسلع المغشوشة والمسمومة .....
    بمافيه الكتاب عموماوالكتاب العربي والمصري على وجه الخصوص بدون مراقبة وفي الكثير من الأحيان بالتواطئ المقصود وبأشكال مختلفة.
    ....كل ذلك يتم على حساب الشعب والأمة وبالعملة الصعبة .

    5- إن زمن الكتاب العمالقة في مصر قد ولى مثله مثل المثقوفون والفنانون الجادون الذين تربينا على فكرهم النير وعلى قيمهم الجمالية الراقية ..... أما اليوم نجد الدكتور الفلاني إن لم يكن دكتورا وهميا تطبع له في السنة الواحدة عشرة عناوين في مختلف التخصصات ، خاصة في مجال العلوم الإنسانية والإجتماعية ، وبسبب الظروف الإجتماعية والإقتصادية للأساتذة يتم جمع وطبع بحوث الطلبة باسماء مستعارة أو منتحلة على أنها كتب أكاديمية علمية ، إن تصفحك للكثير من الكتب المصرية التجارية عناوينها لاتعكس أبدا محتوياتها ، وتحتوي على الكثير من الأخطاء العلمية والحقائق المعرفية،والأمر يطول شرحه وتشريحه......
    ومن أراد معرفة مثل هذه الحقائق وغيرها فعليه بما ينشر في الأنترنت من بحوث علمية مختصة ....

    6-إن الكتاب في المغرب العربي أصبح يتجاوز بمواضيه ومضامينه الكتاب المشرقي معرفة ،ومنهجا ، وإخراجا بل اصبح ينافس الكتاب الأجنبي ....
    والسوق المصرية تعمل وبأساليب مختلفة لغلق الأبواب أمام تسويقه والتعريف به لاعتبارات تجارية صرفة....

    أنت تعلم أستاذي المحترم أن الكتاب الأجنبي تشرف عليه مؤسسات وتضبطه قوانين وتسيره أعراف حضارية وعلميةمتطورة .....
    وكل حكم أوطرح أيديولوجي أو قومي لا ينقذنا من الوحل الذي وقعنا فيه جميعا عرب ومسلمون ، وعلى النخبة المثقفة الجادة
    المتبقية أن تدرس ظاهرة الإنتاج الفكري والمقروئية في بلداننا وأن تطرح البدائل الحقيقية بعيدا عن كل النزعات الذاتية والمزاجية ، حتى ننتقل من سياسة القدم إلى سياسة العقل...

    (ومن غش فليس منا )صدق الحبيب المصطفى

    والسلام على من اتبع الهدى.....

  • محمد

    ردا على الاخ على مثقفينا معترضون على ما يحدث بين البلدين من سوء فهم ومثقفيكم كذلك لانهم وبكل بساطة فهمين اللى بيحصل والغرض منة اية وارجو ان ترسل هذا المقال العظيم لكل من تعرف
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

  • الجزائري

    إن طرحكم استاذي المحترم يشرفنا ، ودفاعكم عن العروبة والثقافة العربية الأصيلة تثلج صدورنا...

    دون شك أن الفرنكوفيلين ومن تبعهم في الجزائر جعلوا من الأمر ذريعة لضرب اللغة العربية بالدرجة الأولى مهما كانت جنسيتها .

    فعلينا جميع أن لا نهمل القصد والخلفيات الحقيقية من وراء هذا الصياح والنباح اللاتيني ، فالعربية في بلادي أصبحت لغة الرقيا والصلاة ليس إلا...أو كما يدعي بعضهم أنها لغة الآخرة....

    غير أن حبنا وانتمائنا لهذه اللغة ولهذه الثقافة لايجب أن يحجب عنا الحقائق وواقع الإنتاج الفكري والنشر وسوق الكتاب بالوطن العربي.
    لذلك نطرح للنقاش مجموعة من المعطيات التي يمكن ان تساهم في النقد الذاتي العربي والتي نحصرها فيما يلي:

    1- إن الإنتاج الفكري والعلمي العربي الجاد تراجع تراجعا مخيفا
    أصبح لايواكب التطور المعرفي وبقي يدور في فلك العموميات والأفكار المستهلكة بل والمتخلفة جدا.....

    2- إن صناعة وسوق الكتاب أصبحت لاتخضع للمقاييس الدولية
    من مراجعة مايكتب ، وطبع ، وإخراج ، وتسويق.

    3- لقد فتح مجال هذه التجارة لمن هب ودب من المتطفلين والجهلة ،والمرتزقة ، مثل المجلات الثقافية والفنية ...كالأفلام والمسلاسلات والمسرح والغناء...إلخ

    4- إن انفتاح السوق الجزائرية على العالم بدون ضواط جعل الجزائر تشبه مزبلة تطرح فيها كل نفايات العالم والسلع المغشوشة والمسمومة .....
    بمافيه الكتاب عموماوالكتاب العربي والمصري على وجه الخصوص بدون مراقبة وفي الكثير من الأحيان بالتواطئ المقصود وبأشكال مختلفة.
    ....كل ذلك يتم على حساب الشعب والأمة وبالعملة الصعبة .

    5- إن زمن الكتاب العمالقة في مصر قد ولى مثله مثل المثقوفون والفنانون الجادون الذين تربينا على فكرهم النير وعلى قيمهم الجمالية الراقية ..... أما اليوم نجد الدكتور الفلاني إن لم يكن دكتورا وهميا تطبع له في السنة الواحدة عشرة عناوين في مختلف التخصصات ، خاصة في مجال العلوم الإنسانية والإجتماعية ، وبسبب الظروف الإجتماعية والإقتصادية للأساتذة يتم جمع وطبع بحوث الطلبة باسماء مستعارة أو منتحلة على أنها كتب أكاديمية علمية ، إن تصفحك للكثير من الكتب المصرية التجارية عناوينها لاتعكس أبدا محتوياتها ، وتحتوي على الكثير من الأخطاء العلمية والحقائق المعرفية،والأمر يطول شرحه وتشريحه......
    ومن أراد معرفة مثل هذه الحقائق وغيرها فعليه بما ينشر في الأنترنت من بحوث علمية مختصة ....

    6-إن الكتاب في المغرب العربي أصبح يتجاوز بمواضيه ومضامينه الكتاب المشرقي معرفة ،ومنهجا ، وإخراجا بل اصبح ينافس الكتاب الأجنبي ....
    والسوق المصرية تعمل وبأساليب مختلفة لغلق الأبواب أمام تسويقه والتعريف به لاعتبارات تجارية صرفة....

    أنت تعلم أستاذي المحترم أن الكتاب الأجنبي تشرف عليه مؤسسات وتضبطه قوانين وتسيره أعراف حضارية وعلميةمتطورة .....
    وكل حكم أوطرح أيديولوجي أو قومي لا ينقذنا من الوحل الذي وقعنا فيه جميعا عرب ومسلمون ، وعلى النخبة المثقفة الجادة
    المتبقية أن تدرس ظاهرة الإنتاج الفكري والمقروئية في بلداننا وأن تطرح البدائل الحقيقية بعيدا عن كل النزعات الذاتية والمزاجية ، حتى ننتقل من سياسة القدم إلى سياسة العقل...

    (ومن غش فليس منا )صدق الحبيب المصطفى

    والسلام على من اتبع الهدى.....

  • المختار- الجلفة

    شكرا للأستاذ الدكتور ومأرخ الجزائر الكبير على هذا الموضوع المهم وفي وقته فنحن ابناء الجزئر كلنا طلبتك .. وأدامك الله رائدا من رواد الفكر في الجزائر.

  • علي

    هؤلاء هم مثقفونا
    فمادا قال مثقفوكم ؟

  • فادية من الجزائر

    بارك الله فيك وكثر الله من أمثالك إحتراماتي لك سيدي ياريت كل الناس تقرا المقال حتي تستخلص المعني الحقيقي للروابط الفكرية والإسلامية

  • المصري

    بارك الله فيك أستاذ أبو القاسم سعد الله
    ليت في الأمة الكثير منك في فهمك وعقلك وسعة أفقك
    كل الأمم يوجهها وينظم شئونها ويدير حياتها الذين يملكون المهارات الفائقة والملكات النابغة ، إلا الأمة العربية ابتليت اليوم بالغوغاء والجهال وانصاف المتعلمين وهؤلاء هم من يخططون لها حاضرها ويرسمون مستقبلها
    هل هناك مصيبة أعظم وجهل من أن تكاد تقع حرب وقطيعة شعبية وتحدث جروح غائرة هناك وهناك بسبب مباراة أو مبارايات كرة قدم؟
    هل هناك جهل وانحطاط وغفلة أكثر من ذلك؟
    كرة القدم التي تسببت في الفتنة والأزمة مازال أصحابها يعلبوا مباراة هنا وهناك ولا أحد تذكر الوطنية والنخوة أو الأخطاء أو استطاع أحد أن يمنعها .
    لكن كل هذه المعاني ظهرت وتضخمت أمام الكتاب والعلم والثقافة والأدب .
    عموماً الأمل مازال موجودا طالما أن هناك شرفاء ورجال من أمثالك ممن يوجهون مدافع أقلامهم للخبثاء والجهال والمغفلين والنائمين ليوقظوهم من نومهم العمييييييييييق .

  • miloud

    شكرا ياأستاذنا على التذكير << فذكر إن فعت اذكرى >> لن ننسى فضل كتب وإسهامات الشيخ محمد الغزالي ( رحمه الله) علينا وكذلك الشيخ القرضاوي حفضه الله ، لكن الصيادين في الماء العكر دائما موجودون وفي كل مكان.

  • محمود نور

    انت رجل محترم تسلم البطن اللى جابتك

  • mohamed sayed

    you are a breave man.allha be with you.greetings from switzerland

  • سعودي أحمد

    أستاذي وشيخي وسيدي بارك الله فيك وأطال في عمرك وأنفاسك،ولن تخيب أمة تركت الأمر لمفكريها وأفذاذها،فما عهدنا عنك ونحن طلبة علم لديك إلا العقل الراجح والقلم الجاد،وللجميع نقول بلاد العرب أوطاني ...من شام لبغدان إلى مصر فوهران فخرطوم فتطوان فلاكرة تفرقنا ولا تخريف صبيان

  • مصطفي

    رجل عاقل وكلام محترم ياريت كل الأخوة الجزائريين تقرأ المقال ده

  • معتز بمصريتى

    انا فعلا كنت اكره الجزائر بكل ما فيها اما بعد ان قرآت التعليق اصبحت احترم العقلاء منها جزاك الله خيرا مقال رائع

  • عبد العظيم

    تسلم وسلمت يمينك واعزك الله بعزه
    مدام فى الامه رجال مثلك فالامه بخير

  • فرح

    مصر و الجزائر امه واحده و دين واحد و حسبنا الله فى من يوقد الفتنه
    تحيه من ام الدنيا لارض المليون شهيد
    لاتعاقبو 80 مليون بجرم اعلامين
    و نحن بدورنا ننظر للجزائر انها ارض الشهداء و لا و لن ننظر لها بما حاول بعض الجزئررين المتعصبين نسبو للجزائر الشقيق

  • mohamed elguindy

    Bravo, Bravo

  • امجد المصرى

    الله يبارك فيك ايها الكاتب العظيم وشكر لك على هذا الدور الرائع

  • Fati

    صدقت والله شكرا على نشر هذا المقال

  • أحمد

    لا فض فوك

  • sami

    السلام عليكم
    لقد غيرة فكرتي في هدا الموضوع جزاك الله خيرا

  • عبدالعزيز صالح

    انا لااحب الكرة واعشق الكتاب فلماذا يسمح بالكرة ويمنع الكتاب.. هل يكون هذا عدلا ..تحياتى للمبدع السيد ابوالقاسم سعد الله وتحياتى للجزائر الحبيبة

  • على .مصر

    فعلا كلامك حقيقى فعلينا ان نقف الكره الى تسبب لانا الفراق الاخوى والدينى رجاء اخواتى ان نتمسك قليلا بديننا وتراثنا

  • mphamed

    السلام عليكم فى الحقيقة اود ان اشكر كاتب هذا المقال الرائع لانة بالفعل يدل على ان كاتب هذا المقال من المثقفين والمفكريين الذين يملؤهم حب وطنهم العربى والاسلامى فشكرا لك فانت نعم المحترمين واجوا ان يسمع لكلامك وينفذ ولكن هل من مستجيب .... وجزاك الله خيرا

  • نشاهىش

    بارك الله فيك.

  • سوسو

    بارك الله فيك ...

  • osama

    صدق من سماك أبو القاسم عل إسم أشرف الخلق و سيدهم بارك الله فيك أنشري يا شروق

  • احمد عبد الفتاح

    يالت هناك الكثير من أمثالك ياأبو‮ ‬القاسم‮ ‬سعد‮ ‬الله وبارك الله فيك

  • عبد الرحمن

    جزاك الله خيرا

  • عبد اللة- من السعودية

    صدقت في القول يا سيدي برغم اختلافي في عدة نواحي مع سياسة مصر و حكامهم الا اننا لن نستطيع ان ننكر فضل تلك البلد على جميع الدول العربية في كل المجالات الثقافيه و العلميه و الهندسية و الزراعية اعتقد لا ينكر الحق الا الجاحد جزاك الله خير فيما فيه الصالح لحال الأمه الأسلاميه

  • نشاهىش

    بارك الله فيك.

  • badr

    استاذنا أبو القاسم سعد الله انت كما نقول بالعامية المصرية انت
    مية 100

  • بدون اسم

    ابارك الله فيك

  • بدون اسم

    ابارك الله فيك

  • علا عبد اللطيف

    صح لسانك يا سيدي ؛ أقسم بالله العظيم أننا ما تركنا لأعداء أمتنا دورا ليفعلوه .. فكنا أمضى قسوة وحماقة على أنفسنا حتى لا يجد له من الأدوار سوى المشاهدة والاستمتاع بطعناتنا لصدورنا ؛ فلا كلف نفسه عناء السب والإيذاء وإنما جل جهده بسمة التحقير ... لك الله يا أمة خير البشر.

  • بدون اسم

    صح لسانك يا سيدي ؛ أقسم بالله العظيم أننا ما تركنا لأعداء أمتنا دورا ليفعلوه .. فكنا أمضى قسوة وحماقة على أنفسنا حتى لا يجد له من الأدوار سوى المشاهدة والاستمتاع بطعناتنا لصدورنا ؛ فلا كلف نفسه عناء السب والإيذاء وإنما جل جهده بسمة التحقير ... لك الله يا أمة خير البشر.

  • احمد

    أنا من بدل بالكتب الصحابا (أحمد شوقي) :

    أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا"
    "لَم أَجِد لي وافِيًا إِلا الكِتابا
    صاحِبٌ إِنْ عِبتَهُ أَو لَم تَعِبْ"
    "لَيسَ بِالواجِدِ لِلصاحِبِ عابا
    كُلَّما أَخلَقتُهُ جَدَّدَني"
    "وَكَساني مِن حِلى الفَضلِ ثِيابا
    صُحبَةٌ لَم أَشكُ مِنها ريبَةً"
    "وَوِدادٌ لَم يُكَلِّفني عِتابا
    رُبَّ لَيلٍ لَم نُقَصِّر فيهِ عَن"
    "سَمَرٍ طالَ عَلى الصَمتِ وَطابا
    كانَ مِن هَمِّ نَهاري راحَتي"
    "وَنَدامايَ وَنَقلِيَ وَالشَرابا
    إِن يَجِدني يَتَحَدَّث أَو يَجِد"
    "مَلَلاً يَطوي الأَحاديثَ اقتِضابا
    تَجِدُ الكُتبَ عَلى النَقدِ كَما"
    "تَجِدُ الإِخوانَ صِدقًا وَكِذابا
    فَتَخَيَّرها كَما تَختارُهُ"
    "وَادَّخِر في الصَحبِ وَالكُتبِ اللُبابا
    صالِحُ الإِخوانِ يَبغيكَ التُقى"
    "وَرَشيدُ الكُتبِ يَبغيكَ الصَوابا
    غالِ بِالتاريخِ وَاِجعَل صُحفَهُ"
    "مِن كِتابِ اللهِ في الإِجلالِ قابا
    قَلِّبِ الإِنجيلَ وَانظُر في الهُدى"
    "تَلقَ لِلتاريخِ وَزنًا وَحِسابا
    رُبَّ مَن سافَرَ في أَسفارِهِ"
    "بِلَيالي الدَهرِ وَالأَيّامِ آبا
    وَاطلُبِ الخُلدَ وَرُمهُ مَنزِلاً"
    "تَجِدِ الخُلدَ مِنَ التاريخِ بابا
    عاشَ خَلقٌ وَمَضَوا ما نَقَصوا"
    "رُقعَةَ الأَرضِ وَلا زادوا التُرابا
    أَخَذَ التاريخُ مِمّا تَرَكوا"
    "عَمَلاً أَحسَنَ أَو قَولاً أَصابا
    وَمِنَ الإِحسانِ أَو مِن ضِدِّهِ"
    "نَجَحَ الراغِبُ في الذِكرِ وَخابا
    مَثَلُ القَومِ نَسوا تاريخَهُمْ"
    "كَلَقيطٍ عَيَّ في الناسِ انتِسابا
    أَو كَمَغلوبٍ عَلى ذاكِرَةٍ"
    "يَشتَكي مِن صِلَةِ الماضي انقِضابا
    يا أَبا الحُفّاظِ قَد بَلَّغتَنا"
    "طِلبَةً بَلَّغَكَ اللَهُ الرِغابا
    لَكَ في الفَتحِ وَفي أَحداثِهِ"
    "فَتَحَ اللهُ حَديثًا وَخِطابا
    مَن يُطالِعهُ وَيَستَأنِس بِهِ"
    "يَجِدِ الجِدَّ وَلا يَعدَمْ دِعابا
    صُحُفٌ أَلَّفَتها في شِدَّةٍ"
    "يَتَلاشى دونَها الفِكرُ انتِهابا
    لُغَةُ الكامِلِ في استِرسالِهِ"
    "وَابنُ خَلدونَ إِذا صَحَّ وَصابا
    إِنَّ لِلفُصحى زِمامًا وَيَدًا"
    "تَجنِبُ السَهلَ وَتَقتادُ الصَعابا
    لُغَةُ الذِكرِ لِسانُ المُجتَبى"
    "كَيفَ تَعيا بِالمُنادينَ جَوابا
    كُلُّ عَصرٍ دارُها إِنْ صادَفَتْ"
    "مَنزِلاً رَحبًا وَأَهلاً وَجَنابا
    اِئتِ بِالعُمرانِ رَوضًا يانِعًا"
    "وَادعُها تَجرِ يَنابيعَ عِذابا
    لا تَجِئها بِالمَتاعِ المُقتَنى"
    "سَرَقًا مِن كُلِّ قَومٍ وَنِهابا
    سَل بِها أَندَلُسًا هَل قَصَّرَت"
    "دونَ مِضمارِ العُلا حينَ أَهابا
    غُرِسَت في كُلِّ تُربٍ أَعجَمٍ"
    "فَزَكَت أَصلاً كَما طابَت نِصابا
    وَمَشَت مِشيَتَها لَم تَرتَكِب"
    "غَيرَ رِجلَيها وَلَم تَحجِل غُرابا
    إِنَّ عَصرًا قُمتَ تَجلوهُ لَنا"
    "لَبِسَ الأَيّامَ دَجنًا وَضَبابا
    المَماليكُ تَمَشّى ظُلمُهُمْ"
    "ظُلُماتٍ كَدُجى اللَيلِ حِجابا
    كُلُّهُمْ كافورُ أَو عَبدُ الخَنا"
    "غَيرَ أَنَّ المُتَنَبّي عَنهُ خابا
    وَلِكُلٍّ شيعَةٌ مِن جِنسِهِ"
    "إِنَّ لِلشَرِّ إِلى الشَرِّ انجِذابا
    ظُلُماتٌ لا تَرى في جُنحِها"
    "غَيرَ هَذا الأَزهَرِ السَمحِ شِهابا
    زيدَتِ الأَخلاقُ فيهِ حائِطًا"
    "فَاحتَمى فيها رِواقًا وَقِبابا
    وَتَرى الأَعزالَ مِن أَشياخِهِ"
    "صَيَّروهُ بِسِلاحِ الحَقِّ غابا
    قَسَمًا لَولاهُ لَم يَبقَ بِها"
    "رَجُلٌ يَقرَأُ أَو يَدري الكِتابا
    حَفِظَ الدينَ مَلِيًّا وَمَضى"
    "يُنقِذُ الدُنيا فَلَم يَملِك ذَهابا
    أوذِيَت هَيبَتُهُ مِن عَجزِهِ"
    "وَقُصارى عاجِزٍ أَلا يُهابا
    لَم تُغادِر قَلَمًا في راحَةٍ"
    "دَولَةٌ ما عَرَفَت إِلا الحِرابا
    أَقعَدَ اللَهُ الجَبرَتِيَّ لَها"
    "قَلَمًا عَن غائِبِ الأَقلامِ نابا
    خَبَّأَ الشَيخُ لَها في رُدنِهِ"
    "مِرقَمًا أَدهى مِنَ الصِلِّ انسِيابا
    مَلِكٌ لَم يُغضِ عَن سَيِّئَةٍ"
    "يا لَهُ مِن مَلَكٍ يَهوى السِبابا
    لا يَراهُ الظُلمُ في كاهِلِهِ"
    "وَهوَ يَكوي كاهِلَ الظُلمِ عِقابا
    صُحُفُ الشَيخِ وَيَومِيّاتُهُ"
    "كَزَمانِ الشَيخِ سُقمًا وَاضطِرابا
    مِن حَواشٍ كَجَليدٍ لَم يَذُب"
    "وَفُصولٍ تُشبِهُ التِبرَ المُذابا
    وَالجَبَرتِيُّ عَلى فِطنَتِهِ"
    "مَرَّةً يَغبى وَحينًا يَتَغابى
    مُنصِفٌ ما لَم يَرُض عاطِفَةً"
    "أَو يُعالِجُ لِهَوى النَفسِ غِلابا
    وَإِذا الحَيُّ تَوَلّى بِالهَوى"
    "سيرَةَ الحَيِّ بَغى فيها وَحابى
    وَقعَةُ الأَهرامِ جَلَّت مَوقِعًا"
    "وَتَعالَت في المَغازي أَن تُرابا
    عِظَةُ الماضي وَمُلقى دَرسِهِ"
    "لِعُقولٍ تَجعَلُ الماضي مَثابا
    مِن بَناتِ الدَهرِ إِلا أَنَّها"
    "تَنشُرُ الدَهرَ وَتَطويهِ كَعابا
    وَمِنَ الأَيّامِ ما يَبقى وَإِن"
    "أَمعَنَ الأَبطالُ في الدَهرِ احتِجابا
    هِيَ مِن أَيِّ سَبيلٍ جِئتَها"
    "غايَةٌ في المَجدِ لا تَدنو طِلابا
    اُنظُرِ الشَرقَ تَجِدها صَرَّفَت"
    "دَولَةَ الشَرقِ استِواءً وَانقِلابا
    جَلَبَت خَيرًا وَشَرًّا وَسَقَت"
    "أُمَمًا في مَهدِهِم شُهدًا وَصابا
    في تصيبينَ لَبِسنا حُسنَها"
    "وَعَلى التَلِّ لَبِسناها مَعابا
    إِنَّ سِربًا زَحَفَ النَسرُ بِهِ"
    "قَطَعَ الأَرضَ بِطاحًا وَهِضابا
    إِن تَرامَت بَلَدًا عِقبانُهُ"
    "خَطَفَت تاجًا وَاصطادَت عُقابا
    شَهِدَ الجَيزِيُّ مِنهُم عُصبَةً"
    "لَبِسوا الغارَ عَلى الغارِ اغتِصابا
    كَذِئابِ القَفرِ مِن طولِ الوَغى"
    "وَاختِلافِ النَقعِ لَونًا وَإِهابا
    قادَهُمْ لِلفَتحِ في الأَرضِ فَتًى"
    "لَو تَأَنّى حَظَّهُ قادَ الصَحابا
    غَرَّتِ الناسَ بِهِ نَكبَتُهُ"
    "جَمَعَ الجُرحُ عَلى اللَيثِ الذُبابا
    بَرَزَت بِالمَنظَرِ الضاحي لَهُمْ"
    "فَيلَقٌ كَالزَهرِ حُسنًا وَالتِهابا
    حُلِّيَ الفُرسانُ فيها جَوهَرًا"
    "وَجَلالُ الخَيلِ دُرًّا وَذَهابا
    في سِلاحٍ كَحُلِيِّ الغيدِ ما"
    "لَمَسَت طَعنًا وَلا مَسَّت ضِرابا
    طَرِحَت مِصرٌ فَكانَت مومِيا"
    "بَينَ لِصَّينِ أَراداها جُذابا
    نالَها الأَعرَضُ ظَفَرًا مِنهُما"
    "مِن ذِئابِ الحَربِ وَالأَطوَلُ نابا
    وَبَنو الوادي رِجالاتُ الحِمى"
    "وَقَفوا مِن ساقِهِ الجَيشَ ذُنابى
    مَوقِفَ العاجِزِ مِن حِلفِ الوَغى"
    "يَحرُسُ الأَحمالَ أَو يَسقي مُصاب

  • أسامة

    "...وقد يغرقون المعرض بكتب دعاة السلفية الانهزامية والكتيبات المهربة التي تحث على قراءة الأوراد والأذكار والتي تقول للشباب: ناموا
    "ما فاز إلا النوم..."
    نحن نعلم أن عبد الحميد بن باديس وجمعية العلماء كلهم كانوا سلفيين في المنهج وصرحوا بذلك في كل كتبهم ، فهل كانوا إنهزاميين؟ أو كان يقصد يقصد عينة بذاتها..لكن هل يحق له أن ينعتت منهج بسبب بعض أخطاء منتسبيه إن ورد خطأهم

  • غيور

    شكرا لك على هذا الدفاع الحق على الحقّ. ولَكَم وددتُ أن لا تذكر مسألة الأوراد لأن أصحابها - بحق - لا يدعون أحدا إلى الخلود إلى النوم . شكرا على أية حال.

  • Lghouatis

    لا فض فوك يا شيخ

  • محمد رشاد

    اللهم احمي الامه بمثل هؤلاء من قاده الفكر- اللهم امين

  • Mohamed Shady

    لا فض فوك, وأكثر الله من أمثالك من العالمين ببواطن الأمور, ولامكان للجاهلين المتعصبين لقطعة الجلد المنفوخ

  • MAHFOUD

    والله وفيت وكفيت يا دكتورنا القدير وأوافقك الرأي، لندع الكتاب أشرف من أن يكون سببا للتنافر والفرقة، ولنقاطع الكرة الملعونة وعشاقها المجنونين، ولكن مع ملاحظة الاحتفاظ بحق الاعتذار فقط من الاشخاص المحسوبين على النخبة الذين تورطوا بصبيانية وبدون روح مسؤولية مع الرعاع والبلطجية
    إذا أردنا الهمة فعلينا بالعلم

  • بنت الوادي

    السلام عليكم
    تحية خالصة للدكتور واحمد لله مازال صوت الحكمة موجود
    لتفريق بين ماتتقادفه الارجل وما يقوله العقل شكرا للدكتور ولد بلادي.

  • م/ احمد

    سيدي ابو القاسم سعد الله
    اقبل يداك و اقبل جبينك على ما كتبت اقسم بشرف امي ليس لاني مصري و انت تدافع عن الكتاب المصري بل لانك اثرت كثير من الامور الهامة التي نعاني منها في الوطن العربي و التي تحاول كثير من الانظمة الفاسدة زرعها بداخلنا نحن الشباب العربي
    سيدي شرف لي لن تكون سيدي فانا قرات اكثر من 1300 كتاب و انا عمري الان 27 سنة كلهم من الادب الانجليزي و الفرنسي و الروسي و قليل جدا من الادب العربي سيدي الادب العربي مليء جدا بما نريد و ينفعنا و ليس العكس للاسف من تجربتي الشخصية تاثرت كثيرا بالادب الغربي
    النقطة الثانية و هي السلفية المقيطة التي تريدنا ان نعيش في ظلام دامس و هي من صنع الحكومات
    سيدي ان وصلك تعليقي ارجو منك ان امكن ان نتواصل سويا لانهل من بحر خبرتك الواسعة (ahmedairforcearmy@yahoo.com)

  • محمد السادات

    سلمت يمناك وسلم فاك ليس من اجل الكتابة بشكل لائق عن مصر لا والله ولكن من اجل كلمة حق وشجاعة ادبية فى زمن تغيرت فية المفاهيم واصبح الاخوة يتصارعون ويتجادلون عن جهل عمدا 0وكل من اطلق شرارة الحقد والغل لمصر والجزائر اما قلبة بة مرض يخفية او نقص ثقافة يتوارى بها فى دعوة للتعصب والجهل الاعمى هل وصلنا الى هذة الدرجة من السفاهة وقلة العقل لله درك يااسلام

  • عبد الكريم

    بارك الله فيك أستاذنا الفاضل ، وهذا عين الصواب

  • زهير

    بارك الله فيك ياأستاذنا الفاضل، وأطال الله في عمرك لنفع الامة العربية والاسلامية.

  • ميزو

    الله ينور عليك

  • SABER

    مقالك لا يحتاج تعليق من أحد

  • بدون اسم

    سلمت لنا دكتورنا الفاضل، لقد أخرجتَ ما كان يجول بخاطري منذ أن قرأت خبر عدم توجيه الدعوة إلى دور النشر المصرية، وإني لأتعجب متسائلا: لمَ تقتصر المقاطعة على الكتاب دون شيئ آخر؟ ثم من هذا الوصي علينا نحن القصر فكريا في نظره؟ إنها فرصة سانحة لأحباب فرنسا الذين لا يعنيهم ما يأتينا منها مما يمس بكرامتنا.

  • khaled omar

    بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثانيا مهما حاولت البحث عن كلام اثنى به على المقال فلن تسع كلمات الثناء كلها ان تفى حقك او مقالك لان العلم هو من ينير العقل وينير التفكير ام كره القدم فانها تذهب العقل وينتج عنها الجهل والتعصب مثل ما حدث بارك الله فيك وبارك لكل قلم يحاول لم الشمل بين شعبين عربيين ومسلمين هدانا الله واياكم لما فيه الخير

  • ياسمينة

    منذ ان كنا طلبة ونحن نشيد بموضعية الدكتور ابو القاسم سعد الله ونزاهته من خلال محاضراته او مؤلفاته او مقالاته اطال الله في عمرك يا شيخنا ذاك الشبل من ذاك الاسد