بقدرة الله شفيت من داء اسمه ”مرض الوهم”
هذه حكايتي أردت نشرها لأجل العبرة ليس إلا، فأنا رجل اجتمعت كل أمراض الدنيا في جسده، بدء بضيق التنفس، إلى العجز الكلوي، الضغط الدموي، قلة السمع، القولون العصبي وأمراض أخرى لم تترك عضوا سليما في جسدي إلا أصابته، هذا ما أجمع عليه جمهور الأطباء بعدما خضعت للفحص الدقيق والأشعة بمختلف أنواعها والتحاليل المخبرية، التي لا يشك أيا كان في صدقها، فأصبحت حياتي على المحك وما زاد الطين بلة أن حالتي النفسية تدهورت إلى درجة لم أعد أطيق من حولي، وسبب ذلك الخوف من الموت الذي بات هاجسي الوحيد، بعدما تناسيت أن الأعمار بيد خالقها وأن الأمراض ما هي إلا أسباب فقد، ”ينهض الراشي ويموت الماشي” كما يقول المثل.
في رحلة البحث عن الشفاء أنفقت كثيرا من مالي وجهدي بما في ذلك على الطب البديل، الذي كان أملي بعدما تعذر على الطب الحديث النجاح في مهمته، كان سعيي وجهتين لعملة واحدة، استحالة الشفاء لولا أن الله لاقاني برجل تقي يقاربني في السن، حيث نصحني هذا الأخير بأني معاناتي “مرض الوهم”، قال ذلك لأنه لم ير على وجهي ملامح المرض مثلما أخبرني، لقد طلب مني أن أتخلى عن تلك الأدوية وأن أتفرغ لعبادة الله والانشغال بالأعمال الصالحات، وأكد علي أن أخلص أعمالي لوجه الله مع الإكثار من الصدقة، فهذه الوصفة أكيدة لعلاج ناجع.
في البداية لم ألق بالا لكلامه، وبعدها قلت في نفسي لماذا لا أجرب بعدما فشلت محاولاتي السابقة، فأنا لن أخسر شيئا بل العكس، سأنال الثواب جزاء اجتهادي، طبقت كلام ذلك الرجل بدقة، فشعرت بالكثير من الراحة والسكينة لم أعد أشعر بأي نوع من الآلام النفسية ولا حتى الجسدية، أدركت أنه على حق وأنني وكل الأطباء على باطل، فمرضي لم يكن في الجسد بل كان في الروح لأنها بعيدة كل البعد عن خالقها.
موسى/ الأخضرية
.
.
رغم استقامتي وحسن رعايتي لهن.. بناتي منحرفات
الحمد الله الذي أنعم علي من أفضاله الكثير، يأتي في مقدمتها أنني أدين بالإسلام الذي علمني الصبر فجعلني صامدة أواجه المصائب مهما عَظم شأنها بقلب كبير وثقة في المولى عز وجل، وبسعادة ما بعدها سعادة، لأنني أدرك تمام الإدراك أن الله إذا أحب عبدا ابتلاه، فعندما أتذكر أنه خصني بهذه المعاناة يشع الأمل في قلبي كل ثانية ودقيقة لأن الفرج دائما يأتي بعد الضيق، كيف لا وخالقي وسعت رحمته كل شيء، لذلك أنام قريرة العين وأقول في نفسي يا مشاكل لي رب كريم عظيم.
إخواني القراء أنا أرملة في العقد الخامس من العمر، أم لثلاث بنات أصغرهن في العشرين، شاء الله أن يبتلي كل منهن بآفة، رغم أنني تفانيت في تربيتهن التربية الصحيحة وتنشئتهن على النهج القويم رغم ذلك انحرفن، فأكبرهن لم يعد يهمها أمري بعدما حملت متاعها وذهبت عند رجل غريب تقاسمه العيش الحرام على طريقة الحياة الأوروبية، أما الثانية فقد أدمنت المخدرات مما جعلها تعمل المستحيل لكي تحصل عليها، فلا يهمها مصدر المال مما جعلها تحترف السرقة وقد أُلقي القبض عليها متلبسة في محل لبيع الملابس، فدخلت السجن بتهمة السرقة وقضت بضعة أشهر إلى أن شملها العفو الرئاسي، فخرجت لكي تمارس إدمانها بأكثر حدة.
الطامة الكبرى أصغرهن ابنة العشرين، التي أغوتها الشياطين فاحترفت الرقص في ملهى ليلي بعدما تركت الدراسة بالجامعة، فهذا حال بناتي اللواتي أنجبتهن في أجواء عائلية تشع بالإيمان، فوالد زوجي رحمه الله كان من أعيان المدينة، شيخ معروف بالتقوى والصلاح، أما والدهن فقد كان إماما وقد اختارني زوجة تشاركه الحياة، لأنني متدينة ومن عائلة محافظة، كان سعيدا بأبوة البنات مما جعله يخطط لرعايتهن بما يرضي الله، لكن القدر قال كلمته فرحل إلى دار الحق، فحملت المشعل بالنيابة عنه وسعيت بكل جهدي لتحقيق أمله، لكنني فشلت في ذلك، والنتيجة كما أسلفت الذكر فتيات منحرفات، نال منهن الشيطان واستفحل الضلال في قلوبهن، لذلك أرجوا منكم إخواني القراء مساعدتي بالدعاء فلا شيء غيره يمكن أن يُصلح حال بناتي، أنا في أمس الحاجة إليكم، وكل أملي أن تغدو بناتي ، “شيماء، سارة، أسماء” صالحات وهذا منتهى أملي في الحياة.
أم أسماء/ معسكر
.
.
رد على مشكلة
أجني الآن أشواك صمتي.. فمن يسترني ويدعم ضعفي؟
-الله معك فلا تقنطي من رحمته، أنصحك بزيارة مختصة في الأمراض النسائية، ربما لا تزالين بكرا
ماسة / بومرداس
– أصلح الله أحوالك، يا من وصفت نفسها بمكسورة الجناح أحسني الظن بالله مادمت تقية طائعة، وعليك بالصلاة والدعاء في الثلث الأخير من الليل، هذا الذي ينفعك ويُفرج ضيقك إن شاء الله، اشتكي أمرك إلى الرحمن الرحيم فلا يوجد من هو أرحم منه.
أطلب من كل الأمهات توعية بناتهن خشية الوقوع في المحظور وأسأل الله الستر لبنات المسلمين.
سلمى/ بسكرة
-لست مذنبة فيما حدث لك، المسؤولية تقع على عاتق والدتك التي أرسلتك بإرادتها إلى وكر الثعلب.
لقد نظم لنا الإسلام مناهج الحياة، فلا يجب الثقة في الرجل الأجنبي عن المرأة مهما كانت صفته، ألا تعلم والدتك بوجوب التفريق في المضاجع بين الإخوة، فما بالك بالخلوة مع الغير، لقد كنت ضحية استهتار والدتك، أما الزواج فهو رزق بيد الله، عليك بالصلاة والدعاء.. فالله وحده مفرج الهموم والكروب
بوزلوف /بلاد الخوف
– لا أملك سوى الدعاء لك “أسأل الله العلي العظيم الستار القدير أن يفرج كربتك ويسترك في الدنيا وفي الآخرة”، وأوجه النداء لإخواني القراء بالدعاء لك، كل بما ألهمه الله، فعسى أن يكون فينا من يستجاب دعاؤه.
أظن أن الطب قد تطور، وأنه بالإمكان تحديد زمن وقوع الحادثة ولو بالتقريب، أنصحك بالابتعاد عن التدليس والخداع مهما كان نوعه، إذا كانت لك رغبة في خاطب فاخبريه بوضعك قبل الإجراءات الرسمية، يا من تتعرضن للاغتصاب لا تسكتن، ولا تتسترن عن المجرمين، إنكن ضحايا.
الواقعي
– أسأل الله أن يفرج همك ويسعدك في الدنيا والآخرة أخطأت لأنك لم تطلع أهلك على هذا الأمر، لأن من تفضل مواجهة المشكلة بمفردها ستفشل حتما في حلها وتضيع نفسها فتخسر مكانتها عند العائلة والناس وإن لم تكن مذنبة فيما حدث لها.
ياسين الصنهاجي
.
.
الباحثون عن السعادة والاستقرار
أستاذ قمة في النضج والتميز يبحث عن زوجة تقية
عزيزاتي القارئات، أنتن الراغبات في إتمام نصف الدين، أنتن من تحلمن بالرجل الطيب الصالح أعرفكن اليوم “بعبد الحليم” من الشرق الجزائري في العقد الرابع من عمره”43سنة” يشغل منصب أستاذ في التعليم، طيب القلب ومتسامح، مستقيم ويخشى الله لم يكتب له الله الزواج حتى الآن، لذلك فانه بعدما بلغ هذه المرحلة من النضج والتميز فضل أن يأخذ بالأسباب التي تحقق له هذا المسعى فلم يجد أفضل من طلب المساعدة ليريح نفسه فأوكل لي مهمة البحث له عن عروس تناسبه وهذا ما سأفعله إن شاء الله.
فإذا كنت عزيزتي تتمتعين بالخصال الحميدة، عمرك لا يتعدى ألـ 33، لديك الرغبة في بناء بيت الحلال ولا يهمك سوى الصلاح والتقوى فلا تفوت الفرصة على نفسك بالفوز بهذا العريس الذي ينتظر على أحر من الجمر أن يشيد مملكته الخاصة مع امرأة تدرك تمام الإدراك المعاني السامية للحياة الزوجية.
لمن يهما أمر عبد الحليم رقم هاتفه وبريده الالكتروني بحوزتي.
شهرزاد
.
.
العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم
أنا امرأة جميلة لدي شهادة جامعية، متزوجة من رجل ذميم، رضيت به زوجا لأنني أحببته وفضلته على الجميع، لأجله ضحيت بالعيش الرغيد لأن أغلب الذين تقدموا لخطبتي من الأغنياء وأصحاب المناصب المرموقة، رغم هذا الصنيع وبعد عشرة سنوات، قرر زوجي التخلي عني بالزواج من ثانية أقل مني بكثير وعلى جميع المستويات، وهذا ما حز في نفسي.
سيدتي شهرزاد، راسلتك ليس ضعفا مني بل فعلت ذلك بدافع القوة، لأخبر الجميع بأنني لن اجلس وحيدة في الغرفة أبكى حظي، ولن أبدل ابسط جهد من أجل استرجاعه، ولن أطلعه حتى عن اكتشافي لخيانته، لن افعل كل هذا لأنني بكل بساطة قررت أن أقتص لنفسي بالانفصال والارتباط بمن هو أفضل منه والقائمة طويلة، سأختار الوسيم الأغنى ولن أبالي بالأخلاق إن كانت حميدة أو عكس ذلك، لأنني خسرت الرهان يوم اخترت المتخلق، فماذا جنيت سوى تعاطف الناس مع المسكينة التي كتب لها القدر أن تقرن حياتها برجل لا يرتقي لما تتميز به من جمال وعلم، هذه المرة لن اسمح لأحد أن يتكلم علي بعبارات الضعف والاستكانة، فإذا تركت الوضع على ما هو عليه، سأكون أقل المسكينة لأن زوجي تركني وهذا الأمر سيكون مستحيلا لأنني من سأترك زوجي.
رتيبة/ العاصمة
.
.
الرد:
وكأن نيتك مبيتة لإنهاء عقد الشراكة مع الزوج الذي وصفته بالقبح، لقد التمست من عبارات الرسالة انك لست راضية فلو كنت كذلك، ما رميت بالمنشفة وأسرعت للخروج من الباب الواسع لحياته، بمجرد أن بلغك خير علاقته مع امرأة أقل شأنا منك وعلى جميع المستويات، فمن ذا الذي بوسعه أن يستبدل الأفضل بالأسوأ إن لم يكن هناك خلل أو عطب في العلاقة جعل الزوج يريد النجاة بجلده ليحقق السعادة مع من ترينها أدنى لكنها بالنسبة إليه أرقى وأحسن.
أيتها الحسناء الجميلة، دعيني أقول لك بكل موضوعية وجدية أن الخيانة لا تواجه بمثلها، وأنك يا شقيقتي حواء مخطئة من رأسك حتى قدميك، فقبل اتخاذ أي قرار يجب التأكد من الأمر، فإذا فعلت ذلك وتبين لك حقيقة أنه على علاقة بأخرى، وجب مراجعة الوضع، لعلك أنت من دفعه إلى هذا الفعل، وربما يكون ضحية لامرأة لعوب لم يتمكن من صدها، لهذا أنصحك بالحكمة والعقلانية والكثير من التريث والصبر، وأن تتوجهي إلى الله بالدعاء والصلاة، وان تستخيريه قبل القيام بأية خطوة، ففي هذه الحالة بالذات لا يجب أن تتخلي عن زوجك، بل هو في أمس الحاجة لأن تتمسكي به وتأكدي له حبك واهتمامك، لا أن تتنصلي من واجب الزوجة، اللهم إذا كنت تخططين لترميم حياتك مع رجل آخر، وما علاقة زوجك مع امرأة أخرى إلا حجة واهية.
ردت شهرزاد
.
.
من القلب
هنا حيث هذه الكلمات وهذه العذابات يحسن الصمت
ويبحث الكلام عن منفى طوعي خجلا أو وجلا
من الاحتراق بنار الحب المقدسة
بنور العشق الساطع الذي لا يهدأ ولا ينطفئ حره إلا بجوار حبيب ، وذاك الحبيب هو المشكلة..
يكون كي لا يكون أو ربما لا يعــــــــــــرف كيف يكون
وكيف يقترب من أريج الزهر وساطع اللون
وفاتن العين وعذب الروح ربما لا يعرف كيف يكون عاشقا بسيطا يحمل على محياه ابتسامة وعلى الشفتين صوتا ولفظا وأنغام حب يسكنها كل الكلمات..
وكل نصوص الشعر والنثر وكل عمليات الحساب والجبر
وكل قواميس اللغات.. لم يعرف وبسببه نطق الإحساس بل تفجر بركانه فأذهلني وجعل صمتي يلبسنــــــــــي ويطوي كل كلماتي لغتي وعباراتي في حقيبة الخشوع
وربما هي في حقيقتها خنوع لما هو أبلغ وأقوى في الدلالة..
هل تريدين بعد هذا أن أقول كلمتي المتوارية خلفي
أمام سيل الكلمات الجـــارف الذي أواجهه بل يواجهني بعنفوان وصدق بتمرد عات يغلف ما بداخله من قلق في البحث عن سكينة وسكنى، فهل أنت هنا حيث أنا أمام كلماتك الجبارة، جبارا يركب موج الكلمات المتعالية بقدر مسافات العمر قاصدا الشاطئ حيث ينتهي ويستكين إلى الراحة..
أم قاصدا ما خلف الشاطئ ليترك المدينة خلفه غارقة متناثرة الأجزاء متقطعة الأرجاء.. كحورية البحر كنت في شعرك..
في ركوبك موجك لغزو بر يقيم به الحبيب الذي قد يكون حرا متنائيا بنفسه وقد يكون سجينا يبحث عن خلاصه
في أحلام الليل وأساطير الخيال وهو لا يعلم أنك قادمة بإصرار كل الجيوش والأبطال …
ابن الأيام
.
.
نصف الدين
إناث
6547 – نصيرة من العاصمة 50 سنة مستوى نهائي ماكثة بالبيت ترغب في الارتباط بأرمل أو مطلق لا يتجاوز 60 سنة.
6548 – نعيمة 31 سنة من وهران ماكثة بالبيت تبحث عن رجل عمره بين 30 و45 سنة من أي ولاية لا بأس إن كان أرمل أو مطلقا.
6549 – مربع 33 سنة من باتنة ماكثة بالبيت تبحث عن رجل صالح جاد للزواج عامل مستقر من عائلة محافظة.
6550 – آمال 41 سنة من المدية ماكثة بالبيت تبحث عن رجل أكثر من 45 سنة له نية صادقة.
6551 – فتاة 27 سنة مثقفة صادقة وجميلة تبحث عن رجل للزواج من عائلة محترمة وصادقة.
6552 – سليمة من بومرداس 45 سنة تبحث عن رجل قصد الزواج سنه من 40 إلى 50 سنة من العاصمة أو بومرداس أو البليدة.
.
ذكور
6571 – أيوب من العاصمة 34 سنة يبحث عن فتاة قصد الزواج تكون متفهمة لظروفه فهو يتيم ولا مانع إن كانت مطلقة أو أرملة من الولايات: . 25 - 05 - 40 - 04 - 23
6572 – عزيز 31 سنة من ورڤلة يبحث عن فتاة قصد الزواج تكون جميلة وصادقة من الشرق لا تتجاوز 24 سنة.
6573 – جمال من البويرة تاجر يبحث عن فتاة قصد الزواج لا تتجاوز 29 سنة تكون من البويرة عاملة.
6574 – زياد من العاصمة 39 سنة مهندس بترول عامل بالجنوب يبحث عن فتاة من العاصمة.
6575 – فريد من تيبازة 26 سنة يبحث عن فتاة قصد الزواج تكون من عائلة محترمة وصادقة ومتفهمة.
6576 – يوسف من غرداية 26 سنة يبحث عن فتاة قصد الزواج تكون متدينة ومتفهمة وصادقة.