تصنيف دولي يضع أحسن جامعة جزائرية التاسعة إفريقيا

ممتاز و أخيرا أصبحنا معهم

يجب ضمان حرية التعبير و حرية الصحافة و حرية المعتقد و فرض العلمانية

لان اساتذة العلوم والتكنولوجيا بجامعة سطيف يتشرون في مجلات فئة أ الدولية تومسون ريثر و سكوبيس... أما جامعات مثل عنابة وقسنطينة ينشرون في مجلاتهم المحلية !!!

احسن ما اعجبني في المقال غياب الجامعات التونسية والمغربية هههههه

مادامت بحوثنا ومقالاتنا تنشر باللغة الفرنسية فلن نتمكن ابدا من تحسين تصنيفاتنا الدولية.. ياعمي العالم كله، بما فيه ربما قطاع عريض من الباحثين الفرنسيين، ينشر بالانجليزية، والتصنيف يتأثر باللغة الإنجليزية، البوابات الدولية للنشر بالإنجليزية... نعطيكم مثال لكن على المفرنكين ان يكونوا عادلين: عندما تحاول تحميل كتب او منشورات ذات قيمة بالفرنسية، هل تتمكن من ذلك؟؟ بالمقابل حاول بالإنجليزية، هل يمكنك عد عدد المنشورات التي يمكنك تحميلها مقارنة بتلك اللغة المذكورة؟ الأمر واضح جدا.. "قالك غنيمة حرب" ؟؟؟؟؟!!!!

مثل هذه التصنيفات لا تعتمد علي مقاييس علمية و لا على نوعية المتخرجين بل تطغى عليها حسابات سياسية و ايديولوجية، العبرة بالاف الطلبة الجزائريين الذين يتخرجون سنويا و يتفوق ن حتى في جامعات تعد الارقى في العالم حسبهم

ما علاقة مجلة تايمز بتصنيف الجامعات. هذا مجرد اجتهاد من المجلة. هناك موسسات معروفة في تصنيف الجامعات مثل ARWU, CWTS, QS, THE و التصنيف يتم عبرة معايير مدروسة اهمها النشر و برائات الاختراع و للاسف لا مكان لنا في هذا التصنيف.

منظومتنا التربوية منكوبة بكل المقاييس وكذلك جامعاتنا التي يتخرج منها أبنائنا الطلبة بشهادات لا تحمل في طياتها أي مقابل علمي بل هي ليست الا أوراق مصادق عليها تخبرنا أن فلان أنهى دراسته وتحصل على شهادة ... و علان أنهى دراسته وتحصل على ... الخ وبالتالي فهذا الترتيب لا ثقة فيه ليس لأننا لا نريد لجامعاتنا احتلال المراتب المتقدمة أو لا نريد لها منافسة غيرها من الجامعات ولأبنائنا النجاح وبلوغ العلى . لكن الحقيقة حقيقة ولو حاول التغطية عليها مليار بو ادم