منوعات
ريم غزالي تخرج عن صمتها وتتحدى من وصفها "بالفاشلة"

تعرضت لانقلاب في تونس والغيرة سبب الانتقادات ولم أفرض “بوقرون” على “أم بي سي”

الشروق
  • 9007
  • 8
أرشيف

نشرت بطلة سلسلة بوقرون ريم غزالي فيديو ردت من خلاله على منتقديها، وقالت إنه لم يكن مقررا أن تخرج سلسلة “بوقرون”، حيث أسندت العمل إلى مخرج تحفظت عن ذكر اسمه، لكن المخرج حسبها أخل بالتزاماته وأخذ معه كل فريق العمل، فاضطرت ريم أن “تتحدى” وتشتغل بدون مدير تصوير ولا سكريبت ولا مساعد مخرج، وأضافت بطلة سلسلة “هيدورة” أنها تعرضت لانقلاب أبيض في تونس عندما حاول المخرج تأليب ساحة الإنتاج ضدها، لكنها تحدت ونحجت، وأن أكبر المنتجين في تونس رفعوا لها القبعة لأنها رفضت الانهزام.
وفي الفيديو الذي تناقله رواد المنصات الاجتماعية كشفت ريم أنها اضطرت إلى إعادة تشكيل فريق عمل في أربعة أيام وتحدت العراقيل التي وضعت في طريقها، وأضافت خريجة ستار أكاديمي أن الدموع التي ذرفتها في الفيديو هي دموع فرح وليست دموع ضعف ولا انهزام لأنها جزائرية فحلة ويهمها كثيرا أن تكون سمعة الجزائر عاليا.
وفي سياق متصل كشفت ريم أنها “راحت في الرجلين” وكانت ضحية حسابات، لكنها لن تنكسر لأنها مناضلة.
وتحدت خريجة ستار أكاديمي منتقديها أن يزورها في بلاتو التصوير للوقوف على طريقة عملها، وأشارت إلى أن من يبحث عن سيرتها المهنية، فقد بدأت وعمرها 15 سنة مع جعفر قاسم، ومرت على استوديوهات الأل بي سي، ووجهت رسالة قوية وحادة لمنتقديها قائلة احترموا جهد الناس.
من جهة أخرى نفت ريم غزالي من خلال الفيديو أن يكون عرض عملها على شاشة أم بي سي سببه المعريفة أو العلاقات الشخصية، مؤكدة أن العمل مهدى للجزائر، سبق وأن أخبرت القائمين على القناة أن العمل باللهجة المحلية، وأضافت أنها لم تسع لفرض عملها واتهمت غزالي منتقديها بكونهم يسعون لتكسير المواهب والشباب ولا يحترمون البرامج العائلية وأكثر من ذلك اتهمت ريم من انتقدها بالغيرة، قائلة إن الانتقادات التي وجهت لها كانت غير بناءة.

مقالات ذات صلة