جاب الله يقاضي الطاهر ميسوم أمام محكمة بئر مرد رايس

هكذا يتوارون وراء الاسلام واللحية والقميص والكلام المعسول ويتهبون ويتاجرون باسم الاسلام هذا الشخص يظهر من وجهه ووجه بن خلاف وعريبي الذي يملك رونش بسوق اهراس لتربية الخيول والابقار وغيرها يدعون انهم معارضون ظاهريا وهم اغنياء داخليا من التبزنيز والاستيراد والتصدير كريسهم هذا الذي يدعي الغفة والاستقامة وهو اول مصدر للزجاج بالجزائر وما خفي كان اعظم والمحاكمة ستبرز دلك لان ميسوم له ادلة تابثة على ما صرح به هذا اذا لم تميع القضية وتترك في الارشيف الشعب يريد الحقيقة عن هؤلاء الذين يدعون المعارضة ويتاجرون بالاسلام

جاب الله تاجر زجاج . الله الله عليك يا دين.

الشرك في منضوري الخاص هو كل من استعمل شيء لاغراضه الشخسية بدون اعطاء الشيء حق الكلام..هاذه ضاهرة معروفة عند الوثنية..هوبل كان صنم و بوتفليقة كان صورة مقدارها عشرة امطار عرض و اثنتا عشر متر علو كانوا يقولون هاذا هو الذي اعطاكم شقق..و كانوا يقولون بوتفليقة قال و امر من دون اعطاءه الحق في الكلام و لا في الرد..اما الاسلاميون يستعملون الله سبحانه و تعالى للتخويف و الترهيب دون اعطاء العلماء حق الفصل لانهم يعلمون ان الله لا يكلم الا وحيا او من وراء حجاب..يعرفوا هاذه الخاصية و يستعميلونها ضد خصوههم من اجل المصالح..اعطيني و الا الله سوف يفعل بك كذا و كذا
هاذا اشراك اسم الله في عملية ما

إلى المعلقان 2 و 3 ستسألان يوم القيامة عن الاتهام و القذف.

إلى المعلق رقم 7:حكمت بالشرك :هل هذه فتوى علماء و من هم ,,,أنت الذي تقول بالرجوع إلى العلماء

وهل رفع القضية أمام العدالة لأنه لا يستورد زجاجا (بل يستورد أشياء أخرى مثل الكتب الدينية والبخور) ، أو لأنه ليس المستورد الوحيد في الساحة ؟ .

مثقف له قرابة عشرين كتاب غيور على الدين ناضل منذ شبابه في السبعينيات و هو في الثانوية ضد الإستبداد و سجن و عاش في السرية من أجل إعلاء كلمة الحق ,,عارض الإنقلاب في 92 و أسس لجنة الدفاع عن إختيار الشعب الشيء الذي يعتبر إنتحار حينها بالنظر إلى عدوانية الإستأصاليين ,,,لم يشارك أبدا في مؤسسات الإنقلابيين ;لا حكومتهم و لا مجالسهم الإستشاري و لا الإنتقالي و لا البلدي ,,,و يأتي اليوم من لا يستحي و الذي إجتمع فيه الجهل و الحماقة و الوقاحة ليطعن فيه ,,,آآآآآآه يا زمان !!!!!!!

من منضوري الشخصي لو حزب جاب الله لم يذكر عطاء الله كانوا يستعملون اسم الله عز و جل لاغراض ماليه عن طريق الوعيد و التخويف، امام عصبة تستعمل هي الاخرى صور بوتفليقة دون اعطاءه حق الكلام فهي و ثنية..الاثنين كانوا وثنيين اي مشركين..لان اسم الله كان محاصر بين ايديهم دون اعطاء لله حق الكلام عن طريق العلماء و اهل الاختصاص..هنا يتابع جاب الله و الاسلاميون عامة..

هذا يسمونه لعب الذر !
لو حدث في دولة محترمة لسجن القاضي الطرفين معاً في زنزانة واحدة دون محاكمة بعقوبة إزعاج السلطات .
ثم أين هو القذف في التصريح (و لو كذباً) بأن فلاناً يستورد الزجاج ! هل قال أنه يستورد الكوكايين ؟
إنه العبث في زمن الرداءة !

والله نستعرف بيك يا السبيسيفيك فضخته ولد الحرام

يوجد نوعين من مسؤوليين الجزائريين بعضهم وطني و ينادي بحب الوطن و يدعو الى التضحية الوطن وهو اكثر شخص يكره البلاد و ينهب و يبيع البلاد من اجل دولارات و هناك نوع اخر من مسؤولين هم دعاة الدين و حب رسول الله و موت من اجل الدين و قضية الفلسطينة و هم اول من يبيع الدين من اجل مصالحه الدنياوية كلنا نعرف لكي تحصل على رخسة استراد في الجزائر يجب ان تكون من افسد الارض و السماء من يقول اين مشكل المشكل ان المواطن البسيط من مستحيلات ان يحصل على هذه الرخصة و معظم مستوردين في عصر بوتفليقة كانو ياخذون قروض بنكية من اجل استراد هذا الامر لا تفعله حتى اكثر دول العالم فسادا

بل أنتم من أكبر مستوردي الدجل بأنواعه سياسي، ديني ، .....
ارفع شكوى ضدي

باعوا الدين من أجل 02 دورو تحت الطاولة يعمل مع السلطة على تشتيت الجماعة ومن فوق المنبر أسد يزهر

وأين المشكل؟