حمس تضع شروطا لدخول الحكومة القادمة

من قبل بالمشاركة في انتخابات مزورة ليس له الحق في وضع شروط !

لمحمد الجزائري : تقول : ..من لم يصوتوا ليسوا مقاطعين بل غير مبالين .. أولا : في العمل السياسي هناك فقط المقاطعة والعزوف . لا اكثر ولا أقل وفي كلتا الحالتين السبب واحد وهو عدم الثقة في من كذب 60 سنة حيث أنه سوف يكذب لسنة ولسنين ولثلاثة سنوات.. بل سوف يكذب ما دام حيا Le loup peut perdre ses dents mais jamais sa nature.ثم لا يمكن بناء جزائر جديدة بوجوه وسلوكات وعقليات ... قديمة أكل عليها الدهر وشرب بل لا يمكن بناء جزائر 2021 بعقليات الستينيات والسبعينيات . أما كلامك عن العلمانيين المتطرفين فلو حاولت البحث عن مفهوم كلمة التطرف في أي قاموس كان فسوف تستنتج أنك تعيس في عالم افتراضي - اذا كانت الديموقراطية هي حكم الأغلبية فالأغلبية يا رجل هي 77 % لكن ليس غريبا أن تسير عقارب الساعة معكوسة في بلد لا يبالي فيه كم هم وراء الستار بكلمة الغالبية الساحقة التي تقدر بعشرات الملايين من الجزائريين في وقت تقوم القيامة في بلدان أخرى لمسيرات أو مظاهرات أو .. تعداد المشاركين فيها لا تتعدى 10 أو 20 الف مواطن . وأخيرا : يقول محمود درويش : من رضع من ثدي الذل دهراً رأى في الحرية خراباً وشراً . والسلام عليك

كل وزراء حمس في الماضي فضلوا الانفصال عن الحزب بعدما ذاقوا طعم الكرسي. لذا يحسن بالسيد مقري ترشيح كل معارضيه في الحزب لمناصب وزارية ليتخلص منهم بطريقة مهذبة. سياسة الحزب غير مفهومة لأنها لا تتبنى مطالب الشعب بل تفضل التفاوض على المناصب كما في الماضي. عندما يصبح المحافظة على مصالح الحزب اولى من تحقيق مصالح الشعب فاقرأ على الحزب ومسؤوليه السلام.

الشروط هي اخد اكبر شطر من الكعكة. و الانتفاع على ضهر الشعب. كما حدث ايام سلطاني و عمار غول و....

إلى الــ"حائر" : حزب المقاطعة تحصل على 19 مليون صوت؛ هل هناك حزب للمقاطعة؟ من لم يصوتوا ليسوا بالضرورة من المقاطعين فأغلبية من لا يصوتون ينتمون لفئة اللامبالين لا أكثر ولا أقل؛ أمّا ادعاء بعض رموز التيار العلماني المتطرف بأن الذين لم يصوتوا من المقاطعين قول مجانب للحقيقة. على كل الغائبون دوما على خطأ (les absents ont toujours tort)، من يريد أن يسمع صوته أو يغير يجب عليه أن يتجند ويشمر على ساعديه ويقنع الناس بوجه نظره ويصوت، أمّا ألاّ يفعل شيئا وبالمقابل ينتظر حدوث التغيير فهذا عبث.

التزوير لابد منه في ظل معارضة ضعيفة لا تخيف وزيرا و لا ترهب نائبا

أكبر خاسر في كل هذا هو حمس الذي فقد قاعدته

يأكل مع الذئب و يبكي مع الراعي هذا هو حالك يا المقري

و الله ان الشعب الجزائري سئم منكم ومن خطاباتكم الجافة التي لا تسمن ولا تغني من جوع هناك خروقات هناك تجاوزات حزبكم كان دائمآ مع العصابة وانتم تهرولون وتصفقون واليوم تقولون هناك تجاوزات الجواب بسيط الفشل الذريع و سحب البساط من تحت ارجلكم كل ما هو من أموال و سهرات و امتيازات اتركوا الشعب يعيش في بلده في هدوء وطمأنينة

الرياضيات تم تخريبها عندما خربت مادة الجساب في الإبتدائي بمزاحمة مواد سابقة لأوانها

ناس لي معجبتهاش 23 بالمئة تبانلي مزالو يحبوا نسبة 97 بالمئة مزالوا تحت الصدمة النسبة هذه سجلت حتى في دول أخرى

الناس لي تقول فرض الأقلية على الأغلبية هذه هي الديمقراطية واحد مامنعت تصوت توضيح نقطة الناس لي مصوتتش مش معنتها كلها مقاطعة هذه رسالة للمقاطعين ومتتكلموش بإسم الناس كما جي تحكي كول أنا وليس الشعب ولا تتحدث إلا بإسمك 70 بالمئة تعرف واش تعمل ولم توكل أحد أن يتحدث بإسمها حتى أنا لم أتحدث بإسمها

غنتخابات 1991 هي الانتخابات الصحيحة والنزيهة والشفافة التي بينت حجم كل حزب وكل تيار. فهي الخريطة السياسية الحقيقية للجزائر.

أنتم فاشلين طولا وعرضا ........

لن يحتاج هؤلاء اليك فالأفالان + الراندوا أي الأفالان مكرر+ المستقلين الذين جلهم من الأفالان والراندوا = 240 مقعدا أي أغلبية مريحة .

حمس تضع شروطا لدخول الحكومة القادمة ... لماذا تستبق الأحداث ؟ انتظر على الأقل ظهور النتائج الرسمية بعد تقديم الطعون ان وجدت .... ليبدأ الحديث عن الحكومة ؟ أم تريد أن تقدم دعوى لنفسك بنفسك رغم أن ترتيبك يأتي الثالث في القائمة بعد كل من الأفالان والمستقلين ؟

Ta seule exigence c'est le montant que tu vas recevoir sous forme de chèque.

لا برنامج حكومي ولا هم يحزنون. المهم هو عدد المناصب الوزارية التي ستعطى لكم.

مقري: نبرئ رئيس الجمهورية مما وقع من تجاوزات خطيرة وأوضح مقري أنه “لا يتهم رئيس السلطة المستقلة للانتخابات محمد شرفي بماحدث لأنه لا يملك الادوات الكفيلة بالمراقبة الكاملة للعملية الانتخابية” الا يعتبر هذا نفاقا ؟؟؟ من المسؤول ؟؟؟؟؟

تاكلوا مع الذيب وتبكوا مع الراعي

علي كل حال نرجو من كل الاحزاب السياسية سواء جبهة التحرير الوطني او حمس او غيرها ان لا يستعملوا الثوابت الوطنية كالدين والثورة واللغة وغيرها في السياسة . علي الاحزاب السياسية الالتزام ببرامجها واحترام قوانين الجمهورية ودستور البلاد فالجزائر ليست دولة دينية ولا عسكرية بل هي مدنية خالصة . كما نرجو م البرلمان الجزائري القادم ان يقوم بتمرير قانون تجريم الاستعمار الفرنسي وبسرعة والذي رفضت جبهة التحرير والارندي من قبل وفي البرلمانات السابقة تمريره مرارا وتكرارا لست ادري لماذا ؟؟ تحيا الجزائر شعبا وجيشا شعبيا رحم الله شهدائنا الابرار

حمس: تجاوزات خطيرة أثرت على نتائجنا في الانتخابات التشريعية ... التجاوزات الخطيرة هي فرض الأقلية التي تمثلونها نفسها على أغلبية الشعب الجزائري . 23 % على 77% من الجزائريين . لا أكثر ولا أقل .

روى البخاريُّ ومسلم في الصحيح من حديث أبي هريرةَ - رضي الله عنه - أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((تجدُ مِن شرِّ الناس يومَ القيامة عند الله ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه)). يذكُر لنا أهل التفسير أن الأخنس بن شريق أقبَل إلى النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- بالمدينة، فأظهَر له الإسلام، فأعجبَ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- ذلك منه، وقال: إنما جئتُ أريد الإسلام، والله يعلَمُ أنِّي صادق ثم خرَج من عند النبي -صلى الله عليه وسلم- فمرَّ بزرعٍ لقوم من المسلمين وحُمُرٍ، فأحرَق الزرع، وعقَر الحُمُرَ، فأنزَل الله - عز وجل -: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ ﴾

حمس: تجاوزات خطيرة أثرت على نتائجنا في الانتخابات التشريعية .. .لا تجاوزات ولا هم يحزنون فأنتم فاشلين طولا وعرضا فلا داعي للبحث عن مبررات تختبؤون ورائها . ثم كل ذي عقل وبصيرة تنبأ بالنتائج مسبقا لأنه يعلم وزن كل تشكيلة سياسية في الجزائر كما تنبأ بنسبة المشاركة ونسبة المقاطعة وبالتالي فلا تحاولوا التلاعب بعقول المغفلين بخزعبلات تحاولون اقناعنا بها في كل استحقاق انتخابي منذ التعددية الحزبية قبل أكثر من 30 سنة في وقت كل شيء واضح وضوح الشمس حيث الترتيب التقريبي كما يلي : حزب المقاطعة تحصل على حوالي 19 مليون صوت - حزب الأوراق الملغاة : تحصل على مليون صوت -- الأفالان : حوالي مليون صوت - المستقلين : حوالي 700 الف صوت - حمس حوالي 600 الف صوت - الراندوا : حوالي 500 الف صوت - جبهة المستقبل : حوالي 400 الف صوت و البناء : حوالي 300 الف صوت ... والبقية اقتسموا البقية من الأصوات .