دراجي: خسارة المنتخب الجزائري أفرحت بعض المعقدين

نحن نفرح ونفتخر بمنتخبنا وبمدربنا وبلاعبينا ولا تهمنا الفرق الأخرى خسرت أم انهزمت ولقد حز في قلوب المغاربة والتوانسة الفرحة وراء الفرحة التي جلبها المنتخب الجزائري لشعبه لدرجة اظهرو فرحتهم لهزيمتنا والكل يرى ويعلم ان المتتخب الجزائري يقدم كرة جميلة واجمل من كل المنتخبات العربية إن لم أقل حتى الافريقية ونحن وإن امتعونا واسعدونا في الماضي فلسوف نبقى نساند منتخبنا مع وزير السعادة بلماضي وحتى ولا قدر الله خرجت الجزائر فإن الدورة ستكون بلا طعم ولا أثر لكون ان نكهتها وطعمها بلد اسمه الجزائر

نحن سنستقبل أبطال إفريقيا في المطار حتى وإن لم نتأهل . فريق كوت ديفوار صعب المنال لاكن سنلعب بدون خوف . لا كن اللدين شجعو و فرحو وسبو المنتخب و خاصة هداك التونسي لقال هاههووووا ااااااااااااااااا والمروكي الدي قال أنتم هم من تآخذو كأس العالم.... ورآيت شجار من شابين جزائريين ضد توانسة أو مراركة لاكن أيضا سمعت لهجات من مراركة و توانسة ربما المقهى موجود لا في تونس ولا في المروك .

C est bien dit ya wahrani bravo

والله شاهدت المقابلة في مقهى مغربي في بروكسل الكل كان مع الجزائر ماعدى ثلاثة كبار السن كانو ضد الجزائر ملحوضة: انا لست زبون لتلك المقهى لا احد يعرف اني جزائري أعتقدو اني من مدينة وجدة لأن مالك المقهى وأغلبية الزبائن من وجدة

C'est juste un match de foot.c'est pas grave

للاسف هذا ما تابعته و رأيته من بعض مرضى النفوس التي اسودت قلوبهم من شدة الحقد على الجزائر الأبية و كم هم يحتاجون إلى عمليات تجميل النفس لشفط الحقد الذي أصاب قلوبهم ...و تبقى الجزائر شامخة شموخ الجبال برجالها و نسائها إلى أبد الآبدين

لم نقل بعد كلمتنا الأخيرة و مهما كل النتائج يبقى الفريق الجزاؤري الأقوى من كل المنتخبات لكي الله يا جزائر.

يقول بن عربي:من رآك فقد رآك من حيث هو لا من حيث أنت ، فمن رآك فقد رآى نفسه

الكل من العرب فرحو لهزيمتنا و خاصة المروك و تونس فرحو لغينياعلى فوزها على الجزائر والله صدمت من تونس و أنا أشاهد فديو في أحد مقاهي بتونس . أنا مع الفريق الجزائري حتى للممات و أقول لتونس و المروك سوف نقصى لاكن إذا كنتم رجال فوزو بكأس إفريقيا مثلنا أستني فريق مصر .و إذا تأهلنا إن شاء الله تلقاو مع المروك و تونس في أرضية جيدة وسنسلخكم سلخا مراركة كنتم أو توانسة و نتأهل ألى النهائي إن شاء الله إذا لم نتأهل سنركز جيدا على كأس العالم سنذهب بعيدا إن شاء الله .

لا حظوظ للفريق الجزاءري من التاهيل ففريق ساحل العاج لن يترك له الفرصة للتاهيل.

انقلب السحر على الساحر هكذا وقع للفريق الجزاءري كان يظن وانه واثق من الفوز ،الكرة داءرة الشكل ولهذا لا يجب اعتقارها.وشكرا

من يفرح لفوز كروي رياضي گأنه فوز سياسي عسكري واقتصادي، اكيد انه يخسر كل شيء ويصبح معقدا ، ولن تحل عقدته الا اذا فاز سياسيا وعسكريا واقتصادية فعلا، وسيتذوق فعلا معنى الفوز ،خيث سيكون اي فوز كروي بعد ذلك حبة كرز فوق كاطو لذيذ

لكل بداية (إنتصار) نهاية (هزيمة) و البارحة توقف عداد 35 مبارة بدون هزيمة و الحمد لله أن المنتخب الجزائري لم يفلح في الإنتصار أو التعادل على الأقل ليقترب أكثر للمنتخب الإيطالي ب 37 مبارة بدون هزيمة و لكن لم يشأ القدير سبحانه على بلوغكم هذا الهدف لأنه يعلم أنكم ستقومون پالإفتخار و التكبر على الجميع أنكم أحسن منتخب في العالم و الحمد لله أن هزيمتكم جاءت على يد فريق مغمور لكي تغلقوا أفواهكم العريضة و ترجعوا إلى صف الدول النامية حتى تحسنوا التصرف مع القريب أولا ليبارك لكم الله الإنتصار عل البعيد. فليخرج بطل الكأس السابقة من الدور الأول و نرتاح من عويله

انت تخوض حربا بدون عدو متل بلدك الجزائر الله يشافيكم.

لا داعي لتذكير المعلق الرياضي باابجديات المهنة: الحياد. لقد أصبح صاحبنا يحشر نفسه فيما لا يعنيه. كرة القدم لعبة ليس إلا، قابلة للربح والخسارة، مجرد:لعبة للتسلية والترفيه عن النفس ليس إلا. أنصح صاحبنا بالابتعاد عن التغريد خارج السرب وأن يلتزم ويحترم نفسه إن هو أراد الاحترام. انتهى الكلام.

مبروك عليكم الهزيمة أمام فريق من لاعبين هواة

لذا وجب على الناخب الوطني ان يترك تلكل العاطفة الزائدة نوعما تجاه بعض اللاعبين ويرجع الى قاعدته الاساسية التي نجح بها. لانوا كثير من اللاعبين اصبحوا لا يسحسون بضغط المنافسة ويلعبون بكل اريحية مهما كان مستواهم. وفي الاخير نتمنى لفريقنا ان يرجع الى الطريق الصحيح وان يتأهل الى الدور القادم

خسارة المنتخب كانت متوقعة لمن يفهم كرة القدم ولو بعد حين لان في كثير من المرات كنت اقول لزملائي دعونا من العاطفة ولنحلل ماذا يفعل بلماضي. لما اتى للمنتخب وضع مقاييس وقال بالحرف الواحد ... كنت مندهش من ان لاعبين يأتون للمنتخب واماكنهم محجوزة مسبقا لا ينافسهم فيها احد فحرك هذه القاعدة واتى بمن ياتي بالاضافة الآن هو من يطبق هاته القاعدة فهناك لاعبين مثل بنرحمة بولاية ووووو يأتون وهم شبه متأكيد من اصحاب الاماكن الاساسية حتى ولو لم يكونوا في مستواهم مثل بونجاح بلالي محرز وهذا ما قتل حس المنافسة وراينا البارحة وقبلها غياب الكثير من الروح التي كانت في 2019 لان هناك من الاساسسيين من يريد جذب الانتباه وهناك من يبحث عن كأس العالم وووو لذا ديلور لما راوده هذا الاحساس وتأكد انه الرقم 3 او 4 رغم ان مستواه في مؤات احسن من الرقم واحد انسحب وترك الفريق نهائيا ورأى انه احسن له ان يثبت مكانته الاساسية في ناديه خير من يسخن البدلاء في الفريق الوطني.

Un mal pour un bien. 35 مبارة بدون خسارة أصبحت عقدة بسيكولوجية لمنتخبنا. كانت محفز لكل المتخبات . الفريق الوطني سيلعب بأريحية أمام كوت دىفوار.