دوفيلبان: يجب مصالحة الجزائريين مع الحركى

نحن لسنا جزائريين نحن الجزائر
وحقدنا على هؤلاء النفايات فمن باب الوطنية...كيان وعاطفة الواضح أنك لاتملكهما
راجع دروسك

إلى المدعو رياد أو زياد أو لا أدري
يبدو من تعليقك أنك محدود الثقافة والوطنية على حد السواء...الخاين خاين واللي يشفعلوا خاين مثلوا الجزائر كبيرة على أشباه بني آدم
كيف لخنزير يخون وطنه ويبيع عرضه وأرضه أن يجد مكان فيها بعد أن كان مخربها سبحان الله على العقول الصغيرة

يقول المثل المصري "اللي مالوش خير في أهلو مالوش خير في الناس"
هاذوا باعوا بلادهم كيف لفرنسا أن تثق بهم
كاين ناس يصفون الحركى بالكلاب
حاشى الكلاب
الكلب أوفى من هؤلاء الحثالى

الملاحظ على فئة معينة من الشعب يتكلمون و كأنهم ملائكة مقدسين عندما يتعلق الأمر بالحرك ، يقولون لك عندنا كرامة و لا كرامة للحرك لأنهم كانوا يعملون لصالح فرنسا ، السؤال الذي يطرح نفسه هل كان الحك مخطئين بموقفهم ، بصراحة لا ، راجع ماذا حدث قبل الإستقلال و أثناء الإستقلال و بعد الإستقلال حتى يومنا هذا ، ثم تصور العكس ، نعم الحرك كانوا موقنين بالسلبيات التي يتميز بها بنو جلدتهم ، النتيجة أمامك اليوم ، ماذا !؟! تريد أن تقول لي عن الكرامة ~!! خلي البير بغطاه السترة مليحة ياك ...

السلام عليكم.
الجزائر ما زال فيها الرجال.
بالرغم من أن الحقد لا يعرف إلى قلوب المؤمنين سبيل لكن لا زالت دموع أرامل الشهداء لم تجف بعد ولا زال عطب المجاهدين الأشاوس لم يصلح.
إنّ الحركى الذين إندسوا بالجزائر إبّان الإستقلال يمثلون الفئة الكبرى وهي التي ترعى الجزائر الفرنسية.فبحسب أحد مؤرخيكم "دوم" من 750ألف حركي(أي قتّل الجزائريين مع المظليين )بقي بعد 1962 قرابة 450ألف,
نحن لم نتلقى منكم أدنى إعتذار بل رأينا من ممثليكم بالبرلمان الإجماع على تمجيد المذابح التي ذهب ضحيتها الملايين ولا زالت الجماجم تمثل لديكم "Trophée"فتمتعوا بها.
عليكم الإنتظار الى زوال التراب المسقي بدم الشهداء.

كيف يعقل أن تستقبلوا المخرب الأكبر لعدة دول

لكن الخائن أو الغبي الذي كان يخدم المستعمر لا يستقبل

في رأيي البسيط اتركوهم يرجعوا ولكن حطوهم تحت المجهر

كي نعرف ما هي أهداف ماما فرنسا

بالتأكيد لها تخطيطات أهدافها مازالت قائمة مازالت متربصة ببلداننا

فرنسا كانت وما زالت وستبقى : امبريالية استعمارية عنصرية استغلالية

أحسن دليل أنها غير مستعدة حتى أن تعتذر لجرائمها التي ارتكبت في حق الشعوب المستعمرة

في الحقيقة و بصراحة يعني
لا أحد له الحق بأن يطرد جزائري فقط لأنه كان ضد حزبه
و بصراحة أكثر حتى الفرنسيين المدنيين
لو لا همجية الشعب لما تركوا الجزائر
كل الحكاية أنها كانت حرب و أنتهت
و هذا معروف في كل دول العالم
عندما تنتهي الحرب و يطلق صراح الأسرى
و تعود الحياة من جديد فقد أنتهت الحرب
فقط المسؤولين عن جرائم الحرب يحاسبون أمام العدالة
يعني بصراحة الذي حدث للحركى أنه تم الإستلاء على أملاكهم
منهاج الإستقلال

Jamais et grand jamais ils ont choisi la France

اختار هؤلاء الخونة (وطنهم) قبل عام 1962 ، لذلك لم يعد لهم مكان في الجزائر الحرة
These traitors chose their (homeland) before 1962 so now they have no place in free Algeria
Ces traîtres ont choisi leur (patrie) avant 1962 alors maintenant ils n'ont plus de place dans l'Algérie libre

pour quoi pas puisque tous nos ministres symbole de la souveraineté de l'état terminent leurs fins de jours en France, si vous en doutez allez voir monsieur cherif ould abbas ministre des moudjahidines il est à Lyon

وقاحة.

C'est cela oui Monsieur De Villepin!!! ils viennent quand ils veulent pour visiter l'algerie .... mais rien ne leurs appartient en algerie !!! que les choses soient clairs, très clairs... plutot les pieds noirs que les harkis, parceque beaucoup de pieds noirs etaient biens et ils sont le bienvenue , ... mis à part les sionistes comme les Enricos Macias et sa clique, ... ces derniers nous n'avons pas besoin d'eux dan notre pays... ils peuvent avoir double nationalité meme franco- algerienne mais pas israelienne ... nous n'accepterons jamais !!! voilà le tissus que nous avons Monsieur

يمكن ذلك لكن بعد أن يتصالح الاملائكة مع الشياطين، و بعد أن تمحى سلالة الشهداء (بل أحياء عند ربهم و في بلدهم الجزائر يعيشون) و كذا المجاهدين والثوار من جزائر الاحرار. (خليهم عندكم في فرانسا إذا شفوك ..؟؟ علاش باغيين تردوهم) و إلا انتهت مدة صلاحيتهم بالنسبة لفرنسا ؟؟
تحيا الجزائر.

..لقد قالها سيدهم...دومينيك دوفيلبان....يجب..لقد قرر السيد..وقرار السيد أمر يجب الخضوع له....وضاعت دماء الشهداء كما تضيع السيول في باطن الارض...

فعلا الوقت قد حان لأن تعترف فرنسا الإستعمارية بجرائمها خلال احتلال الجزائر من 1830 الى 1962 وقتلها للملايين من الجزائريين ونهب خيراتها واستباحة دينها وعرضها وتشريد ابنائها وما تسببت فيه من مآسي لأجيال إثر أجيال. أما الحركة فلا تقلق عليهم كثيرا يا سيد دوفيلبان لأنهم كانوا مع المستعمر حينما تألم وجاع وتشرد الجزائريين ثم كانوا مع فرنسا لما اندلعت ثورة التحرير ففروا الى حضن فرنسا وبقى الشعب الجزائري يواجه مصيره المجهول في مواجهة أعتى قوة استعمارية آنذاك. لذلك الأولى بك يا سيد دوفيلبان أن تتحدث عن ضرورة اعتذار فرنسا على تاريخها الاستعماري للجزائر ولغيرها من الدول الافريقية اما الحركة فلا عودة لهم.

نفتح سجل المسروقات والجرائم وياخذ مل ذي حق حقه وبعدها اهلا وسهلا وبالاحضان
فعلا الي استحو ماتو، وجهك صحيح

il non nest pas question de pardon aux criminels qui on tuer et torturer les algériens
jamais et au grand jamais ils mettront leurs pieds en Algérie vous êtes entrain de jouer avec le feu et la France et les harkis qui sont en Algérie von finir par bruler

اتصالح مع فرنسا ولا اتصالح مع الحركى.

من هذا الأفاك الأثيم والصليبي الفرنسي الذي يعطينا دروسا حول المصالحة مع خونة الماضي . نحن الجزائريون مهما كان فينا من نقائص وانحرافات لكني واثق بإذن الله أنه سيأتي اليوم الذي سيجعل فيه الشعب الجزائري فرنسا تدفع ثمن كل الجرائم التي ارتكبتها منذ 1830 إلى يومنا هذا وإن غدا لناظره قريب يا دوفيلبان

المصالحة تبداء مع الحركي الخبيث لي خلاه مسيو ديغول مسؤل في الجزائر

لا لعودة الاقدام السوداء الى الجزائر هم فرنسيون،ولا لعودة الحركي هؤلاء عملوا لصالح المستعمر وخانوا الجزائر فلا ثقة فيهم.

والله ما تحشم بيك بالي جابك الى بلاد الشهداء ...

من الطبيعي أن تسعى فرنسا لمساندة الذين ضحوا من أجلها بابتداع حجج، كمصالحة الذاكرة و الماضي و غيرها من الحِيل..فالذاكرة عندنا هي الشهداء و كل الذين ساهموا في إخراج فرنسا، و ليس من خان إخوته.
-كلماأخرجوا ملف الذاكرة إلا و كانت معه نفس الأسطوانة: "" لا تلتفتوا إلى الوراء....لا تهتموا بالماضي...أنظروا للأمام و المستقبل فقط،....لا تنظروا في الريترو فيزور، إنسوا المِرآة و البارحة و اهتمّوا باليوم و غدا..."" و كأنّنا أحصنة سباق و لسنا بشر

قول والله او كما يقال بالعامية الجزائرية(بوس عييك تشو) انا عندي اقتراح و صائب في الصميم و سأطرحه على هذا الببغاء و هو كالتالي على الحكومة و البرلمان الفرنسي أن تعترف بجرائمها طيلة 132سنة ومن دون نسيان الديون التي كانت لنا عندها من قبل حين بعنا لها القمح و مشتقاته بالقروض المتبقي على عاتقهم الى يومنا و مع استرجاع جميع المسرقات لموروثنا التاريخي من كوز و ارشيفات المدفونة عندهم لأرشيفهم مع إعطائنا الملفات السرية من عملاء الخون الموالين لها و تقديمهم لنا على العلن وإسترجاع جميع جماجم شهدائنا دالك مع التعويضات و مع تقديمكم نياتكم الصادقة حينها يكون لحديثنا مقال مقام (ياو فاقو يا ديدو)

وهل صالح الفرنسيون النازيين ؟ ام حاكموهم باسم الحلفا ء واقتصوا منهم شر قصاص ؟

اكيد فرنسا كرهت منهم و تريد طردهم هادا هو الخائن وفرانسا تعرف جيدا ان من خان بلده يسهل عليه ان يخون البلد من يستقبله