رئيس الجمهورية يستقبل وزير الخارجية الفرنسي

و ماذا عن أموال العصابة المهربة إلى فرنسا ؟
هل سترجعوها ؟
و ماذا عن عصابة اللصوص اللاجئين في فرنسا ؟
هل ستعيدونها للمحاكمة ؟
.
لماذا لا يتطرق النظام لمثل هذه المواضيع مع فرنسا ؟

França hia achar fi rouhou li achaab al Djazairi.

La politique c'est l"abilitè a profiter des situations , en algerie le president a desèsperament besoin de ldgetimiè et la france vient arracher des interets en algerie en echange d'un soit disant soutient dans la forme en apparence a la demarche actuelle de l'etat algerien, et les declarations de ledrien lits sur une feuille! a la fin de za visite est la parfaite lllustration de l'accord

رئيس الجمهورية يستقبل وزير الخارجية الفرنسي no comment هذه هي العقدة في الجزائر وليس فقط السلطة اغلبية الشعب نفس الشئ مثلما قال المتنبي"من يهن يسهل الهوان عليه ما لجُرحٍ بميت إيلام" و الفاهم يفهم

لا أهلا ولا سهلا

نائب الوزير الأول الإيطالي Luigi di Maio يتهم فرنسا بتفقير و استعمار افريقيا.فماتى نتحرر.

قلة ادب و احترام طريقة جلوس الوفد الفرنسي لاحظو جيدا تعمد الاستعلائية حتى في الجلوس رجل فوق رجل ... يجب تقليص النفوذ الفرنسي و لابعد الحدود في الجزائر ...فرنسا مازالت تحاربنا على كافة المستويات وتحرض كل ما من شانه المساس بوحدتنا و تتعمد الاساءة المباشرة و الغير مباشرة لنا و بالاستعانة حتى بالجيران للاسف ...يجب اخذ الحيطة و الحذر

كيف برئيس الجمهورية يستقبل وزير؟ من البروتوكولات الرئيس يستقبل الرئيس و وزير الأول يستقبل مثله و هكذا .

يزورها للمرة الثالثة والعاشرة وحتى المئة
ببساطة لم يجد لحد الساعة من يطرده من الجزائر او يقول له انت غير مرحب بك
مرحب به مسبقا ولن يخرج من مهزلة او موقف يهز سمعة بلده
يزورها مطئمن ومرتاح البال فلا تلوموا الزائر بل لموا من يستقبل ويفرش البساط
ثم يخرج بعدها يخرط علينا يالثبات على مواقف نوفمبر

مادامت فرنسا تجري من ورائنا فالجزائر لا ترى النور وكدالك بالنسبة للدول المغاربية و الافريقية الاخرى
فرنسا هي مثل المجرم الذي يقتل شخصا ثم يتبعه في جنازته كما اشعلها ساركوزي اللعين في ليبيا

بين فرنسا ودول المغرب العربي زواج كاثوليكي لا طلاق فيه الى ان يرث الله الارض و من عليها او يجعل الله مخرجا لبلدنا و يسخر لنا رحلا قويا يرفض و ينهي العلاقة مع فرنسا بكل اشكالها ثقافيا اولا ثم سياسيا و اقتصاديا

Avec la France il faut privilégier et se focaliser sur l'économie beaucoup plus que sur le piège de leur politique étrangère. Ils ne veulent pas que notre pays d'école vers le progrès.

قلنا لا اهلا ولا مرحبا کل مرة يجي هاد وجه الشر يجيب معاه فتنة للبلاد مازلتو مافهمتوش بلي رانا کرهنا منکم علاه حفيت صباطک في اجي وروح

"من عاش فليعش بعداوة فرنسا و من مات فليحمل معه تلك العداوة إلى القبر" ، كلام لشهيد شيخ لعربي التبسي، لا اهلا و لا سهلا و لا مرحبا بوزير الخارجية الفرنسي لدولة العنصرية المتطرفة التي تعيش ازمة الهوية والملة، باءسم العلمانية التي تريد فرضه في الدستور 2020 وتمزيغت كلغة رسمية من رعيتها جاك بينت، ۔۔۔۔رسالة لماكرون ۔۔۔ازمات مصدرها فرنسا

Hadha dja ghir li massalah achaab al Firanci faqate.

وفاء منا الشهداء نقول لهاذا الوزير الفرنسي انك غير مرحبا لك في أرض الشهداء .
هل كل التضحيات اللتي قمنا بها في الحراك و في الشارع لانهاء الوصاية الفرنسية على الجزائر ذهبت هباء منثورا ، هل كان وزير الخارجية الفرنسي سيزور الجزائر لو كان المرحوم قايد صالح حي يرزق ، لماذا لم يتجرأ هاذا الوزير او غيره من الوزراء الفرنسيين ان يزور الجزائر في فترة حكم القايد صالح و بن صالح .

و من بعد؟
يزور حتى 50 مرة
لا حدث.......

يزور الجزاٸر لمرة الثالثة ليطمٸن علی جاليته ومصالحه مصونة بجزاٸر وهذه المسودة الدستور ، سترضيه لو يتطلع عليه لانه دستور مقلد من الدستور الفرنسي فقط تحذف المادة 2 وتتطابق
كل شيٸ باٸن كشعاع الشمس لا يوجد اي قنوات فرنسية انتقدت المسودة الدستور ولا حتی فرنس 24 .علی ما يبدوا فرنسا راضية علی هذا الدستور وتنتظر ان يفوز نعم، عودة حليمة لعاداتها القديمة۔۔۔حتی الوزراء جمدوا المشاريع واستيراد في مصلحتها۔۔۔

لا امان لهم الخيانة العنصرية الاستعلاء المكر تجري في جيناتهم خذوا حذركم.

البحث بكل السبل عن مكان تحت الشمس

جايين يقولولنا احنا بطلنا نبعتو الجنود الفرنسيين الى مالي. والفاهم يفهم

زيارة ثالثة منذانتخاب لرئيس تبون في ديسمبر 2019مما يوحي اراداتها في توثيق العلاقات في رقعة تزايدت فيها الصراعات وتشهد تحولات وينتابها الشك في التدخل الامريكي و الصيني و الروسي و التركي و دول الخليج لما تزخر به المنطقة من ثروات مالي تحديدا الذهب و الاريانيوم يتحلب لهالريق واخيرا زيارة وزير الدفاع امريكا لتونس الجزائر و المغرب مما يدعو للتغول الامريكي عبر ملف ليبيا و مالي ونظرة الجزائر بعين الريبة لما تم من صفقة تحت الطاولة من فرنسا لسراح الرهائن واطلاق سراح مسلحين عودتهم و فدية الرهائن تعني دعما لهذة الجركات مما يهدد دول الجوار وفشل فرنسا في التعاطي مع هذا الملف والمقاربة الجزائرية اصبحت بديلا

روح أخطي جدنا
كرهنا من جدكم