-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
هذا هو تاريخ "أبناء" جرجرة" مع السيدة الكأس

شبيبة القبائل تبحث عن التتويج السادس في تاريخها بكأس الجمهورية

الشروق الرياضي
  • 1386
  • 1
شبيبة القبائل تبحث عن التتويج السادس في تاريخها بكأس الجمهورية

يبحث فريق شبيبة القبائل عن التتويج السادس له في تاريخه بكأس الجمهورية، حين يلاقي اتحاد بلعباس في نهائي الـ11 له، بملعب 5 جويلية الأولمبي، بعد أن سبق له وأن تذوّق طعم التتويج بـ”السيدة” 5 مرات، أعوام 1977 و1986 و1992 و1994 و2011.
وتوّجت شبيبة القبائل بأول كأس في تاريخها يوم 19 جوان من سنة 1977 على حساب فريق نصر حسين داي (2-1) بفضل كل من لارباس (الدقيقة الـ35) وماكري (الدقيقة الـ37).
وبعد 9 سنوات من هذا التاريخ، وتحديدا في الفاتح ماي من سنة 1986، أعادت الشبيبة نفس الانجاز، هذه المرة على حساب وفاق القل (1-0) بفضل الهدف الذي سجله القائد فرقاني في الوقت الإضافي (الدقيقة الـ119).
وانتظرت شبيبة القبائل فيما بعد مرور 6 سنوات أخرى لإضافة التتويج الثالث لها، عندما تجاوزت بملعب أحمد زبانة بوهران في نهائي كأس طبعة 1992 عقبة أولمبي الشلف (1-0)، بفضل هدف قاتل سجله أمعوش في الدقيقة الأخيرة من عمر المقابلة (د 90)، وبعد مرور سنتين عن هذا الانجاز، تمكنت شبيبة القبائل من التألق مجددا في نهائي 1994 بعد تغلبها في النهائي على جمعية عين مليلة (1-0) بفضل الهدف الذي سجله القناص حاج عدلان.
بعد هذا التاج الرابع، تعين على أبناء منطقة القبائل انتظار 17 سنة كاملة للعودة إلى واجهة المنافسة الأكثر شعبية في الجزائر، عندما توّجوا بنسخة 2011 على حساب اتحاد الحراش.
وإذا كان فريق الشبيبة قد تمكن من إحراز 5 كؤوس وطنية، إلا أنه بالمقابل تذوّق طعم الخيبة في 5 نهائيات كذلك: 19 جوان 1979 أمام نصر حسين داي (2-1)، 15 جوان 1991 أمام اتحاد بلعباس (2-0)، 1 جويلية 1999 أمام اتحاد الجزائر (2-0)، 25 جوان 2004 أمام نفس المنافس بضربات الترجيح 5-4 (بعد نهاية الوقت الأصلي والشوط الإضافي بنتيجة 0-0) وأخيرا في نهائي طبعة 2014، يوم الفاتح ماي أمام مولودية الجزائر بضربات الترجيح 5-4 (1-1 بعد 120 دقيقة).

أعاد الهيبة لشبيبة القبائل في الآونة الأخيرة
بوزيدي تحت الضغط.. يرفض تكرار سيناريو 2016 ويحلم بالتتويج

يوسف-بوزيدييتواجد مدرب شبيبة القبائل ، تحت ضغط شديد، حيث ستكون كل الأنظار موجهة إليه في نهائي كأس الجمهورية أمام اتحاد بلعباس، بعد العمل الكبير الذي قام به في “الكناري” خلال الفترة الزمنية القصيرة التي تولى فيها شؤون العارضة الفنية للفريق، فضلا عن رغبته الكبيرة في التتويج بالكأس وتعويض خسارته لنهائي 2016 أمام مولودية الجزائر، حين كان مدربا لنصر حسين داي.
وسيكون المدرب بوزيدي متواجدا في نهائي كأس الجمهورية، مرة أخرى في ظرف عامين فقط، بعد أن كان قد قاد نصر حسين داي لبلوغ هذا النهائي وخسارته أمام مولودية الجزائر بهدف يتيم من عبد الرحمن حشود في طبعة 2016، وهذا ما يعد انجازا بالنسبة لهذا المدرب، الذي ظهرت بصمته في الشبيبة منذ أول يوم عُيّن فيها مسؤولا عن العارضة الفنية لفريق خلفا لنور الدين سعدي، حيث أشرف بوزيدي على الفريق في 7 لقاءات لم يتذوّق فيها “الكناري” طعم الانهزام لحد الآن، وأكثر من ذلك حقق نتائج باهرة مكنت الفريق من تجاوز المنطقة الحمراء في البطولة، وقاده إلى نهائي الكأس بعد الفوز على اتحاد البليدة بملعب 5 جويلية الأولمبي، في ربع النهائي ثم مولودية الجزائر في نصف النهائي بملعب الشهيد حملاوي.
هذه المعطيات وأخرى جعلت من المدرب بوزيدي محبوبا وسط الجماهير القبائلية، التي زادت طموحاته مع مرور المقابلات لاسيما في منافسة كأس الجمهورية..الفريق الآن في النهائي وأنصار الشبيبة لن يرضوا سوى بالفوز وتذوق طعم التتويج بعد غياب 7 سنوات كاملة، وآمالهم كلها معلقة على المدرب بوزيدي.
ولهذه الأسباب يمكن القول إن المدرب بوزيدي سيكون محط أنظار الجميع في هذا النهائي، والضغط سيكون شديدا عليه بعد أن خطف النجومية من نجوم الشبيبة في حد ذاتهم أمثال الحارس مليك عسلة والمدافع الدولي السعيد بلكالام والدولي الآخر بوخنشوش وبن علجية وجعبوط وآخرين.

بيعت بـ2000دج بدل 400 دج
مناصرو شبيبة القبائل يستنكرون عملية المتاجرة بالتذاكر

توافد صبيحة الأحد، المئات من مناصري شبيبة القبائل إلى ملعب أول نوفمبر بمدينة تيزي وزو، لاقتناء تذاكر مباراة نهائي كأس الجمهورية المرتقب تنظيمها يوم الثلاثاء بملعب 5 جويلية بالجزائر العاصمة.
فرحة المناصرين بمغازلة كأس الجمهورية لجبال جرجرة مرة أخرى، لم تكتمل حين نفدت التذاكر الـ25 ألفا التي كان مزمعا بيعها بقيمة 400 دج، حيث اضطروا إلى البحث عنها واقتنائها من سماسرة اقتنوها بالجملة لإعادة بيعها في السوق السوداء بقيمة فاقت 2000 دج ولم تكن من نصيب الجميع حتى بذات السعر.
الطريقة الغامضة التي وزعت بها التذاكر والأسعار الملتهبة التي حرمت آلاف الأنصار البسطاء من متابعة مباراة الشبيبة، أثارت حفيظة هؤلاء الذي استغلوا مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن غيظهم واستنكارهم لتخلي المسؤولين المباشرين عن متابعة عملية البيع مع علمهم بأهمية هذا الموعد لدى محبي الكناري.
وأكد هؤلاء أن عملية البيع التي تمت على مستوى شبابيك الملعب من قبل أعوان هذا الأخير بالتنسيق مع مديرية الشبيبة والرياضة، سادتها الفوضى والعشوائية مؤكدين أن التذاكر بيعت ليلة السبت إلى سماسرة استحوذوا على أكبر حصة من تلك التي خصصت لأنصار الشبيبة، ليعيدوا بيعها بأضعاف مضاعفة بطرق مشبوهة، مطالبين المسؤولين بالتدخل العاجل قصد تمكينهم من متابعة مباراة كأس الجمهورية التي يأملون أن تعود منها شبيبة القبائل إلى عهد الأفراح والإنجازات الكبرى التي عودتهم عليها منذ عقود.

سبق أن توج مع “الكناري” بالكأس في 2011.. عسلة:
أحلم بحمل الكأس الثانية.. ولهذا لم أتمن مواجهة اتحاد بلعباس في النهائي

مليك-عسلة

أكد حارس شبيبة القبائل أحد صانعي ومتذوقي فرحة التتويج بالكأس الأخيرة سنة 2011 على حساب اتحاد الحراش (1-0)، مليك عسلة، أن هدفه الأكبر في نهائي الطبعة الـ54 من كأس الجمهورية يبقى يتمثل في رفع التاج للمرة الثانية.
فبلهجة متحمسة ممزوجة بالحنين والأمل، صرح مليك عسلة: “لقد سبق لي تذوق لذة رفع “السيدة الكأس” سنة 2011 (…) أنا وزميلي بلكالام نبقى من بين العناصر الوحيدة التي عاشت فرحة 2011، وهذا الأمر يدفعني أكثر إلى تحفيز زملائي على العمل والتفاني من أجل إنهاء الموسم بالتتويج بلقب الكأس الذي سينسينا- حالة تحققه- المراحل الصعبة التي عاشتها الشبيبة هذا الموسم”.
وعن المقابلة النهائية، أكد مليك عسلة: “كنت أتمنى مواجهة فريق آخر في النهائي فاتحاد بلعباس قوي ويتمتع بفرديات ممتازة لكن القدر أراد لنا أن نلاقيه من جديد بعد مرور 27 سنة”، مستطردا: “أتوقع أن تكون المقابلة مثيرة ومفتوحة على جميع الاحتمالات ويتعين علينا خوض هذا اللقاء بكثير من الحيطة والحذر من أجل التتويج باللقب”، وأضاف عسلة: “يتوجب علينا تجنب الوقوع تحت وطأة الضغط السلبي الذي يمكن أن تكون عواقبه وخيمة على مردود الفريق. الأمر المثالي هو الإعداد المعنوي الجيد وخوض المقابلة برغبة وعزيمة في تحقيق الفوز.. هذه الطريقة هي التي مكنتنا من اجتياز الدور نصف النهائي بنجاح على حساب فريق مولودية الجزائر الذي كان مرشحا للمرور إلى النهائي”.

مولود عيبود: المباراة ثأرية وعلى اللاعبين أن يفوزوا بالكأس

مولود عيبود

نوّه اللاعب السابق لشبيبة القبائل، مولود عيبود بعودة الفريق في البطولة وضمان بنسبة كبيرة بقاءه ووصوله إلى نهائي كأس الجمهورية، مشيرا إلى المجهودات الكبيرة التي بذلها اللاعبون وكذا فضل المدرب “يوسف بوزيدي” الذي عرف كيف يتعامل مع الوضع وأعطى نفسا جديدا للفريق لتحقيق النتائج الجيدة.
أما فيما يخص المباراة المرتقبة في نهاي كأس الجمهورية، الذي ستنشطه الشبيبة ضد اتحاد سيدي بلعباس في الفاتح ماي بملعب 5 جويلية، فقد أكد عيبود على صعوبة المباراة التي وصفها بالثأرية لفريق الكناري الذي سبق له وأن خسر هذا النهائي أمام نفس الفريق في نسخة 1991 لتشاء الأقدار أن يلتقي الفريقان مرة أخرى بعد 27 سنة لتنشيط نفس النهائي، مشيرا إلى أن مباراة الكأس ترتكز على جزئيات صغيرة ، مؤكدا أن حظوظ الفريقين متساوية. هذا وطالب مولود عيبود حضور الأنصار بقوة لمساندة الفريق في إطار الروح الرياضية بعيدا عن العنف والشجار لأنه عرس كروي ينتظره الجميع، مشيرا إلى أن فريق شبيبة القبائل هو الفريق الوحيد الذي باستطاعته نقل 45 ألف متفرج إلى مختلف الملاعب، حيث ينتقل المناصرين لأزيد من400 كلم من أجل مساندة فريقهم وإعطاء وجه جيد لمنطقة القبائل والتذكير بأننا المنتصرون دائما.

مراد عمارة: لم أنس خسارة الكأس سنة 1991 .. ونحن قادرون على الفوز بها

أعاد نهائي كأس الجمهورية في نسخته لسنة 2018 والذي ستنشطه شبيبة القبائل ضد منافسها فريق اتحاد سيدي بلعباس الحارس السابق للشبيبة مراد عمارة، الفائز بـ 12 لقب مع الكناري إلى سنة 1991 أين خسروا النهائي وقتها أمام نفس المنافس، الأمر الذي أثار ذكرياته المؤلمة، مصرحا أنه لم ينس تلك المباراة والخسارة التي حسبه لعبت في الخفاء، حيث بقيت تلك المباراة وذكرياتها عالقة في ذهنه، خاصة وأنهم كانوا وقتها فريق كبير توّجوا كأبطال إفريقيا ولكنهم خسروا الكأس والنهائي بعد 4 أو 5 أشهر فقط من تربعهم على عرش إفريقيا لتكون بذلك صدمة قوية لهم لم يتمكنوا من نسيانها إلى غاية الآن.
الحارس السابق للشبيبة صرح أنه بالعودة 4 أشهر إلى الوراء لم تكن كأس الجمهورية في الحسبان، وقد اقتصر التفكير وقتها حول كيفية إنقاذ الشبيبة من السقوط إلى بطولة المحترف الثاني وبقاءها في بطولة المحترف الأول، إلا أن قرعة كأس الجمهورية غازلت جبال جرجرة وتريد منذ وقت طويل زيارة منطقة القبائل، وقد دارت عجلة الزمن لتسقط نفس الناديين لتنشيط نفس النهائي الذي صرح بشأنه أن الشبيبة قادرة على الفوز به، خاصة مع عودة الثقة للاعبين، ليكون الفوز بهذه الكأس بمثابة ثأر لهم ورد اعتبار للاعبي 1991، ناهيك عن إدخال الفرحة على قلوب المناصرين الحزينين على وضعية الفريق منذ أعوام والذين بقوا على العهد ولم يتخلوا عن الفريق في أصعب الأوقات.
مراد عمارة الذي عاش أروع الذكريات وحقق الكثير من الألقاب والتتويجات مع الكناري صرح أن كأس الجمهورية لسنة 1992 والتي اعتزل اللعب بعدها مباشرة تحمل له ذكرى مؤلمة، وهي حادثة اغتيال الرئيس محمد بوضياف بعد ثلاثة أيام فقط من تسلمهم الكأس والميداليات من يديه أثناء فوزهم بكأس الجمهورية في ملعب 5 جويلية أمام أولمبي الشلف، لتبقى هذه الذكرى المؤلمة راسخة في ذهنه إلى اليوم ودفعته إلى مغادرة الميادين واعتزال كرة القدم.

يعتبر رأس المال الحقيقي للفريق وصانع أفراحه
جيش من أنصار الكناري بالبويرة يستعدون لغزو ملعب 5 جويلية

يستعد المئات من أنصار فريق شبيبة القبائل بولاية البويرة للتنقل إلى العاصمة لمؤازرة الكناري في نهائي كأس الجمهورية الذي سيجمع شبيبة القبائل بنظيره اتحاد بلعباس غدا على الساعة (16.00)، ومع اقتراب العد التنازلي لنهائي كأس الجمهورية، يصنع مرة أخرى أنصار الكناري أجواء خرافية في أكبر المدن بالبويرة تؤكد العشق المجنون لمختلف الفئات العمرية رجالا ونساء لهذا النادي العريق.
وقد تزينت منذ أكثر من أسبوع شوارع البويرة والمدن الكبرى على غرار مشدالة، الأخضرية، تاغزوت، حيزر، الاصنام، العجيبة وغيرها بأبهى الصور بألوان الأخضر والأصفر، كما تزينت بالرايات الخضراء والصفراء التي وضعت على جدران العمارات وفي الشرفات، والملاحظ هو أن أنصار الكناري في الأسبوع الأخير قبل النهائي يجوبون كل ليلة شوارع عاصمة الولاية بقوافل من السيارات حاملين رايات بألوان الفريق، معبرين عن استعدادهم لغزو ملعب 5 جويلية. ولم يبخل الأنصار بأي شيء لجعل هذا الموعد تاريخي من كل الجوانب، خاصة وأن شوارع عاصمة الولاية تحولت إلى أسواق مفتوحة لكل ما يهم المناصر من أعلام، أقمصة، قبعات، وتراوحت أسعار السلع بين 100 دج و150دج و50دج بالنسبة لحاملي المفاتيح وأشرطة توضع على الرأس وعلى المعصم وغيرها، وتشهد هذه الفضاءات المفتوحة إقبالا كبيرا للسكان من جميع الأعمار لشراء كل هذه الأدوات، بعد أن تفنن أصحاب هذه المحلات والطاولات في عرض سلعهم الخضراء والصفراء الخاصة بأنصار الكناري سيستعملها الأنصار في حفل 5 جويلية.
فببلدية حيزر شارك في التحضيرات لغزو العاصمة لجان الأحياء وبعض الجمعيات الفاعلة من أجل الوقوف على كل صغيرة وكبيرة تخص عملية التحضير للمباراة النهائية، سواء من ناحية توفير وسائل النقل الممكنة لضمان أكبر تنقل للأنصار إلى العاصمة، أو من ناحية توفير الشاشات العملاقة، وقبل بضعة سويعات عن موعد التنقل إلى العاصمة يصنع خلال الفترات المسائية انصار الشبيبة القبائلية أجواء مميزة بشوارع حيزر.
وببلدية أهل القصر تم تجنيد 16 حافلة لنقل الأنصار تنطلق صبيحة الثلاثاء إلى العاصمة، وفي نفس السياق، يحضر المئات من أصحاب السيارات السياحية، وحتى نصف التجارية أنفسهم للتنقل إلى العاصمة ليلة قبل موعد المباراة، وقد أضاف الأنصار جوا حماسيا على شوارع آث القصر.
وأهم ما تتميز به مشدالة ، تاغزوت، الأصنام وغيرها إقامة الأنصار لليالي البيضاء، حيث يتجمعون في أماكن خاصة بهم، لترديد الأغاني الخاصة بالشبيبة، معتمدين على بعض الآلات الموسيقية، فيما فضل بعض الأنصار بالسحاريج انتاج أغان جديدة يمجدون من خلالها المشوار الاستثنائي للفريق هذا الموسم، وأداء اللاعبين والطاقمين الإداري والفني.
وبالأخضرية أضاف الأنصار جوا حماسيا على شوارع المدينة التي لا تعرف قط مثل هذه الأجواء الا خلال المواعيد الهامة للشبيبة القبائلية، ويعيش سكان محطة عمر خلال هذه الأيام لحظات للمتعة والفرجة لكسب ود العشرات من ابناء المنطقة الذين انضموا بتلقائية إلى الحماس وجربوا معنى المناصرة الحقيقية، خاصة وانهم لاحظوا على هذا الجمهور انه يعشق فريقه حتى النخاع، فيجرون وراءه أينما حل ولعب، على غرار التنقل الجماعي إلى قسنطينة.
وتعتبر شبيبة القبائل الفريق الوحيد الذي يملك أنصارا بمختلف ولايات الوطن والذي يقف وراء الفريق في السراء والضراء، فهم دائما أوفياء يملأون دوما مدرجات ملعب اول نوفمبر مهما كانت النتائج، ويتنقلون مع فريقهم بأعداد غفيرة إلى كل شبر من التراب الوطني، رغم بعض الفترات التي يقاطع فيها الأنصار فريقهم بدافع الغيرة عليه، وليس لأمر آخر.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • أمازيغي

    منطقة الزعماء ومنطقة التتويجات متعطشة لإسترجاع زمن التتويجات نقول للاعبي الشبيبة إلعبوا وقدموا كل ما عندكم قصد إهداء هذه الكأس لمناصري الشبيبة عبر العالم كما نتمنى أن تكون هناك شاشة عملاقة خارج ملعب 5 جويلية لأن أنصار الشبيبة سوف يزحفون من كل حد وصوب وقد يتجاوز عدد المناصرين خارج الملعب عدد المناصرين داخل الملعب ولذا نقول للاعبين كونوا واثقين أن أنصاركم سوف يكونون في الموعد ولو يسمح للملعب بدخول أنصار الشبيبة وحدهم لملأ كل الملعب لكن فأنصار بلعباس إخوتنا فهم لهم الحق في مناصفتنا الملعب وسوف تكون فرجة بمعنى الكلمة في الملعب ونقول لدواعي الفتنة الذين يحرضون أنصار المولودية علينا لن ولن تفلحوا.