قصة الرجل الذي دخل الجنه ولم يصل لله ركعة؟

لا يجب ان ينشر هذا القال ابدا وكانه يشجع على ترك الصلاة

وكان عمره 36 ست و ثلاثون سنة، ولكن علامات الشكل في النص خاطئة الرجاء حافظوا على لغتنا العربية الجميلة

انها قصة تعبر عن نفسها بنفسها حيث تبين لنا رحمة الله بعباده وأن الله غفور رحيم

رقم 3 و الله عندك الحق و اصلا عنوان المقال خادع فهدا الصحابي لم يصل لان لم تسنح الفرصة فقد ذهب للقتال و ليس لانه لا يحب الصلاة.قليلو العقل و قدكثرو هذه الايام سيقولون لن نصل و لكن نستطيع دخول الجنة

الاسلام دين العزة

علاه تشجع على ترك الصلاة بمقالك هدا لم تصل الى المعنى المطلوب

الإخلاص =حسن الخاتمة
وهو ما يفتقده المسلم اليوم

يا كاتب هذا المقال ان هذا الصحابي نوى في قلبه دخول الاسلام وبعدها ذهب الى معركة فمات ولم يسعفه القدر ليصلي وليس انه كان مسلما ولم يصلي فدخل الجنة وهذا مجرد راي ارجو منكم السماح.

على كاتب المقال ان يوضح ان هذا الانسان بشر بالجنة لأنه دخل الاسلام من قلبه وعزم على الجهاد في سبيل الله والاسلام
والاسلام يجوب ما قبله
اما نحن في زمن لا احد يريد الجهاد، فجهادنا ان نتمسك بصلاتنا التي تنهى عن الفحشاء والمنكر والابتعاد عن المعاصي قبل فواة الاوان
لا احد يضمن حياته ومتى تقبض روحه

mat chahid allahoma ej3alna men 3ibadika almokramin

لا علاقة بين العنوان و محتوى القصة فهذا الشخص لم يتسنى له الوقت ليعيش في عبادة الله لأنه استشهد مباشرة بعد دخوله الإسلام أما نحن فنحن مسلمون و الصلاة هي ركن من الأركان التي تثبت إسلامنا و إيماننا بالله.

إن الله رحيم بعباده

يوم نستطيع مجاهدة انفسنا التي هي ملوثة بالكثير و نزوات الحياة و نتفقه في ابسط امور ديننا ساعتها نتكلم عن الجهاد الاكبر لان مفهوم الجهاد في هالزمن مسلم يقتل اخوه ارهابي يفجر اخوانه في بلد مسلم بينما اسرائيل تتفرج نحن اسود على بعضنا البعض و كالفئران على عودنا الحقيقي

استشهد يوم اسلامه قبل أن يعرف الصلاة-اللهم أرزقنا الصبر على طاعتك ولا تجعلنا من المتغيرين وتقبل منا أعمالنا وأهدي كل المسلمين.

yrab aj3alni jami3an min ahlha amin

قصة جميلة و ممتعة لكن كثيرة الأخطاء اللغوية

تشكيل الحروف كارثة : ياسين فضيل

والله عيب الاستهزاء بلغة القرآن بهذاىالشكل، يا كاتب المقال تعلم قواعد اللغة العربية ونحوها قبل أن تتسرع وتكتب المقال الذي أفقدته قيمته بسبب الأخطاء الواضحة,
أرجو النشر

سيدي : نقرأ للعبرة , وللعبرة وقع كالسهم تندمل جراحه وأثره باق. بارك الله فيك ولك .

اجعلنا منها يا ارحم الراحمين

واش هذا القصة من هالنوع يمكن يكون استثناء لكن بنشركم لها و لا ادري ما الهدف فكانكم تقولون و تشجعون الشباب على عدم الصلاة في حياته و يقلك في الحديث كاينة الي يدخل الجنة

هي قصة جميلة لكن الحمقى عندنا يفهموها كالتالي:

- ماتقراش كون أمي حابس ماتستثمرش وقتك في التفقه بالدين ,فالدين والعلم والايمان ممكن يطيح عليك في لحظة
- راه مازال كاين حاجة اسمها جهاد في ديار المسلمين وروح جاهد هؤلاء المسلمين على انهم كفار
-غرضنا من هاذي الحياة هو ان نموت فقط لندخل الجنة لا جهاد اكبر لا هم يحزنون
- وكلما تجرحت اكثر كلما فزت لهذا فجر نفسك تتقطع كامل وتتهنى

سبحان الله تلك هي رحمت الله الواسعة . نسال الله العظيم ان يهدينا الصراط المستقيم و ان يدخلنا جناة النعيم

نحن نصلي لله لأننا نحبه لععظمته ملك الملك السلام المؤمن المهيمن الباقي العزيز الحكم لأنه خالقنا و خالق هذا الكون كله ؛سبحانك ربي سأعبدك