الشروق العربي

لا كراهية بعد اليوم

ياسين فضيل
  • 488
  • 1
ح.م

انتشرت في الآونة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الحراك ظاهرة الجهوية وأخذت ابعادا خطيرة هدفها تشتيت النسيج الاجتماعي للشعب الجزائري الذي ظل متمسكا باصالته واعرافه لا فرق بين شتوي وقبايلي و عاصمي .. الحالة هذه تقطن لها الرئيس تبون وكلف الوزير الأول بإعداد مشروع نبذ وتجريم  التعصب والطائفية والجهوية وكذا تجفيف كل منابع خطاب الكراهية والعنف اللفظي والمعنوي…

لان خفايا ظاهرة الجهوية وراءها اعداء من الداخل والخارج هدفها تحييد الشعب عن اصالته وادخاله في دوامة من انت ومن انا؟

مقالات ذات صلة