لعرابة: لا أحد يمكنه أن يمنحنا دروسا في الوطنية

مبدأ التزكية أفضل حل نعم زكّاه رئيس الجمهورية ولكن قطعا للألسن اثنان ممن يعترف بهم الشعب الجزائري وإن كانوا عشرة فخير

و لكن في أمور الدين كلنا يتعلم

نحن نريد كل الخير لبلادنا و كلنا نحب الوطن و من حقنا ان ننتقد اي كان حتى رئيس الجمهورية ان أخطأ الجزائر للجميع و ليست لأشخاص و لا يمكن ان يفرض علينا اي احد شيءنرفضة زمن الإملاءات و الأبوة انتهى بدون رجعة

بالطبع عملاء الغرب لا يحتاجون للدروس فهم تشبعوا بقيم ومبادئ الغرب المستعمر .عملاء وانتهى

لا يختلف هذا الدستور عن سابقييه كثيرا نفس المضمون.

هل الوطنية لمن يتبع افكار فرنسا ؟

الفرونكفونيين، الوطنية توقفت عندهم...

في الجزاءر 44 مليون مدرس يقدمون دروسا في جميع المجالات والاختصاصات . لكن عندما تعين اي واحد منهم في منصب مسؤولية مهما كان المنصب بسيطا سيتضح انه عاجز تماما عن القيام باي دور ايجابي . الكلام والهدرة سهلة ولا تتطلب الا الجهل بتفاصيل الامور وحيثياتها. ان تكون جالسا في كرسي وتخاطب الجهلاء السذج اللذين يصدقون اي شيىء يخدم انانيتهم هذا سهل للغاية .

كل جزائري حر فيما يريد ولا أحد يستطيع أن يفرض عليه مايريد / الجزائر حررت من الإستعمار في سنة 1962 ومن هذا الوقت كل جزائري حر ولن يستطيع أين كان أن يفرض سيطراته على الأخر . كل جزائري حر في حياته ولن يستطيع أين كان أن يفرض عليه مايريد ؟

حتى أنتم لاتعطونا دروسا في الوطنية .... وطنيتنا ووطنيتكم خطان متوازيان

نعم ، لا يمكن لأحد أن يدعي أنه وطني أكثر من الآخر.
أما الاشخاص الذي يهاجمونك، فكلهم ينتمون لنفس التيار! لديهم رؤية ضيقة لمفهوم الدولة والمواطنة، خاصة فيما يتعلق بالتعددية اللغوية أو الحريات الفردية.
في الأخير، فإن أفضل دستور في العالم لا قيمة له إذا لم يتم تطبيقه! من لا يتذكر أولئك الذين انتهكوا الدستور السابق من أجل فتح العهدات... لفخامته !

يا السي لعرابة كون عاقل، لم يقدم لك احد درسا في الوطنية و لا يحق لاي احد ان يقدم لاي احد دروسا في الوطنية سواء كان السيد لعرابة او اي مواطن بسيط اخر، كل ما في الامر ان الثوابت الوطنية هي اهم اركان الوطنية التي رسخها الملايين الذين قدموا حياتهم فداء للجزائر منذ ثورات المقاومة الى ثورة التحرير في اسمى صور الوطنية و هو التضحية بالنفس، لكنك ضربت كل هذا عرض الحائط و قمت باستفزاز شعب باكمله يؤمن بنقس القيم و كانه شعب قاصر، فالحقيقة انك انت من اسات لنفسك و الدليل ان لا احد تكلم عنك قبل تصريحاتك الاستفزازية هذه، اذا كفانا لغة خشب فقد سئمناها.

يا السي لعرابة كون عاقل، لم يقدم لك احد درسا في الوطنية و لا يحق لاي احد ان يقدم لاي احد دروسا في الوطنية سواء كان السيد لعرابة او اي مواطن بسيط اخر، كل ما في الامر ان الثوابت الوطنية هي اهم اركان الوطنية التي رسخها الملايين الذين قدموا حياتهم فداء للجزائر منذ ثورات المقاومة الى ثورة التحرير في اسمى صور الوطنية و هو التضحية بالنفس، لكنك ضربت كل هذا عرض الحائط و قمت باستفزاز شعب باكمله يؤمن بنقس القيم و كانه شعب قاصر، فالحقيقة انك انت من اسات لنفسك و الدليل ان لا احد تكلم عنك قبل تصريحاتك الستفزازيةهذه، اذا كفانا لغة خشب فقد سئمناها.

الخيانة العظمى للأمة الجزائرية اذا مرر هذا الدستور ....ولا أحد يملئ علينا كلنا ابناء الشهداء

الاسلام هو الدين الدولة الجزائرية وإلى الأبد ولا يقبل المساومة
العربية اللغة الرسمية والابدية للجزائر
ووطننا الجزائر. .. يجمعنا ....

كل مؤامرات تسقط على جبهات الصمود عبر الأجيال ...

فلناتي لكلمة سواء بيننا و بينكم, لا نعبد الا الله و لا نركع لغيره
لا يظلم بعضنا بعض
لا يسرق بعضنا بعض
الناس احرار اسياد في ارضهم طالما لم يرتكبوا جرم
كرامة الانسان فوق كل اعتبار
حق العمل حرية الراي حق التعلم حق التداوي في مؤسسات محترمة باجر محترم مكفول
حق التكفل بالارامل الايتام المعوقين ضعاف المجتمع بطريقة مؤدبة لا تمس الكرامة الانسانية
حق المجتمع ان يعيش في بيئة هادئة نظيفة في انسجام مع محيطه
معاقبة المجرمين بما يتماشى و عقيدة المجتمع و يخدم مصالح الاستقرار الامن الطمانينة للاسر و الافراد و الاطفال
لا استعلاء بسرقات و معارف و مناصب لا قذف لا ظلم لا كذب, بل بمواهب علم و عمل

يا و فاقو الوطنية بعيدة حتى سعيد سعدي ابن شهيد و لكنه تامر مع العصابة التى قضت على دولة القانون في الجزائر

اولاد الشهداء معصومون من الخطأ ومبشرون بالجنة.

لكن لا أحد له الحق في سلب حق المواطنين في تقرير مصيرهم بأنفسهم من دون الأوصياء.أما الوطنية فإنها تظهر في مدى خدمة كل مدعي بأن يناضل حتى يخرج شعبه من التخلف والجهل الذي يسود حياتنا عوض تلبية مصالح طائفة استحوذت على منابع الخيرات المادية والمعنوية وسدت وراءها باب الحرية والديمقراطية الحقيقية وأن تسخر لهم وسائل التطور الحضاري عوض تسريب الأموال الخزينة العمومية لملء حساباتهم الخاصة بالبنوك الأجنبية.من يقوم بأية خدمة عامة مقابل أجرة فإنه يعمل من أجل اكتساب عيشه فقط ولا يحق له أن يمن على غيره في شيء.الوطنية إحساس شخصي مكنون في الضمائر لا يعلمه إلا الله.

لا احد يمنحنا دروسا في الوطنية ؟قالها بوتفليقة و ايحي وسلال و توفيق وحتى حنون والنتيجة لا وطنية لهم.ان تلخص الوطنية في شخصك ولا تريد ان نرى الا ما تراه فهذه وطنيتك وليست وطنيتنا .

أعتبر شخصيا كل من يقول "حتى واحد ما يعلمني الدين" أو "حتى واحد ما يزايد علي في الوطنية" دليل على ارتباك لأن العاقل الحكيم لا يقف عند الانتقادات ويجتر كل يوم نفس الكلمات* "سأقدم شكوى للعدالة" و "حتى واحد ما يعلمني الوطنية" يا السي لعرابة الشعب يريد تغيير واقعه فإذا كنت كمؤلف الدستور لا تتقبل النقد فكيف ستؤلف دستور يكرس الديموقراطية وحرية الرأي والتعبير؟ أمالي لو كان جيت رئيس أظن ستسجن جل الشعب لأنه لا يفهم التناقضات الموجودة في مواد الدستور والنواقص الجوهرية به فالانتقاد مفيد ومن لا يتحمله كيف يقول حتى واحد ما يعلمني كذا وكذا وهو لا يتعامل بعقله مع محيطه ويريد فرض رأيه فقط؟

لو كان ماهو داير والو، ما يغيضوش الحال، حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم.

كل جزائري من حقه ان يحاسبك لانك مسؤول كما يبدو نسيت الديمقراطيه يا مسيو لعرابه

إذا لم تستحي فاصنع ما شئت ...

عندما لا تكون إيطارا في الدولة الجزائرية عندها يحق لك القول ما تشاء ( الجزائر مسلمة منذ 14 قرنا ، لاتعلمونا الوطنية )
فسر لنا التغاضي عن تثبيت اللغة العربية في الادارة الجزائرية بنص دستوري والتنكر للهوية الوطنية ..
بيان اول نوفمبر غير موجود في الديباجات السابقة لانه لم يكن اي شخص المساس بهذه المرجعية لانها كانت دسورا غير مكتوب ومحفوظ في صدور المناضلين .

ما دام دستور 2016 و هو دستور العصابة فيه اخطاء باللغة العربية فهذا مبرر لكم لفعل نفس الشيء ؟

يا سيدي اشبع أنت بوطنيتك . . .

أستاذ لعرابة لا أحد يستطيع أن يشكك في وطنيتك و أنت إبن شهيد. حرمت من الأب في سبيل الوطن
لكن أرجوك اتهلاننا في بيان نوفمبر : دولة اجتماعية ديموقراطية في إطار المبادئ الإسلامية.
نحن لا نرضى اللائكية ولا نقارن أنفسنا بفرنسا لأن الفرنسيين ملحدون Hatés أما نحن و أنت وكلنا من صلب المجاهدين والشهداء والصادقين والمؤمنين الهوية الإسلامية تسري في عروقنا مجرى الدم
لنا خصوصيات لا نحب الظلم والحقرة عندنا النيف والشرف رجالة لا ندير ظهرنا لمن هو بحاجة إلينا خاصة عندما يكون جزائريا و في الغربة

تخلطة.... في الوطنية والهوية ... غاذي نرجع كي ليبيا كل واحد يدعي وطني أحسن من أخرى حثى ننفجر; بدون أياذي خارجية .