-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الدولي السابق فضيل مغارية في حوار صريح لـ "الشروق":

ماجر أخطأ.. هذه علاقتي بعرفات والإنقسامات سبب نكستنا في مكسيكو

صالح سعودي
  • 14196
  • 10
ماجر أخطأ.. هذه علاقتي بعرفات والإنقسامات سبب نكستنا في مكسيكو
ح.م

يؤكد اللاعب الدولي السابق فضيل مغارية في هذا الحوار الذي خص به “الشروق” بأن الحُكم على المدرب الوطني رابح ماجر سابق لأوانه من الناحية الفنية، لكنه لامه بسبب طريقة تعامله مع الصحافة، بعد الضجة الأخيرة ضد معمر جبور، مؤكدا في السياق ذاته حاجة المدرب واللاعب المحلي إلى الاهتمام والعناية، كما عاد مغارية إلى مسيرته مع المنتخب الوطني رغم لعبه في القسم الثاني، واحترافه في تونس، إضافة إلى علاقته الوطيدة مع الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات.

بداية، ما تعليقك على غياب المنتخب الوطني عن مونديال روسيا 2018؟

الإقصاء ليس وليد اليوم، بل بعد التعادل أمام الكاميرون، والخسارة في نيجيريا، وهو الأمر الذي جعلنا نودع المونديال قبل الأوان.

إلى ماذا ترجع هذه النكسة؟

غياب الاستقرار أثر سلبا، بدليل تداول حوالي 4 مدربين في سنة واحدة، وهذا أمر غير طبيعي، كما أن تعرض بعض اللاعبين إلى إصابات أثر في مردودهم.

ما رأيك في بداية ماجر مع الخضر؟

لا يمكن الحكم عليه في مقابلة أو اثنتين، لابد من تركه يعمل في هدوء ودون ضغط، لأن الاستقرار مهم للاعبين والطاقم الفني و”الفاف”، كما يجب الاهتمام بالبطولة لتحسين مستواها، حتى يكون لدينا منتخب وطني كبير مستقبلا.

كيف تنظر إلى التركيبة الحالية للمنتخب الوطني؟

لدينا لاعبين كبار من حيث الاسم، لكن لا نملك فريقا قويا ومنسجما فوق الميدان، وهذا يتطلب وضع اليد في اليد، مع ضرورة تجاوز المشاكل والصراعات الشخصية، حتى نسير على خطى تونس والمغرب ومصر والبقية.

أين الخلل في رأيك؟

ما حدث كان محصلة أخطاء كثيرة، وفي مقدمة ذلك غياب الاستقرار، صحيح أن الإقصاء ليس نهاية العالم، والدليل أن إيطاليا تغيب عن المونديال لأول مرة منذ 1958، لكن من اللازم حفظ الدرس، والتفكير بجدية في “كان 2019″، لدينا منتخب طموح ويجب أن يحظى بالدعم من جميع الأطراف.

ما رأيك في الضجة الأخيرة التي حدثت بين ماجر والإعلامي معمر جبور؟

رابح ماجر شرف الكرة الجزائرية في الخارج والداخل، لكن حتى نكون صرحاء ماجر أخطأ حين تصرف بذلك الشكل ضد الإعلامي معمر جبور، كان عليه التحلي بالهدوء والرزانة، ربما الضغط أثر عليه، لكن مستقبلا أتمنى ألا يتكرر ما حدث.

على ذكر ماجر، ما رأيك في فكرة العودة إلى طاقم فني محلي؟

هذا شيء إيجابي، أتمنى أن يحظوا بتقديم يد العون، فمدربون من أمثال ماجر وإيغيل ومناد يستحقون تولي هذه المهمة. الطاقم الفني المحلي يعاني الحقرة، منذ 20 أو 25 سنة لم يحظ المدرب المحلي بالاهتمام اللازم، وهذا غير مقبول، أنا لست ضد المدرب الأجنبي الذي بمقدوره هو الآخر أن يمنح الإضافة، لكن بكل صراحة لدينا تقنيين أكفاء قدامى وشبان، فلماذا لا تمنح الفرصة مثلا لشريف الوزاني أو خير الدين ماضوي الذي نال كأس رابطة أبطال إفريقيا، ولماذا لا يتم التفكير في عمراني أو دزيري وسليماني وغيرهم، كما أعود للحديث عن سعدان وشارف والقائمة كبيرة، الجزائر تملك مدربين أكفاء بمقدورهم منح الإضافة للكرة الجزائرية.

ما تعليقك على تعرض شاوشي ورحماني إلى الشتم خلال مباريات المنتخب الوطني؟

غير معقول أن يتعرض شاوشي ورحماني أو أي لاعب آخر إلى الشتم، نحن مسلمون أولا، ويجب التحلي بالروح الرياضية، اتقوا الله، هذا المنتخب الوطني لنا جميعا، واللاعبون كلهم جزائريون، هناك منتخبات تنهزم فوق ميدانها ولا يحدث أي شيء، بدليل ما حدث للبرازيل وإيطاليا ومنتخبات كبيرة، كرة القدم هي فرجة وروح رياضية قبل أن تكون ربح وخسارة، علينا تفادي مثل هذه التصرفات التي أساءت إلى الكرة الجزائرية، حتى إن الكثير من المباريات تلعب دون جمهور بسبب العنف والتصرفات السلبية التي تعرض الملاعب إلى عقوبة “الويكلو”.

هل ترى بأن اللاعب المحلي له مستقبل في المنتخب الوطني؟

أعتقد بأن البطولة في تحسن، هناك عدة أندية تلعب كرة جميلة مثل نادي بارادو واتحاد بلعباس ودفاع تاجنانت ومولودية الجزائر والاتحاد والقائمة طويلة، هناك فرجة ومردود إيجابي، وهذا يجعلني متفائلا ببروز مواهب كروية يكون لها مستقبل في المنتخب الوطني، خاصة إذا حظيت بالتشجيع ومنحها الفرص الكافية واللازمة.

هل نفهم من كلامك بأن الطاقم الفني الحالي لن يعيد أخطاء سابقيه؟

اللاعبون المحليون إذا كانوا في المستوى فمن الأفضل أن تمنح لهم الفرصة، كما يجب تفادي الطريقة التي تم بها تهميش لاعبين محليين في وقت سابق، حين منحت لهم فرصة لا تتعدى مباراة أو ربع ساعة ثم تم إبعادها نهائيا، مثلما حدث لبلخير وزيتي ومفتاح، نتمنى أن يكون المردود والمستوى الفني هو الفاصل الحقيقي بين المحليين والمحترفين.

ما رأيك في بقاء المنتخب الوطني دون منافسة رسمية عاما كاملا؟

عام دون منافسة يؤثر سلبا على الجانب التنافسي للمنتخب الوطني، لكن هذا لا يمنع من برمجة المباريات الودية، وفق ما صرح به المدرب الوطني رابح ماجر، في كل الأحوال من اللازم التكيف مع الوضعية الحالية رغم صعوبة المهمة.

ما رأيك في إبعاد الحارس مبولحي وعودة شاوشي؟

أعتقد بأن السبب الجوهري وراء إبعاد الحارس مبولحي هو عدم توفره على فريق، وهو الأمر الذي أثر فيه من الناحية التنافسية، أي لاعب في العالم لا يتوفر على فريق لا توجه له الدعوة، وأنا أقول بأن مبولحي سيعود مجددا إلى المنتخب الوطني ريثما يستقر مع فريق يتيح له فرصة اللعب، أما بالنسبة لعودة شاوشي فهذا من خيارات الطاقم الفني، وأتمنى له النجاح، مع ضرورة تحليه بالانضباط حتى يحظى بثقة الجميع، وأتمنى بالمناسبة النجاح لرحماني ولجميع الحراس واللاعبين.

من هم اللاعبين الذين ترى بأنهم يستحقون التفاتة هذه الأيام؟

من وجهة نظري أرى بأن مهاجم شباب قسنطينة عبيد يستحق دعوة المدرب الوطني، لأنه أبان عن إمكانات كبيرة وسجل أهدافا حاسمة مع فريقه.

كيف تصف أحوال فريقك الأصلي جمعية الشلف هذا الموسم؟

جمعية الشلف لهذا العام لا تملك فريقا كبيرا من ناحية الأسماء، بعد جلب أسماء شابة من القسمين الثالث والرابع، لكنها تسير نحو تشكيل مجموعة متجانسة سيكون لها مستقبل كبير، والدليل على ذلك المسيرة الايجابية المحققة لحد الآن في الرابطة المحترفة الثانية، حتى إن الفريق لم ينهزم سوى في مباراة واحدة.

هل ترى بأنه قادر على العودة إلى حظيرة الكبار؟

مكانة جمعية الشلف في حظيرة الكبار وأتمنى لها عودة سريعة إلى مكانها الحقيقي، وهذا بمساعدة المسيرين والأنصار وجميع الأطراف الفاعلة.

لو نعود إلى مشوارك الكروي فكيف تقيّمه بشكل عام؟

عملت بجدية من أجل تشريف مدرسة جمعية الشلف، ثم فرضت نفسي في المنتخب الوطني رغم أنني كنت ألعب في القسم الثاني، وهذا يعود إلى المستوى الذي عرفته الكرة الجزائرية في الثمانينيات، في ظل وجود فرق تلعب كرة جميلة مثل الاتحاد والمولودية والشبيبة وبقية الأندية، ما جعلها تنجب لاعبين مميزين كان لهم أثر إيجابي في “الخضر”، حتى إن هناك فرق تمنح 4 أو 5 لاعبين للمنتخب الوطني، في الوقت الذي عجزت أغلب الأندية في الوقت الحالي، والدليل لا وجود لمدافع بحجم بوقرة أو مغارية أو عنتر يحيى أو قندوز أو قريشي في البطولة، وهذا أمر مؤسف.

كيف برزت في المنتخب الوطني رغم تواجد فريقك جمعية الشلف في القسم الثاني؟

مسيرتي في المنتخب الوطني دامت 10 سنوات كاملة، وهذا يعود إلى العمل الجاد الذي كنت أقوم به مع فريقي جمعية الشلف، حيث إن تواجد فريقي في القسم الثاني لم يمنعني من مواصلة العمل والبروز مع لاعبين كبار مثل ماجر وبلومي وقندوز وأسماء كثيرة، حيث بقيت عاما كاملا في كرسي البدلاء قبل أن أفرض نفسي بمرور الوقت، وفي هذا المجال هناك من انتقد خيار المدرب رابح سعدان لأنه كان يعتمد على خدماتي رغم أنني كنت ألعب في القسم الثاني.

كيف كان رد سعدان؟

كان رده، إذا كان هناك لاعبا أفضل من مغارية يلعب في القسم الرابع فمرحبا به، والحمد لله لعبت من سنة 1983 إلى غاية 1992، شاركت في 5 كؤوس إفريقيا، وفي نهائيات كأس العالم، وهذا كله بسبب الانضباط والتحلي بالأخلاق الطيبة فوق الميدان وخارجه.

الكثير أشاد بأناقتك في اللعب رغم أنك كنت تلعب في محور الدفاع، إلى ماذا ترجع ذلك؟

تعلمت الكثير من زملائي اللاعبين، مثل قندوز وشعيب ومنصوري، مثلما استفدت من توجيهات المدربين أمثال محي الدين خالف وسعدان ولموي وبهمان كان مدربا لأواسط المنتخب الوطني وغيرهم.

ما شعورك وأنت ضمن التعداد الذي ساهم في التتويج الإفريقي الوحيد للكرة الجزائرية؟

هذا الانجاز تحقق بفضل جهود الجميع، حيث إن روح المجموعة لعبت دورا هاما في ذلك التتويج، وهو تتويج الكرة الجزائرية الذي نتمناه أن يتكرر في المناسبات المقبلة.

ما هي العوامل التي تسببت في نكسة مونديال مكسيكو؟

هناك عدة عوامل لا داعي للعودة إليها، لأنها أصبحت من الماضي، لكن الذي يمكن قوله هو أننا كنا نملك منتخبا كبيرا، لكن للأسف لم ننل ألقابا في فترة الثمانينيات، وهذا الذي أثر فينا كثيرا، أما في مونديال مكسيكو فإننا قدمنا وجها طيبا، سواء ضد إيرلندا أو البرازيل، لكن الانقسامات ورغبة جميع اللاعبين في اللعب هو الذي تسبب في تلك النكسة.

هل تؤكد وجود تكتلات؟

ليست تكتلات، لكن ضغط اللاعبين ورغبتهم في اللعب هو الذي خلف ضغوطا بالجملة، لا داعي لذكر الأسماء، لكن هناك لاعبين مارسوا الضغط من أجل اللعب، وهذا انعكس سلبا على مردود “الخضر”، وعجّل بخروجنا من الدور الأول.

هل نفهم بأن المدرب سعدان لم يتحكم في المجموعة؟

أنا لا أقلل من قيمة سعدان الذي أدى ما عليه، لكن الذي يمكن قوله هو أن ضغط بعض اللاعبين كان له تأثير سلبي، حتى إن جميع اللاعبين يريدون اللعب، وهذه ظاهرة حدثت في أكبر المنتخبات العالمية، مثل البرازيل والأرجنتين وغيرها من المنتخبات.

من هو المدرب الوطني الذي ترى بأنه قد فرض الانضباط؟

يمكن القول بأن خاليلوزيتش كانت له بصمة في هذا الجانب، حيث إنه أجلس لاعبين كبار في مقعد البدلاء.

كيف تقيّم تجربتك الاحترافية مع النادي الإفريقي؟

الفضل يعود إلى المرحوم كرمالي الذي اقترح علي التحول إلى النادي الإفريقي، حيث كان عمري 31 سنة، ولعبت له مدة 3 سنوات، والحمد لله أنني توّجت بـ 4 كؤوس، ونلت لقب أحسن مدافع، تركت آثرا طيبا، بدليل أن الجمهور التونسي لا يزال يحترمني ويشيد بي.

لماذا لم تحترف قبل هذه الفترة؟

ذلك يعود إلى القانون الذي لم يكن يسمح لنا بالاحتراف، رغم أنني تلقيت عروضا هامة في منتصف الثمانينيات من أندية اسبانية وبلجيكية، والجميع يعرف أن هناك لاعبين تحصلوا على رخصة استثنائية بعد مونديال 82 مثل ماجر وعصاد وبن ساولة.

ما هي علاقتك بالزعيم الفلسطيني ياسر عرفات خلال فترة احترافك في تونس؟

في الحقيقة، ياسر عرفات كان جارا لي خلال فترة تواجدي في تونس، حيث كثيرا ما نلتقي دون بروتوكولات، وفي إحدى الأيام أراد استقبالي في بيته، وفرح بي كثيرا، مثلما فرح بابني الذي كان آنذاك عمره 4 سنوات، كما قبل قميص المنتخب الوطني الذي أهديته له، بصراحة تأثرت كثيرا لطريقة حبه للجزائر.

هل من إضافة في الأخير؟

هي رسالة للجمهور الرياضي أن يتحلوا بالروح الرياضية، ويتفادوا السب والشتم والعنف، عليهم أن يكونوا رياضيين فوق الميدان وخارجه.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
10
  • الاسم

    POUR LES INTERNAUTES , VOUS PARLEZ DE MAGHARIA LE JOUEUR OU VOUS PARLEZ DE SON AVIS ET ANALYSE CONCERNANT LE NOUVEAU STAFF TECHNIQUE

  • samir

    le meilleur défenseur de toute l'afrique et de tous les temps ,c'est hadefi allah yarhmah

  • SWEDEN

    salame alikome

    je pense que maggharia est le meilleur défenseur que l'Algérie a connu

    le match contre le Brézil et meilleur souvenir

  • zinedine

    لاعب آنيق وممتازجدآ بالنسة لي من بين آحسن المدافعين في العالم حتى كآن لي صديق تونسي في فرنسا كآن يتمناه آن يكون تونسي لكي يلعب لتونس من شدة الإعجاب والقدر كمآ آشكره على هده الرزانة في الإجابة على الصحفي.

  • محمد

    أحسن مدافع في إفريقيا ومن أحسن المدافعين في العالم ، أخلاق عالية وأناقة لا مثيل لها من المؤسف أن مغارية لم يلعب مع فريق كبير وهو يستحق اللعب في أحسن الفرق الاوربية لك كل التحية وكل الإحترام

  • محمد

    شكرا مغارية على الجزاير الشقيقة ان تعرف بانها قادرة على العودة لتسيد افريقيا في كل الرياضات هذا ليس كذبا لكن حقيقة لكن على القيمين على الرياضة ان يتعلموا الصبر ويستغلوا بكل تفان واحترافية وعلى الكل ان يقر بان مشكل الرياضة الجزايرية هيكلي محض وبالتالي يجب حله بسرعة واقولها ان الجزاير لو وضعت الثقة في لاعبيها ومنحهم الوقت لحققت نتايج ايجابية ولما لا الفوز بكاس العالم يوما ما علينا ان نستفيد من تجارب الاخرين وخصوصا تلك المتقدمة مثل المانيا التي ابقت مدربها منذ كاس العالم ٢٠٠٦ الى الان و عدم تغيير

  • من المهجر

    احترمك كثيرا فضيل اخي و لكن لم تكن صريحا تماما. اهو تستر ام خوف من المسؤولين?
    القضية في مكسيكو معروفة لدى العام و الخاص و ليس فقط ان كل اللاعبين ارادوا اللعب بل سعدان لم يفرض نفسه و لم يستطع التحكم في الفريق لان شخصيته ضعيفة ضف الى ذلك تدخل المسؤولين هاتفيا لفرض بعض االاعبين في الميدان مثل بويش انذاك. اول المسؤولين كان الوزير انذاك كمال بوشامة و بعض جنرالات العسكر. انا في المهجر و والله كلما ضاقت بي الدنيا اعود لمشاهدة بعض مبارات الفريق الوطني لسنوات 1980 و كم كنا وطنيين و مخلصين. ارجو النشر

  • الاسم

    حتى أنت تركض وراء الشيتة ماذا فعلت فيكم الشيتة والله عيب عليكم أنتم لاعبين دوليين بقيمتكم
    و حرمتكم بخصتوا و طيحتوا و رخستوا برواحكم
    يا سي فضيل قل الحق ولو رأس ينشق

  • karim de toulouse

    قل الحق او اصمت و لا تحاول تغطية شمس بالغربال يا مغاريا ,ماجر عارض ازياء و لا يستهل الفريق الوطني و الجميع يعلم من عينه لانه 15سنة بعيداعن الكرة لا يعرف حتى تحليلمقابلة و لا تجربة له و لا شهادة له و تدكر انت يا مغاريا ارغمت على تكوين من اجل شهادة اما ماجر تكبر و تنفخ على جميع و رفض تكوين اما عودة المهرج شوشي خريج السجون الدي اعتدى على شرطي مؤخرا فهو مكانه في مزبلة (شاوشي 34 سنة مهرج مكانه في سجن لو كنا في دولة محترمة) رايس مبولحي 31 سنة فقط مشاركتان في كاس العالم ولوله لكانت الكارثة )

  • سعد

    شكرًا على صراحتك إنسان مُتَخلَّق الله يحفظك و عائلتك انشاء الله نشوفوك مدرب أو مع الطاقم المنتخب الوطني