مرابط يطالب بفتح قصر المعارض أمام مرضى كورونا

les gents qui ne portent pas de bavette son des (( khedaine)) , et l’Algérie ne pourra jamais se développer avec ses gents

لماذا يطرح الفكرة في برنامج تلفزيوني يسمعه بعض الجزاءريين لكن قد لا يسمعه المسؤولون والمقررون . لماذا لا يقترح مباشرة الامر على المسؤولين دون الحاجة للظهور الاعلامي الغير مفيد والغير سريع والغير مباشر وقد يفهم منه أنه سياسي .

أفتحولنا مستشفى عين نعجة العسكري , أنتم عباد و حنا ماشي عباد . ياك تقولو كلنا جزائرين .

Kayen les maisons de jeunes et les hotels étatiques qu'on peut équiper avec des bouteilles d'oxygène, mais il faut dire que notre pays ne s'est pas préparé pour la deuxième vague, toujours hetta tesra bach tet'harrak essolotat

إنه حقا إجرام و إستهتار و لامبالات من بعض الناس المصابون فهم يخرجون إلى الشارع و يمارسون حياتهم العادية مع أن نتائج تحاليلهم إيجابية. لقد رأيت مرة شخصا ،أدركت من بعد أنه كان مصابا بالمرض و كان في الحجر المنزلي، يحمل سجادا على كتفه و يسرع إلى المسجد، بعد أن تم فتح المساجد، لحسن الحظ أن إرتداء الكامة إجباري. فكيف يفكر أمثال هؤلاء العباد لا أدري ألا يعلم أنه قد يتسسب في وفاة أشخاص لا قدر الله.
أين دور المصالح الصحية و السلطات العمومية في إلزام هؤلاء بالتقد بالبقاء في منازلهم

لماذا لا تكون هذه المشتشفيات خارج المدن

والله فكرة جيدة من المفروض ان يستغلوا كل الهياكل المجهزة بضروريات كمراكز عزل عوض المستشفيات التي تترك للحلات الحرجة مثل كما سبق و اقنرح قصر المعارض و الاوبرا و القعات الرياضية... الخ عوض ان تبقة مغلقة بدوم فاءدة.

وكلام الرجل يدل بأن " الموس وصل العظم " في مجتمع يحفر حفر ليسقط فيها ليس مرة بل مرات ومرات . يصنع مصائب ويتباكى عليها . يرسل دعوات للكوارث وحين تحضر يتباكى ويلوم الأشباح ... انه الجهل الذي أجر عقولنا والى الأبد كيف لا لمن يصر على أن الوباء خرافة رغم أنه قام بدورتين حول العالم . كيف لا لمن يشهر للشعوذة والخرافات كعلاج لمرض أركع العالم بأسره . كيف لا لمن يتباكى على غلاء سعر كمامة تقيه من الموت وهو يكتلك ههاتف نقال سعره 4 و 5 و6.. ملايين سنتم . كيف لا لمن كان يروج في بداية ظهور هذه الجائحة بأن هذا المرض عقاب للكفار وبالتالي لن يزورنا نحن .. أسوء مصائب الجهل حين يجهل الجاهل أنه جاهل

ولا يفتحو المسجد الأعظم