-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
أويحيى يهاجم اللواء غديري ويعلن:

“نور شعلة ترشح بوتفليقة ظهر.. و3 أسباب لاستمراره في الحكم”

عبد السلام سكية
  • 8422
  • 32
“نور شعلة ترشح بوتفليقة ظهر.. و3 أسباب لاستمراره في الحكم”
ح.م

قال الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى، إنه فرح لما سماه مشاهدة “نور شعلة ترشُح الرئيس بوتفليقة”، وذكر أن الاستمرارية ليست مقصورة في الجزائر فقط، بل حصلت في ألمانيا والصين، وتهجم على دعاة “القطيعة” في إشارة منه إلى اللواء المتقاعد علي غديري الذي اختار شعار “القطيعة”، وتحدث أويحيى عن “حـﭬرة” طالت حزبه بمناسبة انتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة.

أطلق زعيم الأرندي، إشارات قوية لترشح الرئيس لعهدة خامسة، وفضل تسميتها بالاستمرارية، وقال في افتتاح الدورة السادسة للمجلس الوطني للحزب، الخميس، بتعاضدية عمال البناء بزرالدة، في الضاحية الغربية للعاصمة الجزائر العاصمة “هناك تحديات تتطلب المزيد من التجنيد الوطني وأملنا كبير أن الرئيس بوتفليقة يترشح، وكذلك أن تكون الطريقة مختارة من طرف الجزائريين بكل سيادة بتضافر الجهود واقتراب القوى نحو توافق وطني، لأن البلاد في حاجة إلى لم شملها لمواجهة مختلف التحديات”، وعاد ليذكر الحضور بأنه كان سباقا لترشيح الرئيس لعهدة خامسة-الأفلان فترة ولد عباس رفعت المقترح لكن ليس في إطار رسمي-.
كما تطرق أويحيى إلى الحملة الانتخابية “إن حزبنا يعرف أصلا كيف يقوم بذلك بفعالية عندما يتعلق الأمر بالحملة الانتخابية، وليس لدي شك في أننا سنعرف جميعا كيف نجعل تجمعنا أيضا يتكيف مع الـمشاركة غدا في الحوار في خدمة جزائر أقوى على الدوام، في ظل الوفاء لـمبادئ نوفمبر، وضمن ديناميكية متواصلة للأصالة والعصرنة”.

أويحيى كذلك الذي يحذوه الأمل في ترشح الرئيس بوتفليقة، تحدث عن “ظهور شعلة الترشح”، وأشار لأكثر من مرة لضرورة الاستمرارية، وقدم 3 أسباب لحصولها، أولها كما قال “البلاد تواجه منذ خمس سنوات خلت، توترات مالية شديدة دون أن يتعثر مسارها التنموي. بل بالعكس، فإن الصادرات خارج الـمحروقات ما انفكت تتعزز في العديد من الـمنافذ؛ الأمر الذي يمثل إشارة إلى استمرارية موفقة وكذلك مؤشرا يبشر بمستقبل واعد”، وتابع “وفي الـمقام الثاني، فإن البلاد قد واجهت بنجاح تلك العاصفة الـمسماة “الربيع العربي”. ومنذ ذلك، حققت التعددية مزيدا من الثراء في المجالات السياسية والإعلامية والجمعوية، مثلما حققت دولة القانون والديمقراطية تقدما إضافيا خلال الـمراجعة الدستورية الأخيرة، وختم المعني دفاعه عن ضرورة استمرار بوتفليقة “الجزائر ما كان لها أن تحقق كل أشواط هذا التقدم لولا ميزة الاستمرارية تحت قيادة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

وإذا كان الـمستقبل بالنسبة للبعض يكمن في التغيير، فإن الـمستقبل بالنسبة للتجمع الوطني الديمقراطي يكمن في الاستمرارية وما لها من نتائج؛ وذلكم ما يجعلنا ننتظر بأمل كبير إعلان الرئيس بوتفليقة عن ترشحه لانتخابات شهر أفريل القادم”.

الأمين العام للأرندي، قدم نماذج لدول قوية، استمر حكامها في مناصبهم دون أن يثير ذلك ضجة أو جلبة، وتحدث عن ألمانيا-المستشارة إنجيلا ميركل في منصبها منذ 2005-، والصين-الرئيس شي جين بينغ في منصبه منذ 2013-، وقال “نحن شعب يريد بناء نفسه وخرج من عنق الزجاجة، لكن الغربيُنظَر علينا وننصت له عند حصول الاستمرارية-تحدث بالعامية تتقلب الدنيا-،لكن لما تحصل الاستمرارية كما في ألمانيا والصين ولا أحد يتحدث…الشعب هو سيد القرار”.

وكما للاستمرارية أنصار، ظهر طرف آخر يرفع شعار “القطيعة”، كما هي الحال مع اللواء المتقاعد علي غديري، حيث وجه أويحيى “سهامه” للعسكري السابق دون أن يذكره بالاسم، وقال إن أطرافا تنادي للقطيعة، لكن أمل الجزائر في الاستمرارية، وهنا “عاب” كذلك فترة حكم الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، وقال عنها “مع احترامي للراحل بن جديد لكن في عهده كانت هنالك جماعة سياستها الشعارات فقط”،عكس فترة الرئيس بوتفليقة، التي تتسم بحسب المتحدث بحياة أفضل وأمل وأشياء تتحقق، ومن ذلك يقول “تحسن الوضع الاجتماعي للمواطنين، عموما، بفضل تراجع طفيف للبطالة، واستقرار التضخم في فائدة الـمقدرة الشرائية، وبفضل الـمنجزات الاجتماعية الثقافية العديدة التي كان أبرزها عمليات التوزيع الـمكثفة للمساكن التي لا تزال متواصلة، علاوة عنكون النمو الاقتصادي قد كان في الـموعد في وقت تضاعفت فيه الاستثمارات في كل مكان عبر البلاد”.

أويحيى وفي كلمته، عاد ليشتكي من الظلم الذي طاله خلال انتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة، وفضل الحديث عن “حقرة” دون تحديد الجهة التي تعمدت”هزيمته” خارج أطر العملية الانتخابية، وقال ” لقد شارك حزبنا مؤخرا في انتخابات التجديد النصفي للأعضاء الـمنتخبين لـمجلس الأمة. وقد خرج تجمعنا من هذا الاختبار بطعم الـمرارة وشعور بالاستياء”، وتابع “إن هذه الـمرارة وذلك الاستياء لم يكونا بفعل نتائجنا في هذا الاختبار. بل إنها مشاعر يكمن مردها في التجاوزات الـمسجلة في كثير من الولايات والعنف الدنيء الـمستعمل على مستوى البعض الآخر”.
وبعيدا عن معمعة الانتخابات، أبدى أويحيى، ارتياحا لتأسيس المجمع الجزائري للغة الأمازيغية، وقال بشأن الخطوة “الإعلان عن تشكيلة الـمجمع الجزائري للغة الأمازيغية قد كان خطوة أخرى نحو الـمصالحة مع تاريخنا ومع هويتنا الوطنية بأبعادها الثلاثة. وإننا الآن نناشد هؤلاء وأولئك الكف عن تسييس هذا الـملف وتركه بين أيدي الـمختصين”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
32
  • الجيلالي بوراس

    لا اله الا الله محمد رسول الله يقول المثل الشعبي المعصورة دم و المحتومة جيفة و الفاهم يفهم

  • سالم

    الهجره لمن استطاع

  • aroun

    اخطونا برك

  • محمد

    لكن رؤساء ألمانيا و الصين ليس مرضى بل يتمتعون بصحة جيدة. الصين اكبر و أقوى اقتصاد في اسيا و ألمانيا كذلك أكبر و أقوى اقتصاد في أروبا. تبقى دائما غبي يا أويحيى حتى الأمثلة التي تأتي بها هي غير صائبة. أما بوتفليقة ليس قادر على الحركة و من الاحسن له ان يرتاح و الان أصبح يسمى بالرجل المحنط. ارحلوا قبل فوات الأوان . الاقتصاد يتهاوى بسبب أفكارك الرديئة كطبع العملة بدون حدود و الشعب كرهكم . أرحلوا ا ر حلو انتم غير قادرين على تطوير البلد و اقتصاده و أدخلتم البلد في البؤس من ابوابه الواسعة رغم ثرواته الهائلة و ارجعتم المجتمع فاشل مريض لا يكاد ينتج حتى اكله

  • samir

    je ne pense pas que angela merkel serais resté dans son poste si elle avais les memes problemes de santé que votre bouteflika.et d'ailleurs les allemands n'accepterons jamais une telle honte devant les autres peuples .on ne compare pas l'incomparable .

  • رضا

    ظهور عبادة جديدة في الجزائر: عبادة الأشباح و تكوين لجان لثبوت رؤية نورها

  • بوعلام

    سياسة اليهود هي نفسها في كل مكان: إجبار الشعوب على الاختيار بين الطاعون و الكوليرا. في أمريكا لا خيار إلا بين الخبيثة اليهودية هيلاري و الصعلوك ترامب؛ في فرنسا لا خيار إلا بين مرشح اليهود ماكرون و الأنثى الحمقاء لوبان؛ في الجزائر لا خيار للجزائريين إلا بين المحتضر بوتفليقة و اليهودي لغديري. أتمنى أن يحذو الجزائريون حذو الأمريكان فيختاروا أخف الضررين كي لا يقعوا في النجاسة التي يعوم فيها الفرنسيون عبيد اليهود. اللهم استر الجزائر و ألهم الجزائريين الحكمة.

  • من ش ع إلى مولود من خنشلة

    يعطيك الصحة خويا الخنشلي = لغة الرجال ، ثوثلايث انيرقازن= لم اشعر يوما بالخطر مما أشعر به هذه الأيام . ربي يلطف والسلام

  • الواضح الصريح

    ( ماهو الحل ؟ ) الخطر ليس في ترشح الرئيس بوتفيلقة للعهدة الخامسة أو السادسة واستمراره في السلطة إنما الخطر في في أستفحال واستمرار العبث والنهب والفساد المعمم .

  • gmachaali

    انت معروف بالديماغوجية والكدب وتزيين كل ما هو رديء انك تلعب بالكلمات وانت معروف بالمؤامرات والدسائس كل العيوب اجتمعت فيك والكل يعرفك ويعرف عصابتك لم تقدم شيئا لهدا الوطن سوى الكلام الفارغ ...تشبه الجزائر بالصين والمانيا وشتان بينهما الفرق شاسع انكم ترشحونه من اجل مصالحكم الخاصة والمحافظة عليها ولا يهمكم لا هو ولا بلد ولا مواطنين انتم مجموعة متكونة من 5 في المائة تسعى دائما الى البقاء في الواجهة .....اتمنى فوز ..علي غديري ..حتى يكون كلام اخر معكم ...

  • mehdi

    يا سبحان الله...
    يضرب لنا المثل بألمانيا و الصين .
    و هل حققتم و لو نسبة ضئيلة من ما حققته ألمانيا و الصين في جميع الميادين ؟
    ألم يعلم حضرته أن أنجيلا مركل رفضت الترشح للعهدة القادمة رغم كل ما حققته من إنجازات و رغم رضى شعبها عليها و رغم أن سنها لم يتجاوز ال 65؟
    صدق من قال إن لم تستح فأفعل ما شئت.

  • ميم في الصميم

    طول مدة الترقب لإعلان ترشح المعمر في القصر بدل على انتظار توافق فرنسي امريكي . مقابل اقتسام الكعكة واو يحيى من المستفيدين .لدلك نورمالمو ترشح بوتفليقة هو يوم حداد الشعب للتعبير عن رفض الأمر الواقع

  • fakou

    La continuité se fait dans le programme de developpement d'une nation, qui sera herité de gouvernement en gouvernement pour son application, meme en changeant de president , le programme de developpement sera le meme, malhereusement dans mon pays, c'est la culture du "apres moi c'est le deluge"

  • بقية الوطن

    بسبب استفزازك .. رايح نخدم بطاقة الانتخاب.... و رايح تصوت ضد بوتفليقة... و لن اصوت بالورقة البيضاء كما تريد....... ورايح أطلب من الشباب ان يتجندوا و ينتخبوا........ كأني ارى نور التغيير بدى يسطع........ اخواني تخيلوا معي خسارة منتخبهم ؟ اظن انها ستكون دفعة لنرى جزاير مزدهرة.....
    يا ترانا يأتي يوم ....تزدهر فيه الحياة

  • miloud

    هذه الشعلة دليل على فتح روما وبيزانطا وبلاد فارس !!!

  • ANTI-SYSTEME

    Faites un sondage auprés des Algériens pour connaitre votre popularité , vous et votre roi soleil Bouteflika et vous allez vous rendre compte que vous ne valez pas UN OIGNON comme on dit chez nous

  • جزائري

    ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﺄﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭ ﺍﻟﺼﻴﻦ، ﻓﻬﺬﺍ ﻗﻤﺔ ﺍﻹﺳﺘﻐﺒﺎﺀ
    ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻟﻠﺸﻌﺐ. ﻫﻢ ﻣﺘﻄﻮﺭﻭﻥ ﻭ ﻣﻜﺘﻔﻮﻥ ﺫﺍﺗﻴﺎ ﻓﻲ
    ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﺎ ﻭ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻭ ﺍﻟﺘﻐﺪﻳﺔ.. ﻭﻭ .. ﺃﻣﺎ ﻧﺤﻦ ﻓﻠﻮﻻ
    ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ، ﻟﻔﻜﺮﺕ ﻳﺎ ﺃﻭﻳﺤﻲ ﺃﻟﻒ ﻣﺮﺓ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻝ ﻣﺎ
    ﻗﻠﺖ. ﻃﺒﻌﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺳﻠﻄﺔ ﺭﺍﺑﻌﺔ ﺫﺍﺕ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺿﻌﻴﻒ ﺟﺪﺍ ﻭ
    ﺗﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻹﻋﺘﻘﺎﻝ، ﻟﻜﺎﻥ ﺣﺪﺙ ﻟﻚ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺗﺮﺍﻣﺐ
    ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺍﻟﻘﻮﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺤﻤﻴﺔ ﺑﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻓﻲ
    ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ. ﻓﻬﻲ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﻭ ﻟﻴﺲ ﻓﻲ
    ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ

  • Imazighen

    بوتفليقة وعائلته هم من يريدون البقاء في الحكم اولا، ثم يأتون من يريدون المحافظة على مكاسبهم الضيقة به، الوضع ظاهر، الشعب الجزائري يغرق ولا منقذ له سوى تدويل مصيره. طفح الكيل.

  • ملاحظ

    أنا مع بقاء الرءيس بوتفليقةولكن بشرط:
    ان تغادر أنت. الحكومة ووزراءك اجمعين إلى الأبد
    وتستبدلون باشخاص نزهاء مثقفين يحبون وطنهم الجزائر. و يحبون شعبهم وحبذا لو كانو أولاد. فقراء.

  • LOGIQUE

    رأيي = إذا أردت أن تنجح فخذ دائما عكس ما يقوله الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى.

  • Retraité - Péssimiste

    قرأت المقال ووجدت فيه تناقض , لا أعرف إذا كان الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي يتكلم بصفته كرئيس حزب أو كمسؤول حكومة أو كمواطن.
    إذا كان يتكلم كحزب- المفروض كان عليه أن لا يتطرق أو يتكلم عن الأشخاص الذين تقدموا للترشح للرئاسيات. وإلا كيف نترجم تدخلاته هذه؟
    أما مقارنته بالصين والمانيا في ما يخص الإستمرارية - ربما أويحي لا يعرف بأن رئيس فرنسا جيسكار ديستان المتخرج من المدرسة المتعددة التقنيات مدح كثيراُ طريقة الحكم في الصين لما رأى تدهور فرنسا في التقدم العلمي والصناعي.
    يا أويحي هذه دول متقدمة تصنع العجب العجاب تقارنها بدولة العالم الرابع. الله يهديك.

  • sami

    اهم سبب لاستمراره هو بقائكم انتم في الحكم و استفادتكم الشخصية

  • bendalia bakhti

    The Economist, évalue, depuis de nombreuses années, «l’indice de démocratie» à l’aide de plusieurs critères mesurables et quantifiables pour déterminer le niveau atteint par les pays en termes de démocratie.Or, de cette étude, il ressort que l’Algérie, qui était déjà classée comme pays à régime autoritaire en 2008, stagne dix ans après au même niveau, soit la 128e place sur 167 (avec un indice de 3,56 sur 10), malgré une culture politique de ses citoyens supérieure à la moyenne. Le pays se positionne ainsi derrière le Cameroun et devant l’Egypte, la Russie, l’Iran ou l’Arabie Saoudite.

  • ..

    انا عمري في حياتي ما انتخبت و كنت من معارضي الرئيس بوتفليقة .. لكن هذه المرة قررت الانتخاب و على بوتفليقة لأن من ينكر إنجازاته إلا جاحض. لكن سبب انتخابي له لأنه مجمد بطون العبيد في مملكة الدعارة و على الأقل أكون متيقن أن الحدود لا تفتح . و لن أنسى تعليقات العبيد في بداية حكمه كانو يمجدونه كانو يظنون انه سوف يفتح لهم الجزائر على مصرعيها لكن أعطاهم الثالثة من الخامسة . و قالو لو لا هو لا مزالتم تقاتلوا مع بعضكم. فلهذا انا سوف انتخب بوتفليقة و اتمنى من الدولة أن تترك جماعة الكيراتين. يلعبون بمصير البلد لأنهم لا يعرفون صلاحهم همهم الوحيد الشيتا للبراني كما يحدث في المواقع يدعمون الأجنبي .انا شاب

  • ابن الجبل

    لا وجود لوجه المقارنة بين ألمانيا والصين مع الجزائر . فألمانيا من عالم المتطور والصين احتلت العالم بصناعتها المختلفة . وهما بلدان قويان ويسيران دائما نحو التطور ... أما نحن فنتقهقر يوميا الى الوراء في كل الميادين ... فلو رجعنا الى ثمانينات و تسعينات القرن الماضي لوجدنا أنفسنا أحسن حالا !.

  • احمد

    وش جاب المانيا و الصين للمقارنة تع هذا المتملق و إلمتسلق و ما حشمش على روحو و نسى يقارن الجزائر مع كوكب اليابان و ذكر غير المانيا و الصين ياخي حالة البلاد تتألم من جراثيمكم و مكروباتكم اللعنة عليك و على زبانيتك الى يوم الحشر العظيم

  • ملاحظ

    الصين والمانيا بنوا وشيدوا وطوروا اوطانهم في 50 سنة وبلدهم خرجت من الحرب محطمة مدمرة نتيجة الحرب و عندهم المنتوجات تغزوا العالم وهي من تبني لكم جامع الاكبر والبنايات والسكنات وطرقات عندهم حب الوطن وانتم عندكم لسان اكبر من عقولكم و لم توصلوا بلدنا لمرحاضهم على اقل قارنونا بدول الذين محيتم عنهم الديون وين وصلوا لان صراحة كلامكم المثقوبة بالخريط هي من جعلتنا مسخرة الامم

  • benchikh

    في الحقيقة الرئيس الحالي له حسنات,, كدفع عجلة التنمية ومنها خاصة المجال الفلاحي والتاريخ يشهد له بذلك لكن ما نزال لم نصل الى عظمة الارض الجزائرية بعد التي حولت فرنسا امبراطورية من خيراتها .اما عن الحقرة يا سيد اويحي هاهو حزبكم يذوق الحقرة التي مارسها بعض اطاراتكم في بعض البلديات وتعدوا على ملكيات خاصة(الاراضي الخصبة تحولت الى اسمنت) لم تفعلها فرنسا الاستعمارية ماذا تنتظرونا ان يتركوكم تعثوا في الاراضي فسادا هذا الحزب انتهى دوره الوسيط بين الجماعة الدموية والسلطة الغائبة

  • مولود من خنشلة

    ياربي لوكان جات عندي القوة ونطير نجي قدام احمد اويحي واش نقولوا "انا في عمري 41 سنة وكي عرفتك كان في عمري حوالي 15 سنة وكل وين نكبر والصورة نتاع احمد اويحي تكبر كشخصية وطنية وكاريزما ومعرفة لخبايا السياسة في الجزائر ..ولكن اليوم رجعت في نظري لاشئ انت وانا كي كنت 15 سنة كيف كيف والله ماتستاهل تهدر قدام الجزائريين في منابر كبيرة وتوصل هدرتك ليهم بهذه الوقاحة ...نعم للإستمرارية وين راح تروحو بينا ؟ حبيتوا تديونا للهاوية بسيف ...صبرنا عشرين سنة لعلاه احوال الجزائريين تتحسن وانتم فالسلطة وكل يوم يفوت نخسرو حاجة ...فالتسعينات رغم الارهاب كنا عايشين في الجزائر بقلوبنا واجسادنا وارواحنا اليوم ...

  • أحمد

    نجتر دائما نفس الكلام حملات استباقية تستهدف كل من اراد الترشح وتطالب الرئيس بالترشح و تععد انجازاته قبل الموعد ومعها اعلام ويربطوننا بماض تبدو اغلاله ثقيلة وكانها قدرنا الحتمي غابت السياسة عن مؤساستها وان كنتم قد نسبتم اننا في العقد الثاني من القرن العشرين وان كنتم لا تعرفون فهذا هو جوجل فنرجوكم ان تنزعوا لافتات ممنوع الاقتراب من رسممتموه من خطوط ما زالت تحكمنا سلطة هرمت في مواقعها بشهادات عندما كان الذئب يتسوق ابناء وطنكم يشهد العالم بكفاءتهم فافتحوا لهم السبيل و ارفعوا ايديكم عنهم واعطوهم الفرصة لنرى ما يقدموه لهذا الوطن المكلوم منكم فمكانة الوطن ثرواته و كفاءة ابنائه ونحن ابناء قارة لا وطن

  • Boukadoum Azzedine

    Il vaut mieux ne pas lui repondre.

  • محمد

    يا أويحي لا يهم الرئيس و لكن يجب عليك محاربة الفقر ، فلو كان الفقر رجلا لقتلته هو و أتباعه.