المفروض ألا يتم تعيين معلمات وأسناذات الا في مقر السكن الأصلي لهن ولا مكان للمساواة في هذا الشأن المجتمع الجزائري مسلم ولا علاقة له بالعلمانية والأفكار الغربية

اللي مجنني راي بعض اصحاب عقلية المجتمع الذكوري... و ملخص رايهم.. واش داهم للصحرا يسكنوا بدون محرم.... ظاهر هذا الراي يبدو صحيحا... لكن في الحقيقة يفتقر الى رائحة العقل... اولا العتاب يجب ان يكون بنسبة تسعين في المائة على المجرم المدمن السارق المعتدي على اعراض و اموال الناس.... ثانيا البنت التي نقطع قرابة الالف كيلومتر من اجل راتب ثلاثين الف دينار جزائري. يستحيل الا يكون بسبب الحاجة المااااسة لعائلاتهن.. وانا اول من الوم حتى قبل المجرمين هي الدولة الغائبة المضيعة لحقوق المواطن في كرامة العيش و قيمة الانسان

المجتمع ايضا مسؤول عن حمايتهن فينهى عن المنكر و يأمر بالمعروف و يدافع عن الحرمات سواء كانت من محارمه او من غير محارمه ، لان الله و رسوله نهى عن الفحشاء و المنكر ، و لا يظن احد ان اي امراة لا من المحارم لا يدافع عنها و لا يبالي و الله اعلم

بارك الله في جهود الجميع ، واقتراحي هو : - التقاعد المسبق للأستاذات هو أحسن دعم نفسي ، ولو بنصف الراتب .

راودتني ليلة أضغاث أحلام... راتب يبقى منه آخر شهر ولو صرف رقيق أعطيه لإبني ليشتري به جعبة مداد... منحة إضافية تعينني على نفقة المواصلات و لمجة الكشير و الجبن اليومية... ساعة أو ساعتان يوميا أتفرغ لهواتيتي في استماع إلى زقزقة العصافير... حلمت أن الكادر لا يتقاضى سوى راتبه الأصلي ... لا امتيازات... لا جوزات... لا سفريات... لأنه ليس ابن 10 شهور .... أو من مجرة اندرومدا.... ليس أكثر ذكاء ولا حبا لهذا الوطن أكثر من غيره... ليس بالعبقري الفذ ولا بسوبرمان كي يكون وصيا عليا... إن كنت مخطأ فليجرب أن يعيش براتب 33000 دج لمدة شهر واحد... كنت أصيح في حلمي حتى بح صوتي... قالو هذا مترشح شباب و حامي... يجيبنا حقوقنا... نفطيو عليه... و فجأة نوضني ولدي قائلا... بابا نوض ... الواد فاض..... يتبع

يجب إنزال أقصى العقوبات على هذه الحيوانات البشرية الذين ارتكبوا هذه الجريمة البشعة في حق كائن ضعيف لا حول له ولا قوة فبغير الحزم لن يتحقق العدل والأمن. وعلى الوزارة الوصية إعادة النظر في مسألة التوظيف في أماكن بعيدة خاصة بالنسبة للنساء.

التكفل بجميع مطالب الستاذات المتضررات بالله عليكم هل يمكن إرجاع عذرية أستاذة بعدما أغتصبت إن الشرف لايعوض و لا يمكن أن يتكفل به إنها وصمة عار في جبين كل مسؤول مباشر أو غير مباشر على الجزائر و أمنها و على ولايات و على الدوائر أليس لأي مسؤول أن الصحراء يعبرها من كل العرقيات و كل الدينات و كل الأطياف و جميع الفئات منها التاجر و تاجر المخذرات و المرتزقة و المواطنين الصالحين الذين هم عرضة للإعتداءات هؤولاء ألم يطلعوا على تقارير الأمنية الإعتداءات و المخذرات و العصابات و المرتزقة الأفارقة التي تجوب الصحاري أم عندما يسقط الفأس بالرأس يتدخل المسؤولون و كم هي الحالآت التي التي يتم التفريط فيها في حقوق المواطنين كالطالبة التي ماتت حرقا و بعدها تدخلت السلطات لترميم ماافسده التهاون و التخاذل المسؤولين إن ما يتقاضونه من أجور و إمتيازات تتعدى عملهم و جهدهم و لا يستحقون منها اليزر القليل من هذه الإمتيازات بل لوكنا في دولة قانون لتم تحديد المسؤولية حسب المسؤولين على مستوى كل المسؤوليات و القطاعات و معاقبتهم و الإقتصاص منهم قبل المجرمين الفعليين .

حسبي الله ونعم الوكيل لويوجد خير من الاساس ماكانوش النسا يخرجو ويتمرمدو للخدمة كان قاعدين معززين مكرمين في ديورهم مساكن لكن لالا بلاد الهم والغم والميزيريا لازم الجميع يكون برا الدار من الصغير للكبير والا لقمة العيش ماتعتبش باب الدار. الله يعوض عليهم ويعينهم. اما الفاعلين صدقوني اذا يفعلو فيهم الاعدام غير الكل يتربى ويتفكر ربي... ((نحب بلادي ونحب نولي ليها لكن مشي بش نكون سراق ولا ندفع الرشوة ولا نجوع ونتمرمد مدابيا نولي ونعيش بعزة وكرامة وناكل خبزتي حلالية ومنخافش على اهلي وعيالي)) تتخيلو هاد الشي نشوفوه غير فالمنام... ندعي ربي يسخرلنا الرجال المومنين بالخير يقومو بالبلاد و العباد رانا داخلين على انتخابات وانشالله ربي يبينهم ويوفقهم.

لأيوب الشامي : المحرم في زماننا يحتاج اليه من يعيش في القرن 21 بعقل يوقف به الزمن في عصور الكهوف والمغارات وحتى ان كان رجلا بطول 2 متر وعرض 1 متر والسبب أن جسده عفوا جثته وعقله متناقضان .

مدرستنا المنكوبة هي التي قامت بتكوين هؤلاء المجرمين وغيرهم وستكون المزيد بما أن ارادة اصلاحها واعادتها الى قديم عهدها يوم كانت في القمة منعدمة .

كعادتها السلطات و المسؤولين في بلادنا لا يتحركون الا بعد وقوع الفأس في الرأس ................................

amremmu السيد ومن هو على شاكلته الذين ضحكوا على من قال ان المرأة لا يجب أن لا تغادر البيت ... بامكانها مغادرة المطبخ و البيت والدولة والقارة لكن مع محرم وبامكانها مغادرة الأرض أيضا مع الكفن هذا اولا ثانيا لماذا تعرضت هؤلاء الأستاذات للجريمة لولا انهن غادرن البيت بدون محرم . اللهم لا تؤاخذنا بما يفعله السفهاء والسفيهات منا .

pour quoi elle se repetent ses evenement ,je me souvient une affaire semblable a hassi messaoud quand en a enterrer les femmes vivante je ponse dans les années 2000

هذه المرة الرابعة على التوالي التي تنتهك فيها حرمة أخواتنا في أقصى الجنوب و لم تتعض الجهات الأمنية هناك لتفادي تكرار المشكل. كيف تحدث مشاكل من هذا النوع و للمرة الرابعة و لم تتعض الجهات الأمنية هنا و تتخذ قرارا بغلق هذه المراكز نهائيا؟ لجناة فروا طبعا لعدم وجود نضام أمني و الضحية هي المرأة مربية الأجيال طبعا. على الحهات الأمنية غلق هذه المراكز الحدودية ما لم يتوفر فيها الأمن.

واش ينفع الان ..... هناك قرارات يجب ان تصدر قرارات ..المناطق النائية فقط للذكور مثلا ..... كل من يمس بكرامة الاساتذة فهذا عقوبتهمن الدرجة 100 مثلا ...

الكل يتكلم على المجرمين المعتدين. لكن هناك مجرمين اخرين غير ظاهرين وهم من ارسلوا هؤلاء المعلمات الى تلك المناطق المعزولة ودون ان يضمنوا لهن حتى مسكن محترم وأمن. يجب محاسبة المسؤولين والتحقيق معهم ايضا.

سكت دهرا ثم نطق كفرا

أوقفوا مصطلح الجزائر الجديدة من فضلكم فلا يجب أن نكذب على أنفسنا ونضحك على الذقون إذ أنّه لا وجود لجزائر جديدة ولا هم يحزنون ومن يقول بغير ذلك فليبرهن لن أين تكمن الجدّة ؟

غضب و تنديد على الفيسبوك...............................

المهم كيف ستتعامل الدولة الجزائرية الموقرة مع هأولاء الأوغاد المتوحشين ؟ يزعمون أنها لا تمت إلى قيم مجتمعنا بشىء و تناسوا المخدرات و المهلوسات و المواقع الإباحية في الإنترنات الذي يرفضون حجبه بحجة حربة التعبير !!! هذه الحادثة علامة بداية لجيل جديد من الوحوش البشرية المخمورة يا سيادة رئيس الحكومة الموقرة....

هؤلاء ذئاب منفردة . مثلهم مثل من يخطفون الاطفال ثم ينكلون بهم وبعد اشباع غريزتهم الحيوانية يرمونهم جثثا هامدة ليقضون سنبن وراء القضبان ثم يعودون لحرفتهم المعتادة وهكذا.. لان الوازع؛ والرادع لايوجدان..؟؟ لقد وقعت لى نفس العملية الشيطانبة لما كنت مديرا بولاية أدرار.. لكن الاستاذة كانت فحلة راجل بمعنى الكلمة وراحت تصارعهم؛ وتدافع عن نفسها بعصا؛ وسكينا تهش يهما ... وتصرخ... طالبة النجدة ..الى ان فروا مهزوىمبن كالجرذان..

أول من يحاسب على هذه الجريمة و كل الجرائم التي تحدث في البلاد هي قوات الأمن، لأنها لا تعمل شيء و فقدت هيبتها و أصبح المجرمون يصولون و يجولون بلا حسيب ولا رقيب،و الجرائم ترتكب أمام مقار الشرطة. يجب إعادة هيبة الدولة مثل فترة السبعينات أيام الرئيس هواري بومدين الله يرحمه

إنهم جيل بوتفليقة ، تركهم لنا كالجرب ثم هرب ؟

راني قريت كل التعليقات، كلها مع الحق. يمنع ويردع شرعا وقانونا التعدي على الرجال والنساء على السواء ولو بالأعدام. ولكن ما لم أقرأه هو رأي الشرع في سفر وإقامة نساء في منطقة بعيدة ومعزولة!! يا ناس لما حرم الإسلام سفر المرأة وإقامتها في مكان غير موطنها من غير محرم إنما ذلك لحمايتها وصون كرامتها. من حكمة الشرع أن المحرم يتفانى في حماية أمه أو أخته أو زوجته أو... المرأة ضعيفة مهما ادعت القوة. لا تغطوا الشمس بالغربال. من حارب فطرة الله حاربه الكون كله.

الشيء الذي لا يفهمه 43 مليون جزائري هو لماذا إخفاء وجوه هؤلاء الحيوانات البشرية ؟ يجب كشف وجوههم إلى الناس ليعرفهم الجميع كما يحدث تماماً مع اعترافات الإرهابيين المقبوض عليهم ! فقد فقدوا بفعلتهم الشنيعة هذه كل حقوقهم ؟ و يجب ان تجرى لهم محاكمة علنية على المباشر كما حدث في محاكمة أويحي و عصابته !

لا يمكن الحديث عن شيء ما لم تضرب العدالة بيد من حديد هن اخواتنا و بناتنا و عرضنا، لا ينبغي لنا النواح مالم تتظافر جهودنا بداية بتربية ابنائنا و إعادة الاعتبار للاستاذ في المحيط الاجتماعي، كما ان وجود مؤسسة عمومية عرضة لهجوم قطاع الطرق ينبغي مواجهته بحزم لتحديد المسؤوليات.

وأين الجديد في الموضوع كل المقال كلام معاد لا جديد فيه

المجتمع الذي لا يامر بالمعروف وينهى عن المنكر سيدفع الثمن اجلا اوعاجلا

Sinon la peine de mort, du moins la perpétuité pour ces monstres sans coeur et sans ame !!!

على العدالة ان تقتص منهم امام المواطنين حتى لا يفكر اي وحش في المغامرة مستقبلا

نعم سيتم توقيف الجانين ثم يزج بهم في السجون يأكلون و يشربون إلى عدة أعوام ثم يخرجون بالأوشام و الأجسام الضخمة يرهبون الآمنين ... كالعادة للأسف 😭

لو كنت قاضي القضية لحكمت بالاعدام حتى ولو لم يطبق الا انني سوف الاقي بيها ربي يوم القيامه قاضي القضاة ليس يعفو في العدل .

الإعتداء الرابع ولم تتحرك الجهات الوصية ، ... حسناً فعلوا بمغادرة المنطقة حتى تتوفر الظروف الملائمة

من يتحمل المسؤولية هم الاجهزة الامنية بدرجة الاولى التي للاسف لم تقم بواجبها كما ينبغي رغم المناشدات المتكررة لعمال التربية في هذه المنطقة المعزولة ,المنكوبة والمهمشة لتوفير الامن لكن لو تعلق الامر بالخليجيين الذين ياتون كل مرة الى الصحراء لاستنزاف ثرواتها الحيوانية ايلة للانقراض نجد المسوولين يهرولون اليهم و يتم تسخير لهم فرقة امنية تسهر على حمايتهم وعليه ومن هذا المنبر نتمنى عزل وزير التربية الذي من المفروض يقوم بواجب زيارة الضحايا من الوهلة الاولى وعزل رئيس الامن تلك المنطقة وايضا والى المنطقة وتكريم استاذات وتعويضهن ماديا ومعنويا

سجن 3 نجوم هو السبب في تفشي الإجرام في وسط الكجتمع ، لو يحرم كل مجرم من الرفاهية التي يعيشها في السجن و يساق مذلولا مسلسلا للأعمال الشاقة لما وصلنا لهذه الظاهرة أين أصبح المجرم يتمنى العودة للسجن ، يتحججون بحقوق الانسان و هل المعتدى عليه ليس إنسان

على الدولة اعادة النظر في توجيه البنات نحو الاماكن البعيدة من مساكنهن لاننا مجتمع محافظ---والضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه--حان وقت تطبيق القانون--(اللي دار يخلص).

الإعدام امام الملأ او اتنازل عن الجنسية الجزائرية

حسبنا الله و نعم الوكيل ... انا عايش في وسط المدينة و في حي السيوفا و الكاشيات و الرعب و الدم و القتل في كل الأوقات عن مقربة من مركز الشرطة .. في منتصف النهار .. في الحي لي نسكن فيه و في كثير من الأحياء الأشرار لي ما رباوهمش والديهم و طلقوهم للشارع يربيهم رافدين سيوفا كبار و خناجر و الكلاب بيتبول و يرعبو في الناسو يتعداو عليهم و الشجارات بيناتهم في النهار و في وسط المدينة .. لي راها محيرتني كيفاش ما تتدخلش الدولة و تقدر تقضي عليهم بين ليلة و نهار علاش ما تتدخلش ؟؟؟؟ علاس ما تقضيش عليهم و تنقيهم من لرض ... حسبنا الله و نعم الوكيل ...

ان كانت الواقعة حقيقة. يجب محاسبة المسؤول الأول في الولاية ثم المسؤول التربوي ثانيا. أما الشرذمة المزطولة فيجب ان يجعلوا عبرة باذاقتهم المر والعلقم.

لا من شك أن الفاعلين من سلالة الظلاميين الذين يعتبرون المرأة ربع انسان لا يجب عليها مغادرة المطبخ لانها ولدت فقط لغرض الانجاب وتنظيف البيت وتهيئة الطعام .

الشعوب المقهورة تسوء أخلاقها على حسب رأي العّلامة إبن خلدون العيش في الإستبداد و القمع و إذا رافقه الفقر و الجهل يفسد الشعوب التي كانت تتحلى بسلوك منتظم و معتدل و الشعب الجزائري مُسالم و مسامح و لا يثور إلا إذا ثارت ثائرة.

أمثال هؤلاء الذين يروعون الآمنين و يعتدون على الأرواح و الأعراض يسمون في شريعتنا المفسدون في الأرض و جزاؤهم ضربة بالسيف أو رصاصة في الرأس أو حبل مشنقة مع الصلب ليكونوا عبرة للمجرمين و أمانا للمجتمع. ماذا نستفيد من وضع حيوانات بشرية في السجون و علفهم لسنوات؟!؟!؟!

درست في الجنوب واعرف العقلية جيدا، يكرهون الاساتذة الذين ياتون من غير منطقتهم، خاصة الولايات الشمالية

يستحقون أقصى العقوبة خاصة و أن هذه الجامعة تضم خيرة أساتذتها المصنفين عالميا من بين الريادة العلمية العالمية

dans les pays qui se respectent, le premier responsable dans le secteur se rend sur place au moins pour s'enquérir sur l'état de santé des victimes

هذو القوم المفروض لا توفر لهم الدولة لا معلمين لا اطباء لا اي شيء

امر لا يجب السكوت عنه وعلى اجهزة الامن ان تتحمل كل مسؤولياتها وتوقيف الجناة في اقرب وقت وهم قادرين على ذلك اللهم ان كان في الامر سرا..

هذا الوضع المتعفن ، وبروز ظاهرة العصابات الإجرامية التي تصول وتجول بلا حسيب ولا رقيب ، ودون استرجاع هيبة الدولة وردع هذا *** الإرهاب *** الجديد قد تتطور الأمور إلى النموذج المكسيكي والبرازيلي حيث العصابات مسلحة تسليحا ثقيلا وتحارب الدولة ندا لند... كثير من الخبراء على هذا المنبر المحترم وغيره دقوا ناقوس الخطر ونبهوا إلى خطورة مايجري لكن .... ؟؟؟؟!!!!!

و الله هاذا شيئ خطير عسو عرض المواطن كرماته و ممتلكاته عوض التظيق عليه و الخوف عل زوال مصالحكم .