الرأي

هل كان الأمير عبد القادر حداثيا؟

يتجاذب دارسو الأمير عبد القادر الآراء حول موقفه من الحضارة الغربية سواء عند مقاومته للفرنسيين، أو عند استقباله لكبار الزوار في المشرق وأوروبا، أو عند تأليفه الكتب وتحريره الرسائل: فمن الدارسين من وصفه بالمحافظ والزاهد وحتى المتصوف في جميع مراحل حياته. ولهم في ذلك حجج من آثاره المختلفة. ومنهم من وضعه على رأس “المصلحين” في القرن التاسع عشر، أي أولئك القادة الذين تأثروا وحاولوا إدخال الحضارة الغربية إلى بلدانهم الإسلامية المتخلفة.

مقالات ذات صلة