هل يلجأ محرز إلى الطلاق بِسبب فضائح زوجته؟

لا تبعث علاقة قائد المنتخب الوطني الجزائري رياض محرز مع زوجته ريتا جوهال على الإرتياح، وقد تسوء في الأيّام القليلة المقبلة لا قدّر الله.

وأبدى رياض محرز انزعاجا من ريتا جوهال، كما ذكرته أحدث تقارير الصحافة البريطانية. التي أوضحت أن زوجة قائد “الخضر” شوهدت في ملهي ليليٍّ بِمدينة مانشستر الإنجليزية، رفقة البطل العالمي والأولمبي للملاكمة الأمريكي ديونتاي وايلدر. وأضافت أن شقيقة محرز – التي رافقتها – سارعت لِإبعاد ريتا وصدّها عن مجالسة وايلدر.

وشعر رياض محرز بِالصّدمة، ولم يهضم سلوك زوجته، وأبدى غضبا شديدا، تقول صحافة الفضائح البريطانية.

وتأتي هذه الحادثة، بعد سلوك آخر منذ نحو شهرَين من الآن صدر عن ريتا جوهال، لمّا نشرت شريط فيديو عبر موقع التواصل الإجتماعي “أنستغرام”، تظهر من خلاله وهي تضع رجلَيها فوق لوحة قيادة السيارة، وتُبدي تذمّرا بِسبب ازدحام المرور في إحدى مدن انجلترا.

للإشارة، فإن ريتا جوهال (28 سنة/ نفس عمر محرز) بريطانية من أصول هندية، تشتغل في مجالَي عرض الأزياء والغناء. ارتبطت بِرياض محرز عام 2015، وأنجبا طفلَين.

وإذا كان رياض محرز يوصف بِأنه مُتخلّق وخجول ورزين، سواء في مجال كرة القدم، أو خارج أسوار الملاعب. فإن زوجته ريتا جوهال تتميّز بِشخصية مُغايرة تماما، وتعيش وفق نمط غربيٍّ صرف، لايتماشى إطلاقا والعادات والتقاليد الجزائريَين. فهل يلجأ محرز إلى “أبغض الحلال إلى الله” (الطلاق)، أم يتريّث ويُؤدّب زوجته ويُعالج “انحرافها”؟ والجواب عند طيّب الذّكر الرّائع عثمان عريوات!