وزارة الدفاع توضّح حول حادثة اختراق دراجات مائية المياه الإقليمية الجزائرية

على السلطات الجزايرية ان تقوم بتشريح الجثة للبحث قي نوعية و سريال السلاح او الرصاص المستخدم.. قالت وجدت الجثة طافية في تلمسان ولم تقل هي من قتلت

قانون الملاحة الدولي ..يمنع منعا باتا تجول الدراجات البحرية و القوارب ليلا... .المهربين تسللو الى المياه الاقليمية في جنح الظلام و باطفاء المصابيح...(ضف الى ذلك تلك منطقة عسكرية) كلنا مع القوات البحرية و مع الجيش

أصحاب الدراجات المائية لم يكونوا مسلحين كان بالأحرى إعتقالهم و محاسبتهم و المنطقة هي منطقة سياحية محضة من الجهتين و ليست منطقة عازلة تتواجد بها عناصر الأمم المتحدة

بيان متاخر مما دفع بعض الاطراف إلى القيل والقال

هل يتذكر المخازنية قتلهم لثلاثة تجار جزائريين؟ **أي محاولة أخرى لإختراق الحدود يجب أن تتعامل معها قواتنا بحزم وبشكل مباشر دون التردد.

كل التضامن مع قواتنا المسلحة برا و جوا و بحرا حماية حدودنا من كل معتد واجب شرعي و قانوني اما المناورات الخبيثة لنضام المخزن الصهيوني و ابواقه الناهقين في هذه الواقعة ذليل قاطع على امر مدبر ولا ننسى شهدائنا الثلات الذين قصفوا باي مبررمن طرف الصهاينة الجدد ذنبهم الوحيد انهم تجار جزائريين المجد و الخلود لشهدائنا الابرار و يحي الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني

افراد البحرية أكيد كانواا لا يدرون هل كان هؤلاء مواطنون ضائعون أم مهربون ام ارهابيون أم هاربون من العدالة أم تجار مخدرات ولا يعرفون جنسيتهم أصلا.. كان هؤلاء الشباب المغربي المغرر بهم يعتقدون أنهم في نزهة بانتهاك سيادة دولة أخرى والأكثر من ذلك العلاقات مقطوعة والحدود مقطوعة.. عناصر البحرية حذروهم أكثر من مرة بالتوقف وهو إجراء أمني عادي يحدث في كل العالم لو توقفوا وعرفوا بأنفسهم لأطلقوا سراحهم واعادوهم مباشرة أو يتم القبض عليهم والاستماع إليهم في محاضر واطلاق سراحهم وفي أسوء الحالات سجن مؤقت.. أين كانت البحرية المروكية ولماذا لا تحمي حدودها وكيف تسمح بالجات سكي في شاطئ حدودي .. أعتقد أنهم من قتلوا هؤلاء الشباب أثناء فرارهم لأن بيان الجيش الجزائري لم يتحدث عن قتلهم لأي شخص بل مجرد إطلاق نار .. وجثة الشاب وجدوها في اليوم الموالي يبدو أنها دخلت المياة الجزائرية من المغرب مرة أخرى

VIVE L AR MEE NATIONALE POPULAIRE