جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
(( كذلك يخلد العظماء بعملهم )) أعداء الجزائر أرادوا له الموت فخلده الله بتوفيقه في عمله الوطني بإنجاز مهمته النبيلة .
الله هو الذي يشاء وليس الأقدار . الأقدار لا تشاء شيئا. والله من وراء القصد
ربي اشرحم عاشذ ذا رقاز ثموثذ ذا رقاز.
وعدت ووفيت وانتقلت إلى رحمة الله قرير العين مرتاح البال.
أنقذت الجزائر فلن تنساك وستخلدك إلى أبد الآبدين.
صدق من قال : (( أنا أريد و أنت تريد و في الأخير الله يفعل ما يريد ))
GHAID SALAH CE NOM SIGNIFIE TOUS
ALLAH ALLAH YA JAZAIR POUR CE GRAND HOMME QUI ,PAR APRES AVOIR SOUVÉ L ALGERIE
ALLAH YARHMAK YA 3AMI SALAH
لا يجوز هذا الكلام، شاءت الظروف أو شاءت الأقدار، كل هذا لا يصلح، قل: شاء الله سبحانه، شاء ربنا، شاء الله، شاء الرحمن، شاء الملك العظيم، شاء ربنا، قال جل وعلا: وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ [الإنسان:30]، وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّاا بِاللَّهِ [الكهف:39] المقصود: أن المشيئة تنسب إليه سبحانه لا إلى الظروف ولا إلى الأوقات ولا إلى الأقدار ولا إلى غير هذا من الشئون، لكن تنسب إلى الله وحده سبحانه وتعالى.
الجزائر المحمية بالله ارض مروية بدماء الصادقين الذين باعوا انفسهم لله يا سعدو من يسخره الله عز وجل ليحافظ على أمانة الشهداء ويخدم شعبها لينال جزاءه في الآخرة ويسجله التاريخ في الدنيا عبر صفحاته بأحرف من ذهب مع العظماء ولنا في الفقيد احمد قايد صالح درس قوي والخزي للخونة الذين يبعيون ضمائرهم ويضيعون الأمانة مقابل دنيا فانية بعمر كلمح البصر ولنا في زمرة العصابة الخائنة خير مثال نعم إن الفضل لله وحده ويا سعد من يختاره سبحانه وتعالى لتأدية مهمة استخلافه في الارض في مختلف المجالات وعلى رأسها "ومن احياها كأنما احيا الناس جميعا" فكم من نفس كانت ستزهق لو لم يحييها الفقيد بحفاظه على أمن البلاد والعباد