-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
إسرائيل‭ ‬مع‭ ‬مصر‭ ‬والشارع‭ ‬العربي‭ ‬والإسلامي‭ ‬مع‭ ‬الجزائر

‮”‬أقسمنا‭ ‬بالدماء‭ ‬أن‭ ‬تحيا‭ ‬الجزائر‮”‬‭ ‬

يحيى أبو زكريا
  • 13452
  • 20
‮”‬أقسمنا‭ ‬بالدماء‭ ‬أن‭ ‬تحيا‭ ‬الجزائر‮”‬‭ ‬

لم تكن المقابلة الكروية بين فريقي المجاهدين والفراعنة عادية على الإطلاق، فقد لجأت الإدارة السياسية المصرية إلى أسلوب الدهاء والمكر عندما طالبت وسائل الإعلام المصرية بتأجيل التحامل على شرف الجزائر وكرامة حملة الألوان الوطنية الجزائرية إلى ما بعد نجاح مكيدتها‭ ‬في‭ ‬أنغولا‭.‬

  • وأثناء ذلك استطاع دهاة الكواليس في الكاف والذي يتخذ من مصر مقرا له من نسج خيوط مؤامرة انكشفت أبعادها بالكامل في ملعب كابيندا أثناء المقابلة بين الجزائر ومصر، حيث بالغ الحكم البنيني في تنفيذ ما طلب منه وأزيد، وجرّد فريق المجاهدين من عوامل قوته، وقرر اغتيال أركان‭ ‬فريق‭ ‬المجاهدين‭ ‬عبر‭ ‬إخراجهم‭ ‬بالبطاقة‭ ‬الحمراء‭ ‬من‭ ‬الملعب‭..‬
  •  وقد بدأت تتكشّف خيوط المؤامرة على الجزائر وهيبتها وكرامتها، وبعد نجاح المؤامرة المصرية -والرشوة هي المذهب الأكثر انتشارا في مصر – عاد الإعلام المصري إلى رذيلته ونجاسته في التحامل مجددا على الجزائر وعلى الفريق الذي مثلّ الجزائر في اللقاء الكروي.. على طريقة‭ ‬‮”‬عجبت‭ ‬لفرخ‭ ‬البطّ‭ ‬يعتلي‭ ‬نخلة‭ ‬ويرقى‭ ‬إلى‭ ‬العلياء‭ ‬و‭ ‬هو‭ ‬وضيع‭..‬‮”‬
  • والجزائر الشامخة والعملاقة بمواقفها وتاريخها ورجولتها ووقوفها إلى جانب المظلومين في العالم لا يمكن أن يزحزحها نهيق حمار أو عواء ذئب أو نباح كلب، ولا يمكن أن تنال من هيبة الجزائر صحيفة صهيونية هللت لانتصار الفريق المصري وتشفّت في الفريق الوطني الجزائري الذي‭ ‬يمثّل‭ ‬جزائر‭ ‬الصمود‭ ‬والتصدي،‮ ‬جزائر‭ ‬رفض‭ ‬التطبيع‭ ‬مع‭ ‬الكيان‭ ‬الصهيوني،‭ ‬جزائر‭ ‬راعية‭ ‬القضية‭ ‬الفلسطينية‭ ‬بإخلاص‭ ‬دون‭ ‬البحث‭ ‬عن‭ ‬مقابل‭ ‬سياسي‭..‬
  • ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.. فالجزائر لم تتبع ملة اليهود والنصارى حتى تحظى بتنويه من جريدة إسرائيلية أصبح عنوانها العام خطّا إعلاميا وافتتاحيا لكل وسائل الإعلام المصرية التي تحركّت لإيقاظ كراهيتها للجزائر من وحي الإيعاز الإسرائيلي..
  • والجزائر مذ أنجزت استقلالها المقدّس ضد فرنسا تبنّت بصدق القضية الفلسطينية ومولت قضية العرب الأولى وهيأت للفلسطينين كل أسباب مواصلة النضال في الجزائر ولم يحدث أن ضغطت الجزائر على أي فصيل فلسطيني ليكرسّ أجنداتها، لأن أجندة الجزائر كانت فلسطينية بامتياز، وكانت تنطلق من مبدأ دعم حركات التحرر لأنها قلعة للأحرار والراغبين في الانعتاق من الهيمنات والاحتلالات، على عكس مصر التي باعت القضية الفلسطينية في سوق المزايدات الأمريكية والصهيونية. وهي مستعدة أن تبيع كل شيء من أجل أن يصبح جمال مبارك نجل الرئيس حسني مبارك رئيسا‭ ‬لمصر‭..‬
  • و‭ ‬ليست‭ ‬الجزائر‭ ‬التي‭ ‬يقال‭ ‬عنها‭: ‬
  • “وان تو تري زيرو لا لجيري” ، “غابت المطاوي والبلطاجية فخسرت الجزائر”، “الآن ظهر الحق وزهق الباطل، واتضح من الأقوى والأجدر بكأس العالم”، “مصر هي الأقوى وأم الدنيا” وما إلى ذلك من شعارات وعناوين الإعلام المرئي والمكتوب في مصر…
  • فالجزائر ليست صفرا ولن تكون أبدا صفرا، بل هي رقم ضخم ورقم عملاق مدعوم بمليون ونصف مليون من الشهداء الشرفاء المقدسّين الذين يدين لهم أزيد من ثلاثين مليون جزائريا بالفضل والجميل والقدسية، وفريق المجاهدين ليس مجموعة عيال، بل هم من أشرف الناس وأنبل الرجال الذين ورغم تآمر الحكم البنيني عليهم استماتوا وقاتلوا وجاهدوا من أجل علم بلادهم، وهؤلاء الرجال العمالقة هم الذين كسروا أنوف الفراعنة في السودان، وحازوا عن جدارة وبطولة شرف التأهل لكأس العالم، فالفريق الجزائري سليل المجاهدين له قصب السبق وروعة الانتصار والوصول إلى العالمية، وإفريقيا أيضا تعلم  جيدا من هم مع قضاياها ومن يتبنى خياراتها، والجزائر بوابة إفريقيا كانت هكذا كما سماها نابليون وستظل كذلك، رغم محاولات مصر للعب دور سياسي في إفريقيا إلا أنها أخفقت، كما أخفقت في العالم العربي، وربطت سياستها قلبا وقالبا، ظاهرا‭ ‬وباطنا‭ ‬بواشنطن‭ ‬وتل‭ ‬أبيب‭.. ‬ومن‭ ‬الطبيعي‭ ‬أن‭ ‬تبارك‭ ‬صحيفة‭ ‬إسرائيلية‭ ‬وحتى‭ ‬القيادة‭ ‬الإسرائيلية‭ ‬هذا‭ ‬الانتصار‭ ‬ضد‭ ‬المجاهدين‭ ‬الأحرار‭..‬
  • وغضب إسرائيل على المجاهدين الجزائريين دليل على أن الجزائر في خطّ الحق، وفي الصراط المستقيم، وفي خط الشعوب المظلومة والمستضعفة، ولذلك لم يخسر الجزائريون المجاهدون، لأنّ الخسارة لن تدنو من الجزائر والجزائريين، وإذا كان لكل جواد كبوة، فهذا الجواد الجزائري ما زال فتيا وقويا وشامخا، ألا يعرف مخنثو الإعلام المصري أن المجاهد الجزائري عندما كان يعدم برصاص الجنود الفرنسيين كان إخوته المجاهدون في ميدان الإعدام ينادونه: “يا أخانا مت واقفا” فالجزائريون حتى وهم يستشهدون كانوا يستشهدون وقوفا، نكاية بجنود المستعمر الفرنسي‭ ‬البغيض‭..‬
  • والذي سكت دهرا ونطق كفرا نجل الرئيس المصري علاء مبارك عندما أدلى برأيه في مقابلة كابيندا قائلا: “أللّي ما يحبناش ما يلزمناش.. والآن اتضح الأقوى والأجدر” والرد عليه إذا تكلمّ السفيه فلا تجبه، فخير من إجابته السكوت..
  • والحمد‭ ‬لله‭ ‬أن‭ ‬علاء‭ ‬مبارك‭ ‬لا‭ ‬يحب‭ ‬الجزائريين،‭ ‬لأنّه‭ ‬لو‭ ‬أحبّهم‭ ‬لكان‭ ‬موقف‭ ‬الجزائريين‭ ‬ضعيفا،‭ ‬فهو‭ ‬يحب‭ ‬الصهاينة‭ ‬والجدار‭ ‬الفولاذي‭ ‬وتجويع‭ ‬الفلسطينيين‭ ‬وحرمان‭ ‬الرضّع‭ ‬من‭ ‬الطبابة‭ ‬والاستشفاء
  • ويكفي الجزائر فخرا وشرفا أنّ الشارع العربي والإسلامي كان من أقصاه إلى أدناه مع الجزائر يشجع الجزائر وعلمها المقدّس رمز النضال والجهاد والشهامة، فهذا الشارع العربي والإسلامي كان يرى وما زال يرى في الجزائر أملا عربيا وأملا إسلاميا بقيادة العالم العربي نحو العزة والكرامة، وكل الأحرار والشرفاء كانوا مع الجزائر والجزائريين وعلم مليون ونصف مليون شهيد، لأن الجزائر لم تخن القضايا العربية، ولم تطبّع مع الكيان الصهيوني ولم  تتاجر بالقضية الفلسطينية والقضايا العربية وحقوق الشعوب المهضومة والمستضعفة.
  • والإعلام‭ ‬المصري‭ ‬الذي‭ ‬استخدم‭ ‬نفس‭ ‬عبارة‭ ‬جريدة‭ ‬معاريف‭ ‬التي‭ ‬ذهبت‭ ‬إلى‭ ‬القول‭ ‬بأن‮:‬‭ ‬
  • “فوز المنتخب المصري على نظيره الجزائري هو انتصار عظيم للفراعنة الذين حولّوا فريق محاربي الصحراء إلى قطط فى الملعب”، يكشف مرة أخرى عن خبثه وحقده على الجزائر التي ما زالت وستظل شوكة في حلقوم الإستراتيجية الإسرائيلية التي تفعل تفاصيلها السياسة المصرية في الوطن‭ ‬العربي‭…‬
  • لقد كان الشرفاء والأحرار في العالم العربي والإسلامي مع الجزائر، ففي الوقت الذي كانت فيه الراقصات والمغنيات العاريات من مصر والوطن العربي مع مصر، كانت فلسطين ولبنان والأردن والإمارات العربية والكويت وقطر والعراق وتونس والمغرب وموريتانيا وليبيا وعمان والصومال وكل الدول العربية والإسلامية مع الجزائر، لأن الأحرار في العالم العربي يميزون بين المقاوم والمستسلم الخائن، بين الرجل والمخنث، بين المحق والمبطل، ومن هذا المنطلق فإن الجزائر لم تخسر المباراة في كابيندا بل كسبت رصيدا عملاقا في قلوب الأحرار في العالم، ولن تسمح الجزائر والجزائريون بأن يكونوا عرضة لسلخ الإعلام المصري الذي يبارك التطبيع مع الكيان الصهيوني ويبارك تجويع أطفال غزة ونسائها ويبارك زيارة قادة الكيان الإسرائيلي أمثال بنيامين نتنياهو وأفغيدور ليبرمان إلى القاهرة، والجزائر أكبر من أن ينال شرفها إعلاميو المخابرات‭ ‬المصرية،‭ ‬وأكبر‭ ‬من‭ ‬صوت‭ ‬مغنية‭ ‬تغني‭ ‬بجسدها‭ ‬العاري‭ ‬وتتنقل‭ ‬بين‭ ‬مخادع‭ ‬الأمراء‭ ‬الذين‮ ‬يسيل‮ ‬لعابهم‮ ‬لهثا‭ ‬وراء‭ ‬لحوم‭ ‬المغنيات‭..‬‮ ‬الراقصات‭ ‬البيضاوات‭ ‬منهن‮ ‬والسمراوات‭..‬
  • وستظل الجزائر عملاقة وكبيرة رغم ما قاله أحد المثيقفين المصريين بأنه “يحق لمصر أن تفرح بما أصاب الجزائر، يحق لمصر أن تموت من الفرح بعد أن كسر الله من خلال مصر شوكة الجزائر على يد فتية آمنوا بربهم فزادهم الله نصراً”..!؟
  • إن النصر الذي تصنعه الرشوة ومؤامرات الكواليس واستغلال وجود الاتحاد الإفريقي في القاهرة ليس نصرا، وإن حكم البنين كوفي كوجيا الذي تلقى أوامر بهزم المجاهدين والإخلال بمعادلته الرقمية لن تمر بسهولة، وسوف يتحول هذا النصر المصري إلى فضيحة، تضاهي فضيحة رشوة القوى‭ ‬السياسية‭ ‬المصرية‭ ‬وأشباه‮ ‬الكتّاب‭ ‬والإعلاميين‭ ‬في‭ ‬مصر‭ ‬للقبول‭ ‬بجمال‭ ‬مبارك‭ ‬رئيسا‭ ‬لمصر‭ . ‬
  • والجزائريون سيظلون مرفوعي الرأس والهامة كرفعة جبال الونشريس والهڤار والطاسيلسي والأوراس العملاق، وإن كلام ذلك المثيقف المصري الذي كتب قائلا بأن ّ “الجزائريين  سيعودون إلى منازلهم فى الجزائر أو وهران أو مستعمراتهم في فرنسا وهم يحملون كل معاني الخيبة بعد هزيمتهم الساحقة بأربعة صواريخ” سيرتدّ عليه وعلى غيره من أدوات العهر الإعلامي في مصر، وسوف يكتشف هؤلاء قريبا بأن الجزائر والجزائريين سيفاجئون العالم العربي والعالم بأسره، وسيظل فريق المجاهدين شامخا عاليا مرتفعا فخورا بما أنجزه لحد الآن، وسوف يسمع العالم.. كل العالم نشيد “قسما بالدماء أن تحيا الجزائر” في جنوب إفريقيا قريبا، وفي كل الميادين السياسية والإعلامية والثقافية والاقتصادية والحضارية، ولن نشمت أبدا أثناءها عندما سيتباكى الإعلام المصرى على غياب رئيسه والبحث عن رئيس جديد..
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
20
  • الطاهر batna

    من يتطاول على الجزائر يجب ان يعرف ان الفئة التي سبت وشتمت وتطاولت على الجزائر هم من ارخص فئة في المجتمع العربي والاسلامي وهم عبارة عن ادوات للمتعة والترويح على النفس فقط .ايعقل ان تكون الفاسقة زينا وحكيم و الغندور ومن ساروا في دربهم هم من يمثلون مصر ويتكلمون باسم المصريين مستحيل. حين تم اسكات صوت الاحرار في مصرلم يبقى في الميدان الا نباح الكلاب .والسيد يحي ابو زكريا والدي احييه. زئر مثل الاسد في وجه هده الكلاب فخرت وبطحت ارضا على بطنها وبدات في المدة الاخيرة تلعب بذيلها وخاصة حين تسمع بالجزائر.

  • youyou >>> miliana

    لعنوان العريض والمنطلق الأبرز من هنا فصاعدا:

    من يهن الجزائر ندكدك خيشومه.

    والمجد والخلود لشهدائنا في الجزائر...

  • ابن الجزائر

    عيب عليكم ان تتكلموا عن الجزائر يا انذال مصر وعلم اسرائيل خلف راس هرم السلطة في مصر .وليعذرني شرفاء مصر العزيزة علينا وما اكثرهم. لكن النظام وزبانيته يريد ان يكون الشجرة التي تغطي الغابة المصرية .نحن نعي ان المقصود هنا ليست شعب مصر وكرامة مصر لانها كرامتنا .انما المقصود هو الدور القذر التي يلعب النظام المصري في تشتيت الامة اكثر واكثر بافتعال ازمة مع الجزائر باعتبارها تتعافى وقد تلعب الدور اللائق بها كدولة اقليمية وهامة وهو ما يخشاه نظام مصر.نحن لا ولن نكون افضل من اي دولة عربية شقيقة واخلاقنا لاتسمح ان نتعالى على اخواننا واشقائنا نحن بهم وهم بنا وليست كنظام مصر الذي خيب ثقة العرب فيه .بعدما كان يتلقى دعمهم في كل المحافل الدولية لينقلب عنهم الواحد بعد الاخر.وهي طباع اللئيم.لكن غباء نظام مصر هذه المرة جعله يلقى بنفسه في مواجهة الجزائر انه كمن يحفر قبره بيده والايام بيننا يا ال مبارك. كل التحية والتقدير للشعب المصري الابي واللعنة على الريا ضة المسيسة لاغراض دنيئة

  • hbb la fiere

    Tout d'abord salam
    et mabrok pour le peuple egyptien la coupe
    c'est pour quand la fin , je sens qd commence a ressembler aux quelques debiles egyptiens
    "qd ça vient de si bas on ecrase "

  • omar-ألاماراتي

    كنا نحترمك وللأسف بعد ﺬلك المقال الأسود لم نعد.
    اتق الله في كلمتك لأنك ستسأل يوم القيامة عن كل حرف فيها
    فهل أنت مستعد

  • hhh2062

    بارك الله فيك يا يحي با أبو زكرياء

  • هشام هيثم

    السلام عليكم
    شكرا جزيلا لهذا المقال الشيق ,أرجو ان نستفيد من هذه الحرب الاعلامية المصرية التي نالت من شعب المغرب العربي المشتت على اوصاله ,يجب ان نوحد مغربنا العربي الحبيب حتى نستجمع قوانا في شتى الميادين الاعلامية والاجتماعية والاقتصادية و الثقافية و السياسية...حتى نفتخر على من افتخر علينا لأن قوتنا في وحدتنا .لهذا ارجو أن نستفيد من الخطر المحدق بنا وان نجلس و نفكر في تحقيق آمالنا و طموح شعبناالذي يستحق كل العناية و الازدهار .شكرا

  • الحرة الجزائرية

    بارك الله فيك كفيت و وفيت .
    و عقدنا العزم ان تحيا الجزائر
    سقط القناع عن القناع و بانت حقيقة الوجوه الوسخة

  • حميد

    مش انت اللى بتطلع فى الجزيرة وبيسلطوك على اى حد تشتمه
    عموما ياميت يابن منسية القافلة تسير والكلاب تعوى

  • antar el jazairi

    والله يا ابو زكرياء انت من الكبار .وتضيع فى وقتك مع الصغار تباع اليهود ولن يرضوا عنهم.

  • بدون اسم

    hahaha u made me laugh really

  • khaled

    انت اسواء من ان يقال عليك كاتب او حتى عامل طباعة..لانك تتهم شعب حضارتة 7000 سنة بالرشوة لمجرد خيالك المريض ..فمن اين اتيت بواقعة الرشوة ..وما هى دلالاتك غير خيالك المريض وعدم تقبلك للهزيمة ..احب ان اعلمك انك هزمت 4 .صفر مع الرافة ..والحم تم ايقافة لانة تهاون معكم ..الا من عين ترى بيها وعقل تحكمة ..؟؟ بالطبع لا لانك ببساطة لا ترقوا الى مستخدمى العقل

  • ابوخالد الفلسطيني

    كنت احترمك يا ابوزكريا من مداخلاتك في قناة الجزيرة ولكن هذه الترهات التي تكتبها اسقطتك من نظري. سؤال وطلب منك. اما السؤال فماذا فعلت جزائر المقاومة والصمود في كسر الحصار علي شعبنا في غزة في مقابل الحصار الذي تفرضه الحكومة الصهيونية في مصر؟ ام الطلب فهل تقسم بالله اربع مرات والخامسة ان لعنة الله عليك ان كنت من الكاذبين ان مصر قد قدمت رشوة للحكم البنيني؟

  • سالم بن سالم

    أشاهدك على قناة الجزيرة وأنت تتكلم عن العروبة والقومية والإسلام والمسلمين .وأحب أن أسألك الآن : هل هذا الذي تكتبه فيه حفاظ على أخلاقيات العروبة وتعاليم الإسلام ؟ هل التطاول والتجاوز والاتهام والإساءة والاختلاق والترويج للأكاذيب والأباطيل مما يحض عليه الإسلام ؟ ! لماذا نهرب نحن العرب من الحقيقة ، وننكر حقوق الغير علينا ، ولا نعترف بما يتميزون به من قدرات ومهارات وروح عقدية حقة لا مثيل لها في بلاد الإسلام والمسلمين ؟ هل تستطيع أن تنكر تاريخ المصريين في تلقين العرب ، كل العرب ، ألف باء اللغة العربية ، وتعليمهم أصول الإسلام وتوسيع مداركهم الثقافية والفكرية والحضارية والإنسانية ؟ هل تستطيع أن تنكر عليهم تاريخهم في التربية والتعليم والطب والهندسة والسياسة والقضاء والإدارة في سائر ديار العروبة والإسلام ؟ ألم تلاحظوا كيف حصلوا على بطولة كأس الأمم لثلاث مرات متتالية ؟ ! أيستقيم هذا الذي تقولونه حول الرشوة ؟! ألا تعلمون أن الأمر لو كان بالرشوة لكنتم أول من يلجأ إليها وأنتم أصحاب النفط الذي لا يتوفر لأهل مصر ؟ كيف أصدقكم وأنتم لا هدف لكم إلا تشويه انتصارات غيركم ؟ هل كنتم ستقولون هذا الذي تروجون له لو استطعتم أن تكونوا أنتم الآن في موقع الصدارة بدلا من المصريين ؟ لماذا تظنون أنكم أذكياء وأن قراءكم أغبياء لا عقل لهم ؟! أليس في هذا إساءة إلى أنفسكم ، وإلى رسالة الصحافة وأخلاقيات الإعلام التي تزعمون الحفاظ عليها ؟ القوي لايستطيع أن ينكرهذا للمصريين ، وغيره كثير . والضعفاء حقا هم الذين ينكرون فضل الغير عليهم ويضخمون من أنفسهم وينفخون في ذواتهم إلى أن تنفجر من كثرة ما تعيش عليه من أكاذيب . المصريون لم يكونوا يوما على هذه الصورة الكاذبة التي تختلقها .إنها فقط في ذهنك أنت . إلى متى تستمرون في هذا الخلط المقيت بين أخطاء الساسة والسياسيين في مصر ، والشخصية المصرية ، التي لا مثيل لبنائها السيكولوجي؛ القيمي ، الأخلاقي ، الفكري الحضاري والانساني بين أمة العرب . أستطيع أن أزعم أنه مهما كانت معاناة الشعب المصري المعاصرة ، فإنه الشعب الأكثر علما وذكاء وأدبا وتربية وأخلاقا وتسامحا وسعة أفق وبصيرة ورقيا وتحضرا ، والأهم من ذلك كله عروبة بين كل هذه الشعوب التي تمتد من المحيط إلى الخليج . والشواهد التي تؤكد ذلك من حولنا كنعم الله علينا لا تعد ولا تحصى .وقد آن الآوان لأن تتخلوا عن هذا النهج الضال المضلل في العمل الإعلامي والثقافي ، لأن من يقرؤون لكم أصحاب عقول ويعرفون التاريخ جيدا ؛ تاريخكم وتاريخ غيركم . والأفضل لكم أن تفوقوا ، وتحترموا أنفسكم كي يحترمكم غيركم !!

  • baghdad

    kassaman est l'hymne qui va chambouler le monde et qui fait peur.l'etendard algerien s'aerera tres haut.vive echourouk et vive l'algerie.nous sommes les plus forts.celui qui n'a pas madjer belloumi zidane ziani halliche et touye la classe se tait

  • بدون اسم

    123.viva l,algeri

  • المصري

    أرجو من كاتب المقال انه يحترم نفسه شوية و يعرف هو بيكلم مين!
    انه يتكلم مع أم الدنيا
    نحن من قهرنا الهكسوس و طردنا الصليبيين و تصدينا لأعظم خطر على البشرية و هم المغول و أخرجنا فرنسا ذليلة و كنا كالأشواك و صداع في رأس إنجلترا طوال 72 عاما احتلت فيهم إنجلترا مصر منها 35 سنة في قناة السويس فقط!
    و نحن من قهرنا اليهود الإسرائيليين عام 1973م هذا الشعب اليهودي العنصري الذي أطلق على نفسه في ذلك الوقت ( الشعب الذي لا يقهر ) و ( شعب الله المختار ) و كانوا مساندين من أمريكا و جميع يهود العالم بكل الوسائل و بأحدث الدبابات ( 1700 دبابة) و الطائرات و العربات المصفحة و جعلناهم يفرون من سيناء كالنساء و كالمجانين الذين لا يعرفون من أين أتوا و لمن يرجعوا! و نحن من دمرنا خط بارليف في 6 ساعات فقط و قدمنا للعالم أجمع إسرائيل على حقيقتها

    و الذين يقولون علينا مصرئيليين يزيدوننا شرفا و رفعة

    لأن مصرائيل تعني ( مصر الله ) فشكرا لكل من نعتنا بهذا الإسم الرائع الذي لم نكن نفكر فيه أصلا!

    و من يريد مناصرة غزة فليذهب الى غزة عن طريق سوريا أو الأردن أو عن طريق البحر أو عن طريق الجو و لكنكم تريدون أن تكون مصر خارج الأمة العربية ألا تعلمون أن رئيسكم بوتفليقة هذا لا يدير أي شئ في دولتكم المحترمة؟ بل من يقودها هو اللوبي الصهيوني كما أن قائد أركان الحرب الجزائرية ( مستر ....... ) يهودي أيضا فأين أنتم من العروبة؟؟؟؟؟

  • mohammed lamine

    هذا هو الفرق بين احفاد الشهداء وبين احفاد عبيد الفراعنة .
    هذا هو الفرق بين احفاد بن بولعيد وبن مهيدي وبين احفاد الخائن السادات .
    هذا هو الفرق بين الجزائر وبين مصرائيل.
    لنا العزة ولهم الذل والمهانة

  • سلامة

    واضح من كتابتك انك مهزوز مش عارف تكتب في ايه بالتحديد رياضة ولا سياسة ولا حكم ولا فلسطين ولا يهود ولا الريس(واضح ان الصدمة متوهاك)

  • saber merghid

    merci