الشروق العربي

2020  سنة الأمل

ياسين فضيل
  • 380
  • 0
ح.م

مهما يكن علينا من ضغط، من كل جانب، فإننا نفتح نافذة الأمل والاستشراف إلى مستقبل أفضل. ومهما بلغنا من ضعف، فإننا سنرفع التحدي لجبر الكسر، الذي أصابنا. وما دمنا متحدين ومتعاونين في ما نحن متفقون عليه، ويعذر بعضنا بعضا في ما نختلف فيه، فإن الأمر يسير في الاتجاه الصحيح، ولا خوف يعتري أحدنا، إنما تحدونا إرادة من حديد، لا يعيقها عائق لمواصلة نهج أوصى به الأولون من السابقين في رسم الصحافة والإعلام في الجزائر.

ستكون سنة 2020 لتحقيق الآمال ورص الصفوف على بر الأمان.

مقالات ذات صلة