الفرنسية تفرز التطرف!

كلامك هذا معقول ....في الجزيرة العربية....وغير منطقي ولا معقول ...في الشمال الإفريقي الأمازيغي...وليس من حقك ان تقول هنا عندنا...بل قل عندنا هناك...اي في ...جزيرتكم....وليس في جزائر الأمازيغ

العربية اكثر ضررا قي هذا الشان فهي تبيد اللغات الاخرى و تسرق محتواها

يحيا الاسلام والمسلمين، يحيا حكم الدين وشريعة رب العاملين
ولا عزاء لكلاب فرنسا ولحساين الأحذية، أنتم في نظرها دورة مياه ترمي فيها فضلاتها، والأدهى أنها تعجبكم.
اخخخخخخخخخخخخخخ

وشهد شاهد من أهلها ، الخطورة في الفرنسية أنها لا تنشر كلغة تواصل فحسب وديننا يحثنا على ذلك " من تعلم لغة قوم آمن شرهم " بل الفرنسية تنشر مشروع مجتمع وتعمل على إقصاء الهويات والثقافات الأخرى و خاصة لدى مستعمراتها السابقة التي غرست لدى الكثير من أبنائها عقدة النقص و هذا يؤدي إلى التصادم ويولد التطرف في ظل التهميش والإقصاء . وهو ما يحدث عندنا في الجزائر فالأقلية المتشبعة بالثقافة الفرنسية تريد جر الأغلبية إلى مستنقعها ويستحيل أن يأتي التطور و الرقي من هذا الباب يكرسون التبعية و مسخ الأمة الجزائرية

القول بان الارهاب يترعرع في التقافة الفرنسية بقوة كالقول ان الجراتيم تنهك ضعيفي المناعة. و من يلقي باللوم على اي بلد لان هنالك انتحاري فجر نفسه وسط المارة، من يلوم فرنسا إما مجنون أو إرهابي مندس
ملاحضة:فرنسا لا ترحب بالإرهاب الإسلامي على أراضيها و تحارب كل مظاهره و هو عمل محمود تشكر عليه و تحيا العلمانية و ليذهب المشعودين الى جهنمهم

اذا كانت الفرنسية تفرز التطرف فلمذا لا تجد ارهابيين من اصول فرنسية او كندية(شرق) او حتى سنغالية هل حوالي 5000 ارهابي تونسي ممن ذهبوا الى سوريا و ليبيا لهم ثقافة فرنسية .الارهاب الاسلاموي مصدره الشرق الاوسط وهو ناتج عن خلط الدين بالسياسة وتغديه دوائر مخابراتية غربية و مصانع السلاح بتمويل من الدول البترولية العربية عن قصد او عن غير قصد هذه الدوائر استغلت حالة الشعوب العربية التي تردخ تحت انظمية عربية قمعية فاسدة من اجل تمرير مشروع دمار عربي شامل فالمشكل في ثقافتنا و ليس فى اللغة.

يعطيك الصحة ليقول الحق يطيحو عليه

تعلم باي لغة المهم تكون لغتك انت و مقتنعا بها فسوف تنجح اما ان تاتي بلغة اخرى و تحاول ان تفرضها على نفسك و الاخرين فلن تنجح ابدا فالغة هي لكي نفهم اما اذا فهمنا فلا مشكل بعد ذلك فالباب هو الباب شكلا و سمه ما شئت ففي الاخير هو وسيلة للدخول او لمنع الدخول ؟؟ باب ثابورث port door ....

كل البلدان الفرنكفونية تعاني من الفقر الجهل والانحطاط في جميع المجالات ووزيرة التربية لا تريد ان تفهم ان الانجليزية هي لغة العليم والتطور والتحضر اما الفرنسية فهي لغة التخلف والجهل والفقر ادا اتركينا لحالنا وادهبي الى فرنسا نتاعك ولا تعودي الى الجزائر

اغلب التعليقات يا اخي تغلب عليها العاطفة وغياب المنطق.

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هذا البحث برد قلبي صفعة للفرنسيين و لي عشاقها

غريب امر هذه الدنيا دول تثبت دراساتها ان الفرنسية تأدي الى التطرف ودولتنا تأتي بالخبراء الفرنسيين وتشجع الفرنسية لتطوير منضزمتنا التعليمية راسي حبس ما قدرتش نفكر

لماذا هذا الخلط المتعمد. فمن خلال قراءاتي للموضوع يتبين ان الباحث الامريكي تكلم عن الثقافة السياسية الفرنسية و لم يتكلم عن اللغة الفرنسية باعتبارها ماهي إلا وسيلة اتصال لمحاولة فهم الثقافات الأخرى . اما المشكل عندنا هو رجال يحكموننا يريدون ان يفرضو علينا ثقافة و مبادئ تتعلق بالمجتمع الفرنسي . اما الجانب الأخر فهو المعربون الذي في كثير من الاحيان لا يتقنون اللغة الفرنسية و يركبون موجة الدفاع عن اللغة العربية (باستثاء قلة منهم) . و اعتقد ان الصراع بين دعاة التعريب و المتفرنسون هو سبب ضعف منضومتنا

عيب اليهود انهم أذكياء وعمليون
وليسوا ثيرانا هائجة
رأوا أن نقطة الضعف في الدول الغربية الديموقراطية
هو الرأي العام
فوظفوا أموالهم ودهائهم لكسبه عن طريق الاعلام خصوصا
وبكسب الرأي كسبوا رجال السياسة
أما الثيران الإسلامية الهائجة
فغبائهم وأفعالهم
جعلت الراي العام الغربي ينبذهم
ورجال السياسة يتحاشون التعاطف معهم
في السياسة ليس مطلوب منك أن تكره او تحب دولة بعينها
بل أن تبحث عن مصلحة ممكنة معها
الحياة منذ الازل
بنيت على صراع المصالح
وليس شيئ آخر
اما اللغات فالعبرة في حسن توظيفها لا أكثر

الامر صحيح نسبيا و هذا راجع خاصة للمستوى الثقافي المتواضع للفرنسيين خاصة فيما يخص التاريخ و معرفة عادات و ذهنيات الشعوب الاخرى فالذهنية الفرنسية غالبا ما تكتفي بالسطحيات ,بالاشاعات و الكاريكاتريات بدل بذل جهد لمعرفة الحقائق, و ما دمنا نتكلم عن هذا الامر فما ادرك خطورة العربية في التطرف خاصة الديني و يكفي ملاحضة التيار الاسلامي التعصب بكون ان البعض يعتبرها لغة ساموية و حتى موقفها العنصري تجاه الاخريين خاصة تجاه الشعوب التي استقبلتها الامازيغ الاكراد الفرس و غيرهم

ليس من الغريب أن تسمي نفسك بالفنك والواضح أن صفاتك تتطابق مع تفكيرك لأنك لاتقرأ التاريخ وإذاقرأت تمر على بصرك الحروف دون توغلها في ذاكرتك من دمرالجزائر بالقنبلةالنوويةمن أحرق الجزائريين في بيوتهم وهم أحياءبمافيهم حيواناتهم من دمر ليبيا بالطائرات والبوارج وتفتيت المجتمع وتركه يتقاتل مثل الحيوانات المتوحشة من دمر العراق من........ومن دمرسورية ومايزال يدمرهابتقديم الكبريت لهذا الطرف والبنزين للطرف الآخر من صنع القنابل النووية والصواريخ العابرة للقارات أنت فعلاذوتفكيرعجيب ولا منطقي وتتكلم عن المنطق

ليست شماعة بل حقيقة واقعة ان فرنسا الاستدمارية هى السبب الرئيسى فى ما يحدث فى بلدنا من تخلف و فساد و تبعية و تفرقة و عنف و الارهاب بدا منها و من يريد ان يتاكد فاليدهب الى الارشيف الاسود لهده الدولة

دراسةصحيحةلانها تثبت باليان ان اغلب الدواعش والفواحش من طينةفرنساالاستعمارية للشعوب والاستحمارية لمن يتبعها اي الفرنكوفيل فان لم تركبهم كالحمارفلاتقبل بهم.الارهاب وديمقراطية فرنسا سيان واحتلالها للجزائراثبت ذلك والمثل العربي يقول من شب على شيء شاب عليه ولهذافرنسا الارهابيةالتي ارهبت شعوب افريقيا والهند الصينيةلن تقبل ابدا بان تكون انسانيةففاقد الشيء لايعطيه ولهذاانااؤيد التقرير الامريكي على ماجاء فيه من تحميل فرنسا الارهاب وتفريخه.كما لا تفوتني الفرصةواقول للامريكان بانهم اكبردولةارهبيةفي العالم

لاننسى أن المعاملات القاسية والتعذيب الذي الحقته فرنسا بسكان الدول التي كان تحتلها
وكذلك العنصرية التي تمارس على المهاجرين في فرنسا ، أبقت فيهم روح الانتقام ، عكس بريطانيا
التي يعامل فيها المهاجرين مثل السكان الصليين ، والقوانين الانجليزية تضمن الأمن والمان لكل السكان
عكس فرنسا العنصرية.

أوافقك الرأي لكني أختلف معك في كون مسؤولوا بلدنا غير واعون بخطورة الوضع. ثق يا أخي أن الكل يعلم و الكل متعمد.

اذن فكيف تفسر القتل العشوائي في امريكا ؟ اهو الدين السلاح المجتمع الاسرة النفس ...؟؟!! تحليلك جد ناقص ...

مونولوغ رائع

لا فض فوك. من يسمعهم يتهجمون على الفرنسية يقول أنهم يتقنون 7 لغات لذلك يحتقرون
الفرنسية أقسم بالله أن أغلبهم لا يتقن حتى العربية لغتنا الأم و يرتكبون فيها أبشع الجرائم
اللغوية و مستواه لا يتجاوز السنة التاسعة في أحسن الأحوال. أنا أتمنى من كل قلبي أن تحذف الفرنسية الى الأبد من البرامج التعليمية و تحل محلها اللغة الانجليزية لنرى هؤلاء القوم ما هم
فاعلون. فلن أتردد كثيرا في الجزم أنهم لن يتقنوا الانجليزية و لا أية لغة أخرى و لن يتقدموا في
أي مجال و سيجدون ما يعلقون عليه فشلهم و عقدهم كالعادة

يعطيه الصحة لي دار هدا البحث انه بحث في الصميم الفرنسية هي الارهاب و التفرقة و التطرف......هنا الكثير ممن لن يعجبهم هدا البحث ممن قال فيهم ديغول تركت في الجزائر من هم اكثر فرنسية من الفرنسيين و هم معروفون جدا جدا جدا...

الفكر الفرنسي لا يحترم الفكر المخالف ولا الثقافه المختلفه ولا اللغه غير الفرنسيه. فرنسا منذ سقوط الملكيه تعتمد الفكر الاقصائي وحتى لو انصهر فيها المهاجر من اصول غير اوربيه يبقى منبوذا و يعامل كانه طابور خامس كما قالها رئيس بلديه نيس منذ شهور حين نعت المسلمين الفرنسيين بالطابور الخامس.عجرفه الفرنسي واستهزائه بكل مختلف عنه صنع جيل من ابناء المهاجرين يرفض المواطنه الفرنسيه.و اخيرا وصول طبقه سياسيه دون المستوى للسلطه عمق المشكل امثال فالس وساركوزي و هولاند بقراراتهم التي لم تكن يوما في صالح فرنسا

كل الشركات الفرنسية تستحوذ على المشاريع والاسواق الجزائرية ثقافيا كل فنانينا يقدمون اعمالهم بالفرنسية زد معها الكتاب والمفكرين وهلم جرا والادارة ما زالت منفرنسة منذ الاستقلال ويجي يقولك الجزائر استقلت ومسؤولينا عندهم جنسية مزدوجة وكل املاكهم في فرنسا
الفريق الوطنى كله من لاعبين يعيشون في فرنسا كل هذا ينبت التطرف و والكراهية للاخر

فرنسا بمجرد ما يحاول مستثمر نقل التكنلوجيا تعطى الامر لاذنابها في بلده لكى يقومو بعرقلته وافشاله+ ابعاد المستثمرين لدول متطورة اكثر منها للابقاء على السيطرة الفرنسية السياسية والاقتصادية والثقافية عليها وهذا ما يحصل في جزائر العزة والكرامة منذ الاستقلال
انا اقسم بالله ثلاثا اننا لم نستقل من فرنسا الا بالاسم فنحن خاضعون لها سياسيا واقتصاديا وثقافيا سياسيا مسؤولينا كل الاوامر تاتيهم من الاليزى اقتصاديا كل الشركات الفرنسية ...ي

من وجهة نضرى ان الدراسة صحيحة 100ب ال100 لانبلجيكا وفرتسا بالخصوص تضايقان المهاجرين بخصوص الشعائر الدينية وحرية اللباس ويعانى المهاجرون فيها من البطالة واتهميش والاقصاء والفشل في الانخراط في الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية للبلد قارن مثلا الاتراك في المانيا كيف نجحو في الاندماج في المانيا وساهمو في تطوير بلدهم بنقل التكنلوجيا اليها ولم ينزعج الالمان من ذالك...... يتعبع

وماكنتس مؤلف كتاب عن تنظيم الدولة الإسلامية، وهو خبير معروف في شؤون العالم الإسلامي لدى مركز سياسات الشرق الأوسط المتخصص في دور الولايات المتحدة في هذه المنطقة. كما أن وزارة الخارجية الأميركية تستمع إلى نصائحه حول مسائل التطرف الديني.

راك غير التغنجق.!

ولفت ماكنتس وميسيرول إلى "أن المقاربة الفرنسية للعلمانية هي أكثر حدة -إن جاز  القول- من المقاربة البريطانية. إن فرنسا وبلجيكا على سبيل المثال هما البلدان الأوروبيان الوحيدان اللذان حظرا ارتداء غطاء الرأس والبرقع في المدارس العامة".
ويؤكد الباحثان أنهما يستندان إلى أعداد "الجهاديين" في البلدان المعنية. ويقولان "بالنسبة للفرد المسلم تنتج بلجيكا عددا من المقاتلين الأجانب أكبر بشكل ملحوظ من المملكة المتحدة أو السعودية".

يقول الباحثان إنهما درسا الظروف الأصلية للأجانب الذين انتقلوا إلى الفكر "الجهادي" ليتوصلا إلى هذه النتيجة "المذهلة"، وهي أن العامل الأول ليس كونهم يأتون من بلد ثري أم لا، أو من بلد يحظى بمستوى ثقافي أم لا، كما أنه لا يعود أيضا إلى كونهم أغنياء أم لا، أو أنه تتوفر لديهم إمكانية تصفح الإنترنت بسهولة أم لا؛ بل العامل الأول هو -برأي الكاتبين- أنهم يأتون من بلد فرنكفوني أو من بلد تعتبر فيه الفرنسية لغة وطنية.

الأساس للإرهاب هو الدين وفهمه وتقديس هذا الأخير.يملؤون ويحشون عقول أولادهم منذ الصغر بالعنف والحقد والكره وتكفير الآخر ثم يقدسون كل هذا الغباء الممنهج لغاية أو لأخرى ليعشش ويسمر كل هذا الفكر ومنه تبدأ رحلة الإجرام التي أعطى كل هذا البلاء والحزن والقتل والدمار غربلوا تراثكم من الفكر الارهابي الذي هو يدرس ويخطب به في المساجد سوف تختفي هاته السوداوية وتعود البسمة لبلداننا والعالم باسره.مادام لم يفهم الكثير من المسلمين معنى الحكم بشرع الله(كما تسمى) ونواقض الاسلام سوف يبقى الدم والقتل والسبي والذبح

مثل هاته الدراسات من كانت لها مقاربة مماثلة للغة العربية بدعوة أن هاته اللغة تحمل في طياتها بذور الإرهاب والتعصب والتطرف.بالنسبة لهؤلاء "الباحثين" المأدلجين العربية لغة العاطفة والغضب والتآمر واللعن ولا تحمل في كينونتها التفرقة بين الزمني والروحاني ولا الفارق الزمني الكبير بين الحاضر ونديه يمينا وشمالا الماضي والمستقبل(يعني كل شيء ملبّز) ولذا فصعب عليها أن تكون لغة منطق وعلم دقيق.كلها تخاريف. التعصب ليس في اللغة فلا العربية ولا الفرنسية ولا أي لغة تحارب ولا تحرض ولا تصنع إرهابا.الذي يضع حجر الأس

بارك الله فيك يا ولد الجنوب. .كلام كالدواء لكن لمن نسمعه. .؟لبن غبريط؟ أم للسلطة التي عينة لبن غبريط وهم الان يقتلون الهوية الجزائرية.

الموضوع يطول و هو متشعب ومرتبط بالسيطرة اليهودية على تلك البلاد و بعقلية الفرنسيين ؛الفرنسية تحد من إطلاعنا على العالم و التواصل مع كل شعوبه وثقافاته و علومه و سبب تخلفنا هم من تركتهم يحكموننا و هم أوسخ من الحكام العرب الذين تركتهم بريطانيا ؛ما حاجتنا باللغة الفرنسية وووو كله كلام يقال ؛وإسأل من جعلوها لغة ثانية 99 بالمئة من الإنتاج العلمي والأدبي و الفني و التكنلوجي و الحضاري يُنتج بالإنجليزية و هذا سبب يكفي

وين راهم اذناب فرنسا للرد على الحقيقة التي قالتها امريكا اليوم اذناب فرنسا من فطومة خنشلة وسلام وبالقاسم وعلي الشيعي وباربار اين انتم يا خدام فرنسا في الجزائر دافعو عن امكم يا عملاء يا من انتم سبب تدهور وتخلف الجزائر بعمالتكم لكل ما هو فرنسي التقرير الامريكي على حق لانه راى ان كل الدول التي تتكلم الفرنسية هي الاكثر تخلف وامراض وانقلابات كل هذا تعلموه من اخمج بلد هي فرنسا طبعا ..

الفرنسية متخلفة بشهادة اهلها مع الاسف عندنا غاشي راشي يتمسك بالفرنسية عندما ينطق بها يري نفسه انه مثقف ولا يدري انه محتل فكريا منسلخ عن اصله مشتت مسلوب الارادة كدمية يلعب بها الاولاد

يا سلام ونعم التحليل
ET VIVE LES RACCOURCIS
ما كدنا نخرج من شماعة الإرهاب كسبب لتأخرنا وتخلفنا حتى إكتشفنا شماعة جديدة نصبروا روحنا بها
أتمنى فقط أن القضاء على فرنسا لن يدوم طويلا كي لا يسكننا التخلف أبد الدهر
وإلى اللقاء إلى شماعة جديدة

ومن منعك من إثبات ذاتك هل فرنسا
إفتراضا أن فرنسا متخلفة وهي القوة الاقتصادية الخامسة في العالم ما علاقة تخلفها بتخلفك انت
أم هي قشة والسلام تعلقون بها شماعة فشلكم
ما حاجتك باللغة الفرنسية وانت تمتلك لغة عربية رائدة متطورة ذات إرث حضاري عظيم مقدسة لغة الدنيا والآخرة لغة مليار مسلم. هل يعقل وانتم تمتلكون لغة بهذه العظمة وتقيمون كل هذه الجعجعة من أجل لغة فرنسية ركيكة متخلفة ليس لها أي إنتاج أدبي أو علمي يذكر ولايكاد يتكلم بها الا الهمج السود
ام ستقول أن الجزائر لن تتطور الا بإختفاء فرنسا

أعتذر التعليق موجه للأخ رزقي ياسين (معذرة مرة أخرى)

الثقافة إنجاز حضاري تشارك فيه الفئات الاجتماعية التي تربطهاأواصرالدين والتاريخ واللغة وحتى الإختلاف في الدين والعقيدة ينصهر في الكل وهو ماكانت عليه الحياة في الشرق الأوسط قبل تفجيره من قبل فرنسا وبريطانيا وأمريكا لاحقا لغرز مسمار الصهيونية في المنطقة فتجد المسيحي واليهودي والأرمني والشركسي حتى الجزائري .....الخ توحدهم لغة واحدة هي العربية أما عندنافالوضع مختلف ولامجال للمقارنةلأن اللغة الفرنسية وضعت كبديل للحرب العسكريةالمباشرةبتجنيدمجموعةبشريةتسبح بحمدهالتلويث عقولناوالتشويش على مستقبل أجيالنا

ما تعيشه الأمةالاسلامية دليل على أن القرآن كلام الله و صدق فيها قوله تعالى (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله) صدق الله العظيم . لقد تركنا الأمر بالمعرون و النهي عن المنكر و تفرقنا شيعا و أحزابا و تركنا القرآن والسنة و اتبعنا شيوخا متزمة لا يعيشون حاضهم يشغلون العامة بتوافه الأمور و نتعصب لهم و اعتلى المنابر الجهال و اعتبرنا كل من يطلق لحيته و يلبس قميصا قصيرا تخوله احتراف الفتوى و يصبح من أئمة الجرح و التعديل يناطح فطاحل العلماء . هذا حال التلف

صحيح 100 % الفرنسيون هم اراذل خلق الله .دعات الداعرة و الزواج المثليين.

really i am so happy ...................................... ما اجمل هذه اللغة

يا أخي وماذا نفعل نحن إن كان حكامنا فرنسيون أكثر من الفرنسيين، يحاربون الخير والأخلاق والتقدم عملا بأوامر الفرنسيين. ماذا نفعل؟

صحيح 100 % ياابن الجنوب ولكن الله ابتلى بهم هذه الأمة الجزائرية فتجد منهم من يدافعون عن الفرنسية اكثر من الفرنسيين ويعتقدون جازمين أنها وأنهم أفضل ما على هذه الأرض ولكن هيهات

الصفعة وراء الصفعة تهوي على قفى كل فرنكوحلوف.

والله يعطيك الصحة بردت قلبي في هاذ لكلاب

فقط انظروا للصحافة الفرنسية ، للأطباء ، لسكان مناطق معروفة عندنا ، المتشبعين بالعقلية الفرنسية : كلهم أو أغلبهم يحاربون أو ينتقدون أو يسفهون المسلمين وكأنهم مسيحيون ، بل والأكثر من ذلك هم يدافعون عن فرنسا أكثر من الفرنسيين أنفسهم ، رغم أن الفرنسيون يحتقرونهم وينعثونهم بالجرذان .
الجرذان في نظر الفرنسيين يبقون جرذان إلا من تاب من أفعاله وغسل قلبه من الحقد والكذب ، وغسل معدته من أفخاد الضفاضع ، وغسل دماغه من ثقافة العري والمجون .

عقلية الأمريكان والصينيين والاسكندناف مثلا تختلف كلية عن عقلية شمال المتوسط، فهم يتقبلون الرأي العربي المسلم ويستمعون له ولا ينطلقون من فرضية العداء، بعكس واجهة شمال المتوسط وخاصة الفرنسية فهي عدائية بامتياز، ورغم ما تناله هذه الدولة من مصادر مالية وثقافية وامتيازات عندنا على سبيل الحصر، إلا أنها تستفز دين ولغة وتقاليد هذا البلد، وتتدخل في كل شارذة وواردة، مستحمرة لنا بعدما كانت لآبائنا مستعمرة، وهذا ما يخلق لنا حقد وغل ضدهم، فنحن لا نتسرع ونصبر، لكن منا من يتسرع ويكسر ويخرب كل ما هو مفرنس.

تسعى لاستعمار البلدان والأفكار، بخلاف بقية الثقافات الأخرى التي تريد التزاوج مع الثقافات العربية والاسلامية، بل وتريد التأثير والتأثر، أما الثقافة الفرنسية فهي متعصبة لذاتها مؤثرة بقوة في متشبعيها، وما نراه من خرجات لفرنكوفيليين عندنا وعندهم لخير دليل على صحة هذا التقرير.
أنظروا للجرائر المفرنسة، وحتى المتابعين لها، يأتون هنا ويمطروننا بوابل من العنف اللفظي والاستهزاء بديننا ولغتنا، وكأننا نحن من نحكم البلد ونحن من نقوده إلى الهاوية، لا لشيء إلا لأن قلوبهم مسودة تجاه الثقافة العربية الاسلامية.

كل ماذكرته صحيح زد على ذلك تعلم الثرثرة وطول اللسان حتى بعض كلمات لغتهم تتكون من 20 حرفا وللعياذ بالله ثثثببككككووون

حتى لا يختلط الأمر على الاخوان: التقرير يتكلم عن الثقافة الفرنسية وليس اللغة الفرنسية. أكيد اللغة هي الواسطة التي من خلالها تنتشر الثقافة المنحطة من هذه البلدان إلى بلدان تابعة لها في إفريقيا خاصة.
الثقافة الفرنسية لمن لا يعلمها، ولمن تشبع بظاهر منها عدائية للدين الاسلامي بامتياز، ويخطئ من يعتقد غير ذلك.
أنظروا، الثقافة الآسياوية غير المسيحية أكثر سلمية وتعاملا سلسا مع المسلمين، والثقافة البريطانية الأمريكية تهتم بمصالحها ولا تريد تغير عقيدة التابع، في حين الثقافة الفرنسية تسعى لاستعمار...(يتبع)

فردة ولقات ختها

ليس دفاعا عن الفرنسية إنما يبدوا لي أن الدراسة تشبه إلى حد كبير من يربطون الإرهاب بالاسلام
. الدراسة أهملت أصول الإرهابيين . ان كانت أقليتهم من الجزائريين الذين عاثوا فسادا في بلدهم الأصلي فما بالك ببلاد الغير . أما الغالبة الفاسدة فهم مغاربة ليس في بلجيكا و فرنسا فحسب بل هم من أكثر و مجندي داعش في سوريا و ليبيا و جرائمهم تعدت من الهجرة السرية إلى انتحال هوية الجزائريين إلى إنتاج وتهريب السموم إلى الجوسسة إلى إنشاء منظمات وهمية مثل معهد لاهاي لحقوق الإنسان . نخشى ان يستبلوا الاوروبيي

امر طبيعي لان اعدي دولة للاسلام والمسلمين في القارة العجوز هي فرنسا اما بلجيكا فما هي الا تبع لفرنسا تنساق لما تقررسيدتها فرنسا

العلاقة عكسية فمن يُجبر على سد أنفه وأعينه وكل منافذ الرؤية والتنفس بالتأكيد سيكون لديه تفكير في المقاومة وأنا استشهدت بالدراسات الألمانية وهي في الواقع سابقة لهذا التاريخ على الأقل بعشرين سنة حيث تقول الخلاصة (أن التبع لفرنسا يندمجون بل ينصهرون في خدمة فرنسا لدرجة جلد الذات وهم فرحين ) وبإمكانك ملاحظة ذلك في هؤلاء المسلوخين حتى طريقة نطقهم وحركات أياديهم وتمطيط شفاههم يخيل لك أنك أمام حيوان الشامبانزي الذي يحاول الكلام مثل الإنسان ويقلده أليس كذلك ؟

ان فرنسا تبيع الريح لاشخاص تافهين ينغرون بالكلام المعسول و الصبغة الصفراء ضنا منهم انه ذهب و لكنه في الحقيقة حديد متصدأ تم صبغه للنصب على الاغبياء فكامن يشري السراب لنفسه و اهله و شعبه ... فعقلية الكاثوليك الرافضة للطلاق و العابدة للمال متجدرة في اعماق الشخصية السياسية الفرنسية .. لكن بقدر مانلوم فرنسا نلوم الحمقى ضعاف النفوس و الكاريزما اكثر الذين اشتروا الريح و السراب مقابل الملايير ... قبحكم الله دنيا و اخرة امين .

اللهم احفظ إخواننا المهاجرين من أي مكروه وإذا اقتضى الأمر وضاقت عليهم الدنيا هناك نطلب من حكامنا التدخل الفوري ولا ينسى الفرنسيون بأن لهم جالية لابأس بها هنا في الجزائر وخاصة مصالح كثيرة فاللعب بالنار غالبا ما يؤدي إلى الإحتراق فحقيقة فرنسا أصيبت في الصميم وما عليها إلا البحث عن من قام بهذه العملية وترك الأبرياء وشأنهم

و مند متى كانت نظرة الغرب حسنة تجاه المسلمين ؟
نحن من نعيش في الأوهام , نريد نسيان و تجاهل وضعنا البائس المتخلف عوض مواجهة هذا الواقع بشجاعة لمحاولة تغييره, فنلهث هاربين وراء سراب حضارة لم تصنعها أيدينا و تمقتنا .

كل الدول الناطقة اللغة الفرنسية خصوصا في افريقيا شعبها يعيش تحت خط الفقر والتشرد والجهل والتخلف والعنف و.......حتى ولو كانت بترولية مثل الجزائر (الحمد لله الشعب الجزائري عكس الحكومة يكره اللغة الفرنسية ) وستندثر بقوة الشعب مستقبلا

اليهود والعلمانيون والمتطرفون اتحدوا فيما بينهم وامة محمد تركع خمس مرات في اليوم وتحسب نفسها خير امة فهي مشتتة وبينها الدماء تسيل كل يوم والحسد ينخرها والفساد مسيطر عليها امة لا تعرف القراءة واذا قرات ما فهمت واذا فهمت خربت العالم اذن اين انتم من علمكم المزور العالم تقدم خطوات الى الأمام ونحن تقدمنا خطوات الى الوراء كل الدول الاسلامية تحفر لبعضها البعض الجزائر تتهم المغرب والعكس صحيح تونس مع ليبيا سوريا والسعودية مصر وقطر والقائمة طويلة فرنسا ليست دولة الحقوق والحريات وإنما فاشي بجمهورية موز

أنّ القيم السياسية والثقافية الفرنسية تلعب للمفارقة دورا رئيسيا في إشعال ظاهرة التطرف ... نعم انها الحقيقة وما عاشته الجزائر من قتل وذبح واختطاف من كابرانات فرنسا الا دليل على ما قاله الامريكيين حتى التعذيب هو مشروع فرنسي قديم وهو صورة طبق الاصل لما عاشه اجدادنا وآباؤنا وما الامازيغي نزار وتواتي وتوفيق وحسان الا بيادق في يد فرنسا نفذت اجندة دموية عنصرية ... وهاهي الغبريطة اليوم تريد تؤسيخ هذه القيم لابنائنا وعليه حان الوقت لرفض كل ما جاءت به هذه الغبريطة وما تعيشه دول افريقيا من تخلف وقتل لدليل.

التطرف ياتتي من العنصرية ومن الحقرة والفرنسيون يعشقون العنصرية لان دمايهم مسمومة والعنصرية تجري في عروقهم وامريكا اذا حكمها دونلد ترامب الفاشي ستصبح التطرف اكثرمن اروبا

ونزيدك حاجة أخرى لا توجد دولة عربية فيها الديمقراطية مثل الجزائر. والدليل المعارضة وأفعالها والطابور الخامس وسمومه وتجرؤ حركات تدعي السياسة وهي مشكوك في أمرها بانتقاد الدولة وجيشها ولا أحد بحاسبهم...وووو. ..الجزائر بلد آمن والجزائر بلد الديموقراطيات اما الغرب فهو يتغنى بالديمقراطية التي لا يعترف بها اصلا وهي عندهم مجرد حبر على ورق. ...أيا قل معي تحيا بلادنا وتحيا جيشنا وتحيا كل الشعب الجزائري بشتى أطيافه

إن الامتداد للحكومة الثالثة الفرنسية تصنع التطرف على أرضها و على أرض المستعمارات التي حكمت فيها و لا يزول التطرف إلا بزوال منبعه

يا من هاو ليكم كيف تتعامل مصالح الأمن الفرنسية مع المتظاهرين
يا لي هبلتوا رسانا بحقوق الحيوان والديمقراطية
الصورة لو كانت في الجزائر لرأيت الخونة تندد وتتهم مصالح الأمن وووو
الصورة من فرنسا الاستدمارية التي تحتل بلاد المسلمين او تقتلهم بإسم الحقوق الانسان فرنسا اصبحت دولة بوليسية تقهر المعتصمين وضربت طالبا فرنسيا وتنادي بإسم الحرية لزعزة الدول المسلمة ولكن تقوم لتضييق على المسلمين فرنسا هاهي وجه الحقيقي لفرنسا وحليفة الصهيونية

دراسة صحيحة 100% نعم اللغة الفرنسية خطيرة خصوصا داخل المجتمعات الغير فرنسية التي تحاول تبني اللغة الفرنسية مثل الجزائر..... نلاحظ ان هذه الدول مثل الجزائر ظاهرة الفساد والعنف والتطرف يزداد يوما بعد يوم ....فاللغة الفرنسية في الجزائر هي المسبب الرئيسي لظهور ظاهرة الجهوية والرشوة والمحسوبية والجهل والتخلف وتقسيم المجتمع .....إن طبيعة هذه اللغة ذات طابع إستعماري وعنف......الخ ...فالمسؤلين الجزائريين لا يدركون خطورة الفرنسية للاسف

الدراسة تقول "ينخرطون في الارهاب" و ليس العكس كما تقول.

الفرنسية لا تفرض فقط التطرف بل الفقر والأزمات الإقتصادية والدكتاتوريات ومحاربة الخصوصية الثقافية والدين وكل مظاهر الحضارة وتعلم الفسق والفجور المنتقل عن طريق لغتها الفرنسية ؛أعطوني إسم بلد أحتلته فرنسا تطور إقتصاديا،أعطوني إسم أديب فرنسي في مستوى الأدباء العظام في أمريكا وبريطانيا؛إسم فيلسوف في مستوى الفلاسفة الألمان؛أعطوني إسم فرنسي حامل نوبل في العلوم الدقيقة مثلاً؛التهميش والحقد الذي يتعرض له المهاجرون يخلق التطرف و والدكتاتورية في مستعمراتها القديمة سنتخلص من هذا البق لو بمليون شهيد أخر

هناك دراسات المانية توصلت منذ مدة إلى أن عبيد فرنسا من التبع في البلدان لمايسمى بالفرنكوفونية ومن يسير في فلكها مثل الجزائر ينسلخون تماما من أصولهم ويصبحون تبع مثل العميان يتميزون بعداونيتهم المطلقة لكل من ينتقد فرنسا أو ينطق حرف خطأ باللغة الفرنيةفيتعرض للتعنيف وعدم التسامح وهو ماجعل الفلاسفة الألمان المحدثين وبالأخص المستشرقين مهنم يوضعون نصب أعينهم دراسة مثل هذه الظواهر الشاذة والمذلة للطبيعة البشريةوقدزار بعض منهم الجزائر بل ومكثوا هنا مدةتزيدعن السنة والواقع أننا نعيشه يوميا مع هؤلاء الشواذ

انقلب السحر على الساحر