-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

حرب الأزواج!

جمال لعلامي
  • 2505
  • 32
حرب الأزواج!

ما زال قانون الأسرة الجديد يثير جدلا واسعا في الأوساط الشعبية، بين داعم ومرحّب وبين رافض لهذا القانون، الذي تضمن مواد تجيز سجن كل من يتحرّش بالمرأة، لفظيا أو جسديا، بل ويجيز للمرأة أن تسجن زوجها إذا تعدى عليها ضربا، فهل انتهى زمن قوامة الرجل؟

 هل هي بداية قوامة المرأة على الرجل؟ أليس هذا القانون الجديد بات يهدد لبنة الأسرة؟ أليس مصير الأسرة الجزائرية بات مهددا بالتفكك بسبب هذه المعادلة الجديدة التي جعلت العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة تضاد وتصادم لا علاقة تواد وتفاهم!؟

لقد بات مصير الرجل قاب قوسين أو أدنى على عتبة السجن إن هو تجرأ وأثبت قوامته التي منحه إياها الله تعالى على زوجته إن هي خالفته، مصداقا لقوله، بسبب القانون الجديد الذي منح للمرأة حرية التصرف وحرية التحرك، من الآن فصاعدا فلتفعل المرأة ما تشاء مادام أن زوجها مقيد بالقوانين الجديدة، ولا غرابة إن تفككت الأسر الجزائرية وامتلأت قاعات مجالس القضاء بالأزواج المقبلين على الطلاق، لأن ما في يد الزوج حيلة لكبح جماح زوجته غير الطلاق.

لقد بات مصير المجتمع الجزائري التفكك مادام أنه قُدم للمرأة حزمة قوانين تتقوّم بها على الرجل الذي أجاز له الإسلام ضرب زوجته ضربا غير مبرح بل ضرب إشفاق وتأديب، وأجاز الإسلام للأخ ضرب أخته ضرب تأديب لا ضرب انتقام وتشف، وعن عائشة رضي الله عنها قالت: “عاتبني أبو بكر وقال ما شاء الله أن يقول وجعل يطعن بيده في خاصرتي“.

لا تستغربوا يوما إذا استمر الحال فيما هو عليه أن تخرج علينا كائنات رخوية تطالب بحقوقها في المجتمع باسم الحرية الفردية، على طريقة المجتمعات الأوروبية، بل سمعت والعهدة على الراوي، أن هذه المخلوقات الغريبة عن الإسلام والعروبة باتت تطالب بحقوقها، ووصل بها الحد الدخول إلى البرلمان ورفع شعاراتها، وحينها سنكون أمام مشهد نكبر فيه على المبادئ والأعراف أربع، وسنكون أمام مشهد تغريبي قد يكون فيه الخروج للشارع مع الوالد أو الوالدة غير ممكن حتى لا يخدش الحياء بيننا وبين الوالدين.

المشاكسسعيد. م


 

..   شوف يا سي سعيد، أعتقد والعلم لله، أن المشكل ليس في القوانين مهما كانتخطيرةحسب هؤلاء ومثيرةحسب أولئك، وإنما الإشكالية، وهذا هو الأخطر، في انتحار الأخلاق وأصول التربية، وهذا هو الذي أفسد العلاقة بين الرجل والمرأة، وأخلط الوظائف والصلاحيات، وكرّس منطقالتأنيث والتخنيثفي نزاع رجالينسائي، تنازل فيه الكثير من الرجال عن رُجلتهم، فيما تنازلت فيه نساء كثيرات عن أنوثتهن.. فلا حول ولا قوّة إلا بالله.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
32
  • عمر

    الله يهديك كان بالاحرى لك ان تكون قدوتك سيدتنا عائشة الطاهرة و امنا خديجة رضي الله عنها و فاطمة الزهراء و اسيا مع ان زوجها هو الفرعون ولكنك ترين قدوتك في الاوربيات اللاتي يعاملن في مجتمعهن كجسد لا يصلح الا للغرائز هداك الله كرامة المراة في حيائها و اسلامها نحن قوم اعزنا الله بالاسلام و لو ابتغينا العزة في غير الاسلام اذلنا الله .صراحة كلامك كارثة و بت اخاف حتى التفكير بالزواج اذا كان رايك هو راي نساء الجزائر فلنصلي الجنازة على الاسرة

  • algerien

    ههههه ويتكلمون عن النضال ,ايوه نضال هذا, نضال الفسق و الثبرج و العراء, والانحطاط الاخلاقي, بسم التقدم و و و..
    للمرءة لتي لا تسحي فلتقل ما ثشاء بسم الدمقرطية و المسوات و الحقوق.....
    سولت لكم انفسكم تحرمون الحلال وتحللون الحرام
    ولله انكم في غفلة عن, يوم لا ينفع فيه مال و لا بنون

  • الطاهر

    وداعا القيم وداعا الأخلاق .بهذا القانون الجديد. ولتعبث منال وسمية بالمنظومة الأخلاقية.

  • حافظ الأختام

    تابع... المرأة قادمة من بعيدة وبقوة وسرعة ولن تقدروا على الوقوف في وجهها يارجال. انظروا المدارس والجامعات، نسبة نجاح النساء في ارتفاع مستمر، عكس الرجال، وهن أكثر جد وقدرة على انقاذ الجزائر. ستحصلن على حريتهن وستتحررن من قبضة الظلم الرجالي وستنجبن أولاد وبنات يؤمنون بالعدل والمساواة ويبنون مجتمعا قويا، يحكمه المنطق وتسوده العدالة الحقيقية. فارتعشوا يارجاااااااااااااااااااااال.

  • سمية

    نريد أن ندخل المقاهي.وما الاشكال في ذلك.لماذا تريدون العودة بنا لعصور الظلامية عصور القهر.
    من يريد أفغنة الجزائر نقول له نحن النسوة لن نرضى ولن نهون.
    نريد الدخول الى الملاعب كغيرنا من الرجال.ونريد أن نحكم المباريات كذلك.

    الأمر الاخر لماذا المرأة في مكة تصلي الى جانب الرجل بينما عندنا في الجزائر كأنها غول سيفترس الرجل.يضعون المرأة في جناح والرجل في جناح أخر.
    نريد تعايش المرأة مع الرجل بالتساوي في الحقوق.الله خلقنا مثلنا مثل الرجل لنا وجه ويدين ورجلين فلما اذا التفريق.

  • سمية

    أضم صوتي لصوت منال السيدة المحامية.المرأة لم تحقق شيئا مقارنة بنظيراتها الأوربيات.لابد من قوانين تحمي المرأة قوانين ردعية.
    أنا أريد الحرية كما للرجل حرية أريد ان ادخل وقتما أشاء وأخرى وقتما أشاء.ما دخل الأب والأخ في حياتي.لماذا الأخ يخرج يتجول يمضي أينما يحلو له.بينما نحن يسألوننا أين ذاهبات.لماذا هذا التقييد الأعمى.

    كلنا سواسية.نريد حرية مطلقة مثلنا مثل الرجل .نريد قوانين تساوي بيننا وبين الرجل.

  • حافظ الأختام

    "علاقة تواد وتفاهم" لا علاقة ضرب واحتقار كما هو الحال في بلادنا. الكثير من الرجال يلحقون الأذى بزوجاتهم، ليس لأنهم على حق بل فقط لأنهم أكثر تعسفا وقوة جسدية منهن. المرأة لها كرامة، مثل الرجل، فبأي حق يضربها ويهينها؟ الحمد لله بفضل التكنولوجيا أصبحت المرأة لا تحتاج للرجل أن يقوم مكانها، فكل شيء أصبح بكبسة زر. تذكروا يارجال العرب أن نساء إسرائيل هزموكم في كل الحروب، فأنتم تتعنتروا فقط على عائشسة أختكم. سوف يتغير الوضع يارجال الجزائر .. يتبع

  • يوسف

    أنا شخصيا مع هذا القانون الجديد أتدرون يا سادة.أنا عشت قصة حقيقية عرفت المرأة فيها كل أنواع الاضطهاد والاستعباد البشري.
    أختي تزوجت برجل فاذا به عربيد مدمن على الخمر. لايتاون كل ما يدخل في الليل بضربها ضربا مبرحا.لقد رغم ذلك كانت زوجة مطيعة.لكن الرجل تمادى في غيه.حتى وصل بها الأمر لطلب الخلع منه.

    نعم نريد قوانين تحمي المرأة من أمثال هؤلاء الذي لاتردعهم النصائح والمواعظ وانما يردعهم القانون.

  • حفيظ

    إلى صاحبة التعليق 4 شهيناز أقول لك بارك الله فيك قلّما نجد نساء من طينتكِ اللاتي يعرفن حقوقهن التي أعطاهن الله تعالى، و ما دمتِ مقتنعة بما أعطاكِ الله تعالى فلن يخيبكِ إن شاء الله، و أنا بدوري أحييكِ و أتمنى لكِ كل خير في الدنيا و الآخرة و أرجو أن تكوني الصحابيات يوم القيامة آمييييين

  • عمر

    ولقد ذم الله عز وجل الكثرة و قال و اكثركم للحق كارهون و مدح القلة فقال و قليل من عبادي الشكور تعالي لنتعلم سوية قال الله تعالى لادم و حواء و لا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين هنا جاء الامر من الله لهما معا اتعلمين لماذا لام و عاتب الله عز وجل ادم و لم يعاتب حواء مع انهما اكلا الاثنين من الشجرة فقال تعالى فتلقى ادم من ربه كلمات فتاب عليه .اراد الله عز وجل ان يبين قوامة الرجل و انه المسؤول الاول امامه وان المراة تابعة زوجها صدقيني القران والسنة تكفينا لنسعد في الدارين الاولى و الاخرة

  • عمر

    يا اختاه انا كذلك درست قانون في كلية بن عكنون و تكلمت مع استاذي في مادة المنهجية علي مراح الله يرحمو قال لي بكل صراحة يابني لا يوجد اعدل و لا احكم من القانون الالاهي القوانين الوضعية مهما حرصنا لا يكون عادلا بمفهوم الكمال و لا يخلو من ثغرات يقول الله تعالى ومن لا يحكم بما انزل الله فاولائك هم الظالمون و اية الفاسقون و اية الظالمون فاختاري لنفسك صفة ان لم يعجبك الحق الاهي و ابحثي عن رب اخر تعبدينه ان لم تعجبك احكامه دافعي عن الحق و لاتغرنك كثرتكم لان الكثرة لا تعني الحق يتبع

  • ilyes

    في نهاية التسعينات التقيت احد المبشرين في المانيا و ابدى لي تالمه على الحال اللتي وصلت اليها الاسرة في المانيا و المجتمع الغربي و مما قاله لي حافظوا على الاسرة في بلدكم و لا تتركوهم يفعلوا بكم كما فعلوا بنا

  • عباس

    القانون دوره علاج المشاكل والآفات في المجتمع وليس زيادتها بزرع روح الحقد والكراهية بين الفئات المعنية ..

  • يوسف

    اتق الله وتعففي الاسلام كرمكم والقوانين الوضعية الوضيعة ستهينكم.

  • سعيد مقدم

    ياسيدة منال "يبقى رأيي صواب يحتمل الخطأ ويبقى رأيك خطأ يحتمل الصواب".

  • بدون اسم

    الأمم الأخلاق ما بقيت*** إن ذهبت أخلاقهم ذهبوا
    كما قال الشاعر...زد أن الأمم تحكمها الأخلاق و القوانين بالتوازي فلا يمكن الإستغناء عن أحدهما...فهي كما الحياء و الإيمان قرناء جميعا، إذا رفع أحدهما رفع الآخر كما قال عليه الصلاة و السلام...

  • عبدالقادر

    بين التانيث والتخنيث راح شرف الرجال و النساء في ظل قانون التغريب ي الكرعين. ارى انه لاقانون ولاهم يحزنون فكل من تربى على اداب واخلاق الاسلام وعادات وتقاليد الاجداد والاباء في احترام الروابط الاسريةالتي تعطي لكل ذي حق حقه حيث لايخشون في ذلك الا الله فلن يغير في مواقف نسلهم قانون.ممكن انه جائرفي حق احدهما لكن التربيةالحسنةعلى الحياء التي يترعرعون عليها تنقذهم من سطوةالقانون التغريبي الجائرالذي حيك لاكثار الجرائم بين الرجال والنساءالا سينتج جرائم اكبر في حق البنين والبنات.اللهم ابعدعنا فتن التغريب

  • Marjolaine

    ربي يحفظك يا خضرة صاحبة التعليق 8 كلامك من عمق الواقع للأسف ويأتون الآن ويتباكون عن القوامة التي تنصلوا منها بإرادتهم وتبعا لتواكلهم وخمولهم ...ايييه للأسف هم يرون القوامة في التسلط والقهر والضرب... أما النفقة والمسؤوليات خارج البيت - وما أكثرها - ليست من القوامة حسب مفهومهم.

  • بدون اسم

    حقيقة وهل تمتلأ المحاكم بالأزواج الا بسبب الضرب الحق ثيييثا ذيريتس مهما يكن ما كان العنف في شيء الا شانه

  • بنت القبائل

    اذا كان الله تعالى قد تولى بنفسه قسمة الميراث فكيف تريدين لمخلوق ان يبدل هذه القسمة...هل انت أفضل من خالقك?!
    هل يرضيك ان تأخذ المرأة حق اخيها و تلهف من زوجها أيضا؟!
    ثم ان المرأة التي نال زوجها قسطا وافرا من الميراث أليست محظوظة بمال زوجها؟!
    هل يرضيك أن تأخذي حق الغير؟!

  • نصرو الجزائري

    او اختا او زميلة واحترام وتقدير وحنو من طرف المراة الجزائرية تجاه ابن وطنها زوجا كان ام ابا او اخا او زميلا وبهذه الطريقة وحدها يمكن ان تستوي الاسرة الجزائرية وتضع الحرب اوزارها

  • نصرو الجزائري

    لو لم يكن هناك قهر وظلم مسلط من الرجال على النساء باسم القوامة لما كان هناك تطرف من النساء في المطالبة بالحقوق لان المعروف عن المراة الجزائرية بشهادة الاجانب وبعض المنصفين من الداخل بساطتها وانها اكثر النساء صبرا واقلهن تطلبا ولطاما وقفت بجانب الرجل الجزائري جنبا الى جنب في الصراء والضراء على عكس النساء في العالم العربي اللواتي لاتنتهي طلباتهن وقليلات الصبر واهتمامهن منصب على مضهرن اكثر من اي شيء اخر والحل هو تفهم ولين من الرجل الجزائري تجاه ابنة وطنه زوجة كانت ام اما احترام وتواضع

  • منال درقاوي

    مقال يدعو للعودة للعصور الظلامية .يريد أن يجعل المرأة مجرد مملوك في يد سياط الرجل. يجلدها صباحا مساء دون رادع قانوني.
    ياصاحب المقال تريد أن تعيد نظرية ولى عليها الدهر "المراة من المهد الى بيت زوجها الى اللحد".

    أنا محامية ومدافعة عن حقوق المرأة وقفت في المحاكم على ظواهر تعرضت فيها المرأة لشتى أنواع القهر من الأزواج أو من الأصول.
    القوانين الجديدة واق يحمي المرأة من بطش الأزواج والأصول.

    نحن أخذنا حقوقنا ولازال هناك المزيد .واكتبوا أنتم ما شئتم.يا من تضطهدون باسم القوامة.

  • جمال

    لافض فوك يا أخي سعيد
    صرت أخشى أن أرفع صوتي في وجهي زوجتي.رغم أن زوجتي امرأة مطيعة.ولاأدري الى أين نحن ماضون.
    لاتتعجب ان وجدت الرجل ذات يوم رافعا شعارات في بريد الجزائر وساحة الشهداء يطالب اعادة الاعتبار للرجل الذي اهانته المرأة.
    بكل بساطة هذه هي بلاد العزة والكرامة التي وعدنا بها. كن ديوثا أو ادخل السجن.

  • خضرة

    ْيا حسراه على زمن القوامة صح كانت بكري وراح زمن القوامة ميلي كانت المرا صح عندها اللي يقومها مش كيما درك قاع اللي دايرين بيها طامعين هي تقومهم والرحمة على جابتكم وانا نتحدث عن واقع معاش وتجربة شخصية درك مين رجعت المرا تضطر تخدم وتضطر تخالط الرجال في كل بلاصة في الطاكسيات في الحافلات في الحوانت في الادارات حتى الطروطوارات حاكمينهم المتسعكين والصعاليك وتضطر تشوف وجوهكم في كل دورة دورها يعني صح راح زمان القوامة ومين رجعت المرا تاني تصرف وتقوم الدار اكتر على الراجل وتخلص الفاتورات والكرا خلي برك

  • فريد

    نحن نسير نحوا تونسة الجزائر قبل ان يحرق البوغزيزي رحم الله الشريفات التي سقطن في ميدان الشرف دفاعا عن عزتهن وشرفهن .رحم الله جميلات الجزائر

  • رابح

    الدي يطلع على رد ريمة من العاصمة يصاب باحباط كبير ويشك في نفسه وفي انتمائمه حتي يقول ربما العمر الدي امضيته من قبل لم اكن فيه على صواب ربما خدعت . ريمة تريد ان تلغي مصطلح القوامة يعني تريد الغاء اية باكملها من القران الكريم (الرجال قوامون على النساء بما فصل الله بعضهم عن بعض ) ريمة تريد ان تساوي في الميراث بين الرجل والمرة فهي ادن تريد تغير قوله تعالى ( لدكر حق الانثيين ) هنا اتيح الكلمة لسيدنا الامام كي يفتنا في الامر ويوضح لريمة ان الله عز وجل عندما خلقها انثي ليس انقاصا من شانها.

  • سعيد

    الامم لا تنظمها الاخلاق بل القوانين
    لان القانون شيئ ثابت يطبق بطريقة مباشرة والاخلاق شيئ نسبي وكل واحد منا يراها من زاوية معينة فمثلا ضرب المراة قد تراه انت من سوء الاخلاق وقد اراه انا شيئ عادي . اضن ان الاخلاق شيئ متغير غير الزمن فلا يمكننا ان نعتبرها معيار اساسيقد تكون من المعاير المكملة لقيام الامم وتطورها لانه وبكل بساطة وحسب مقالك انهيار الاخلاق دفعة واحدة يعني انهيار الدولة في لحظة واحدة .
    فلمادا لا نفكر جديا في استنباط القانون من الاخلاق .

  • شهيناز

    إتقوا الله يا مسلمين, و أنت يا من تدعين للمساواة سوف تنهشك الكلاب الضالة باسم المساواة , الله حماك و فضلك و أوصى عليك, فإنك تبقين أنثى مهما فعلت و الله أعطاك كل ما يصونك فلى تتبعي من يريد أن يجعلك بلا قيمة كالأجنبيات اللاتي ينهشن في الشوارع، لا حول و لا قوة بالله حسبنا الله و نعم الوكيل.

  • سعيد مقدم

    شكرا أستاذ جمال.
    أستاذ جمال بعد سنوات سنكون أمام ظاهرة غريبة اخرى بدأت تتفشى في المجتمع الجزائري وبدأت تنتشر كالنار في الهشيم.لقد شابت ناصيتي وبلغت من التحجر الفكري عتيا. بعد سنوات لن يكون الصراع بين المرأة والرجل سيدخل بينهم جنس ثالث لاأدري لأي صنف ينتمي. ولا أدري أين سيصنفه المشرع الجزائري.

    بت أخشى على لبنة المجتمع الجزائري. القيم والأخلاق بدأت "تقتل عمدا" وليس انتحارا. بعد قتل ثلاثة مقومات المتثمثلة في:
    -المعلم
    -الأم "ربة البيت"
    -الامام

    تقبل تحياتي أخي جمال وشكرا.

  • ريمة

    لا أدري لماذ قامت قائمة هؤلاء لمجرد قوانين حمتنا من تسلط الرجل الذي استعمل مصطلح "القوامة" ليجعل من المرأة عبدا له
    لن نتوقف عن نضالنا حتى نأخذ حقوقنا كاملة. المساواة بيننا وبين الرجل . يجب أن تتساوى المرأة والرجل في الميراث. حق لن نسكت عنه وسنناضل من أجله حتى يتحقق.

    وسنناضل من أجل سحب كلمة خلع وتغييرها بكلمة " طلاق" مثلنا مثل الرجال.
    .

  • بدون اسم

    نعم لاحول ولا قوة الا بالله.