-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
المجلس الأعلى للقضاء الذي سيجتمع الأسبوع المقبل للفصل في الملف

16 نائبا عاما ورئيس مجلس و300 قاض ضمن حركة سلك القضاة

الشروق أونلاين
  • 8173
  • 2
16 نائبا عاما ورئيس مجلس و300 قاض ضمن حركة سلك القضاة
ح.م
مقر وزارة العدل

كشفت مصادر مؤكدة لـ”الشروق”، أن المجلس الأعلى للقضاء الذي سيجتمع الأسبوع المقبل، سيفصل في حركة القضاة التي ظلٌت مجمّدة لفترة طويلة.

حيث من المنتظر أن تشمل نحو 16 نائبا عاما ورئيس مجلس قضائي، بالإضافة إلى نحو 300 قاض من رؤساء الغرف ووكلاء الجمهورية، وكل المنتمين للسلك القضائي، خاصة منهم أولئك الذين قضوا فترة عمل في منطقة الجنوب، فضلا عن ترسيم الحركة الداخلية التي اقترحها رؤساء الجهات القضائية عبر 37 مجلسا قضائيا، كما سيحظى البعض منهم بترقيات في المنصب، ومن المرتقب أيضا ــ حسب مصادرنا ــ أن تشمل هذه الحركة بعض رؤساء ومحافظي الدولة والقضاة بالمحاكم الإدارية، كما ستشمل الحركة تعيين وترسيم القضاة الجدد، وترقية بعض القضاة القدامى وإحالة عدد منهم على التقاعد، والإلحاق بالإدارات المركزية المقترحة للعمل فيها. 

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • جزائرية و أفتخر

    إلى التعليق رقم 5 إعلم أن الكاتب يبقى كاتب إستنادا إلى مستواه الدراسي و أما عن الأخطاء الإملائية فاعلم أن القاضي هو الذي يصحح لك أخطائك الإملائية في جميع أحكامه و قراراته و عليه فإن الكاتب يبقى كاتب و هو من عليه أن يصحح قدراته في الرقن على الآلة و أما القاضي فهو لا يحتاج إلى ذلك و حتى و إن أرغموه على طبع و رقن الأحكام و القرارات فإنه في جميع الحالات سيكلف الكاتب بذلك مع دفع أتعابه مسبقا و رحم الله من عرف قدر نفسه

  • قاضية بامتياز

    لو قدّر لأحد من غير السلك القضائي أن يتكفل بالفصل في ملفات جلسة واحدة من جلسات أيما قسم من أقسام المحكمة لأدرك أنه شتان بين المعزي والثاكل ، وأنه شتان بين أن تثرثر وأنت جالس على أريكة في منزلك وأن تجلس على كرسي القضاء المبطن بالقطيفة الحمراء لتحمل عبىء الفصل في الخصومات بين أبناء العمومة وإحلال السلام السوسيولوجي في المجتمع ، ... أن تكون مرة بثقافة الطبيب ومرة بثقافة الفلاح ... وكرات أخرى بثقافة المواطن البسيط الكادح وذي المستوى الثقافي المحدود حتى تصل إلى عمق الضمير والفهم الإنسانيين للخصوم .