أطراف وراء اختطاف الأطفال!

الحمى القلاعية اللسان الأزرق في كل عيد أضحى ،حرائق الغابات والمحاصيل ، الكوليرا والبوحمرون ، وفات نساء بعد الوضع ، نفوق الأسماك فيالبحر والجمعات المائية ، غول السرطان الذي يأكلنا كل يوم ، والضداقة التي أصبحت بيننا وبين العقارب الحبيبة ، نحن بحاجة إلى تفعيل مخابر البحث وكفانا من مقابر البحث التي لم تفصح يوما عن أبحاثها وتحقيقاتها ، ربما لم نبلغ سن الرشد !!

بسم الله
- للتذكير فقط لمن نسي أو لم يعلم ,,
أن أمريكا ألقت القبض على طبيب مغربي يهودي الديانة , يقيم داخل التراب الأمركي يترأس مجموعة تتاجر بأعظاء الأطفال ,,وتتكون من ممرضين وأطباء ,,داخل الجزائر ,, حتى لا ننسى ,
- اعدام كل من يخطف الأطفال أو يعتدي عليهم أمام الناس ,, فلعل منهم ماسونيين دخلوا منظمات سرية مجندين أو هم جينات بقيت داخل البلاد من المنظمة السرية OAS ..
- الأطفال يخطفون ويقتلون داخل الجزائر ,, والمهاجرين الجزائرين يقتلون في مارسيليا ,,,
بدأ هذا الاجرام المزدوج بتقرب زمني و بوتيرة مرتفعة وكأن الامر منسق ,,

عدو الجزائر هو النظام المرتزق و المرتزقة امثالك...و هم الذين يشجعون البلاطجة من امثالكم من الشباب المنحرف من مدمن و من حراس البركات و أعلام و عسكر و شرطة فاسدة وافلان برلمان. ..إخواني اخواتي من عرب و تمزيغ هل من هبة و ثورة لاسترداد و إنقاذ بلدنا ديننا هروبا و امزغيتنا و وحدتنا؟؟؟؟ والله لا عزة لنا و لا نجاة إلا كما انتفض إخواننا الأتراك ضد الفساد و الاشتباك معه حتى النصر...

Si on avait appliqué la guillotine à quelques uns dès le début, on serait à l'abri de tout ça maintenant

عدو الجزائر هو نظام fln الجاهل الذي يكره الجزائريين و ينتقم منهم

هدا كلام تافه لا يسمن ولا يغني من جوع .. مادام يا سيد تعرف هؤلاء اعداء الجزائر وتعرف مخططهم لمادا لا تخبرنا عنهم لكي نقضي عليهم مباشرة اما حكاية هناك اطراف وايادي اجنبية انقلك روح تلعب ابعيد بيك بالهدرة تاعك التافهة

حاب تفهمني بلي الشاب الذي اغتصب و قتل سيرين في وهران مثلا من الأطراف الخارجية...ربي يهديك

عذو الجزائر و الجزائريين المخرب والله شهيد على ما اقول

لا يمكن أن تكون إلا أطرافا يهودية لتشبع حقدها ضد الجزائربين بتقطيع أجساد ذريتهم و لنشر الذعر و الإحساس بغياب الأمن في الجزائر وإقناع الجزائريين بعدم القدرة والعجز قصد دفعهم إلى الشوق لزمن الاستعمار والانحناء لفرنسا اليهودية. أذكر أن إسرائيل ه‍ي أكبر سوق سوداء عالمية للأعضاء البشرية و تزودها الجماعات الإجرامية و المافيات الناشطة في الدول التي تعاني الفوضى والتخلف.