فرعون: عقبات تواجه الرقمنة في الجزائر

عندما ترى هذه الوزيرة وأمثالهن وفي كل مؤسسات الدولة لتسيير شؤون البلاد أعرف وتأكد بأن الذهاب إلى الخسارة واضح وظاهر وباقي لا شك في ذلك-
الجزائر هي الدولة الوحيدة في العالم التي لها أكبر طاقم نسوي في تسيير شؤون البلاد-
أنظر الى البلدانالاخرى او حتى امريكا...... لا تجد أكثر من واحدة وإذا وجدتها فهي فعلا في المستوى.ويتركونها فقط للتعبير عن الديمقراطية....
الجزائر أرادت أن تكون أحسن من الأخرين -- هيهات وهيهات
اليهود لهم امراة واحدة في الحكم- هل تظنون أنكم اذكياء وأحسن منهم؟

منذ 2013 سنة إطلاق الجيل الثالث والرقمنة..... أي 6 سنوات والقطاع مكانك تراوح ولا زلنا نعد فقط عدد المشتركين فالخدمات حدث ولا حرج.
البريد
الهاتف الثابت
الهاتف النقال
أصبحنا نقارن الجزائر مع البوركينا فاسو واللوزوتو والمزمبيق ربما يطلع المورال.......

هناك أمرين ، أولاً أغلب المؤسسات لا تعرف ما معنى الرقمنة و لا توكلها للأشخاص المختصين في المجال.
ثانياً دور السلطات في الاهتمام بفئة المعلومياتيين والمهندسين في علوم الحاسوب بالاضافة الى مختصين في علم المعلومات ، بالاضافة الى التركيز على الموهوبين في البرمجة و ادارة قواعد البيانات.

يجب استحداث قسم للرقمنة في كل مؤسسة ، لا تهملوهم بوضعهم مع الادارة و باقي الأقسام الأخرى.

That's your job as a minister to get a rid of any problems

دمقرطة البلاد وبناء دولة الحق والقانون ,فتح المجال للشباب المتعلم وترك الشيوخ يرتاحون أولى من كل شيء وكل الأمور ستأتي بعد ذلك بسهولة ويسر.

elle a donne tout ce qu'elle pouvais , il faut faire un changement pour améliorer

اعداء الرقمنة كثيرون في الجزائر
اولهم المواطن لا يحب ان ينكشف امره
و الثاني بعض القطاعات الخدماتية مازال فيها موظفين من الطراز القديم الغير نفعي و غير مجدي مع عالم يرفض الجمود و يطلب العمل
الرقمنة فضحت الموظفين الفنيانين و ابانت المجتهدون و لكم في البلدية و الدائرة و البريد وو الامثلة

انتم اكبر عقبة في وجه التقدم