“الكناري” يخسر النهائي الإفريقي

للأستاذ الجامعي : تقول يا أستاذ : ... ومن ابتعد عن الله لن ينال مراده ولو توفّرت كل ظروف النصر ... اليوم يا أستاذ سوف يلعب نهائي كأس أروبا للأمم بين ايطاليا وانجلترا . فاذا أخذنا بواقعك فاليوم سوف نشاهد معجزة القرن 21 أي لا انجلترا سوف تنتصر ولا ايطاليا . فكيف سوف تكون نهاية المقابلة يا أستاذنا المحترم ؟؟؟؟

للأستاذ الجامعي - سليم خيراني : .. واليوم فهمت لماذا جامعاتنا تعيش خارج التصنيفي العالمي للجامعات بل حتى التصنيف القاري و العربي والمتوسطي والمغاربي .

تعقيبا على الأستاذ الجامعي : النجاح وفي أي مجال يكون بالعمل والجد وسهر الليالي ... لا أكثر ولا أقل . والا فلماذا بلغ اليابانيون والصينيين والأمريكان والفرنسيين والألمان .......... ما بلغوا من تقدم وازدهار ؟ ولماذا نحن لا نزال نعيش في القرون الوسطى ؟ ثم لو كان الدعاء يحقق الأمنيات لما جثم الاستعمار الفرنسي على صدورنا لمدة 132 سنة حيث كان الأجداد يدعون لهؤلاء بالخروج ومغارة البلاد ومنذ 1830 وبأن يسلط عليهم الخالف كل أنواع الشرور الظاهرة منها والخفية لكن ذلك لم يتحقق الا بعد أن شمر أسود نوفمبر على سواعدهم ؟ ولو كان الدعاء يحقق الأمنيات لتحققت أمنية 1.5 مليار مسلم في تحرير فلسطين حيث ومنذ 7 عقود وهؤلاء يدعون ليل نهار من أجل ذلك ؟؟؟

الحقيقة المرة : الحقيقة المرة هو وجود أحياء بيننا وجودهم عالة وعبء على المجتمع بل عالة وعبء حتى على محيطهم وبيئتهم لما يرتكبونه من حماقات ومن جميع الألوان هولاء الذين قيل عنهم : وَفي الجَهلِ قَبلَ المَوتِ مَوتٌ لأهلِهِ ... وَأَجــسـادُهُـم قَـبـلَ القُـبـورِ قُـبـورُ وَإِنَّ اِمـرَءاً لَم يُـحـيِ بِـالعِلمِ مَيِّتٌ .... وَلَيــسَ لَهُ حَــتّــى النَــشــورِ نُـشـورُ

تعقيبا على الأستاذ الجامعي : اذا كان الغرور واحتقار الخصم من الأسباب التي تدمّر الفرق الرياضية ... فالخرافات أيضا والخزعبلات هي التي دمرت جامعاتنا وأبنائنا .

تعقيبا على الحقيقة المرة : لا يتنكر لأصله الا من تعشعش الجهل في عقله ومن تمرس على أن يحيا في ثوب الغير . فحمصة في الحرية خير من وليمة في العبودية.

بارك الله فيك يا صاحب التعليق ... الحقيقة المرة.... قلت الحقيقة التي يخاف منها الجميع

لسليم خيراني - أستاذ جامعي : أولا : أما كلامك عن الغرور فذلك معروف حيث أن الغرور يزهر لكنه لا يثمر ليس في كرة القدم فقط بل في جميع المجالات وثانيا : أما انشاء الله وباذن الله : فهل تفوه به لاعبوا الفريق الايطالي يوم انتصروا على الاسبان يوم االثلاثاء الماضي ؟ وهل تفوه بها لاعبي منتخب فرنسا يوم فازوا بكأس العالم الأخيرة 2018 ؟ وهل فازت بكأس العالم مثلا السعودية ومصر والجزائر .... وكل الدول الاسلامية التي شاركت وتشارك في كأس العالم والتي يدعوا لاعبوها من أجل الفوز قبل بداية اللقاء ومع دخولهم أرض الملعب ؟؟؟ ثم هل نجح طلبتك يا أستاذ وهل تحصلوا على علامات ممتازة لأنهم يدعون بذلك أو لأنهم يسهرون الليالي ؟؟؟ و لماذا نصنف نحن المسلمين في ذيل ترتيب الأمم وفي كل المجالات رغم أننا ندعوا اليه ليل نهار من أجل أن يوفر لنا كل شيء ونحن كسلانين ولماذ بلغ الاروربيين والامريكيين ما بلغوا من تطور رغم أنهم لا يعتمدون الا على عقولهم ؟ يقول الأديب المصري مصطفى محمود : إذا نزل مؤمن وكافر إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلم السباحة، فالله لا يحابي الجهلاء فالمسلم الجاهل سيغرق والكافر المتعلم والمتبصر سينجو .

للحقيقة المرة : لا أدري هل تعلم بأن البقرة رغم أنها سوداء فانها تدر حليبا أبيضا والدجاجة كذلك ومهما يكن لونها فانها تصنع بيضا أبيضا ... وفي المحصلة : الا الجهلة من يحكمون على المظهر ويتناسون الجوهر . وأخيرا : الذئب ذئب ولو في ثوب حمل .

هنيءا لفريق الرجاء البيضاوي بهذا التتويج. تتويج مغاربي

الغرور واحتقار الخصم من الأسباب التي تدمّر الفرق الرياضية في كرة القدم، وأما التصريحات المنسوبة لبعض الأشخاص مثل : سنفوز ..سننتصر .. سنأتي بالنجمة الثامنة .. ولا تسمع من هؤلاء كلمة " إن شاء الله أو بإذن الله " اعلموا يا أبنائي أن التوفيق والنجاح من الله ومن ابتعد عن الله لن ينال مراده ولو توفّرت كل ظروف النصر فاعتبروا يا أولي الأبصار والعقول

لان مسؤولي الشبيبة كان همهم بما يكتبون اسماء اللاعبين . كنا نساندها بكل احاسيسنا وشعورنا القومي الوطني ايام الراحل حناشي لانها كانت شبيبة الجزاير والان اصبحت شبيبة القبايل فاليوم لم يصبح ادنى شعور تجاهها لانهم افرغوها من محتواها. ارجو النشر

عادي اي فريق يخسر وهذا هي الرياضة بالنسبة لفريق الشبيبة نشكره على الاداء وانشاء الله التالق في باقي المباريات تحيا الجزائر من شمالها الى جنوبها من شرقها الى غربها

أفضل ما المبارة هو الروح الرياضية وكيف كان جل اللاعبين مجتمعين في رقعة واحدة في الملعب دون أي مشاكل . الرجاء كان منهكا لضغط المباريات المحلية ، يفتقد للاعبين مهمين ، واللعب بلاعب ناقص بعد طرد العرجون. مبروك لفريق الرجاء ، وهاردلك للقبائل .

الفريق الوطني الأقل من 20 سنة و شبيبة القبائل يطبق عليهما المثل القائل (وصل حتّى لَلْوَادْ وْمَا شْرَبْشْ ) مع الأسف هذا هو حال الرياضة الجزائرية .

الرجاء كانت منهكة بكثرة المقابلات البرمجة ورغم ذلك استطاعت الفوز بالنهائي أمام الشبيبة التي كانت طراوتها البدنية افضل ولكن المقابلة تربح ولا يهم الكيفية وقد ضيعت أهدافا سهلة كان بإمكان ان تكون النتيجة الأكبر المهم مبروك للرجاء وحظ اوفر للشبيبة

.on péfère affronter les équipes algériennes plutôt que les Tunisiennes ou les Egyptiennes.pourquoi?Les Algériens jouent le foot et ne font pas de cinéma.bref,ils acceptent la défaite avec fair-play comme nous.Et c'est une vérité

مبروك للرجاء البيضاوي المروكي وحظ سعيد للشبيبة الجزائرية في المناسبات القادمة.