-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الصهيوني الفرنسي يزور مصراتة في توقيت حساس

برنار ليفي في مهمة دمويّة سريّة بليبيا!

الشروق أونلاين
  • 16173
  • 41
برنار ليفي في مهمة دمويّة سريّة بليبيا!
الشروق أونلاين

في “مهمة حربية سريّة”، يحلّ اليوم الصهيوني الفرنسي، برنار ليفي، بمدينة مصراتة غرب ليبيا، ودوره بكل تأكيد لن يخرج عن تأجيج الاقتتال الداخلي بين الإخوة الفرقاء، فهي الحرفة الوحيدة التي يتقنها على مسرح الأحداث العربية والدولية، كونه مجرّد أداة وظيفية في يد الدوائر الصهيونية العالميّة، فهو خادمها بإخلاص، عن قناعة وعن طمع.

ليفي الذي كان عرّابًا للفتنة في المنطقة العربية، نجح في أن يشكل انطباعاً للمخدوعين فيه بأنّ “الثورات العربية ما كان لها أن تقوم، لولا أنه شخصياً كان خلفها مشجعاً ومخططاً وقائداً”، وهذا وحده كاف للتشكيك في خلفيات وتطورات ونتائج ما حدث في الإقليم العربي منذ نهاية 2010، بغض النظر عن حقوق الشعوب المشروعة في الحرية والكرامة والعدالة.

هذا الصهيوني المرتبط بخدمة الأجندة الإسرائيلية، كان قد أرّخ أواخر 2011 في كتابه “الحرب من دون أن نحبها.. يوميات كاتب في قلب الربيع العربي”، لحيثيات الصراع الليبي وكواليسه ومجرياته، بحكم أنه كان شاهد عيان، عايش فصوله وساهم في تغذيته بالرصاص والقذائف والدم، بعد ما ادّعى الانتصار لحرية الليبيين ضد سلطة معمر القذافي، مُخفيًا مهامه الحقيقية في التهيئة لمشروع تفكيك ليبيا وتقسيمها.

اليوم، وفي غضون المساعي الإقليمية والدولية التي تُبذل للوصول إلى تسوية دبلوماسية وسياسية للأزمة الليبية المتفاقمة، ها هو عرّاب الدم الصهيوني يُطلّ برأس الفتنة، ما يثبت استمرار مخطط التعفين بالمنطقة كلها، فهو ليس في الواقع سوى “سفير غير معلن” لمشاريع دولية وإقليمية، لا يزال سعيُها حثيثا لتنفيذ أجندة تقسيم الوحدة الترابية لليبيا وتلغيم المنطقة لاستهداف باقي أركانها، وفي المقدمة منها قلعة الجزائر التي ظلت عصيّة عليها.

توقيت الزيارة السريّة لبرنار ليفي إلى مصراتة يطرح تساؤلات موضوعية، تؤكد المهمة الخطيرة لهذا المجرم الحربي الذي يحمل لقب الفيلسوف المفكر، فهي تأتي أيامًا قليلة بعد اتفاق رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، ونظيره الفرنسي أمانويل ماكرون، عبر مكالمة هاتفية، “على مواصلة التنسيق والتشاور بين البلدين كفاعلين أساسيين في المنطقة، وإطلاق عدد من المبادرات الرامية إلى ترقية الحلول السياسية للأزمات السائدة هناك”.

كما أنها تعقب تصريح الرئيس عبد المجيد تبون في حوار لجريدة “لوبينيون” الفرنسية، بتجديد استعداد الجزائر لاستضافة محادثات تحت رعاية الأمم المتحدة، حيث أكد “ضرورة العمل على خارطة طريق جديدة، تؤدي إلى انتخابات هادئة في غضون سنتين إلى ثلاث سنوات، تحت إشراف الأمم المتحدة وحكومة انتقالية تنبثق عن إجماع وطني”، كما أبرز الرئيس تبّون خلال نفس الحوار أن الجزائر وتونس ومصر، هي الأكثر قدرة على مساعدة ليبيا للعودة إلى طريق السلام.

وكان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قد قرّر مع نظيره عبد المجيد تبون، الاثنين الماضي، “تكثيف التشاور الدائم لتسهيل إحلال السلم والأمن في هذا البلد الشقيق، في إطار حل سياسي يضمن وحدة ليبيا الترابية وسيادتها الوطنية”.

وبدوره، جدد وزير الشؤون الخارجية، صبري بوقادوم، السبت الفائت، رفض الجزائر لأي تدخل أجنبي في ليبيا، مشيرا في ذات الوقت إلى أن كافة الأطراف الليبية تطالب “بتدخل الجزائر واستكمال جهودها في إطار حل الأزمة الليبية”.

كل هذه المعطيات تثير علامات استفهام كبيرة حول مجيء برنار ليفي إلى غرب ليبيا في هذا التوقيت، فهل ترتبط مأموريته بخلط الأوراق وعرقلة الجهود السلمية فوق الميدان بالسعي للعودة إلى المربع الأول؟
الكثير من الدلائل تؤكد ذلك، فقد كتب الصحفي جوناثان فنتون هارفي مقالا له بموقع ميدل إيست آي البريطاني، تحت عنوان “أزمة ليبيا.. كيف تحبط فرنسا السلام؟”، قال فيه: “بعد الفشل الذي مني به هجوم اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر على العاصمة طرابلس، وسيطرة حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا على الأوضاع، بات المشهد مهيأ لمحادثات سلام جديدة من زوايا مختلفة، تصر فرنسا على إتباع نهج أحادي يلغي منافسيها ويجعل منها القوة الوسيطة المهيمنة في ليبيا، متجاهلة بذلك الحاجة الملحة لتوحيد صف مختلف الفرقاء الدوليين لحل الصراع الليبي”.

وهو ما جعل مجلة لوبوان الفرنسية تقول إنّ “سياسة فرنسا في ليبيا وصلت إلى طريق مسدود ومصداقيتها الدبلوماسية تضررت ومصالحها تأثرت، لأن أمراء الحرب المحليين الذين تراهن عليهم أصبحوا مهمشين”.
وتأتي هذه التطورات في أعقاب إعلان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مؤخرا أن “تدخّل بلاده عسكريا في ليبيا بات يحظى بـشرعية دولية”، ودعا قواته للاستعداد للقيام بمهام محتملة في الخارج، كما دعا لتسليح القبائل الليبية.

وبذلك يتأكد أن برنار ليفي بزيارته لمصراتة في هذه الظروف، إنما جاء ليواصل مهمته الدموية التي اضطلع بها طيلة عقود من نشاطه على الساحة العربية والإسلامية والدولية، حيث صار يتنّقل فيها كما يشاء، حتى ارتبط اسمه في السنوات الأخيرة بالأحداث في مصر وليبيا والسودان والعراق وأمكنة أخرى، وهو المعروف بصلته مع أمراء “داعش”، وانحيازه لإسرائيل، قبل أن تُشهره الصهيونية العالمية بصفته “فيلسوفاً ومفكراً يسارياً”، فيما هو في الواقع “يميني صهيوني” متعصّب لإسرائيل على صعيد المواقف والممارسة السياسية، تكفّل بالترويج لرواية الهولوكوست تحت شعار “حريات الشعوب”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
41
  • fethi

    نتمنى من الله عز جل السميع العليم ان تكون نهايته هناك هذه المرة لهذا عراب الخراب و من يتعاملون معه ايضا

  • Ahmade Lazare

    كلما تكلم رئيس الجزاءر عن ليبيا الا وقال وأكد انه فاعل اساسي في ليبيا البلد الجار ولكن عندما تكلم السيسي وفرض شروطه في تسوية الشأن الليبي ولم يشر ولو بكلمة للجزائر التزمت الجزائر الصمت ولم ترد ولو بكلمة فلماذا كل هذا الخجل والخوف من السيسي وحفتر الذي سبق و أن هدد باستعمال القوة و مهاجمة الجزائر

  • بني صاف

    قرات كل التعليقات ولم اجد من يذكر ان ليفي ينحدر من اسرة ذات ديانة يهودية فبرنار ليفي مولود بتاريخ 05 نوفمبر 1948م ببني صاف ولاية تلمسان ووالده من يهود مدينة معسكر وهو عالم سوسيولوجيا وجغرافيا وعلم نفس وكاتب سيناريو واستاذ جامعي وتدرس مقارباته في كل جامعات العالم بما فيها الجامعات الجزائرية.زار الجزائر عدة مرات.فاين علماء السوسيولوجيا في عالمنا العربي والاسلامي الذين يخاطرون كما يخاطر هذا المتصهين؟

  • حنان زين

    مقال اكثر من رائع ،، فعلاً هذا الصهيوني خراب الدول العربية

  • benchikh

    ماذا جرى لفرنسا تلعب بورقة مفضوحة منتهية الصلاحية لم يجدوا وجه مهرج جديد ???!!!!

  • أبـو الـوليـد

    نهايتـه في مصراتـا انشاء الله

  • BOUMEDIENNE

    رغم كل الجرائم التي اقترفها هذا العراب الصهيوني،في حق الاوطان والشعوب العربية والاسلامية،الا ان هناك من العرب والمسلمين من يزال يعتبره ناصرا،هل هو غباء سياسي،او خيانة ؟؟؟
    اذا كان الاحتمال الاول وارد،فان هذا الصهيوني المجرم لم يعد اجرامه يمر هكذا حتى في الغرب،بل هو محل كره شديد في هذه المجتمعات الغربية،ويعتبرونه ناشر الفتن لاجل نشر الفوضى الخلاقة،واستغلالها لاجل دعم الجماعات الارهابية داعش ولم يبقى الا البعض من العرب والمسلمين يؤمنون به وبافكاره .
    اما اذا ورد الاحتمال الثاني وهو الخيانة، فيمكننا القول هذا وارد جدا جدا...

  • مواطن من باقي الوطن

    كالعادة شماعة العرب جاهزة لتعليق فشلهم وتأخّرهم.. كيف يزور هذا الشخص ليبيا لولا تواطؤ الليبيين أنفسهم؟ أليس في ليبيا أحرار؟ الحقيقية التي ينبغي قولها هي أنّ المشكل في العرب الليبيين وعرب سوريا وعرب العراق وعرب مصر وعرب السعودية وعرب الإمارات.. هم سبب البلاوي أوّلا وأخيرا.. فلا ينبغي أن نخادع النّاس بشماعة بيرناد ليفي..

  • لزهاري

    قلعة الجزائر ياهذا لاتحتاج لبرنارليفي فهي منساقة بدونه نحن سمن على عسل مع امنا فغنسا تاريخ مشترك لا غنى عن بعضنا الجزائر مليحة لفغنسا وفغنسا مليحة للجزائر ورضاها من رضانا بسبب الاحتلال العثماني للجزائر

  • os

    ميدل ايست اي ليس بريطانيا بل قطريا مقره في بريطانيا . عجيب انكم لم تتكلموا على الدور التركي في ليبيا

  • akavar

    ....و هل ما يحدث في سوريا سببه ليفي وهل ما يحدث في اليمن سببه ليفي وهل ما يحدث في العراق سببه ليفي.... في كل بلد عربي يوجد الالاف أو الملايين من أمثال ليفي

  • akavar

    وهل ما يحدث في سوريا سببه ليفي وهل ما يحدث في اليمن سببه ليفي وهل ما يحدث في العراق سببه ليفي......................... في كل بلد عربي يوجد الالاف أو الملايين من أمثال ليفي

  • abdel

    Ce diable destructeur n'est pas assis à longueur de la journée sur la chaise comme nos cadres Algériens. Lui il travaille pour son peuple.

  • Kirak

    لا يمكنكم ابدا اظهار ليفي على انه يعمل خارج ارادة الشانزيليزي و تبييض صورة فرنسا الرسمية نفسها التي كانت دوما راعية نزاعات و محبة للمغانم عبر تاريخها الاسود. و الان نرى ان كلا من فرنسا و ليفي يحصلان من تبون على ما لم يمكن لهم تحصيله من بوتف... و من اهم التنازلات التي تحصلوا عليها اخراج جيشنا ليعمل في الساحل الافريقي كـ sous-traitant

  • Karim

    يا أهل ليبيا ان هذا الخبيث وراء كل مصائب العرب و المسلمون

  • melo harmo

    برنار ليفي الصهيوني الخبيث صانع الحروب وشعال الفتنة في الدول العربية مازال الى حد الان يصول ويجول ولم يلتفت اليه احد الدموي الارهابي الصهيوني المجوسي العميل وصانع الثورات يجب ان يتفطن اليه الناس لهدا الخبيث ويرجموه اينما كان واين وجد فاصبح ابليس العصر في الكون

  • Imazighen

    ميروك على ليفي أن وجد من يسمعه، فإن كان مفيد ومقبول فمبروكين...

  • Aek

    Comment tu sait que ce monsieur est misreateh

  • عبد الحفيظ

    كل العرب متفقون على أن هذا الصهيوني يعمل على زرع نار الفتنة في الدول العربية وبينها.. ومع ذلك نجده يدخل إلى كل دولة بسهولة ويسر.. ومن هنا نستنتج أن الكثير من أبناء العرب صهاينة.

  • حنوبي

    هذا معروف لكل عربي ، الغير معروف و الخطير هو من العرب الذين نثق فيهم لكن تجدهم يعاملون معه في السر

  • علي انتاع باب الواد

    طبعا برنار ليفي لن ترسله تركيا او قطر وإنما الإمارات صديقتنا. وفي الاخير. المهدرة ماتشري خضرة.

  • محمد

    لما لا نصرح بأن برنار ليفي هو ممثل فرنسا الرسمية الصهيونية؟من يثق في قادة فرنسا الحاليين من الحكام الجزائريين الحاليين إلا بليد أو عميل لها.لا زالت فرنسا دولة استعمارية تستمر في حربها الصليبية ضد العالم الإسلامي ولو اتخذت صورة الصديق له.كل الدول العربية التي عقدت معها حلفا لها دور في تفكيك محيطها العربي.هل نشارك نحن في خطتها؟الغريب في الأمر أن يحل برنار ليفي في مصراتة المدينة التي تربطها مع تركيا علاقات وثيقة.المؤسف أن الليبيين وخاصة منهم الإسلاميين استنجدوا ضد القذافي الطاغية بكل أعداء وطنهم وما يزالون يحتمون بهم ولم يتفطنوا إلى سوء تفكيرهم فوضعوا خيراتهم في يد مستعمرين لهم بمساعدة كل العرب.

  • خالد

    كذب في كذب ما يقول . الغرب كان يتمنى ان يبقى الوضع على ما هو عليه و ان تبقى الانظمة الدكتاتورية الموالية له. اقرؤوا القرآن تفهموا جيدا اليهود

  • الشعب

    سوريا.. ليبيا...اليمن...العراق....و البقية ستأتي.....

  • أبو الفتوح

    - شكرا لكاتب المقال على التنبيه والاهتمام بمثل هذه الموضوعات التي سوَّست المجتمع العربي الإسلامي.
    - اللوم يقع علينا نحن الذين نمكِّن لهؤلاء عن قصد أو عن غير قصد، فلو وجدوا منا صدا صارما لهم لما تجرأ أي منهم على الاقتراب منا ومن مجتمعنا فضلا على اختراقنا والتصرف بحرية وكأنهم أوصياء علينا.

  • ملاحظ

    برنار انري ليفي شيطان الخراب العبري ومکون الارهاب وتکفيريون
    هذا مروج هلوکوست التي اقترفها بسوريا والعراق وليبيا
    صورة هذا اعوذ بکلمات الله من شر ما خلق

  • Ahmed

    يعطيك الصحة خويا. هكذا تسمية الاشياء بمسمياتها دون لف ودوران.

  • جزائري dz

    وقد سبقه أرودوقان بجحافله من مرتزقة وارهابيين نقلهم من سوريا نحو طرابلس على مرأى ومسمع العالم برمته وهو اليوم ينشأ قواعد عسكرية في ليبيا التي سوف يكتب التاريخ أنها أول القواعد الأجنبية في شمال افريقيا وبلدان المغرب

  • essah

    أينما حلت فرنسا حل الدمار والتفرقة والتي كانت المحرك والطرف الأساسي في تدمير ليبيا.
    من قسَّم ليبيا؟ طبعا مثلث الشر الموكلون بالنيابة عن أمريكا.
    أما القوى الأخرى تريد الزبدة في ليبيا. أما السيسي الذي كان مهجوراً في الاتحاد الإفريقي أصبح يدعم بالنيابة حفتر و كلاهما غير شرعيين.
    الحل في ليبيا هو تطبيق الشرعية، ولا يُحل إلا بالقوة. السياسة هدفها هو تقسيم ليبيا، لأن كل اللاعبين استثمروا هناك. مسك العصا من الوسط سيجعل الجزائر عاقرة ومتفرجة. الحل الوحيد هو تدعيم السراج لسحق الاخرين وتوحيد ليبيا.

  • جزائري

    العرب والمسلمون في اقتتال داءم سواء حضر ليفي ام لم يحضر . ليفي لن يجد صعوبة في البحث عن المستعدين للاقتتال في ما بينهم في ليبيا كما في سوريا كما في البحرين او افغانستان . العرب والمسلمون يتناحرون في اي مكان يتواجدون فيه . حتى في الغرب يتصارع الجناح التركي مع الجناح السعودي او الجناك السني مع الجناح الشيعي . سيستمر الامر كذلك حتى بعد وفاة ليفي . انا اكره هذا الشخص لكنني اكره العرب والمسلمين المستعدين للاصغاء اليه اكثر مما اكرهه هو لانهم في اخر المطال هم السبب الرءيس في ما العرب والمسلمون هم فيه .

  • DZ

    مدينة مصراته يسيطر عليها الاخوان الناتو عملاء قطر
    اردوغان الذين يدعون الاسلام وهم اول اعداءالاسلام
    سلحو الشعب السوري ثم الشعب اليبي ولم يرسلو رصاصة
    واحدة لشعب الفلسطيني ،لانهم يخدمون مصالح الصهاينة .....

  • عميس

    اذا كانت مهمة برنارد ليفي في ليبيا هي مهمة دموية . فماهي مهمة الأتراك والاماراتيين والروس .................. والمرتزقة والجماعات الارهابية .................. الخ

  • حميد

    العيب في الذين يتعاملون معه

  • خالد -الجلفة

    لماذا مصراته بالذات وهي ثقل لحكومة السراج وفرنسا لا تؤي هذه الحكومة ولماذا بيرنار ليفي بالذات مرة اخرى ولمعرفة المسعى نرجع خطوات الى الوراء الى الربيع العربي من كان طرفه الذي حركه ليفي واستغله احسن استغلال في هز الكيانات العربية واحداث فوضى داخلها باستثناء حالات معينة اما مشسخيات هي موالية لامريكا والصهيونية او دول يسيطر عليها الاخوان كالاردن وطر من هنا نفهم لماذا مصراته ومن يكمن فيها وزيسهل تحريكه لان ولاءه لامريكا مضمون فهي صفقة بين هذا التيار وامريكا تعطونا امن اسرائيل ورعاية مصالح امريكا نعطيكم حكم البلاد العربية
    هل فهمتم ام لم تفهموا بعد

  • Salim

    ما دخلنا نحن في برنار ليبي أين نزار وبوشوارب ويزيد زرهوني وغيرهم من دمروا البلاد والعباد

  • mohamed

    Le grand problème ce n'est pas lui mais les dirigeant de la Libye comment ils acceptent ce monsieur , ils ont oublié que Sarkozy le juif a consommé tout l’argent de la Libye à l’époque de kadafi? lui son objectif de laisser cette région instable pour l intérêt de Israël.

  • معمر

    رغم تاجيجه للحروب في اماكن كثيرة مازال حيا يرزق
    من الذي يوفر له الحماية المشددة في ليبيا حتى يدخلها مطمئنا بلا خوف ؟
    لاشك انهم يهود العرب فهم اخطر علينا من يهود اسرائيل

  • Zahra

    ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ،

  • أستاذ

    لهذا حذرنا مرارا بأنهم لا يتمنون اتفراج الأزمة الليبية وكم حاولو نفس الشيئ للجزائر !!!
    هم يحاولون إعادة السيناريو الليبي في الجزائر لكن الحمد لله لنا شباب واعي وفايقلهم لن يقبل الفوضى التي تؤدي إلى الفتنة و ومنه الوضع الليبي الحمد لله الجزائر محروسة من رب العزة لأن أرواح الشهداء مازالت ترفرف في هذه الأرض الطيبة والله يحترم أوراحهم و الذين هم بالملايين من معركة سطاوالي ثم سيدي محمد ببوفاريك و الأمير عبد القادر و المقراني والباي القسنطيني وبوعمامة وفاطمة نسومر وبوبغلة والزعاطشة والأهقار و الحداد و الكثير إلى 8 ماي 45 ثم الثورة التحريرية 1 نوفمبر
    إحذروا يا ناس من أبواق ما وراء البحر

  • مراد

    منذ عشرين سنة نفس الشخص استقبل بحفاوة في الجزائر

  • SoloDZ

    ما هو المصير الذي سيتلقاه اي ناشط سياسي عربي او مسلم اذا فعل في اي دولة غربية الذي يفعله هذا الصهيوني في الدول العربية ؟ طبعا التصفية قبل حتى ان يهم بفعله ولكن بالمقابل لا احد يتعرض لهذا الصهيوني في صولاته وجولاته في البلدان العربية ناثرا سموم حقد قومه على المكون العربي الاسلامي موزعا الفتن يمينا وشمالا فيها هنا يكمن الفرق هم لهم الجرأة في المبادرة لفعل ما يجب فعله مهما كان الامر ومهما كان ثمنه ونحن ليس لنا هذه الجرأة