-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
هكذا يُصنع الرؤساء في الجزائر بـ"النيابة" عن الشعب..! / الجزء الثاني

خالد نزار حكم البلاد من نهاية بن جديد إلى بداية بوتفليقة

الشروق أونلاين
  • 33688
  • 84
خالد نزار حكم البلاد من نهاية بن جديد إلى بداية بوتفليقة
ح.م
الرئيس الشادلي بن جديد رفقة الجنرال خالد نزار

تسارعت الأحداث منذ إشراقة فجر 1992، واقتنع الجيش بأن الحكم المدني الذي قاده الشاذلي بن جديد، والذي عرف خمس حكومات، تداول على رئاستها أحمد عبد الغاني وعبد الحميد براهيمي وقاصدي مرباح ومولود حمروش وسيد أحمد غزالي، اقتنع بأنه غير قادر على الحكم من دون التدخل المباشر، وليس من خلف الستار الذي سقط في الحادي عشرة من شهر جانفي 1992 عندما أعلن التلفزيون الجزائري استقالة الشاذلي بن جديد، مقرونا بإلغاء الانتخابات التشريعية التي فازت بها الجبهة الإسلامية للإنقاذ وإعلان حالة الطوارئ، وظهر في الساحة أولا عبد المالك بن حبيلس ثم المجلس الأعلى للأمن ومن بعده المجلس الأعلى للدولة، الذي أعاد المجاهد محمد بوضياف إلى أرض الوطن من منفاه بالمغرب.

 

محمد بوضياف.. خمسة أشهر من الحكم فقط

قرّر الجنرال خالد نزار الذي حمل حقيبة وزارة الدفاع منذ 27 جويلية 1990 أن يقود المجلس الأعلى للدولة، فأقنع بسهولة محمد بوضياف ليجلس على أريكة المرادية، وضم إلى جانبه في هذا المجلس الجماعي، المجاهد علي كافي وهو ديبلوماسي سابق والأمين العام للمنظمة الوطنية للمجاهدين، والدكتور تيجاني هدام الذي حمل حقيبتي الأوقاف والصحة، وعمل سفيرا في تونس والرياض وعميدا لمسجد باريس، والمحامي محمد علي هارون وكان وزيرا لحقوق الإنسان منذ جوان 1991.

 دخل السيد محمد بوضياف من الباب الواسع، حيث استقبل مثل الأجانب بالتمر واللبن، وكان واضحا منذ البداية بأن تعيين محمد بوضياف رافقته الارتجالية، فالرجل لم يكن مدركا لحقيقة الوضع العام في الجزائر، وحتى الذين استقدموه لم يكونوا يعرفون الرجل جيدا، ووجد بوضياف الذي طلّق السياسة منذ تصادمه مع أحمد بن بلة، صعوبة في التأقلم مع الأوامر الفوقية والطلبات القاعدية، ورحل محمد بوضياف من دون أن يبدأ رئاسته للجزائر.

ففي الثاني والعشرين من شهر جانفي، تم إلقاء القبض على عبد القادر حشاني الرئيس المؤقت للجبهة الإسلامية للإنقاذ المحلة، بعد سجن عباسي مدني وعلي بلحاج، كما تم توقيف سبعة من القياديين للحزب المحظور، وفي التاسع من فيفري، تم إعلان حالة الحصار لمدة 12 شهرا قابلة للتمديد، وحتى رجالات الحزب المحظور، عندما تم حل المجالس البلدية التي فاز بها الفيس في أواخر شهر مارس 1992 كانوا يدركون أن لا يد للرئيس المغتال فيها، حيث تم حل 397 بلدية كانت فيها الغالبية للفيس من بين 1541 بلدية على المستوى الوطني، وعندما بدأ محمد بوضياف يدرك حقيقة ما يحيط من حوله، وبدأ جولاته الداخلية تلقى رصاصات نقلته إلى العالم الآخر في التاسع والعشرين من جوان على المباشر، وهو يلقي خطابا بدار الثقافة بعنابة، وأصيب في الحادث 41 شخصا من دون سقوط قتلى باستثناء الرئيس محمد بوضياف، وهو الاغتيال الذي اغتال الأمل الذي عاش عليه قرابة الخمسة أشهر، الملايين من الجزائريين، ورغم حكم الإعدام الذي نطقه القاضي في حق الملازم في القوات الخاصة لمبارك بومعرافي في الثاني عشرة من جويلية، إلا أن لغز استقدام بوضياف والاغتيال الذي تعرض له مازال مبهما، مع الإشارة إلى أن الإعدام في حق لمبارك بومعرافي، لم ينفذ لحد الآن بعد مرور قرابة 22 سنة من الحكم، وهو حاليا سجين في رواق الموت بسجن البليدة ، ويزوره والده فقط مرة في الأسبوع؟

دخلت البلاد منذ استقالة الشاذلي بن جديد، أو إقالته في حالة من الفوضى والغموض أيضا، حيث صارت من دون دستور واضح، وتم إنشاء ما يسمى المجلس الاستشاري الوطني كبديل للمجلس الشعبي الوطني، وشًلّت غالبية المجالس البلدية والولائية وفرغت الخزائن من الأموال، وصارت كل الاحتمالات واردة.

 

علي كافي .. الرئيس الذي لم يرأس

لم يجد الجنرال خالد نزار، من حل سوى الدفع بالراحل علي كافي وكان عمره 64 سنة لترؤس المجلس الأعلى للدولة كرئيس مؤقت للبلاد، وسارع بدوره لتعيين عبد السلام بلعيد رئيسا للحكومة معتمدا على خبرته وبعض الشعبية التي كان يحظى بها، رغم أن الصناديق كانت شاغرة من الأموال، بسبب انهيار أسعار النفط، وقبضة صندوق النقد الدولي والفاتورة الأمنية الباهظة الثمن، وفي أول سنة لعلي كافي في شهر جويلية تم الحكم على عباسي المدني وعلي بلحاج بالسجن النافذ لمدة 12 سنة.

صحيح أن سعر برميل النفط لم يكد يزيد عن 15 دولارا في عهد رئيس المجلس الأعلى للدولة علي كافي، ولكن هذا لا يبرر التوقف الكامل لدواليب الدولة التي تحولت إلى حكم عسكري بالكامل من دون أي نشاط مدني، ولم تكن الصحف الجزائرية وحتى العالمية تقدم غير أخبار التوقيفات والتفجيرات، إذ تم كتم صوت ثلاث صحف يومية في الثامن من أوت 1992 وهي لوماتن ولاناسيون باللغة الفرنسية، والجزائر اليوم باللغة العربية بحجة نشرها أخبارا أمنية خاطئة، وأعيدت “لوماتان” ولم تسمح السلطات للبقية بالعودة، ولكن الحدث الذي هزّ العالم هو تفجير مطار هواري بومدين الدولي في أواخر أوت، وأدى التفجير إلى مقتل تسعة أشخاص، وإصابة 128 من بينهم أجانب، وأصدرت المحكمة بعد فترة قصيرة من الحادث، حكم الإعدام في حق الجناة، وتم تنفيذ الإعدام بالرصاص، وهو آخر حكم إعدام نٌفذ بالفعل في الجزائر، في الوقت الذي لم ينفذ الإعدام في حق قاتل محمد بوضياف. ولأن الحاكم الحقيقي في هذه الفترة هو الجنرال خالد نزار فإنه تقرر في الخامس من ديسمبر من عام 1992 إقرار حضر التجوال على الجزائر العاصمة والولايات المحيطة بها، ومع بداية العام الموالي أقرّ خالد نزار أيضا تمديد حالة الطوارئ التي تواصلت إلى غاية العام الماضي لمدة قاربت العشرين عاما، واعترفت السلطات الجزائرية بتعرض الجنرال خالد نزار في 13 فيفري لمحاولة اغتيال عبر سيارة مفخخة، ووجهت أصابع الاتهام للفيس المحل، ولم يتردد الجناح المسلح للحزب المحظور فاعترف بالعملية وتبناها.

صور الموت، أو مسلسل الحزن الذي دخلت فيه الجزائر، أدخل العاصمة في تناقض عندما تظاهر مئة ألف شخص ضد الإرهاب وغطى التلفزيون الحدث، رغم حالة الطوارئ التي تعيشها البلاد وتمنع التظاهر، ومع أن الجزائر خرجت عن الحدث العالمي نهائيا إلا أنها قامت بقطع علاقاتها الديبلوماسية مع إيران متهمة إياها بتدعيم الإرهابيين، وعاد أحمد بن بلة في الرابع من شهر أوت 1992 وهو ما جعل الإعلام الفرنسي، يتحدث عن إمكانية الاستعانة به لرئاسة الجزائر كما حدث مع بوضياف، بالرغم من أن بن بلة كان قد بلغ من السن 74 سنة، وحتى تكتمل صورة الحكم العسكري الذي عاشته الجزائر، تم التخلي عن بلعيد عبد السلام في ظروف غامضة، وقاد الوزارة الأولى رضا مالك منذ 30 أكتوبر 1993، فتعقد الوضع أكثر وظهرت الجيا بقوة من خلال بياناتها التهديدية تجاه الأجانب حتى يغادروا البلاد، ومن خلال اغتيال 60 عسكريا دفعة واحدة في ولاية بلعباس في هجوم على ثكنة تلاغمت، وكانت هذه العهدة في زمن علي كافي الأصعب على الجزائر، رغم أنها انتهت بمحاولة البحث عن السلم، من خلال عمليات إطلاق سراح 780 من المعتقلين في المحتشدات الصحراوية، وبدأ جناح في السلطة يطالب بغلق هذه المعتقلات التي أساءت للجزائر، ولم تعط سنة ونصف سنة من القيادة الفردية للمجلس الأعلى للدولة سوى مزيدا من المآسي على الشعب، فبدأ أعضاء المجلس يضغطون على خلفية الضغوطات الخارجية، على خالد نزار للبحث عن الشرعية، عبر رئيس منتخب ومؤسسات تشريعية منتخبة، وحتى الرؤساء المدنيين بعد تجربة محمد بوضياف من الذين اتصل بهم خالد نزار كانوا يرفضون، وعاد اسم عبد العزيز بوتفليقة ليطرح بقوة، ولكن في الأخير تقرر منح الرئاسة لرجل عسكري من غير المعروفين.

 

اليمين زروال .. هل استقال أم فرّ من الحكم؟

لم يكن من حل أمام النظام الذي قاده خالد نزار، منذ استقالة الشاذلي بن جديد سوى البحث عن رئيس وإلباسه بالشرعية، ولم يكن من حل للاطمئنان على أن لا يتكرر سيناريو الرئيس المدني، هو رئيس من قلب المؤسسة العسكرية، فجاء اختيار اليمين زروال في الفاتح من أكتوبر 1994 وكان عمره قد بلغ 57 سنة، وتم بسرعة حل المجلس الأعلى للدولة غير الشرعي، ولكن تواجد ابن باتنة تزلزل بهروب قرابة ألف سجين من سجن تازولت بسجن باتنة، وتم تعيين السيد مقداد سيفي، رئيسا للحكومة، لتظهر بقوة في خريف 1994 “الجيا” التي تلقت ضربات قوية بمقتل سايح عطية ومن بعده شريف قويسم، وبادر اليمين زروال الاتصال بقادة الجناح العسكري للحزب المحل، رغم محاولات “الجيا” لنقل ثورتها إلى الخارج، عندما قامت في نهاية عام 1994 باختطاف طائرة مدنية في مارسيليا، ثم استهلت عام 1995 بتهديد كل السفارات المتواجدة في الجزائر، وبعيدا عن النظام طار مجموعة من رجالات المعارضة، وحتى النظام ومنهم آيت أحمد وعبد الله جاب الله ويحيى عبد النور إلى روما، والتقوا في 13 جانفي عام 1995 في سانت إيجيديو في محاولة لتقريب وجهات النظر، ولكن النظام لم يستحسن هذه المبادرة، وشعر بوجود فراغ سياسي كبير، فدفع الجزائريين إلى انتخابات رئاسية متعددة هي الأولى في تاريخ الجزائر، لم يشارك فيها في منافسة الرئيس اليمين زروال في 16 نوفمبر 1995 أي بعد 13 شهرا سوى الراحل محفوظ نحناح وسعيد سعدي ونور الدين بوكروح، بينما قاطع الأفافاس الرئاسيات، وسجلت الانتخابات شكليا بعض النجاح، عندما أمّ صناديق الاقتراع أكثر من 73 بالمئة من المنتخبين، وتمّ حسمها في الدور الأول لصالح اليمين زروال بنسبة 61 بالمئة، تاركا المرتبة الثانية لمحفوظ نحناح بـ25 بالمئة، وسجل سعدي 9 بالمئة وحصل بوكروح على نسبة 3.78 بالمئة، وبعد شهر ونصف شهر تمت الاستعانة لأول مرة بالسيد أحمد أويحيى لقيادة حكومة جديدة، ولم يكن رئيس الأرندي بعد ذلك، قد زاد سنه عن 43 عاما، فحاول إعطاء الصورة المدنية للحكم، فنُزع عن العاصمة حظر التجوال الليلي الذي سجن الحركة فيها ومنها وإليها، ولكن العاصمة لم تنج من النار، عندما قُتل رئيس بلدية العاصمة وسط في تبادل إطلاق نار بين إسلاميين والشرطة، وكانت سنة 1997 أسود السنوات في تاريخ الجزائر على الإطلاق، وأحداثها الدامية هي التي عجلت في رحيل الرئيس اليمين زروال حيث تم إحصاء أكثر من 300 قتيل، في شهر رمضان فقط، بمعدل عشرة قتلى في اليوم، وبينما حاولت السلطة تهدئة الوضع بإطلاق سراح الرجل الثالث في الفيس المُحل عبد القادر حشاني لم ينعم بحريته حتى تم اغتياله، ثم تعقدت الأوضاع باغتيال المطرب القبائلي معطوب الوناس، وبعثرت الدماء في كل مكان ففضل اليمين زروال الخروج من الحكم والعودة إلى أمان التقاعد الذي ينعم به حاليا في مدينة باتنة، واقتنع خالد نزار بأن إعادة كرسي المرادية لرئيس مدني هو الحل الوحيد، واقتنع وهو الذي كان يمانع بالاستنجاد بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

 

عبد العزيز بوتفليقة..أقصر رئيس وأطول عهدة في تاريخ الجزائر 

أخيرا وبعد عشرين سنة من منعه من كرسي الرئاسة، عاد النظام للاستنجاد بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي ورث بلدا منهكا في كل المجالات وكان عمره قد بلغ 62 سنة، وحاول النظام صنع أجواء انتخابات رئاسية ديمقراطية، في  15 أفريل 1999 عندما جمع من حول الرئيس مترشحين من الوزن الثقيل رفضوا أن يكونوا أرانب لمرشح النظام، وهم أحمد طالب الإبراهيمي وعبد الله جاب الله وآيت أحمد ومولود حمروش ومقداد سيفي والدكتور يوسف الخطيب، ولكن عريس النظام بقي لوحده في المنعرج الأخير بعدد انسحاب السداسي من السباق، فبلغت نسبة المشاركة 60.25 بالمئة، وحصل بوتفليقة على نسبة 73.79 بالمئة، وأبت السلطة إلا أن تكشف أرقام بقية المترشحين المنسحبين فحصل الإبراهيمي على 12.5 بالمئة، والبقية تراوحت نسبهم بين 3.7 إلى 1.22 بالمئة، وأول ما حققه بوتفليقة في عهدته هو جني ثمرة وئام زرعه اليمين زروال، عندما وضع الجيش الإسلامي للإنقاذ سلاحه، ولم تمض سوى أشهر قليلة حتى جرّ الوئام المدني الجزائريين للانتخابات في سبتمبر 1999 حيث منح الجزائريون نسبة 98.67 بالمئة، ومع ارتفاع أسعار النفط قام الرئيس بوتفليقة على مدار عهداته الثلاث بتسليم حقيبة الوزير الأول لخمسة وجوه قد تكون جميعها منافسة في رئاسيات 2014، بداية من أحمد بن بيتور في 23 ديسمبر 1999، ليمنح لعلي بن فليس في 16 أوت 2000 ذات الحقيبة، وقرّر في الخامس من ماي 2003 إعادة أحمد أويحيى للأضواء ثم تبادل هذا الأخير مع عبد العزيز بلخادم منصب الوزير الأول قبل أن ينهي حكاية التغييرات مع عبد المالك سلال، وقبل أن تصرف الدولة على مدار العهدات الثلاث للرئيس بوتفليقة التي تعتبر الأطول في تاريخ الجزائر بـ15 سنة من الحكم، قرابة 800 مليار دولار في محاولات الإنعاش الاقتصادي، كانت العهدة الأولى للرئيس بوتفليقة قد تميزت بثلاث كوارث، أولاها أحداث العروش في ربيع 2001 والثانية في نوفمبر 2001 في طوفان باب الوادي الذي ابتلع 751 عاصمي، والثالثة قي شهر ماي 2003 في زلزال بومرداس والعاصمة الذي لم تقل خسائره المادية عن ست ملايير دولار ناهيك عن الخسائر البشرية الجسيمة.

عبد العزيز بوتفليقة لم يكن عابر أريكة المرادية كما تصور النظام، على شاكلة الثلاثي الذي مرّ على الأريكة ومكث فيها سبع سنوات فقط، من بوضياف إلى كافي إلى زروال، منذ سحب البساط من تحت أقدام الشاذلي بن جديد، حيث اختار بدقة في انتخابات 2004 أرانب على المقاس كان من بينهم علي بن فليس، ثم عدّل الدستور، ودخل معه أرانب جدد في انتخابات 2009 وفي كل المناسبات كانت أرقامه كاسحة، والأدهى من ذلك أن أكبر ثلاثة أحزاب شكلا في الجزائر اتحدت في ائتلاف رئاسي، لتبايع كل برامج الرئيسي حتى من دون أن تطلع عليها.

وتختلف المكنات التي تشتغل في مصنع الرؤساء هذه المرة، عن المكنات السابقة، لأن 15 من أحادية الحكم المطلقة خلطت الأمور، وإذا كان في السابق الترشيح ممكنا، فإن الصورة هذه المرة تبدو مضببة لأن صناعة الرئيس هذه المرة في حاجة إلى رأي المخبر … ورأي العيادة أيضا. 

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
84
  • بدون اسم

    ماهو الى كبران فرنسا وماعمله المجاهدين في فرنسا انتقم منه كبران فرنسا ياجهل

  • جزائري

    بوضياف أطول رؤساء الجزائر وأقصرهم عهدة،
    بوتفليقـة أقصر رؤساء الجزائر وأطولهم عهدة!

  • mohamed

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ان خالد نزارشخصية تاريخية تفتخر بها الجزائر لقد اعطى الكثير سنوات الجمر والنار اي التسعينات القرن الماضي حيت حافض على لحمة الجيش الوطني واسترجع الامن والامر الى نصابها فلولاهدا الرجل العضيم لفقدنا الطابعالجمهوري واصبحت الجزائر مثل الصومال تحت وصية اممية

  • طبجون محمد الصالح

    بعد التحية والسلام للاخ الجاهد حالد نزار انت من انفدت الجزائر في تسعينات القرن الماضي من قبضة الفيس الجاحض ومن ينتقد شخص خالد نزار اما ان يكون جاهل للتاريخ او من الفيس

  • بدون اسم

    الانقلاب ضد بن بلة 19 جوان سنة 65 وليس 62

  • جمال

    المروك هذا مايحوس و الحديث قياس

  • بدون اسم

    وانا اوافقك الراي ; لا اعرف كيف يصوت بعض البشر في الشروق

  • kamil

    من قتل جزائري بريئ و رتم اطفال و ترك نساء أرامل أسأل الله أن يحشره مع فرعون و همان في الدرك الاف من النار لا يخرج منها أبدا اقد رأينا الويلاة و عشنا أيام سوداء حتي نسينا الهواء اللهم أرزق الجزائر رجلا فيه صفات الرجولة و يخشى الله في اناء اجزائر

  • خليل

    حق اريد به باطل لو اراد نزار ان يتراس لتراسها علنا ولو اراد ان يصبح رييس شرعي لما سمح لبتفليقة او غيره ولكنه لم يفعل واكثر من ذالك استقال مثل العماري ولكن التاريخ سينصفهم بعد مئات السنين

  • Mo

    يا أخي. لي حب. الهم. الله يسلطو. عليه!!!!!!!!

  • مواطنة

    ما بني على باطل فهو باطل والشعب الجزائري يدفع ثمن فساد النظام وندعو الله القدير ان يعجل بنهاية هذا النظام وان تعرف الجزائر عهدا جديدا يتسع لكل ابناء الوطن

  • Nounou

    هو لم يترك الكرسي حتى أُجبر على ذلك لما طالت الفضائح صديقه و مقربه الجنرال بتشين لا غير.
    و إن لم يهدد بهذا الملفات لظل في الرئاسة إلى يومنا هذا, حاله كحال كل أبناء النظام.

  • دم

    وشهد شاهد من اهلها.

  • سفيان

    اقنع بوضياف ولم يستطيع ان يحميه وربما هو متورط كدالك اهده هى انواع الرجال التى تقرر مصير الشعوب

  • بدون اسم

    انا اعلم من قتل بوضياف ... و الشعب كذلك يعلم انه ....

  • حسان الجزائري

    انا لغاضني السجين لراه في البليدة يعاني لماذا سجن...........................................جاوبوني الله يحفضكم

  • بدون اسم

    الوئام من صنع أيت أحمد في عهد زروال و زروال رفض الفكرة( إرجع إلى التاريخ )

  • MOURAD

    123 VIVA L'ALGERIE, TAHYA ALDJZAIR, 1 NOUVEMEBRE, PALESTINE, GHAZA AL OUMA AL ARABIA, ET LE TOUR EST JOUE TU ES PRESEDENT,YAKHI DJOUHALA YAKHI

  • مصطف

    لو يعلم ما يقول مكنا سبب. في قتليهم سمون بكمون لا يفقهون !! و الله هو فخور !الله يرحم شهداؤنا الأبرار .....

  • بدون اسم

    هو من صنع أيت أحمد( إرجع إلى التاريخ ) في عهد زروال الذي
    رفض الفكرة .

  • ساسي

    السلام عليكم
    نعم عندنا جيش فرنسا يحكمنا وحزب فرنسا يسيرنا وفي الشرق العربي اليهود والامريكان والكنيسة تتحكم في كل سلاطين الخليج وتستغل خيرات الشعوب العربية المسلمة وتحرض البعض علي الاخر كما في العراق وسوريا
    ان لله وان اليه راجعون

  • محمد

    السلام عليكم ..
    ابعض يقول ان نزار قتل وفي رقبته 220 ها انت شاهد على ذلك الا تظن ان من ساهم في وقوف الجزائر ...خالد نزار .... اسماعيل العماري..اليمين زروال...و عبد العزيز بوتفليقة هم من انقذوا هذا البلد العزيز و تاتني انت ربما من مواليد 96 او 99
    اتقوا الله من خرب هذا البلد الاسلامين الذين ليس لهم صلة بكلمة الاسلام يا صاحب التعليق 34 انت المعتوه بنفسك....اظن الحكم العسكري افضل لان هذا الشعب لا يفقه شيء مجرد رأي لان بعض التعليقات جعلتني اقول هذا الله يحفظ الجزائر من اصح الفنن..

  • بائع دواء البق

    الرئيس الشادلي بن جديد على الاستقالة من منصبه و السبب يعود انه رفض الغاء الانتخابات البلدية و البرلمانية التي فازت فيها الجبهة الاسلامية للانقاد بنتيجة ساحقة.
    5)انقلاب30جانفي 1994 انقلاب على علي كافي من طرف بعض الجنرالات.
    6)انقلاب 27 افريل 1999على زروال من طرف نفس الجنرالات التي انقلبت على الشاذلي وعلي كافي ...يعني منذ الاستقلال انتخب الشعب بشفافية مرة واحدة والغيت.. ولكن دهاء ومكر اصحاب العهدات والمصالح الخاصةانقلبوا علي ارادت الشعب

  • الجزائري

    التاريخ ينصف العظماء يا كريم ولو بقيت الف سنة تتكلم ما انقصت ذرة عمل لسيد عبد العزيز بوتفليقة ولا تجعل من صاحبك ثعلب يقتات من عمل الاخرين

  • hussein

    بالنسبة لي زروال راجل اليوم و غدا لقدخدم الجزائر باخلاص

  • karim

    وأول ما حققه بوتفليقة في عهدته هو جني ثمرة وئام زرعه اليمين زروال،..الحمد لله هذا اعتراف ان الوئام المدني ليس من صنعه كما يدعي الشياتين بل من صنع اليامين زروال

  • بدون اسم

    سؤال في محله أول من أتى بمشروع الوئام هو الزعيم الحسين أيت أحمد في عهد زروال وفي ذلك الوقت كان يقولون عن أيت أحمد أنه خائن و كيف نضع أيدينا في أيادي من قتل الأبرياء وبعدما أصبح بوتفليقة في الحكم قرر بتطبيق الوئام و بتزكية من الجنرلات فا نسب إليه الوئاء والفكرة في الأصل منأيت أحمد (إرجع إلى التاريخ في عهد زروال ومجموعة روما)

  • محمد

    خالد نزار انت في غروب العمر . اكثر من 220 الف قتيل في رقبتك . ماذا تقول لله.

  • تحيا بلادي

    كلام "هم أحمد طالب الإبراهيمي وعبد الله جاب الله وآيت أحمد ومولود حمروش ومقداد سيفي والدكتور يوسف الخطيب" (هؤلاء هم حثالة ومن لا يعرفه أحسن له أن يسكت - المتزوجين من الفلسطينيات والسوريات والذي أسماؤهم معرفة بن أصولهم مشكوك فيه)- هؤلاء العربان ومن وراءهم الفيس هم من خربو الجزائر - أما الجيش فلولاه لكانت الجزائر كالمغلرب متعفنة و بردل للخليجيين- يا الشروق أمشرو إذا كنتم تأمنون بحرية التعبير

  • حسبنا الله

    لماذا المجهدين الحقيفيين
    لم يعطى لهم مناصب؟
    مثلا المجاهد لخصر بورقعة وغيره وحت المجاهدين الحقيقيين الذين انخرطوا في الجيش لن يسمح لهم بتجاوز رتبة"أجودان"adjudant الا القليل منهم؟
    لماذا؟؟؟
    وأبناء الشهاداء
    مثل عميروش وسي الحواس و ابن بولعيد و علي لابوانت و زيغود يوسف و زبانا و الباجي و ...و....
    لا أحد من عاءلاتهم ؟
    لماذا؟

  • sami

    اتعلم لماذا ترك الر ئيس زروال سدة الحكم؟
    قد وجد ذات يوم فلة عبا بسه!فى قصر المراديه تدور وتجول ؟؟ا
    +خانه بعض الاشخاص في بعض الملفات؟

  • sami

    سلام عليك يا صاحب المقال :لدي اسئلة :
    من اول رئيس اتى بمشروع الوئام المدنى؟؟
    -
    ا ليس لرئيس زروال الذى اتى بهذا المشروع...
    -
    الم يتصدى الر ئيس زروال للمؤامارات الخارجية اقتصاديا وسير البلاد في فترته لما كان البترول ب :12$ و اقل...

    اين بعض مزايا هذا الر ئيس لما لا تذ كر بعض من ايجا بيا ته في مقالك؟

    اتعلم ان زروال الر ئيس الوحيد الذي لم يعزف النشيد الوطنى يذرف دموعا...

    تحيا الجزائر المجد و لخلود لشهدائنا الابرار

  • مؤمن - الخروب -

    كرونولوجيا لمسار ديكتاتوري بامتياز يصلح أن يكون نموذجا في مناهج دراسة أنماط الحكم الفاسد في العالم الحديث و المعاصر

  • جلللول

    هو الذي أرغم الشادلي على الإستقاله

  • sitahar

    houma djabou al irhab et houma wakfouh,
    et qui est esponsable de la mort de plus de 300000 algeriens
    n'est ce pas Messieurs: ALI HAROUN,KHALED NEZZAR, ET NOTRE FIERTE NATIONAL,EXPERT EN " TERRORISME" Mr REZAG BARA.
    ON VOIT CLAIREMENT LES RESULTATS DE VOS INTRIGUES.
    heureusement qu''il y'a la MORT ET NUL N'Y ECHAPPERA

  • الفيس

    السلام
    شكرا علىهدا المقال الرائع والنفخخ بالمعلومات التاريخية.

  • بدون اسم

    خلونا من مشاكل ما عندناش و ما يخسناش الله يهديكم يا شروق

  • مهدي

    مقال كافي و وافي و حقيقي لكل ما حدث في الجزائر .. فكل الجزائريين يعرفون بأن المؤسسة العسكرية هي من تحكم في الجزائر منذ الإستقلال و لم نمر في حياتنا برئيس مدني انتخبه الشعب .. لكن ما حيرني أنكم تحدثتم عن الجنرال نزار ، و لم تتحدثوا عن الجنرالين العماري و توفيق .. هل كانوا أدوات فقط في يد نزار أم كان نزار واجهة لما كانوا يفعلونه و مازالو ..

  • feta

    الله لا تربحك ٠ وجه الشر٠ غرقتنا فالدم لو كان ماشي الله سلم و ثم بوتفليقة٠ لكانت الجزائر كافغانستان٠ عليك من الله ما تستحق ٠

  • ghani

    هذه هي الجزائر يغيب الشرفاء ويحكمها سارجانات فرنسا ومن سرق اموال الشعب يكرموه في اعلى المناصب لان القاعدة تقول ساهم معي في الفساد او لست مني سياتي يوما وتذهبون والبقاء لله ولكن التاريخ سيكتب عن فسادكم وتدميركم للبلد ياديناصورات وسنلتقي امام الله وسنحاسبكم على مامفعلتم في الجزائر بشركم وطغيانكم انا لن اسامح ربي وكيلكم ارجعتم الجزائر 70سنة تخلف

  • hussein

    كان هناك زلزال سنة 2000 م ضرب الغرب الجزائري خاصة عين تموشنت اعتقد ان من ماتوا جزائريون ايضا و الا فنحن مواطنون من الدرجة الثانية اني ارى بوضوح الن جهوية اليتيمة متغلغلة في قناواتكم و جرائدكم و انتم تدعون الحياد و المساواة بين الجزائريين اعلاميا على الاقل لان هذه الخيرة لا منعدمة في المجالات الاخرى

  • رابح الشوكي

    بعد كل ما فعله هذا ....يحاول بعض المعتوهين أن يقنعونا بأن سبب ما حصل للجزائر هو الجبهة الإسلامية و قيادتها رغم أن هذه الأخيرة قد زج بها في السجن في الدقائق الأولى لبداية هذه اللعبة القذرة

  • عزيز

    مقال ملي ئ بالمغالطات
    اولا نزار تقاعد بعد مجيئ زروال و حل ال hce

    الحاكم الفعلي للجزائر انذاك هي مؤسسة الجيش يترأسها العماري و توفيق و اسماعيل و معهم شلة من الجنرالات امثال التواتي و بتشين دون نسيان بلخير

    درك الحاكم الفعلي. هو الجيش ضد اخطبوط الشكارة

  • زوالي

    تاريخ كله مآسي و الضحية دائما هو الزوالي فلا احد يلتفت اليه او يتكلم عنه الا في المسرحية الانتخابية

  • عبدالصمد

    الامن نعمة مغبون فيها كثير من الناس .

  • لخضر

    و الله في الحقيقة
    لم افهم شيء
    المهم ربي يحفض بلادنا
    من الفتن

  • عبد الحفيظ بن علي

    في هذا المقال بعض المعلومات المفيدة وفيه أيضا الكثير من الأخبار غير دقيقة، فقوله بخصوص عملية المطار تم تنفيذ حكم الإعدام في الجناة، والحقيقة التي يعرفها الكثير أنّ الجناة ناس آخرين غير الذين نفذ فيهم الحكم وقوله: وهو آخر حكم إعدام نٌفذ بالفعل في الجزائر، خطأ فاحش، فقد نفذ حكم الإعدام بعد هذا التنفيذ في جماعتين، الأولى جماعة قمار جماعة "عبد الرحمان دهان" التي قامت بالهجوم على الثكنة العسكرية، والثانية جماعة نوح "عبد النور علام "مع فردين من قسنطينة. هذا ولا أزيد المهم المقال لابأس به

  • سميرة

    منذ الاستقلال ورؤساء الجزائر لانعلم مصدر تعيينهم.

  • توفيق

    الجنرال التوفيق وحاشيته ومخبريه هم من يحدد هوية الخليفة المقبل

  • بدون اسم

    إلى الآن ...احكم قدرك.

  • ت.ز

    اين انت يالعباسي علق ولا.....................اسد عليا وفي الحروب نعامة

  • بدون اسم

    نريد الحقائق عل الشاش لا لي بلا بلا بلا تاعكم

  • سليم

    وقاد الوزارة الأولى رضا مالك منذ 30 أكتوبر 1993، فتعقد الوضع أكثر وظهرت الجيا بقوة

  • حسان

    انت نتاج انقلاب على الارادة الشعبية ياخالد نزار لا احد من الشعب انتخبه بل نصب نفسه كغيره من انقلابيي المستعمرات الفرنسية الافريفية والناطقة بالفرنسية المتخلفة.
    هذا هو التحضر التي تتكلم عليه فرنسا وعلمانييها فهي تصدر الرشوة والفساد والانقلابات لمستعمراتها. انظر افريقيا لاتمر سنة بدون انقلابات.

  • أبو علي

    أسوأ ما رأت الجزائر مند استقلالها هي انقلاب الجنرالات الذين وقفوا ضدّ ارادة الشعب والزج بالسياسيين(رياضيون مهندسون أطباء أساتذة اعلاميون حرّاحون تقنيون و953 رئيس بلدية و32رئيس مجلس ولائي منتخب..)الى معتقلات الصحراء حيث وباء تجارب القنابل النووية الفرنسية بنية القتل البطيء(20الف معتقل)زيادة على من كانوا في السجون الكبرى زيادة على الذين اختفوا الى اليوم(18الف)كلّ ذلك قبل التقاتل المسلّح الذي لم يحضره سياسيو الفيس بسبب السجون.
    أمر مريع فاق ما يحدث في مصر الآن.ولم ينجح أي هدف الاّ هدفMitterrand .

  • جزائري

    الحاكم الفعلي للجزائر منذ سنة 1990 هو الفريق محمد مدين والجميع يعرف هذا..............
    الجزائر الله يحسن عونها هذا ما أستطيع أن أقول.....

  • ibneljazair

    كابران بالجيش الفرنسي اصبخ جنرال و حكم البلاد بسياسة الحديد والنار .اما لانقلاب على الفيس فكان الجيش محق فاشغب الجزائرى ليس ضد حكم الشرع ولكن ضد ابناء الفيس الذين جاءو لينتقمو وهذا واضح جليا في خطباتهم. فالرسول ص يقول ان هذا الدين متين فاءوغلو فيه برفق

  • هدير المصرية

    احترس من كل من أقترب من الارض

  • Azaran

    لعنة الشهداء ستلحق كلّ من خان الأمانة و نافق الأمّة و اغتصب ثورة الشعب المغبون . ما يبقى في الواد غير حجاره . أمّا المتكبّرين و المتسلّقين فمزبلة التاريخ موعدهم . المجد لشعبنا و الرحمة لشهدائنا.

  • Azaran

    لعنة الشهداء ستلحق كلّ من خان الأمانة و نافق الأمّة و اغتصب ثورة الشعب المغبون . ما يبقى في الواد غير حجاره . أمّا المتكبّرين و المتسلّقين فمزبلة التاريخ موعدهم . المجد لشعبنا و الرحمة لشهدائنا.

  • عادل الجزائري

    هذه سياسةخالد نزار و كابرانات فرنسا الاستعمارية هلك البلاد والحرث والنسل وجاء طاب جنانو كمل عليها بأكبر عملية نهب ممنهج ضد الجزائر مع اكبر سراق العالم شكيب خليل وسعيد وفريد ... جعلوا شعب أغنى البلدان يبحث صباح الباكر في طوابير طويلة على كيس حليب يسد به رمق الرضيع والصبي .حسبنا الله ونعم الوكيل

  • جزائرية

    *)قال الحقّ سبحانه:(ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما), النساء93 .
    *)وقال:(ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما
    مبينا)النساء 112 .
    *)وعن عبدالله بن عمر قال الصّادق صلّى الله عليه وسلّم : " البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت فكن كما شئت فكما تدين تدان".

  • عــــdzـــــادل

    و نفس السيناريو يتواصل

  • MIMO

    في الجزائر اللغز يكشف كل عشر سنوات.اليوم اكتشفت اننا شعب عضيم لدينا دكاترة و نوابغ و لصوصا داهية في الدكاء.السؤال المطروح كيف ضحكو علينا طول فترة الاستقلال اين هي الديمقراطية و اين هو الشعب انها حال الوطن حاله تبكي الاسد في عرينه...

  • بومدين

    نستعرف بهم رجال لولا هم لكانت الجزائر في خبر كان و في مهب الريح ثم من يقول الجزائر جنرالات ووووو الخ هم المغرب او المروك هكذا يفهمها العام و الخاص و اعداء الوطن كثرين حدث و لا حرج يريدون ان تشتعل بين الشعب و الجيش وبعدها تكون لهم الفرصة ام بعد لا اوطيل عليكم ان دماء الشهداء لم ولن تجف من سولت له نفسه يدفع الثمن غاليا لن تنفعه فرنسا و لا اي دولة في العالم سلام

  • عمر

    أضحكتني بقولك أن مسيرة 22 مارس 93 كانت 100 ألف !؟!؟..أنا كنت حاضرا أراقب المسيرة ولم تتعد بضعة آلآف ...نسيت أن تقول بأن كل الإنتخابات التي أجريت بعد وقف المسار الإنتخابي كانت مزورة بإعتراف أطراف داخل النظام نفسه...كرونولوجيا الأحداث التي عرضتها ليست دقيقة وغير منصفة ،وتتسم بالسطحية ... كان عليك أن تلتزم بالحياد والموضوعية ،فلم يعد هناك خوفا، فمديرية الإتصال تم سحبها من المخابرات والصراع على أشده بين أجنحة النظام ،فلماذا لاتستغلون الفرصة للتحلي بالمزيد من الشفافية والمهنية في مواضيعكم السياسية.

  • adel

    Allah yerhmek ya Chadli le meilleur president jusqu'a date.

  • amine

    اين دور االجنرال توفيق

  • والله متحشم

    الله لا تربحك في دنيا و الأخير انشأ الله وين. تروح. مخلوق عليك الشعب الجزائري حنين يسمح بصح. مينساش !! انت جزار الجزائر ! لزم. فكرك في ضحيا غليزان و بن طلح و بن مسوس و الجيش و شرطة و حرس البلدي الله يرحمهم هم جزائريون كل قطرة الدم غليا علينا انت الوحد لي مسؤول عليم الله يرحم شهدا و تحيا الجزائر هد العهد اعطينه لي عربي بن مهدي و عمر وش و بن بديس و بوعمام و المقراني الله يرحم هم ...

  • بدون اسم

    السلام عليكم. لست موافق مع العنوان, لأنه لو كان بوضياف رئيسا شكليا لتركوه حيا و رئيسا على البلاد حتى الممات. إن إغتياله يدل على أنه خلط حسابات السلطة الفاعلة و كاد أن ينتزع منها الحكم حتى حست بالخطر. إنه الرئيس الوحيد الذي قابلها علانية, ربما كان ذلك هو الخطئ, لأنه في هذا النوع من الظروف يجب التمثيل لتغليط العدو, كما كان يفعل بومدين لبن بلة حين كان من جهة يضحك له ومن جهة يحضر له الإنقلاب, للأسف بوضياف إنسان صادق, لا يعرف الطعن بالخنجر خدعة مثل بومدين. الله يرحم رئيسنا المخلص الوحيد محمد بوضياف.

  • مريم الجيجلية

    انتخبت ثلاث مرات على :
    صاحب المصالحة الوطنية
    وان شاء الله انتخبه لرابع مرة...............
    لا يصلح غيره
    هو والجزائر
    بوتفليقة رجل الجزائر

  • hichem

    Ma 3assana ane nakoul koloukoum mayitoune wa koulouna mayitoune

  • مصطفى

    السلام عليكم. لست موافق مع العنوان, لأنه لو كان بوضياف رئيسا شكليا لتركوه حيا و رئيسا على البلاد حتى الممات. إن إغتياله يدل على أنه خلط حسابات السلطة الفاعلة و كاد أن ينتزع منها الحكم حتى حست بالخطر. إنه الرئيس الوحيد الذي قابلها علانية, ربما كان ذلك هو الخطئ, لأنه في هذا النوع من الظروف يجب التمثيل لتغليط العدو, كما كان يفعل بومدين لبن بلة حين كان من جهة يضحك له ومن جهة يحضر له الإنقلاب, للأسف بوضياف إنسان صادق, لا يعرف الطعن بالخنجر خدعة مثل بومدين. الله يرحم رئيسنا المخلص الوحيد محمد بوضياف.

  • امازيغية حرة

    باريت كان اطول رئيس واقصر عهدة ..

  • طارق

    لهذه الأسباب أنا لا أنتخب

  • بدون اسم

    الشعب كان على علم.

  • ابن الصحراء

    وطنية خالد نزارلا مثيل لها الف تحية لك ايها البطل

  • fares

    الرئيس الوحيد الخدم ووحد وحكم الجزائر هو المرحوم هواري بومدين , ابو الدولة الجزائرية

  • الفيلسوف

    عندما قرأت هذا المقال أصبت بوجع الرأس .أين الشعب من كل هذا.
    أنصح مسؤولينا بقراءة بعض قصائد سميح القاسم .فالشعب لن يبق طول حياته جبان.

  • الحراشي

    الله يهديك يا خويا و يهدينا معاك.
    اين كنت في 97؟
    في الوقت الذي كان كرسي السلطة عبارة عن قنبلة و جمرة فر الجميع منها، و تلقاها الرئيس السابق زروال بكل شجاعة، ثم تقول هل فر ؟
    عجيب امركم، لما يبقى في الحكم تقولون دكتاتوري و ليس ديمقراطي، و لما يكون شجاعا و يعجل بانتخابات رئاسية تقولون يفر.... سبحان الله العظيم... الهدرة شحال ساهلة..
    ملاحظة : نقط على روحك بالسالب، ما دات ما جابت.

  • Solo16dz

    توفيق مدين خالد نزار محمد التواتي العربي بلخير محمد العماري سماعين لعماري علي هارون .. هؤلاء هم صناع قرار الجزائر منذ 88 الى غاية اليوم مع تسجيل رحيل البعض منهم و هرم ما تبقى منهم .. يشهد التاريخ على نفسه بأنه لا يعرف كيف يكتب عنهم بعد ان احتار "الشيطان" في ما يحدث في الجزائر على لسان احد سفراء الدول الاجنبية في بلادنا .. لكن الله تبارك و تعالى وحده سيفصل في امرهم و هو خير الفاصلين .. أما نحن الشعب فما علينا ان نقول سوى اللهم احفظ بلادنا الغالية بلاد شهدائك الأبرار من الفتن ما ظهر منها و ما بطن

  • العربي بن مهيدي

    اختزال المشهد الجزائري كالتالي انقلاب نزار على ارادة الشعب و ادخالنا الى عشرية سوداء..جلب بوضياف من المغرب أين قضى نصف عمره هناك و اغتيل من طرف أيادي خبيثة في ظروف لازالت غامضة ..مهندس المصالحة زروال و مهندس المغالطة بوتفليقة الدي بيض وجوهه المتسببين في العشرية و اقصى حزب لديه قاعدة شعبية..بعد الارهاب الدموي عشنا و لازلنا نعيش أطول عهدات في تاريخ الجزائر مع بوتفليقة التي صاحبها ارهاب مالي استنزف الخزينة الجزائرية خلاصة القول في كلام بن مهيدي رحمه الله حين قال:ستحدث اشياء فظيعة بعد الاستقلال'صدقت

  • منصور الجزائري

    ما هكذا تورد الإبل

  • بائع دواء البق

    مرت الجزائر على عدة انقلابات ما ادى الى تدهور حال البلاد وهي :
    1) انقلاب 22جويلية 1962 ضد الحكومة المؤقتة التي كان يقودها بن يوسف بن خدة و قاد الانقلاب ان داك احمد بن بلة.
    2)انقلاب 19 جوان 1962 ضد حكومة احمد بن بلة و قاد الانقلاب الجنرال هواري بومدين و حكم الجزائر الى غايت موته
    3)انقلاب في 14 ديسمبر 1967، قاد العقيد الطاهر زبيري انقلابا فاشلا ضد بومدين.
    4)انقلاب 12جانفي 1992 حصل انقلاب على الشادلي بن جديد من طرف بعض الجنرالات حيث انه ارغام الرئيس الشادلي بن جديد على الاستقالة