مناصرون يشنون حملة شرسة على الحكم لامية عثمان.. والسبب!

الى رقم6-عمار ----ان كانت لديك صراحة راحة هل ترضى لزوجتك او اختك ان تكون حكما او ملاكمة او غطاسة ؟ بالله عليك ان اباءنا واجدادنا لو رأى زوجته او ابنته امام باب الدار لطلقها او اشبع ابنته ضربا انها الغيرة والحرمة والنيف والحشمة --لاتحسبن ان امرأة واحدة مثل هذه تمثل 80ب100 النساء في الجزائر

الى رقم2- ربي يهديك ويعافيك قال الله تعالى: لكم دينكم ولي ديني ---- لاتسوي بين المرأة الكافرة والمرأة المسلمة المؤمنة ---ديننا الاسلامي ينهانا ان نتشبه بالكفار في جميع العادات والتقاليد المرأة المسلمة لها خصوصيتها في الحياة اليومية اقامة الاسرة وتربية الاولاد ومنها التعليم والطب --ليس مكانها الرياضة كالتحكيم والملاكمة والمبارزة والغطس والعدو الريفي والى غير ذلك من الشبهات الخارجة عن نقطاق المرأة المسلمة --تقمص الغير المسلمات لمناصب عليا ليس مقياسا نحذو حذوه او نفتخر ونعتز به --الحمدللله على نعمة الاسلام الذي كرم المرأة وعززها ودللها وفق الشرع

طبعا العقول المنحطة و حثالة المجتمع تامن بانهم افضل لانهم رجال و لكن رجال غير بيناتهم, كي تجي ف الصح يندسو وراء النساء. اه يا حثالة الانسانية نعجنوكم كامل و ما تلحقوش ضفر هاذ الحكم.

نحن هكذا نقلد الدول الكافرة في الاشياء التي تعاكس ديننا و تقاليدنا و لا نقلدها ابدا في مسائل المفيدة كالصناعة و البحث العلمي. من كل الحكام لم يجدوا الا هذه المراة. الخطة اصبحة واضحة لا ينكرها الا اعمى.. كسر الحواجز بين الرجال و النساء و صلخ المراة المسلمة من حيائها و عفتها و الحاقها بركب الكافرات. المراة المسلمة ليست مثل الكافرة و لن تكون باذن الله.

المانيا وما أدراك ما المانيا تحكمها امرة كذلك العديد من الدول حاليا أو سابقا : تيريزا ماي، رئيسة وزراء المملكة المتحدة -إرنا سولبرغ رئيسة وزراء النرويج -دوريس ليوتار، رئيسة الاتحاد السويسري .. والأكثر من ذلك هناك في الجزائر نساء في مناصب أكبر من تحكيم الكرة المستديرة : هناك جنرالات وهناك وزيرات وهناك رؤساء أحزاب وهناك ولاة ..كما أن الدستور الجزائري واضح في هذا الشأن حيث لا يفرق بينالجزائريين على أساس الجنس بل على أساس الكفاءة ورغم ذلك فالجزائري انزعج من امرأة فقط لأنها حكم كرة قدم ..وهذا ما يبين أننا أبعد بكثير من أن نبني دولة محترمة.دولة تضاهي الدول .دولة بمعايير الألفية الثالثة

هذه هي سياسة التمييع شيئا فشيئا حتى يصبح الامر مقبول و عادي.

المانيا وما أدراك ما المانيا تحكمها امرة كذلك العديد من الدول حاليا أو سابقا : تيريزا ماي، رئيسة وزراء المملكة المتحدة -إرنا سولبرغ رئيسة وزراء النرويج -دوريس ليوتار، رئيسة الاتحاد السويسري .. والأكثر من ذلك هناك في الجزائر نساء في مناصب أكبر من تحكيم الكرة المستديرة : هناك جنرالات وهناك وزيرات وهناك رؤساء أحزاب وهناك ولاة ..كما أن الدستور الجزائري واضح في هذا الشأن حيث لا يفرق بين الجزائريين على أساس الجنس بل على أساس الكفاءة ورغم ذلك فالجزائري انزعج من امرأة فقط لأنها حكم كرة قدم ..وهذا ما يبين أننا أبعد بكثير من أن نبني دولة محترمة.دولة تضاهي الدول . دولة بمعايير الألفية الثالثة

بكل صراحة . متصلحش سيدة محترمة ان تكون حكم كرة قدم في الجزائر. حتى الحكام الذكور و اعتدو عليهم في الملاعب اما بالضرب او في احسن الظروف بالسب