-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
المؤبد لقاتل "باتريوت" وسط مقهى، حريق مهول يأتي على ستة بساتين

أخبار الجزائر ليوم الأحد 26 ماي 2024

الشروق أونلاين
  • 530
  • 0
أخبار الجزائر ليوم الأحد 26 ماي 2024
أرشيف

المدان شارك في عديد العمليات الإرهابية
المؤبد لقاتل “باتريوت” وسط مقهى في بومرداس
سعيدة. م
فصلت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء بومرداس الأحد، في ملف خاص بإرهابي يكنى “أبو المعتز”، الذي كان على رأس “سرية النجاح” التابعة لما كان يعرف بـ”كتيبة الأرقم” التي كانت نشطة شرق ولاية بومرداس، حيث أدين بالسجن المؤبد لمشاركته في عديد الأعمال الإرهابية، أهمها استهداف مركز الشرطة لبلدية كاب جنات، وقتل عنصر من فرق الدفاع الذاتي (باتريوت)، وسط مقهى بإحدى القرى في المنطقة. وتوبع المذكور بمجموعة تهم، تمثلت في الانخراط في جماعة إرهابية مسلحة، تعمل على خلق جو من انعدام الأمن، وزرع الرعب في أوساط السكان، مع وضع المتفجرات في أماكن عمومية قصد القتل العمدي.
والتحق المدان بالجماعات الإرهابية المسلحة سنة 2006، لما تقرب منه ارهابيان ناشطان في “كتيبة الأرقم” سابقا، وعرضا عليه العمل لصالح الإرهابيين عن طريق تموينهم بالمواد الغذائية، وترصد تحركات عناصر الأمن بالمنطقة، فباشر العمل معهما. وبعدها كلفاه بمهمة وضع قنبلة تقليدية الصنع لموكب من الجيش، كان بصدد التنقل لإحدى الغابات في إطار عملية تمشيط، وأسفر الاعتداء عن مقتل عسكري وإصابة آخرين.
كما شارك المتهم في عمليتي استهداف مركز الشرطة ببلدية كاب جنات، وكذا مصالح الأمن بزموري، حيث خلفت العمليتان أربع ضحايا وإصابات بليغة وسط عناصر الشرطة إلى جانب عمليات أخرى تعلقت بالتهديد بالقتل وابتزاز من أجل دفع مبالغ مالية كبيرة ناهيك عن نصب كمائن لعناصر الجيش، كما قام بقتل عنصر من الدفاع الذاتي، رميا بالرصاص داخل مقهى في إحدى قرى منطقة كاب جنات وهذا جاء بسبب خلاف عائلي بين الطرفين.
وعقب العملية الأخيرة، تلقت مصالح الأمن معلومات عن الجاني، وتمكنت من توقيفه، وحجزت بحوزته جهاز تسجيل يحتوي على أناشيد و”دروس” تحريضية، وأثناء التحقيق اعترف المتهم بمشاركته في العمليات المذكورة، فضلا عن عدد آخر من الأفعال من بينها ابتزاز المواطنين وإلزامهم بدفع “الزكاة” المزعومة، تحت طائلة التهديد بالقتل، ناهيك عن الترصد لمصالح الأمن والجيش من أجل استهدافها.

“جنايات” سيدي بلعباس تدين الجاني بـ15 سنة سجنا
خلاف حول تجارة المخدرات يفضي إلى محاولة قتل
زواوية. ق
أصدرت محكمة الجنايات بمجلس قضاء سيدي بلعباس الأحد، حكما بـ15 سنة سجنا في حق المدعو (هـ.س) مع تجريده من كافة حقوقه المدنية، لاتهامه بجناية محاولة القتل العمدي، مع سبق الإصرار والترصد، وجنحة حيازة بندقية صيد من الصنف الخامس بدون رخصة.
تعود وقائع القضية، إلى البلاغ الذي تلقته مصالح أمن قرية البواعيش، التابعة لبلدية لعمارنة، في حدود الساعة العاشرة والنصف، من صباح الواحد والعشرين سبتمبر من العام الماضي، من طرف أحد المواطنين، يُعلم فيه بوجود حادث داخل المقهى المتواجد بالشارع الرئيسي، بن موسى ميلود، وعلى إثره تنقل أعوان الشرطة لمعاينة موقع الحادث، أين عثروا على الضحية غارقا في دمائه بعد تعرضه لطعنات بالسلاح الأبيض، على مستوى الرأس، الوجه، والذراع الأيسر، تم تحويله إثرها إلى مصلحة الاستعجالات الطبية للمستشفى الجامعي عبد القادر حساني لتلقي العلاج، وبعد معاينة موقع الحادث، والاستماع إلى أقوال الشهود، أكد هؤلاء أن المتهم، حاول قتل الضحية، حيث وجه له طلقة باستعمال حربة بندقية صيد بحرية، لم تصبه، بل ارتطمت بالجدار المقابل له، ما دفع المتهم إلى الاعتداء على الضحية باستعمال خنجر صغير، ما ألحق به إصابات تسببت في عجز قدر مدته الطبيب الشرعي، بـ10 أيام.
وعلى إثر هذه التصريحات، أوقفت المصالح الأمنية المتهم، الذي قال إنه سبق وأن نشب خلاف بينه وبين الضحية قبل الحادثة بيوم، بعد ما استفزه هذا الأخير، مضيفا بأن سبب الخلاف يعود إلى عدم اتفاقهما حول المخدرات، مضيفا بأنه يعمل رفقة الضحية في بيع الكيف المعالج، وبأن الضحية نصب له فخا للزج به في السجن، عندما استفزه، وهو يعلم علم اليقين بأنه لا يتحكم بأعصابه، حتى تخلو له الساحة لممارسة نشاطه بكل راحة.
المتهم وأمام هيئة المحكمة، تمسك بأقواله، في حين أن الضحية صرح بأن المتهم اعتدى عليه، لأنه كان يتهمه في كل مرة بأنه مرشد للمصالح الأمنية، وبأنه كان يراقبه، عندما كان يبيع الكيف ويترصد نشاطه، من أجل تبليغ المصالح الأمنية عن نشاطه، الضحية قال أيضا، بأن المتهم هدد زوجته، يومين قبل الحادثة باستعمال بندقية الصيد التي يملكها، ويتجول بها في شوارع قرية بلولادي، وقال لها بصريح العبارة بأنه سينهي حياتها وحياة زوجها “المرشد”، وهي الأقوال التي نفاها المتهم جملة وتفصيلا، مضيفا بأن الخلاف بينه وبين الضحية راجع لتصفية حسابات، وراءها تجار كبار للمخدرات، استعملوا الضحية من أجل الإطاحة به، وزجه في السجن من أجل تصفيته.
النيابة العامة وفي مرافعتها ركزت على السجل الإجرامي للمتهم، الذي سبق له وأن قضى عقوبة 7 سنوات سجنا، لتورطه في قضية مماثلة تخص محاولة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد سنة 2002، ملتمسا من هيئة المحكمة تسليط عقوبة 20 سنة سجنا نافذا في حق المتهم.
ومن جهتها حاولت محامية الدفاع، التركيز على الجانب النفسي غير السوي للمتهم، مؤكدة على أن الوضع النفسي كان يجب أن يتم تقييمه من طرف مختص، شأنه شأن الوضع العقلي، مضيفة بأن المتهم يعاني من العديد من الاضطرابات النفسية، من بينها عدم مقدرته على التحكم في سلوكه. وبعد أكثر من ساعة من المداولات، نطقت محكمة الجنايات، بالحكم سالف الذكر في حق المتهم بجناية محاولة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد.

عقوبات بالحبس في حق منتهكي الحظر
في تحد للقانون.. حفلات الشواء تتواصل بغابات باتنة
طاهر حليسي
فرضت مصالح الغابات لولاية باتنة إجراءات صارمة لمنع التخييم بالمناطق الغابية المحمية والذي دخل حيز التطبيق منذ الفاتح ماي حتى 1 أكتوبر القادم، تفاديا لوقوع حرائق جراء تصرفات لا مسؤولة تتسبب في نشوب عمليات إبادة للثروة الغابية النادرة، خاصة الأرز الأطلسي وكذا الثروة الحيوانية.
رغم تلك الإجراءات لاحظنا خلال عطلة نهاية الأسبوع استمرار العائلات والأفراد في تحدي القوانين، فعلى الطريق الرابط بين كوندورسي ملجأ العوائل ومارخا، انتشرت عشرات المواقد بغرض إعداد الشواء، دونما تقيد بالإجراءات الصارمة.
وفي طريق تيشاو حاولت مجموعة شبانية قضاء ليلة تخييم، جالبين معهم معدات الشواء، غير أن أعوان الغابات منعوهم من الاستقرار بالمنطقة تبعا للإجراءات القانونية حيز التنفيذ، فقرروا مغادرة المكان تسللا لمنطقة أخرى بتيزي نتقنطيسين، غير أن أعوان الغابات قرروا إبلاغ مصالح الدرك التي تنقلت ليلا لإخراجهم من الغابة المستترة.
وفي حوار مع ضابط غابات لقطاع مروانة اشتكى المتحدث من التصرفات الطائشة للمخيمين والعائلات على حد سواء، مستعرضا القوانين الصارمة المتعلقة بإشعال النار في الغابات والتي قد تنجر عنها عقوبات حبسية تتراوح بين 6 إلى سنتين وغرامة مالية بين 30 إلى 50 مليون سنتيم، في حال صنف اشعال النار بطريقة غير متعمدة في الغابات ونجمت عنها أضرار، وبعقوبة تقع بين شهرين إلى ستة أعوام وبغرامة من 5 إلى 10 ملايين سنتيم، لكل من تسبب في إشعال نار في موقع غابي من دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع نشوب الحرائق، واستعمال النار في الأماكن غير المخصصة وغير المهيأة للغرض، وكذا التخلي عن النفايات الناتجة عن المشاة أو المتجولين والتي قد تؤدي لحرائق.
وأكد المتدخل أن مجموعة من 12 شخصا قررت أن تخيم رغم المنع، ما استدعى اللجوء لمصالح الدرك الوطني التي أخرجت المتنطعين عنوة بالاستناد للقوانين سارية المفعول.
وتقوم مصالح الغابات منذ أسابيع بنشر أفراد لها على مستوى المناطق المقصودة بالحظيرة الوطنية لبلزمة والقلاب لمنع التصرفات الممنوعة خلال التنزه وتبلغ الجهات المعنية بالتدخل للسيطرة على الفضاء الطبيعي الذي تضرر في السنوات الأخيرة جراء التحطيب واشعال المواقد أو رمي النفايات خاصة الأكياس البلاستيكية وقناني الماء والمصبرات، التي يمكنها أن تتسبب في اندلاع بؤر الحرائق الأولية.

إتلاف أشجار ومحاصيل ونفوق مواش
حريق مهول يأتي على ستة بساتين بالنعامة
محمدي. ع
شب حريق مهول مساء السبت، بستة بساتين بقصر سيدي بوتخيل بالعين الصفراء الواقعة بمحاذاة التجمعات السكانية القريبة من المسجد العتيق، وقد تدخلت مصالح الحماية المدنية لمدينة العين الصفراء مدعمة بوحدات النعامة، الصفيصيفة، مغرار، عسلة، وبالتنسيق مع مصالح الغابات، الديوان الوطني للتطهير، ومساعدة سكان الحي، ولاسيما فئة الشباب، لإخماد هذه النيران التي توسعت بفعل تواجد القصب وحشائش يابسة.
وذكر السيد بن شريف فتحي للشروق اليومي، أنه يعتبر أكثر الفلاحين تضررا، حيث قال لنا بأن خسائره الأولية تمثلت في احتراق 4 هكتارات من المزروعات وتلف العديد من الأشجار المثمرة وبعض الأشجار الأخرى مثل العنب والسفرجل والرمان، إلى جانب نفوق 37 رأس غنم، والتي كانت تمثل رأس ماله ومصدر قوته الوحيد، وبعض الأغراض لأحد المنازل، خاصة الأجهزة الكهرومنزلية.
وقد تم التحكم في إخماد هذه النيران التي اندلعت في حدود الساعة 19 مساء يوم السبت، على الساعة 22.20 ليلا، وتواصلت عملية الإخماد صباح أمس الأحد بفعل هبوب بعض الرياح. وتوجه بن شريف فتحي بهذه المناسبة بتشكراته لكل الشباب الذين وقفوا معه في هذه المحنة وخاطروا بحياتهم لأجل إخماد النيران وحياهم على هبتهم التضامنية، كما شكر سكان الحي وكل الأجهزة والمصالح التي سخرت جهدها ووقتها في وضع حد للنيران الملتهبة بالبساتين الستة. وللوقوف على عملية الإطفاء وكذا الخسائر الأولية، تنقل الأمين العام للولاية مسعود بولعراس، والمدير الولائي للحماية المدنية، رفقة السلطات المحلية المدنية والأمنية إلى مكان الحريق.
وزارت الأحد، لجنة مختصة مكان الحريق لتقدير حجم الخسائر والتعويضات المادية التي قد تمنح للفلاحين المؤمنين على ممتلكاتهم التي تعرضت لهذا الحريق.
واستمرت الحراسة إلى غاية مساء أمس، للتأكد من إخماد كل مواقد الحريق، الذي اجتاح مساحة مقدرة بحوالي 04 هكتارات، فيما تمكن المتدخلون من حماية منازل وبساتين أخرى بالجوار كان بها العديد من قطعان الغنم، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا معمقا في الحادثة.

الضحايا كانوا متواجدين قرب منزل أحدهم
سيارة تقتل تلميذا وتصيب آخرين في تبسة
ب. دريد
قٌتل تلميذ في الطور الابتدائي مساء السبت، وأصيب اثنان في حادث مرور بتبسة، ويتعلق الأمر بأحمد ياسين زارع، البالغ من العمر ثماني سنوات، وطفلين آخرين، من نفس سنه، ويتمدرسان معه في السنة الثانية ابتدائي، حيث دهستهم سيارة سياحية من نوع داسيا لوغان، انحرفت بسائقها حينما كان الأبرياء الثلاثة جلوسا قرب منزل أحمد ياسين الضحية على مستوى حي الزيتون، وقد تم نقل الضحايا الثلاث في وضع صحي متدهور، من طرف سيارة إسعاف الحماية المدنية، إلى المستشفى الاستعجالي بتبسة، فأكد الفريق الطبي وفاة الطفل، أحمد ياسين، نتيجة النزيف الدموي الحاد ومختلف الكسور التي تعرض لها بجسمه النحيف، من شدة الدهس، وقد فتحت مصالح الأمن تحقيقا في الحادث بعد أن سلّم سائق السيارة نفسه للشرطة وهو شاب في الثالثة والثلاثين من العمر، وتزامن الحادث مع امتحانات نهاية السنة الدراسية، حيث كان الطفل أحمد ياسين حسب أحد أقاربه، جالسا قرب منزله وبين يديه أدوات مدرسية، يظهرها لصديقيه التلميذين المتمدرسين بالسنة الثانية ابتدائي بابتدائية ابراهيم بلغيث الواقعة بحي الزيتون قبل أن يُفاجأوا بجسم السيارة الحديدي يدهسهم بقوة في حي لا رصيف فيه ولا طريق وبه منحدرات.
وقد وجدت إدارة مدرسة بلغيث نهار أمس الأحد صعوبة في تهدئة التلاميذ المصدومين بموت أحمد ياسين المعروف باجتهاده، وحصوله الدائم على أعلى العلامات، وإقناعهم بدخول الامتحان، الذي جرى في أجواء حزينة، بينما تضامن سكان المنطقة بشكل كبير مع عائلة الضحية الطيبين ووالده، الذي أطلق على صغيره، اسم أحمد ياسين تيمّنا بشهيد المقاومة الفلسطينية، فاستشهد الصغير أحمد ياسين، أيضا في أيام المقاومة الفلسطينية المباركة، كما تضامنوا مع والدته التي انهارت ونقلت إلى المستشفى، وشاركوا بقوة في جنازة أحمد ياسين، التي أقيمت في حدود صلاة العشاء، ولقي الجريحان الصغيران اللذان مازالا في المستشفى الاستعجالي بتبسة، زيارة من وفد ولائي وآخر بلدي للاطمئنان على حالتهما الموصوفة بالمستقرة.

12 حادثا خلال 24 ساعة
مقتل ثلاثة أشخاص في حادثي سير بسطيف
س. مخربش
لقي ثلاثة أشخاص حتفهم الأحد، في حادثي مرور منفصلين وقعا بولاية سطيف، وكان الحادث الأول بسبب انحراف دراجة نارية عن مسارها، وكانت وراء وفاة سائقها الشاب ومرافقه وكلاهما من فئة الشباب، ويقطنان بمدينة قجال بذات الولاية.
وقد وقع الحادث الأول ببلدية مزلوق جنوب ولاية سطيف، وكان ذلك على الطريق الوطني رقم 28 بالمدخل الجنوبي للبلدية، أين انحرفت دراجة نارية عن مسارها واصطدمت بشجرة، ومن شدة الاصطدام لقي السائق ومرافقه حتفهما في مكان الحادث، ويتعلق الأمر بمرداس هشام وسباق أيمن المدعو أمين، وتدخل رجال الحماية المدنية لتحويل جثتي الضحيتين البالغين من العمر 24 سنة إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى الجامعي سعادنة عبد النور بسطيف، وقد تم تحديد موعد جنازتهما عصر أمس الأحد بمقبرة قجال.
وأما الحادث الثاني فقد وقع على مستوى الطريق الوطني رقم 78 بالمدخل الجنوبي لبلدية بئر حدادة جنوب ولاية سطيف، أين اصطدمت سيارة سياحية من نوع غولف 5 بسيارة من نوع ميقان. وحسب شهود عيان فإن التصادم بين المركبتين كان وجها لوجه، ما أسفر عن مقتل سائق السيارة الأولى البالغ من العمر 58 سنة وهو المدعو ثابتي عبد العزيز، في حين أصيب السائق الثاني البالغ من العمر 37 سنة بجروح بليغة ومتعددة، وكانت حالته حرجة للغاية. وفور تدخل رجال الحماية المدنية تم التكفل بالضحيتين ونقلهما إلى مستشفى عين أزال بين مصلحة حفظ الجثث والاستعجالات.
وبهذين الحادثين تصل حصيلة حوادث المرور بولاية سطيف إلى 12 حادثا خلال 24 ساعة فقط، مخلفة في مجملها 3 قتلى و15 جريحا، وهي حصيلة ثقيلة في ظرف قصير توحي باستفحال استعمال السرعة في الطرقات بين الدراجات والسيارات.
قائمة الضحايا:
مرداس هشام
سباق أيمن
ثابتي عبد العزيز

العثور على جثة شخص مجهول بغليزان
ق. م
تواصل مصالح الأمن لعاصمة الولاية غليزان تحقيقاتها لفك لغز حادثة العثور على جثة رجل مجهول الهوية، وجدت ملقاة غير بعيد عن حقول البرتقال والزيتون بحي بيجو بمدينة غليزان.
وحسب بيان خلية الإعلام للحماية المدنية، فإن عناصرها تدخلت زوال الأحد لتحويل جثة شخص إلى مستشفى محمد بوضياف، بعدما عثر عليها ملقاة على الأرض بجانب عمود كهربائي ذي توتر عالي.
وأضاف البيان أن الضحية ذكر مجهول الهوية، وأن التحقيقات جارية لمعرفة هوية الضحية وأسباب الوفاة، من خلال عرضها على الطبيب الشرعي لتحديد سبب الوفاة وهل الأمر يتعلق بوفاة طبيعية أم انتحار أم جريمة قتل.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!